في الوقف على ( كن فيكون)
الحمد لله مُـنزل القرآن وحافظه، والصلاة والسلام على نبيه مُـبلغه وحامله. وبعد:
فلقد وقفت في مواقع على إخوة يسألون في أمر هذا الوقف، فأحببت أن أستقصي الأمر فيه، على ما وسع الجهد. فأقبلت على كتب التفسير، ومباحث إعراب القرآن ومعانيه، فكان لي من ذلك حصيلة...