الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم العام
روضة المناسبات الإسلامية
الخيمـــة الرمضــــانية
(احكام خاصة بالصيام)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أم حذيفة" data-source="post: 46843" data-attributes="member: 1"><p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">يُستحبُّ ختم القرآن في رمضان، ولكن!</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">يستحب للمسلم أن يكثر من قراءة القرآن في رمضان ويحرص على ختمه، لكن لا يجب ذلك عليه، بمعنى أنه إن لم يختم القرآن فلا يأثم، لكنه فوت على نفسه أجوراً كثيرة.</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><strong>قال النووي</strong> رحمه الله معلقاً على مسألة قدر ختمات القرآن:</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">" والاختيار أن ذلك يختلف باختلاف الأشخاص، فمن كان يظهر له بدقيق الفكر، لطائف ومعارف، فليقتصر على قدر يحصل له كمال فهم ما يقرؤه، وكذا من كان مشغولا بنشر العلم، أو غيره من مهمات الدين، ومصالح المسلمين العامة، فليقتصر على قدر لا يحصل بسببه إخلال بما هو مرصد له.</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">وإن لم يكن من هؤلاء المذكورين فليستكثر ما أمكنه من غير خروج إلى حد الملل والهذرمة "."التبيان" (ص76).</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">ومع هذا الاستحباب والتأكيد على قراءة القرآن وختمه في رمضان، يبقى ذلك في دائرة المستحبات، وليس من الضروريات الواجبات التي يأثم المسلم بتركها.</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">و أما حديث ابن عمرو قال قال رسول الله صلى اللهم عليه وسلم لا يفقه من قرأ القرآن في أقل من ثلاث * [أبو داود 1394و الترمذي 2949وقال حديث حسن صحيح] فقد أجاب عنه الأئمة رضي الله عنهم.</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">قال ابن رجب: إنما ورد النهي عن قراءة القرآن في أقل من ثلاث على المداومة على ذلك فأما في الأوقات المفضلة كشهر رمضان، خصوصا في الليالي التي يطلب فيها ليلة القدر أو الأماكن المفضلة كمكة لمن دخلها من غير أهلها فيستحب الإكثار فيها من تلاوة القرآن اغتناماً للزمان و المكان، و هو قول أحمد و إسحاق و غيرهما من الأئمة و عليه يدل عمل غيرهم كما سبق ذكره [لطائف المعارف 360]</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">قال الذهبي رحمه الله: و لو تلا و رتَّل في أسبوعٍ و لا زمَ ذلك لكان عملاً فاضلاً، فالدين يسر، فوالله إن ترتيل سبع القرآن في تهجد قيام الليل مع المحافظة على النوافل الراتبة و الضحى و تحية المسجد مع الأذكار المأثورة الثابتة و القول عند النوم و اليقظة و دبر المكتوبة والسحر، مع النظر في العلم النافع و الاشتغال به مخلصا لله مع الأمر بالمعروف و إرشاد الجاهل و تفهيمه و زجر الفاسق ونحو ذلك … لشغل عظيم جسيم و لمقام أصحاب اليمين و أولياء الله المتقين، فإن سائر ذلك مطلوب فمتى تشاغل العبد بختمة في كل يوم فقد خالف الحنيفية السمحة و لم ينهض بأكثر ما ذكرناه [السير 3/ 84 - 86]</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: هل يجب على الصائم ختم القرآن في رمضان؟</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">فأجاب:</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">" ختم القرآن في رمضان للصائم ليس بأمر واجب، ولكن ينبغي للإنسان في رمضان أن يكثر من قراءة القرآن، كما كان ذلك سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد كان عليه الصلاة والسلام يدارسه جبريل القرآن كل رمضان " انتهى.</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">"مجموع فتاوى ابن عثيمين" (20/ 516)</span></p> <p style="text-align: center"><strong><span style="font-size: 22px">أيسر طريقة لختم القرآن فى رمضان</span></strong></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">عدد صفحات المصحف = تقريباً 600 صفحة،</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">600 صفحه ÷ 30 يوم = 20 صفحه يومياً</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">20 صفحه يوميا ÷ 5 صلوات = 4 صفحات بعد كل صلاة</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">فقط أربع صفحات بعد كل صلاة!</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">والنتيجه = ختم القرآن الكريم كاملاً في الشهر!</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">ومن أراد أن يختم القرآن مرتين في الشهر؛</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">فالطريقة أيضاً سهلة جداً:</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">يقرأ 4 صفحات قبل كل صلاة</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">و 4 صفحات بعد كل صلاة</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">فما أعظمه من أجر ..</span></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: #0000ff"><strong>القرآن في رمضان: ما بين التلاوة والتّدبر!</strong></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">يقع سؤال بعض الناس عن أيهما أفضل، قراءة القرآن بتدبر، أو قراءته على وجه الحدر، والاستزادة من كثرة ختمه إدراكًا لأجر القراءة؟</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">وهاتان العبادتان غير متناقضتين ولا متشاحَّتين في الوقت حتى يُطلب السؤال عن الأفضل، والأمر في هذا يرجع إلى حال القارئ، وقراء القرآن أصناف:</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">- الصنف الأول: العامة الذين لا يستطيعون التدبر، بل قد لا يفهمون جملة كبيرة من آياته، وهؤلاء لاشكَّ أن الأفضل في حقِّهم كثرة القراءة.</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">وهذا النوع من القراءة مطلوب لذاته لتكثير الحسنات في القراءة على ما جاء في الأثر: ((لا أقول " ألم " حرف، بل ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف)).</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">-الصنف الثاني: العلماء وطلبة العلم، وهؤلاء لهم طريقان في القرآن:</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">الأول: كطريقة العامة؛ طلبًا لتكثير الحسنات بكثرة القراءة والخَتْمَاتِ.</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">الثاني: قراءته قصد مدارسة معانيه والتَّدبر والاستنباط منه، وكلٌّ بحسب تخصصه سيبرز له من الاستنباط ما لا يبرز للآخَر، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">وأعود فأقول: إنَّ هذين النوعين من القراءة مما يدخل تحت تنوع الأعمال في الشريعة، وهما مطلوبان معًا، وليس بينهما مناقضة فيُطلب الأفضل، بل كلُّ نوعٍ له وقته، وهو مرتبط بحال صاحبه فيه.</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px">ولا شكَّ أنَّ الفهم أكمل من عدم الفهم، لذا شبَّه بعض العلماء من قرأ سورة من القرآن بتدبر كان كمن قدَّم جوهرة، ومن قرأ كل القرآن بغير تدبر كان كمن قدَّم دراهم كثيرة، وهي لا تصلُ إلى حدِّ ما قدَّمه الأول.</span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أم حذيفة, post: 46843, member: 1"] [center][size=6]يُستحبُّ ختم القرآن في رمضان، ولكن![/size] [size=6]يستحب للمسلم أن يكثر من قراءة القرآن في رمضان ويحرص على ختمه، لكن لا يجب ذلك عليه، بمعنى أنه إن لم يختم القرآن فلا يأثم، لكنه فوت على نفسه أجوراً كثيرة.[/size] [size=6][b]قال النووي[/b] رحمه الله معلقاً على مسألة قدر ختمات القرآن:[/size] [size=6]" والاختيار أن ذلك يختلف باختلاف الأشخاص، فمن كان يظهر له بدقيق الفكر، لطائف ومعارف، فليقتصر على قدر يحصل له كمال فهم ما يقرؤه، وكذا من كان مشغولا بنشر العلم، أو غيره من مهمات الدين، ومصالح المسلمين العامة، فليقتصر على قدر لا يحصل بسببه إخلال بما هو مرصد له.[/size] [size=6]وإن لم يكن من هؤلاء المذكورين فليستكثر ما أمكنه من غير خروج إلى حد الملل والهذرمة "."التبيان" (ص76).[/size] [size=6]ومع هذا الاستحباب والتأكيد على قراءة القرآن وختمه في رمضان، يبقى ذلك في دائرة المستحبات، وليس من الضروريات الواجبات التي يأثم المسلم بتركها.[/size] [size=6]و أما حديث ابن عمرو قال قال رسول الله صلى اللهم عليه وسلم لا يفقه من قرأ القرآن في أقل من ثلاث * [أبو داود 1394و الترمذي 2949وقال حديث حسن صحيح] فقد أجاب عنه الأئمة رضي الله عنهم.[/size] [size=6]قال ابن رجب: إنما ورد النهي عن قراءة القرآن في أقل من ثلاث على المداومة على ذلك فأما في الأوقات المفضلة كشهر رمضان، خصوصا في الليالي التي يطلب فيها ليلة القدر أو الأماكن المفضلة كمكة لمن دخلها من غير أهلها فيستحب الإكثار فيها من تلاوة القرآن اغتناماً للزمان و المكان، و هو قول أحمد و إسحاق و غيرهما من الأئمة و عليه يدل عمل غيرهم كما سبق ذكره [لطائف المعارف 360][/size] [size=6]قال الذهبي رحمه الله: و لو تلا و رتَّل في أسبوعٍ و لا زمَ ذلك لكان عملاً فاضلاً، فالدين يسر، فوالله إن ترتيل سبع القرآن في تهجد قيام الليل مع المحافظة على النوافل الراتبة و الضحى و تحية المسجد مع الأذكار المأثورة الثابتة و القول عند النوم و اليقظة و دبر المكتوبة والسحر، مع النظر في العلم النافع و الاشتغال به مخلصا لله مع الأمر بالمعروف و إرشاد الجاهل و تفهيمه و زجر الفاسق ونحو ذلك … لشغل عظيم جسيم و لمقام أصحاب اليمين و أولياء الله المتقين، فإن سائر ذلك مطلوب فمتى تشاغل العبد بختمة في كل يوم فقد خالف الحنيفية السمحة و لم ينهض بأكثر ما ذكرناه [السير 3/ 84 - 86][/size] [size=6]سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: هل يجب على الصائم ختم القرآن في رمضان؟[/size] [size=6]فأجاب:[/size] [size=6]" ختم القرآن في رمضان للصائم ليس بأمر واجب، ولكن ينبغي للإنسان في رمضان أن يكثر من قراءة القرآن، كما كان ذلك سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد كان عليه الصلاة والسلام يدارسه جبريل القرآن كل رمضان " انتهى.[/size] [size=6]"مجموع فتاوى ابن عثيمين" (20/ 516)[/size] [b][size=6]أيسر طريقة لختم القرآن فى رمضان[/size][/b] [size=6]عدد صفحات المصحف = تقريباً 600 صفحة،[/size] [size=6]600 صفحه ÷ 30 يوم = 20 صفحه يومياً[/size] [size=6]20 صفحه يوميا ÷ 5 صلوات = 4 صفحات بعد كل صلاة[/size] [size=6]فقط أربع صفحات بعد كل صلاة![/size] [size=6]والنتيجه = ختم القرآن الكريم كاملاً في الشهر![/size] [size=6]ومن أراد أن يختم القرآن مرتين في الشهر؛[/size] [size=6]فالطريقة أيضاً سهلة جداً:[/size] [size=6]يقرأ 4 صفحات قبل كل صلاة[/size] [size=6]و 4 صفحات بعد كل صلاة[/size] [size=6]فما أعظمه من أجر ..[/size] [size=6] [/size] [size=6] [/size] [size=6] [/size] [size=6] [/size] [size=6][color=#0000ff][b]القرآن في رمضان: ما بين التلاوة والتّدبر![/b][/color][/size] [size=6]يقع سؤال بعض الناس عن أيهما أفضل، قراءة القرآن بتدبر، أو قراءته على وجه الحدر، والاستزادة من كثرة ختمه إدراكًا لأجر القراءة؟[/size] [size=6]وهاتان العبادتان غير متناقضتين ولا متشاحَّتين في الوقت حتى يُطلب السؤال عن الأفضل، والأمر في هذا يرجع إلى حال القارئ، وقراء القرآن أصناف:[/size] [size=6]- الصنف الأول: العامة الذين لا يستطيعون التدبر، بل قد لا يفهمون جملة كبيرة من آياته، وهؤلاء لاشكَّ أن الأفضل في حقِّهم كثرة القراءة.[/size] [size=6]وهذا النوع من القراءة مطلوب لذاته لتكثير الحسنات في القراءة على ما جاء في الأثر: ((لا أقول " ألم " حرف، بل ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف)).[/size] [size=6]-الصنف الثاني: العلماء وطلبة العلم، وهؤلاء لهم طريقان في القرآن:[/size] [size=6]الأول: كطريقة العامة؛ طلبًا لتكثير الحسنات بكثرة القراءة والخَتْمَاتِ.[/size] [size=6]الثاني: قراءته قصد مدارسة معانيه والتَّدبر والاستنباط منه، وكلٌّ بحسب تخصصه سيبرز له من الاستنباط ما لا يبرز للآخَر، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.[/size] [size=6]وأعود فأقول: إنَّ هذين النوعين من القراءة مما يدخل تحت تنوع الأعمال في الشريعة، وهما مطلوبان معًا، وليس بينهما مناقضة فيُطلب الأفضل، بل كلُّ نوعٍ له وقته، وهو مرتبط بحال صاحبه فيه.[/size] [size=6]ولا شكَّ أنَّ الفهم أكمل من عدم الفهم، لذا شبَّه بعض العلماء من قرأ سورة من القرآن بتدبر كان كمن قدَّم جوهرة، ومن قرأ كل القرآن بغير تدبر كان كمن قدَّم دراهم كثيرة، وهي لا تصلُ إلى حدِّ ما قدَّمه الأول.[/size][/center] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم العام
روضة المناسبات الإسلامية
الخيمـــة الرمضــــانية
(احكام خاصة بالصيام)