الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 72055" data-attributes="member: 329"><p><strong>[font=&quot]3) ظروف انتقاله إلى تمكروت وكيفية التقائه بالشيخين الجليلين عبد الله بن حساين القباب وأحمد بن إبراهيم الأنصاري رضي الله عنهما :[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]لما بلغ رضي الله عنه من العلم والدين والجاه عند العامة والخاصة ما بلغ ترقت همته إلى الدخول في طريق القوم فصار يبحث عن شيخ يصلح للتربية ليأخذ عنه .فبحث عنه في قرى وادي درعة قرية قرية وبعد مدة أخبره صهره السيد محمد بن عبد القادر الحربيلي الساحلي بأنه رأى بتامكروت رجلين صالحين تابعين لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليهما سمات الخير والصلاح فقدم إلى تمكروت وكان سنه يومئذ نحو 27 سنة فوافاهما وقد حانت صلاة المغرب فصلى معهما فلما سلما شرعا في قراءة :لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير. فقال في نفسه هذه سنة من سنن النبي صلى الله عليه وسلم. فخلا رضي الله عنه بسيدي أحمد بن إبراهيم وقال له إني أريد أن تذهب معي إلى الشيخ عبد الله ليلقنني الورد الشادلي فذهب معه[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]إلى الشيخ عبد الله بن حساين فلقنه الذكر وأعجب به فرغب في معاشرته وتعليمه العلم في زاويتهما فلبى لهما رغبتهما واستقر بالزاوية بعد أن جلب والده وأخوه سيدي حساين من أغلان .وكان ذالك سنة 1040هـ/1631م.[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]4) ظروف انتقال أمر الزاوية إليه واشتغاله بنشر العلم:[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]فشرع رضي الله عنه في تعليم العلوم ونشرها كما كان في زاويته القديمة في أغلان حيث أخذ عنه العديد من كبار علماء ذالك العصر من أمثال :العلامة أبو الحسن علي اليوسي و العلامة أبو سالم العياشي والعلامة القاضي الأعدل عبد الملك بن محمد التاجموعتي والفقيه عبد الله بن محمد بن إبراهيم الهشتوكي وأبي الحسن علي المراكشي وابن عبد اللطيف الفيلالي وغيرهم .[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]ثم أخذ رضي الله عنه في جمع الكتب واقتنائها نسخا وشراء فنسخ بخط يده عدة كتب منها القاموس وشرح المراد على التسهيل وبعض كتاب العقد الفريد لابن عبد ربه. واهتم بتصحيح الكتب ومقابلتها وكتب الفوائد على هوامشها فداع صيته حتى قال أحد العلماء : لولا ثلاثة لانقطع العلم في المغرب في القرن الحادي عشر لكثرة الفتن التي ظهرت فيه وهم :سيدي امحمد بناصر بتمكروت وسيدي محمد بن أبي بكر الدلائي و سيدي عبد القادر الفاسي بفاس..[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]وصبر رضي الله عنه على شظف العيش فكان ينام هو و أهله على التراب لعدم ما يشتري به حصيرا يفرشه ولربما افترش ليفا أو جريد نخل .وأرسل له مرة أحد تلاميذه حصيرا يفترشه فآثر به كتبه على نفسه.[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]وفي سنة 1045هـ/1636م توفي الشيخ عبد الله بن حساين وتولى أمر الزاوية بعده سيدي أحمد بن إبراهيم وتولى كذالك تلقين الأوراد .وكان رضي الله عنه يصوم يوما ويفطر يوما حسبما أمره به شيخه وكان لا ينام من ليله إلا قليلا مشتغلا بالصلاة والذكر.ولما توفي رضي الله عنه شهيدا بعد أن قتله بعض حساده في 11جمادلى الأولى سنة 1052هـ/1642م انتقل أمر الزاوية إلى سيدي امحمد بناصر بوصية منه وتوكيله إياه على جميع أموره من بعده ومنها القيام بأمر تربية بناته فتزوج السيدة حفصة بنت عبد الله الأنصارية ليصير محرما لهن ليتم له ذالك ولتقوم له بأمر الزاوية كما كانت عند زوجها الأول سيدي أحمد بن إبراهيم وكان زواجهما سنة 1055هـ/1645م.فولدت منه الشيخ العلامة أحمد بن امحمد بناصر الملقب بالخليفة.[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 72055, member: 329"] [b][font="]3) ظروف انتقاله إلى تمكروت وكيفية التقائه بالشيخين الجليلين عبد الله بن حساين القباب وأحمد بن إبراهيم الأنصاري رضي الله عنهما :[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]لما بلغ رضي الله عنه من العلم والدين والجاه عند العامة والخاصة ما بلغ ترقت همته إلى الدخول في طريق القوم فصار يبحث عن شيخ يصلح للتربية ليأخذ عنه .فبحث عنه في قرى وادي درعة قرية قرية وبعد مدة أخبره صهره السيد محمد بن عبد القادر الحربيلي الساحلي بأنه رأى بتامكروت رجلين صالحين تابعين لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليهما سمات الخير والصلاح فقدم إلى تمكروت وكان سنه يومئذ نحو 27 سنة فوافاهما وقد حانت صلاة المغرب فصلى معهما فلما سلما شرعا في قراءة :لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير. فقال في نفسه هذه سنة من سنن النبي صلى الله عليه وسلم. فخلا رضي الله عنه بسيدي أحمد بن إبراهيم وقال له إني أريد أن تذهب معي إلى الشيخ عبد الله ليلقنني الورد الشادلي فذهب معه[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]إلى الشيخ عبد الله بن حساين فلقنه الذكر وأعجب به فرغب في معاشرته وتعليمه العلم في زاويتهما فلبى لهما رغبتهما واستقر بالزاوية بعد أن جلب والده وأخوه سيدي حساين من أغلان .وكان ذالك سنة 1040هـ/1631م.[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]4) ظروف انتقال أمر الزاوية إليه واشتغاله بنشر العلم:[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]فشرع رضي الله عنه في تعليم العلوم ونشرها كما كان في زاويته القديمة في أغلان حيث أخذ عنه العديد من كبار علماء ذالك العصر من أمثال :العلامة أبو الحسن علي اليوسي و العلامة أبو سالم العياشي والعلامة القاضي الأعدل عبد الملك بن محمد التاجموعتي والفقيه عبد الله بن محمد بن إبراهيم الهشتوكي وأبي الحسن علي المراكشي وابن عبد اللطيف الفيلالي وغيرهم .[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]ثم أخذ رضي الله عنه في جمع الكتب واقتنائها نسخا وشراء فنسخ بخط يده عدة كتب منها القاموس وشرح المراد على التسهيل وبعض كتاب العقد الفريد لابن عبد ربه. واهتم بتصحيح الكتب ومقابلتها وكتب الفوائد على هوامشها فداع صيته حتى قال أحد العلماء : لولا ثلاثة لانقطع العلم في المغرب في القرن الحادي عشر لكثرة الفتن التي ظهرت فيه وهم :سيدي امحمد بناصر بتمكروت وسيدي محمد بن أبي بكر الدلائي و سيدي عبد القادر الفاسي بفاس..[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]وصبر رضي الله عنه على شظف العيش فكان ينام هو و أهله على التراب لعدم ما يشتري به حصيرا يفرشه ولربما افترش ليفا أو جريد نخل .وأرسل له مرة أحد تلاميذه حصيرا يفترشه فآثر به كتبه على نفسه.[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]وفي سنة 1045هـ/1636م توفي الشيخ عبد الله بن حساين وتولى أمر الزاوية بعده سيدي أحمد بن إبراهيم وتولى كذالك تلقين الأوراد .وكان رضي الله عنه يصوم يوما ويفطر يوما حسبما أمره به شيخه وكان لا ينام من ليله إلا قليلا مشتغلا بالصلاة والذكر.ولما توفي رضي الله عنه شهيدا بعد أن قتله بعض حساده في 11جمادلى الأولى سنة 1052هـ/1642م انتقل أمر الزاوية إلى سيدي امحمد بناصر بوصية منه وتوكيله إياه على جميع أموره من بعده ومنها القيام بأمر تربية بناته فتزوج السيدة حفصة بنت عبد الله الأنصارية ليصير محرما لهن ليتم له ذالك ولتقوم له بأمر الزاوية كما كانت عند زوجها الأول سيدي أحمد بن إبراهيم وكان زواجهما سنة 1055هـ/1645م.فولدت منه الشيخ العلامة أحمد بن امحمد بناصر الملقب بالخليفة.[/font][/b][b][font="][/font][/b] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية