الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 72037" data-attributes="member: 329"><p><strong>[font=&quot]وتوفي سيدي ابن جميل بمدينة القصر الكبير وأقبر بمقبرة الولي الصالح ابن غالب شرقي ضريحه، بشارع سيدي علي بن أبي غالب حاليا، (وكان قبره مسورا بجدار وعليه شجرة كبيرة، وعند إصلاح طوار الشارع المحاذي للمقبرة أزيلت الشجرة وجددت جدران مدفنه، أما عندما أقيم السياج الحديدي على المقبرة فقد هدم السور، ولم تبق إلا بعض آثار القبر، في حالة من الخراب والاندثار، فعسى أن يعاد له الاعتبارويحي إسمه، ويظهر أثره للعيان مرة أخرى).(كتاب تراجم أشهر أولياء وصلحاء مدينة القصر الكبير. مخطوط للأستاذ الحاج عبد السلام القيسي الحسني ). وهذا الأخير هو الذي يرجع له الفضل في كتابة ما نقش على الرخامة الموجودة فوق رأس قبر سيدي ابن جميل، عند تجديد قبره سنة 1423ه/2002م. وتجدر الإشارة إلى أن قبر هذا الولي في حاجة إلى عملية الترميم والإصلاح، نظرا لما أصابه من إهمال وانعدام الصيانة.[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]طارق بن زياد [/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]أعلام مغاربة من التاريخ[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]المساءالمساء : 04 - 07 - 2012[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]يوسف الحلوي[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]هو طارق بن زياد بن عبد الله في رواية ابن عذاري، و عند ابن خلدون طارق بن زياد الليثي. وكما اختلف في اسم هذا البطل المغوار اختلف في نسبه، فقد ذهب جماعة من المؤرخين إلى نسبته إلى قبيلة صدف القحطانية، فيما يرى المقري صاحب «نفح الطيب» أنه فارسي همذاني، والراجح أنه بربري من نفزة ولد عام 50 ه وتوفي عام 102ه.[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]تلقى طارق الإسلام على يد والده الذي أسلم على عهد عقبة بن نافع، وحفظ القرآن الكريم وتعلم اللغة العربية حتى بلغ فيها شأنا عظيما. يقول عبد الملك بن حبيب في وصف طارق «كان طويل القامة ضخم الهامة أشقر اللون».[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]لا تذكر المصادر التاريخية الشيء الكثير عن حياة طارق قبل توليه أمور طنجة على رأس حامية قوامها ثمانية وعشرون ألف جندي سنة 89 ه باستثناء إشارات لا تعضدها أدلة قوية إلى أنه تولى برقة وسمي أميرا لها عندما استشهد زهير بن قيس البلوري سنة 76ه، و أخرى عن إقامته بمدينة تلمسان رفقة زوجه أم حكيم، دون ذكر أي تفاصيل أخرى، ومما ينسب إلى طارق قبل الفتح أنه كان متقنا للغة العربية خلاف الرأي الذي يزعم بأنه أسلم على يد موسى بن نصير في وقت متأخر، وهو ما لم يمكنه من الإلمام بالعربية، وقد نسب إليه المقري أبياتا تدل على شاعريته و إلمامه باللغة، رغم أصوله البربرية، يقول فيها:[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]ركبنا سفينا بالمجاز مقيرا[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]عسى أن يكون الله منا قد اشترى[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]نفوسا وأموالا و أهلا بجنة[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]إذا ما اشتهينا الشيء فيها تيسرا[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]ولسنا نبالي كيف سالت نفوسنا[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]إذا نحن أدركنا الذي كان أجدرا[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]كما نسب إليه الإدريسي خطبة بليغة لا يرام شأوها ولا يتيسر نثرها إلا على من أتقن العربية وأحاط بعلومها. و مما جاء فيها و قد خطب بها في جنده لما جاز بهم البحر نحو بلاد الأندلس: «واعلموا أنكم إن صبرتم على الأشق قليلا، استمتعتم بالألذ الأرفه طويلا، فلا ترغبوا بأنفسكم عن نفسي فما حظكم فيه بأوفر من حظي، واعلموا أني أول مجيب لما دعوتكم إليه وإني عند ملتقى الجمعين حامل بنفسي على طاغية القوم لذريق فقاتله إن شاء الله تعالى، فإن هلكت بعده فقد كفيتكم أمره».وقد ألف الدكتور عبد الحليم عويس كتابا في نفي نسبة هذه الخطبة لطارق أسماه «إحراق طارق بن زياد للسفن أسطورة لا تاريخ». غير أن نسبة هذا الحدث لقائد عظيم من طينة طارق أثارت حماس قادة آخرين من بعده، ففي احتلال الإسبان للمكسيك أقدم أرنان كورت (قائد الجيوش الإسبانية) على عمل مشابه بعد أن خطب في جنوده خطبة مماثلة لخطبة طارق، ومثله فعل أسد بن الفرات في فتح صقلية. والذي يعنينا من كل هذا هو تسليط الضوء على جوانب أخرى من شخصية هذا البطل الفذ، الذي برع في جوانب أخرى غير جانب القيادة العسكرية. وحتى إن سلمنا جدلا بأنه ليس بصاحب الخطبة العصماء التي ذكرها غير واحد من المؤرخين في سياق التأريخ لفتح الأندلس فحسبه أنه أوتي قدرة عظيمة على التأثير في جنوده ولا يكون ذلك في جيش اجتمع فيه العرب والبربر إلا لمن تمكن من البيان وبرع في مخاطبة الفئتين جميعا، وقد سأل عنه الخليفة الأموي مغيثا الرومي فقال: «هو من إذا قال لجنده صلوا لأي جهة شاء أطاعوه ولم يختلفوا عليه» لعظم حبهم له و تعلقهم به، وفي ذلك أيضا دليل على تأثيره وقوة حجته وقدرته الفائقة على الإقناع.[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 72037, member: 329"] [b][font="]وتوفي سيدي ابن جميل بمدينة القصر الكبير وأقبر بمقبرة الولي الصالح ابن غالب شرقي ضريحه، بشارع سيدي علي بن أبي غالب حاليا، (وكان قبره مسورا بجدار وعليه شجرة كبيرة، وعند إصلاح طوار الشارع المحاذي للمقبرة أزيلت الشجرة وجددت جدران مدفنه، أما عندما أقيم السياج الحديدي على المقبرة فقد هدم السور، ولم تبق إلا بعض آثار القبر، في حالة من الخراب والاندثار، فعسى أن يعاد له الاعتبارويحي إسمه، ويظهر أثره للعيان مرة أخرى).(كتاب تراجم أشهر أولياء وصلحاء مدينة القصر الكبير. مخطوط للأستاذ الحاج عبد السلام القيسي الحسني ). وهذا الأخير هو الذي يرجع له الفضل في كتابة ما نقش على الرخامة الموجودة فوق رأس قبر سيدي ابن جميل، عند تجديد قبره سنة 1423ه/2002م. وتجدر الإشارة إلى أن قبر هذا الولي في حاجة إلى عملية الترميم والإصلاح، نظرا لما أصابه من إهمال وانعدام الصيانة.[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]طارق بن زياد [/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]أعلام مغاربة من التاريخ[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]المساءالمساء : 04 - 07 - 2012[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]يوسف الحلوي[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]هو طارق بن زياد بن عبد الله في رواية ابن عذاري، و عند ابن خلدون طارق بن زياد الليثي. وكما اختلف في اسم هذا البطل المغوار اختلف في نسبه، فقد ذهب جماعة من المؤرخين إلى نسبته إلى قبيلة صدف القحطانية، فيما يرى المقري صاحب «نفح الطيب» أنه فارسي همذاني، والراجح أنه بربري من نفزة ولد عام 50 ه وتوفي عام 102ه.[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]تلقى طارق الإسلام على يد والده الذي أسلم على عهد عقبة بن نافع، وحفظ القرآن الكريم وتعلم اللغة العربية حتى بلغ فيها شأنا عظيما. يقول عبد الملك بن حبيب في وصف طارق «كان طويل القامة ضخم الهامة أشقر اللون».[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]لا تذكر المصادر التاريخية الشيء الكثير عن حياة طارق قبل توليه أمور طنجة على رأس حامية قوامها ثمانية وعشرون ألف جندي سنة 89 ه باستثناء إشارات لا تعضدها أدلة قوية إلى أنه تولى برقة وسمي أميرا لها عندما استشهد زهير بن قيس البلوري سنة 76ه، و أخرى عن إقامته بمدينة تلمسان رفقة زوجه أم حكيم، دون ذكر أي تفاصيل أخرى، ومما ينسب إلى طارق قبل الفتح أنه كان متقنا للغة العربية خلاف الرأي الذي يزعم بأنه أسلم على يد موسى بن نصير في وقت متأخر، وهو ما لم يمكنه من الإلمام بالعربية، وقد نسب إليه المقري أبياتا تدل على شاعريته و إلمامه باللغة، رغم أصوله البربرية، يقول فيها:[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]ركبنا سفينا بالمجاز مقيرا[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]عسى أن يكون الله منا قد اشترى[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]نفوسا وأموالا و أهلا بجنة[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]إذا ما اشتهينا الشيء فيها تيسرا[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]ولسنا نبالي كيف سالت نفوسنا[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]إذا نحن أدركنا الذي كان أجدرا[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]كما نسب إليه الإدريسي خطبة بليغة لا يرام شأوها ولا يتيسر نثرها إلا على من أتقن العربية وأحاط بعلومها. و مما جاء فيها و قد خطب بها في جنده لما جاز بهم البحر نحو بلاد الأندلس: «واعلموا أنكم إن صبرتم على الأشق قليلا، استمتعتم بالألذ الأرفه طويلا، فلا ترغبوا بأنفسكم عن نفسي فما حظكم فيه بأوفر من حظي، واعلموا أني أول مجيب لما دعوتكم إليه وإني عند ملتقى الجمعين حامل بنفسي على طاغية القوم لذريق فقاتله إن شاء الله تعالى، فإن هلكت بعده فقد كفيتكم أمره».وقد ألف الدكتور عبد الحليم عويس كتابا في نفي نسبة هذه الخطبة لطارق أسماه «إحراق طارق بن زياد للسفن أسطورة لا تاريخ». غير أن نسبة هذا الحدث لقائد عظيم من طينة طارق أثارت حماس قادة آخرين من بعده، ففي احتلال الإسبان للمكسيك أقدم أرنان كورت (قائد الجيوش الإسبانية) على عمل مشابه بعد أن خطب في جنوده خطبة مماثلة لخطبة طارق، ومثله فعل أسد بن الفرات في فتح صقلية. والذي يعنينا من كل هذا هو تسليط الضوء على جوانب أخرى من شخصية هذا البطل الفذ، الذي برع في جوانب أخرى غير جانب القيادة العسكرية. وحتى إن سلمنا جدلا بأنه ليس بصاحب الخطبة العصماء التي ذكرها غير واحد من المؤرخين في سياق التأريخ لفتح الأندلس فحسبه أنه أوتي قدرة عظيمة على التأثير في جنوده ولا يكون ذلك في جيش اجتمع فيه العرب والبربر إلا لمن تمكن من البيان وبرع في مخاطبة الفئتين جميعا، وقد سأل عنه الخليفة الأموي مغيثا الرومي فقال: «هو من إذا قال لجنده صلوا لأي جهة شاء أطاعوه ولم يختلفوا عليه» لعظم حبهم له و تعلقهم به، وفي ذلك أيضا دليل على تأثيره وقوة حجته وقدرته الفائقة على الإقناع.[/font][/b][b][font="][/font][/b] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية