لحظات حرجة

طباعة الموضوع
إنضم
24 مايو 2011
المشاركات
12
النقاط
1
الإقامة
أرض الايمان والحكمة
بسم الله الرحمن الرحيم
كانت لدينا محاضرة في أصول الدعوة والدكتور لم يأتي انتظرناوانتظرنا ولكن لم يأتي محاضر أخر ليغطي مكانه ،فنقسمنا مجموعة ذهبت للمكتبة للقراءة والاطلاع او اكمال البحوث الناقصة المهم القسم الاخر من الطالبات جلسن يتحدثن وكنت انا واحدة منهن رواة كل اخت قصة وكان مجمل القصص عن الطفولة والاطفال وما يتمتعون به من البراءة ورواة لنا احدى الاخوات قصة اختها فقالت كنت دائما احكي لها القصص وحرصة على قصص الانبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام وقصص الحيوانات ولكن تكون بهدف غرس صفة حسنة أو نبذ صفة سيئة فقالت في يوم روية لاأختي الصغيرة قصة سيدنا أبراهيم وأسماعيل عليهما السلام فرؤية لها القصة وكيف أنا هاجر كانت تبحث لوليدها عن الماء ؟ وكيف شاهدة الملك في موضع زمزم يبحث بعقبه(جناحة) وقلت لها ان الملك كبير جدا ومرة الايام مايقارب اسبوعين او أكثر وفي يوم قلت لها ان كل انسان لديه ملاكين على اليمين واليسار يكتبون مانقوم به من اعمال ومرة فترة وكانت دائما السؤال على الملائكة وكيف ذا وماذا ولماذا؟وفي يوم رجعت من الجامعة ورأيت اختي الصغيرة واقفة عند البوابة فقلت لها مابك ليس من عاداتك تقفين هنا فقالت لي سؤال تجمدت ولم استطع الرد عليهاقالت بهذا اللفظ اختي انت قلت لي ان الملائكة على اكتافنا يكتبون حسناتنا وسيئاتنا يعني هم صغار لان اكتافنا صغيرة وقلت في قصة زمزم ان الملك بحث بجناحة حتى ظهر الماء يعني اختي الملك كبير ادن كيف يكون كبير وصغيركيف هذا؟؟؟صعقت بسؤالها ولم استطع الاجابة وتعذرت بأني تعبه ولسة اتية من الجامعة ودخلت غرفتي وانا مصدومة ومتفاجأه ، وذهبت اليوم الى الجامعة وانا احسب لاأختي الف حساب ماذا أقول لها؟ نصحها بعض الاخوات مجموعة من النصائح .
هل من مجيب لتسألت هذة الطفلة سأقرأ اجابتكن أخواتي وسأكمل لكن القصة ماذا حدث مع صديقتي واختها بأذن الله في لقاء قادم بأذن الله تعالى.
يتوجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لروئية الموضوع
 

تسابيح ساجدة

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
إنضم
16 أكتوبر 2010
المشاركات
8,111
النقاط
38
الإقامة
المعهد
احفظ من كتاب الله
اللهم إجعلنا من العاملين به... آمين
احب القراءة برواية
حفص
القارئ المفضل
هم كُثر ,,,
الجنس
أخت
الملائكة غاليتي الحبيبة مخلوقات نورانيّة ليس لها جسم مادّيّ يدرك بالحوّاس الإنسانيّة
وهم منقطعون دائماً لعبادة اللّه عز وجل وطاعة أمره
وليس معنى انهم مخلوقات نورانية
انهم خيالات او اطياف بل لهم ذوات حقيقية
ولكننا لا ندركهم ولا نراهم رغم اننا نؤمن بوجودهم

وهم لهم القدرة على ان يكونوا محلقين فوق اكتافنا جميعا صغارا كنا او كبارا

قال اللّه تعالى : { آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ
كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ
وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
}


راقني كثيراً ذاكـ الطرح النير

اكملي غاليتي الحبيبة فأني اتابعكـِ
 
أعلى