الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 30549" data-attributes="member: 329"><p>ثُمَّ بَاسِل.</p><p> (في اتِّبَاعَاتِ الطُّعُومِ)</p><p>حُلْو حَامِت</p><p>مُرّ مُمْقِرٌ</p><p>حَامِضٌ بَاسِل</p><p>عَفِصٌ لَفِصٌ</p><p>بَشِع مَشِع</p><p>حِرِّيف حَادّ</p><p>مِلْح أُجاجٌ</p><p>عَذْب نُقاخٌ</p><p>حَمِيمٌ آنٌ</p><p>فَاتِرٌ مَرْت.</p><p> (في تَرْتِيبِ حوَالِ اللَّبَنِ وَتَفْصِيلِ أوْصَافِهِ)</p><p>أوَّلُ اللَّبَنِ اللِّبَأ</p><p>ثُمَّ الذِي يَلِيهِ المُفْصِحُ</p><p>ثُمَّ الصَّرِيف</p><p>فإذا سَكتْ رَغْوَتُهُ فَهُوَ الصَّرِيحُ</p><p>فإذا خَثُرَ فَهُوَ الرَّائِبُ</p><p>فإذا حَذَى اللَسَانَ فَهُوَ القَارِصُ</p><p>فإذا اشْتَدَّتْ حُمُوضَتًهُ ، فَهُوَ الحَازِرُ</p><p>فإذا انْقَطَعَ وصَارَ اللَّبَنُ ناحيَةً وَالمَاءُ نَاحِيَةً فَهُوَ مُمْذَفِرٌ</p><p>فإذا خَثُرَ جِدّاً وَتَكَبَّدَ فَهُوَ عُثَلِط وعُكَلِطٌ وعُجَلِطٌ</p><p>فإذا حُلِبَ بَعْضُهُ عَلَى بَعْض مِنْ ألْبَانٍ شَتَّى فَهُوَ الضَّرِيبُ</p><p>فإذا مُخِضَ واستُخْرِجَتْ مِنْهُ الزُّبْدةُ فَهُوَ المَخِيضُ</p><p>فإذا صُبَّ الحَلِيبُ عَلَى الحَامِضِ ، فَهُوَ الرَّثِيئَةُ والمُرِضَّة</p><p>فإذا سُخِّنَ بالحِجِّارَةِ المُحْمَاةِ ، فَهُوَ الوَغِيرُ.</p><p> (في تَفْصِيلِ أسْمَاءِ الخَمْرِ وصِفَاتِهَا)</p><p>الخَمْرُ اسم جَامِع وأكثرُ مَا سِوَاهُ صِفَاتٌ</p><p>ا لشَّمُولُ الّتي تَشْمُلُ بِرِيحِهَا القَوْمَ</p><p>المَشْمُولَةُ الّتي أُبْرِزَتْ للشّمَالِ ، عَنْ أبي الفتحِ المراغِي</p><p>الرَّحِيقُ صَفْوَةُ الخَمْر الّتي لَيْسَ فِيهَا غِشّ ، عَنْ أبي عُبَيدٍ</p><p>ا لخَنْدَرِيسُ القَدِيمَةُ مِنْهَا، عَنِ الفَرّاءِ</p><p>الحُمَيَّا الشَّديدةُ منهَا، عَنِ ابْنِ السِكّيتِ ، (وُيقَالُ بلْ هِيَ سَوْرتُها وشِدَّتُها)</p><p>العُقَارُ التي عَاقَرَتِ آلدَّنَّ زماناً أي لازَمَتْهُ ، عَنِ الأصْمَعِي ، (وُيقَالُ بلِ الّتي تَعْقِرُ شَارِبَهَا)</p><p>القَرْقَفُ الّتي تُقَرْقِفُ شَارِبَهَا إذا أدْمَنَهَا ، أي: تُرْعِشُهُ ، عَنِ الأصْمَعِي ، (وأنْكَرَ سَائِرُ الأئِمَّةِ هَذَا الاشْتِقَاقَ)</p><p>الخُرْطُومُ أوَّلُ ما يَخْرُجُ مِنَ الدَّنِّ إذا بُزِلَ (وُيقَالُ بَلْ هيَ الّتي إذا اخَذَها الشَارِبُ قَطَّبَ لَهَا فَكأنَّهَا أَخَذَتْ بِخُرْطُومِهِ) ، عَنِ ابْنِ الأعْرابي</p><p>الرَّاحُ الّتي يَرتاحُ شَارِبُها لها (وُيقَالُ: بَلْ هِيَ الّتي يَسْتَطِيبُ الشَّارِبُ رِيحَها) ، (وُيقَالُ: بَلْ هِيَ الّتي يَجِدُ شَارِبُهَا رَوْحاً، (وقد جمع ابْنُ الرُّوميّ هَذِهِ المعاني في قولِهِ وأحْسَنَ: (من الكامل):</p><p>والله ما أدْرِي لأيَّةِ عِلَّةٍ يدْعونَهَا في الرَّاحِ باسْمِ الرَّاح</p><p>ألِرِيحِهَا أم رَوْحِها تَحْتَ الحَشَا أمْ لارْتِيَاحِ نَدِيمِهَا المرْتَاحِ</p><p>المُدَامَةُ هِيَ الّتي أدِيمَتْ في مَكَانِهَا حتّى سَكَنَتْ حَرَكَتُهَا وَعَتُقَتْ ، عَنِ الأصْمَعِيّ</p><p>القَهْوَةُ الّتي تُقْهِي صَاحِبَهَا، اي: تَذْهَبُ ِبشَهْوَةِ طَعَامِهِ ، عَنِ الكِسَائِيّ</p><p>السَّلاَفُ الّتي تَحَلَبَ عَصِيرُهَا مِنْ غَيرِ عَصْرٍ باليَدِ وَلا دَوْس بالرِّجْلِ ، عَنِ الصّاحِبِ</p><p>الطِّلاَءُ الذي قَدْ طُبخَ حَتّى ذَهَبَ ثُلُثَاهُ ، وبعضُ العربِ يَجْعَلُهُ خَمْراً كَما يَدَلُّ عَليهِ شِعْرُ عُبَيدٍ</p><p>الكُمَيْتُ الحَمْرَاءُ إلى الكُلْفَةِ، عَنِ الأصْمَعِيّ</p><p>الصَّهْبَاءُ الّتي مِنَ العِنَبِ الأبْيَضِ ، عَنِ المرَاغِي عَنِ الأصْمَعِي</p><p>البَاذِقُ مُعَرَّبٌ ، و هو أن يُطْبَخَ العَصِيرُ بَعْضَ الطبْخ . وتُطْرَحَ طُفاحَتُهُ وُيطَيَّبَ وُيخَمَّرَ، عَنْ أبي حَنِيفَةَ الدِّيْنَوَريّ.</p><p>(في تقسيم أجناسها [الخمر])</p><p>الصَّهْبَاءُ مِنَ العِنَبِ</p><p>السَّكَر مِنَ التَّمْرِ</p><p>القِنْديدُ مِنَ القَنْد</p><p>النَّبِيذ مِنَ الزَّبِيبِ</p><p>البِتَعُ مِنَ العَسَلِ</p><p>السُّكُرْكَةُ والمِزْرُ مِنَ الذُّرَةِ</p><p>الفَضِيحُ مِنَ البُسْرِ ولا تَمُسَّهُ النَارُ.</p><p> (في تَرْتِيبِ السُّكْرِ)</p><p>إذا شَرِبَ الإنْسَانُ ، فَهُوَ نَشْوَانُ</p><p>فَإذا دَبَّ فِيهِ الشّرَاب ، فَهُوَ ثُمَّلٌ</p><p>فَإذا بَلَغِ الحَدَّ الذي يُوجِبُ الحَدَّ ، فَهُوَ سَكْرَانُ</p><p>فإذا زَادَ وامْتَلأَ، فَهُوَ سَكَرَانُ طَافِح</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 30549, member: 329"] ثُمَّ بَاسِل. (في اتِّبَاعَاتِ الطُّعُومِ) حُلْو حَامِت مُرّ مُمْقِرٌ حَامِضٌ بَاسِل عَفِصٌ لَفِصٌ بَشِع مَشِع حِرِّيف حَادّ مِلْح أُجاجٌ عَذْب نُقاخٌ حَمِيمٌ آنٌ فَاتِرٌ مَرْت. (في تَرْتِيبِ حوَالِ اللَّبَنِ وَتَفْصِيلِ أوْصَافِهِ) أوَّلُ اللَّبَنِ اللِّبَأ ثُمَّ الذِي يَلِيهِ المُفْصِحُ ثُمَّ الصَّرِيف فإذا سَكتْ رَغْوَتُهُ فَهُوَ الصَّرِيحُ فإذا خَثُرَ فَهُوَ الرَّائِبُ فإذا حَذَى اللَسَانَ فَهُوَ القَارِصُ فإذا اشْتَدَّتْ حُمُوضَتًهُ ، فَهُوَ الحَازِرُ فإذا انْقَطَعَ وصَارَ اللَّبَنُ ناحيَةً وَالمَاءُ نَاحِيَةً فَهُوَ مُمْذَفِرٌ فإذا خَثُرَ جِدّاً وَتَكَبَّدَ فَهُوَ عُثَلِط وعُكَلِطٌ وعُجَلِطٌ فإذا حُلِبَ بَعْضُهُ عَلَى بَعْض مِنْ ألْبَانٍ شَتَّى فَهُوَ الضَّرِيبُ فإذا مُخِضَ واستُخْرِجَتْ مِنْهُ الزُّبْدةُ فَهُوَ المَخِيضُ فإذا صُبَّ الحَلِيبُ عَلَى الحَامِضِ ، فَهُوَ الرَّثِيئَةُ والمُرِضَّة فإذا سُخِّنَ بالحِجِّارَةِ المُحْمَاةِ ، فَهُوَ الوَغِيرُ. (في تَفْصِيلِ أسْمَاءِ الخَمْرِ وصِفَاتِهَا) الخَمْرُ اسم جَامِع وأكثرُ مَا سِوَاهُ صِفَاتٌ ا لشَّمُولُ الّتي تَشْمُلُ بِرِيحِهَا القَوْمَ المَشْمُولَةُ الّتي أُبْرِزَتْ للشّمَالِ ، عَنْ أبي الفتحِ المراغِي الرَّحِيقُ صَفْوَةُ الخَمْر الّتي لَيْسَ فِيهَا غِشّ ، عَنْ أبي عُبَيدٍ ا لخَنْدَرِيسُ القَدِيمَةُ مِنْهَا، عَنِ الفَرّاءِ الحُمَيَّا الشَّديدةُ منهَا، عَنِ ابْنِ السِكّيتِ ، (وُيقَالُ بلْ هِيَ سَوْرتُها وشِدَّتُها) العُقَارُ التي عَاقَرَتِ آلدَّنَّ زماناً أي لازَمَتْهُ ، عَنِ الأصْمَعِي ، (وُيقَالُ بلِ الّتي تَعْقِرُ شَارِبَهَا) القَرْقَفُ الّتي تُقَرْقِفُ شَارِبَهَا إذا أدْمَنَهَا ، أي: تُرْعِشُهُ ، عَنِ الأصْمَعِي ، (وأنْكَرَ سَائِرُ الأئِمَّةِ هَذَا الاشْتِقَاقَ) الخُرْطُومُ أوَّلُ ما يَخْرُجُ مِنَ الدَّنِّ إذا بُزِلَ (وُيقَالُ بَلْ هيَ الّتي إذا اخَذَها الشَارِبُ قَطَّبَ لَهَا فَكأنَّهَا أَخَذَتْ بِخُرْطُومِهِ) ، عَنِ ابْنِ الأعْرابي الرَّاحُ الّتي يَرتاحُ شَارِبُها لها (وُيقَالُ: بَلْ هِيَ الّتي يَسْتَطِيبُ الشَّارِبُ رِيحَها) ، (وُيقَالُ: بَلْ هِيَ الّتي يَجِدُ شَارِبُهَا رَوْحاً، (وقد جمع ابْنُ الرُّوميّ هَذِهِ المعاني في قولِهِ وأحْسَنَ: (من الكامل): والله ما أدْرِي لأيَّةِ عِلَّةٍ يدْعونَهَا في الرَّاحِ باسْمِ الرَّاح ألِرِيحِهَا أم رَوْحِها تَحْتَ الحَشَا أمْ لارْتِيَاحِ نَدِيمِهَا المرْتَاحِ المُدَامَةُ هِيَ الّتي أدِيمَتْ في مَكَانِهَا حتّى سَكَنَتْ حَرَكَتُهَا وَعَتُقَتْ ، عَنِ الأصْمَعِيّ القَهْوَةُ الّتي تُقْهِي صَاحِبَهَا، اي: تَذْهَبُ ِبشَهْوَةِ طَعَامِهِ ، عَنِ الكِسَائِيّ السَّلاَفُ الّتي تَحَلَبَ عَصِيرُهَا مِنْ غَيرِ عَصْرٍ باليَدِ وَلا دَوْس بالرِّجْلِ ، عَنِ الصّاحِبِ الطِّلاَءُ الذي قَدْ طُبخَ حَتّى ذَهَبَ ثُلُثَاهُ ، وبعضُ العربِ يَجْعَلُهُ خَمْراً كَما يَدَلُّ عَليهِ شِعْرُ عُبَيدٍ الكُمَيْتُ الحَمْرَاءُ إلى الكُلْفَةِ، عَنِ الأصْمَعِيّ الصَّهْبَاءُ الّتي مِنَ العِنَبِ الأبْيَضِ ، عَنِ المرَاغِي عَنِ الأصْمَعِي البَاذِقُ مُعَرَّبٌ ، و هو أن يُطْبَخَ العَصِيرُ بَعْضَ الطبْخ . وتُطْرَحَ طُفاحَتُهُ وُيطَيَّبَ وُيخَمَّرَ، عَنْ أبي حَنِيفَةَ الدِّيْنَوَريّ. (في تقسيم أجناسها [الخمر]) الصَّهْبَاءُ مِنَ العِنَبِ السَّكَر مِنَ التَّمْرِ القِنْديدُ مِنَ القَنْد النَّبِيذ مِنَ الزَّبِيبِ البِتَعُ مِنَ العَسَلِ السُّكُرْكَةُ والمِزْرُ مِنَ الذُّرَةِ الفَضِيحُ مِنَ البُسْرِ ولا تَمُسَّهُ النَارُ. (في تَرْتِيبِ السُّكْرِ) إذا شَرِبَ الإنْسَانُ ، فَهُوَ نَشْوَانُ فَإذا دَبَّ فِيهِ الشّرَاب ، فَهُوَ ثُمَّلٌ فَإذا بَلَغِ الحَدَّ الذي يُوجِبُ الحَدَّ ، فَهُوَ سَكْرَانُ فإذا زَادَ وامْتَلأَ، فَهُوَ سَكَرَانُ طَافِح [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي