الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 72025" data-attributes="member: 329"><p><strong>[font=&quot]اندلعت في سنة 1914م، وأودت بالكثير من الغزاة الفرنسيين، وأخرت احتلال المغرب من قبل المستعمر الفرنسي لسنوات عدة إلى أن استشهد موحا أو حمو الزياني سنة 1921م.[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]لكن المقاومة المسلحة المغربية وإن توقفت مع بداية الثلاثينيات، فإن مقاومة أخرى ستنطلق شرارتها وهي المقاومة السلمية التي تأجج أوارها مع الحركة الوطنية، والتي سيسفر عنها ثورة الملك والشعب وظهور[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]جيش التحرير في سنوات الخمسين ليحصل المغرب بعد ذلك على استقلاله سنة[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]1956م.[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]محمد بن عبد الله الفاسي[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]الإمام العارف بالله سيدي محمد بن عبد الله معن الأندلسي ولد سنة 986 هـ ، حفظ القرآن في صباه وجود قراءاته بحرف نافع على الشيخ أحمد بن عثمان اللمطي وقرأ ما تيسر من أمهات الكتب وتصدى لطلب العلم, أخذ عن الشيخ أبي المحاسن يوسف بن محمد بن يوسف الفاسي و أبي محمد عبد الرحمن الفاسي, ثم اشتغل بالتكسب وأولع بالعبادة, لما توفي رحمه الله دفن في روضته خارج باب الفتوح داخل قبته المعروفة به .[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]ظهر بريق الشيخ أبي عبد الله محمد بن السيد محمد بن عبد الله معن الأندلسي ابن أحد تجار فاس و أعيانها و قد كان لأبيه بفاس تجارة مهمة و ثروة لا يمكن الإستهانة بهما, وهو من ذرية الشيخ أبو المحاسن يوسف الفاسي الفهري الذي أخذ الطريقة الشاذلية عن شيخه عبد الرحمان المجدوب و كان الوارث له,و لقنت الطريقة الشاذلية عند آل الفاسي منذ يوسف الفاسي و الذي استخلفه أخوه الشيخ أبو زيد عبد الرحمان و بقيت كذلك مدة وبعد عبد الرحمان الفاسي أخذ محمد بن عبد الله معن مشعل العلوم حيث اجتمعت الأمة على كونه وارث سر الشيخ عبد الرحمان، فأذن له للإنتصاب للدلالة على الله,و قد أتاه الطلبة من كل أرض,فعظم شأنه و اشتدت شوكته و داع صيته و بلغ بذلك المكانة الكبرى عند أصحاب الزمان ،فلم يزده ذلك إلا زهدا و ورعا و سيرا على طريقة السلاف,و بعدها شرع في بناء زاويته التي باقصى حومة المخفية وبها تسمى حي رأس الزاوية من بعد ذلك,فتصدى لدلالة الخلق على الله و تخرج على يده العديد من العلماء و الطلبة فلا طالبا للطريقة الشاذلية من بعده إلا و قد اخذها عنه أو عن عقبه. وبعد وفاته رحمه الله ترك العديد من البنين و البنات من بينهم ابنه البار أبو العباس احمد الذي كان من أتباع أبيه فلم يستطع أن ينال إرث أبيه من حمل مشعل الشاذلية فاتفق العامة على أن وريث سر الشيخ أبي عبد الله محمد بن عبد الله معن إنما هو صاحبه الشيخ الصوفي أبي القاسم الخصاصي الذي كان من أتباعه و قد لازمه مدة سنين فتصدى الشيخ أبي القاسم للدلالة على الله في الزاوية العبدلاوية مدة من الزمن إلى وفاته (رحمه الله)إهـ[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]محمد بن قدور الوكيلي[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]هو العارف بالله, الحامل لكتاب الله, المنقطع إلى الله, شريف النسب من بني "أوكيل" بضواحي الناضور, الشيخ محمد بن أحمد بن العربي بن المختار بن محمد, أما "بن قدّور" فكان لقبه. تعلم القراءة و الكتابة أيام شبابه ثم حفظ القرآن على يد فقيه من أهل البركة و الصلاح بقبائل القليعة, فكان هذا الأخير يكتب لسيدي محمد بن قدّور القرآن في اللوح و يرسم له في الأخير إسم الجلالة "الله" و يقول له: "إذا حفظت ما في اللوح فغمّض عينيك و قل "الله" بالتكرار", فكان يفعل ما أمره شيخه حتى نزل به حال مرة و غشي عليه, فأتاه الفقيه فوجده ملقى على الأرض غائباً فحركه فلم يتحرك فظن أنه ميت فخاف على نفسه و هرب من ذلك المسجد, فلما أفاق سيدي محمد بن قدّور, خرج هائماً على وجهه إلى أن دخل الجزائر فالتقى برجل من أهل الله فقال لسيدي محمد بن قدّور: " لولا جدّك المصطفى لما قلت لك شيئاً و أنا رجل عقيم, و لكن حاجتك عند القطب سيدي محمد بن عبد القادر الباشا في الغرب ببلاد "الخرّوب", فرجع قافلا إلى المغرب و اتصل بالشيخ المذكور و تجرّد لخدمته فحسده بعض أقارب الشيخ, فأمره شيخه بالذهاب خوفا عليه, فغادر زاويته و قصد محلة تحت الجبل غير بعيدة عن الزاوية ليبقى قريبا من شيخه فقد كان يعّز عليه مفارقته, فكان يختفي عن الأنظار بالنهار و يأتي بالليل الكلأ لمواشي دواب الشيخ و كان إذا غلبه الجوع يأكل الحلزون و بقي على ذلك مدّة من الزمن.[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 72025, member: 329"] [b][font="]اندلعت في سنة 1914م، وأودت بالكثير من الغزاة الفرنسيين، وأخرت احتلال المغرب من قبل المستعمر الفرنسي لسنوات عدة إلى أن استشهد موحا أو حمو الزياني سنة 1921م.[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]لكن المقاومة المسلحة المغربية وإن توقفت مع بداية الثلاثينيات، فإن مقاومة أخرى ستنطلق شرارتها وهي المقاومة السلمية التي تأجج أوارها مع الحركة الوطنية، والتي سيسفر عنها ثورة الملك والشعب وظهور[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]جيش التحرير في سنوات الخمسين ليحصل المغرب بعد ذلك على استقلاله سنة[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]1956م.[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]محمد بن عبد الله الفاسي[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]الإمام العارف بالله سيدي محمد بن عبد الله معن الأندلسي ولد سنة 986 هـ ، حفظ القرآن في صباه وجود قراءاته بحرف نافع على الشيخ أحمد بن عثمان اللمطي وقرأ ما تيسر من أمهات الكتب وتصدى لطلب العلم, أخذ عن الشيخ أبي المحاسن يوسف بن محمد بن يوسف الفاسي و أبي محمد عبد الرحمن الفاسي, ثم اشتغل بالتكسب وأولع بالعبادة, لما توفي رحمه الله دفن في روضته خارج باب الفتوح داخل قبته المعروفة به .[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]ظهر بريق الشيخ أبي عبد الله محمد بن السيد محمد بن عبد الله معن الأندلسي ابن أحد تجار فاس و أعيانها و قد كان لأبيه بفاس تجارة مهمة و ثروة لا يمكن الإستهانة بهما, وهو من ذرية الشيخ أبو المحاسن يوسف الفاسي الفهري الذي أخذ الطريقة الشاذلية عن شيخه عبد الرحمان المجدوب و كان الوارث له,و لقنت الطريقة الشاذلية عند آل الفاسي منذ يوسف الفاسي و الذي استخلفه أخوه الشيخ أبو زيد عبد الرحمان و بقيت كذلك مدة وبعد عبد الرحمان الفاسي أخذ محمد بن عبد الله معن مشعل العلوم حيث اجتمعت الأمة على كونه وارث سر الشيخ عبد الرحمان، فأذن له للإنتصاب للدلالة على الله,و قد أتاه الطلبة من كل أرض,فعظم شأنه و اشتدت شوكته و داع صيته و بلغ بذلك المكانة الكبرى عند أصحاب الزمان ،فلم يزده ذلك إلا زهدا و ورعا و سيرا على طريقة السلاف,و بعدها شرع في بناء زاويته التي باقصى حومة المخفية وبها تسمى حي رأس الزاوية من بعد ذلك,فتصدى لدلالة الخلق على الله و تخرج على يده العديد من العلماء و الطلبة فلا طالبا للطريقة الشاذلية من بعده إلا و قد اخذها عنه أو عن عقبه. وبعد وفاته رحمه الله ترك العديد من البنين و البنات من بينهم ابنه البار أبو العباس احمد الذي كان من أتباع أبيه فلم يستطع أن ينال إرث أبيه من حمل مشعل الشاذلية فاتفق العامة على أن وريث سر الشيخ أبي عبد الله محمد بن عبد الله معن إنما هو صاحبه الشيخ الصوفي أبي القاسم الخصاصي الذي كان من أتباعه و قد لازمه مدة سنين فتصدى الشيخ أبي القاسم للدلالة على الله في الزاوية العبدلاوية مدة من الزمن إلى وفاته (رحمه الله)إهـ[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]محمد بن قدور الوكيلي[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]هو العارف بالله, الحامل لكتاب الله, المنقطع إلى الله, شريف النسب من بني "أوكيل" بضواحي الناضور, الشيخ محمد بن أحمد بن العربي بن المختار بن محمد, أما "بن قدّور" فكان لقبه. تعلم القراءة و الكتابة أيام شبابه ثم حفظ القرآن على يد فقيه من أهل البركة و الصلاح بقبائل القليعة, فكان هذا الأخير يكتب لسيدي محمد بن قدّور القرآن في اللوح و يرسم له في الأخير إسم الجلالة "الله" و يقول له: "إذا حفظت ما في اللوح فغمّض عينيك و قل "الله" بالتكرار", فكان يفعل ما أمره شيخه حتى نزل به حال مرة و غشي عليه, فأتاه الفقيه فوجده ملقى على الأرض غائباً فحركه فلم يتحرك فظن أنه ميت فخاف على نفسه و هرب من ذلك المسجد, فلما أفاق سيدي محمد بن قدّور, خرج هائماً على وجهه إلى أن دخل الجزائر فالتقى برجل من أهل الله فقال لسيدي محمد بن قدّور: " لولا جدّك المصطفى لما قلت لك شيئاً و أنا رجل عقيم, و لكن حاجتك عند القطب سيدي محمد بن عبد القادر الباشا في الغرب ببلاد "الخرّوب", فرجع قافلا إلى المغرب و اتصل بالشيخ المذكور و تجرّد لخدمته فحسده بعض أقارب الشيخ, فأمره شيخه بالذهاب خوفا عليه, فغادر زاويته و قصد محلة تحت الجبل غير بعيدة عن الزاوية ليبقى قريبا من شيخه فقد كان يعّز عليه مفارقته, فكان يختفي عن الأنظار بالنهار و يأتي بالليل الكلأ لمواشي دواب الشيخ و كان إذا غلبه الجوع يأكل الحلزون و بقي على ذلك مدّة من الزمن.[/font][/b][b][font="][/font][/b] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية