الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 72064" data-attributes="member: 329"><p><strong>[font=&quot]وإذا كانت الطريقة الناصرية على الصعيد الأفقي عمت مختلف أرجاء بلاد المغرب فإنها على الصعيد العمودي شملت كل فئات المجتمع.[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]فبالنسبة للمخزن، أخذ السلطان المولى إسماعيل الورد الناصري عن سيدي احمد الخليفة بمدينة مكناس سنة 1107/1696 ودعا بطانته وأعوانه إلى الأخذ عنه.[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]لكن هادم اللذات يعاجل الشيخ سيدي احمد الخليفة في 19 ربيع الأول سنة 1129/1717 بعدما أرسى صرح طائفة قوية يمكن القول أنها أدركت الأوج أثناء مشيخته.[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]لم يترك الشيخ سيدي احمد الخليفة عقبا لذلك آل أمر الزاوية إلى ابن أخيه سيدي موسى بن محمد الكبير ابن ناصر الذي عمل الشيخ سيدي احمد الخليفة على تهيئته و تأهيله وكفالته، وحرص على إقرائه ودراسته بالزاوية، كما أصحبه في بعض رحلاته إلى الشرق، فأذن له بتلقين الأوراد قيد حياته، فكان بمثابة كاتبه الخاص، وسيدي موسى هو أصغر حفدة الشيخ سيدي محمد بن ناصر، فتولى شؤون الزاوية الناصرية مقتفيا أثر أسلافه في تلقين الأوراد وإطعام الطعام للوافدين على[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]الزاوية، فكان كثير الرحلة، حيث كان يطوف على البلدان ليتفقد الفروع التابعة لتمكروت، إلا أن بعض المقدمين بسوس استبد بممتلكات الزاوية الأمر الذي جعل الشيخ يرتحل إلى مكانه لاستخلاص العطايا والهبات، إلا انه خرج من عنده مصدوما مما علمه من مصيرها، فقد استأثر بها لنفسه مما أدى إلى وفاته بزاوية الفيض سنة 1142/1730.[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]مشيخة سيدي عبد الله بن محمد بن ناصر[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]وهكذا يتسم عهد سيدي موسى ببدئه بالصراع وانتهائه به.[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]تولى شقيقه الشيخ سيدي عبد الله بن محمد الكبير الذي نشا في تمكروت بين أحضان العلم والتصوف، فاخذ بها عن عدة شيوخ وصحب عمه الشيخ سيدي احمد الخليفة في رحلته إلى الشرق سنة 1699، فاشتهر بعلمه الغزير ولاسيما في القراءات، إذ كان أستاذا عشريا ملما بمختلف الروايات، ولم تمض على مشيخته سوى ثلاثة أشهر حتى تخلى عنها وتوفي بعد ذلك بقليل سنة 1143/ 1731 .[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]مشيخة سيدي جعفر بن موسى[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]ولد سيدي جعفر بن موسى بن محمد الكبير بن محمد بن ناصر بتمكروت، و بها نشأ في مناخ يعج بالعلم والتصوف، تذكر المصادر أنه اشتهر بالزهد والوقار والأخلاق الفاضلة والاشتغال[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]بالعبادة والذكر، لكنها لم تحدثنا عن مبلغه من العلم، زمن ثم يبدو أن التصوف كان هو السمة الغالبة على هذا الشيخ.[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]ونستجلي ذلك من بعض الأشعار التي قيلت في مدحه على لسان محمد الهاشمي شكلانطو إذ يقول:[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]من ورث السر المصون الذي ما نـالـه إلا سـراة الأنـام[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]إذ هو تريـاق لداء عصرنـا ومذهب الداء من حليف سقام[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]رحل سيدي جعفر إلى الشرق لأداء فريضة الحج صحبة عمه سيدي احمد الخليفة أثناء حجته الثالثة، وبعد وفاة عمه عبد الله بن محمد الكبير ولي التصرف في شؤون الزاوية وتصدر لتلقين الورد، فنهض بأعباء ما تحمله مقتفيا في ذلك أثار أسلافه، ومن جملة أعماله ، فهو من جدد مسجد الخلوة بزاوية تمكروت ، ورغم ما يتبادر إلى الذهن من أن ذلك العهد قد طبع بالهدوء والاستقرار في تمكروت بسبب خفوت الضغط المخزني الناجم عما عرفه عهد الفترة من فتن واضطرابات وتفوق الكلمة، فان بعض المصادر تشير إلى أن الشيخ سيدي جعفر قد عانى في تلك المدة من شدة الغلاء وكثرة الفتن...، كان الغلاء بدرعة وما والاها من البلاد أعوام الخمسين..[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 72064, member: 329"] [b][font="]وإذا كانت الطريقة الناصرية على الصعيد الأفقي عمت مختلف أرجاء بلاد المغرب فإنها على الصعيد العمودي شملت كل فئات المجتمع.[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]فبالنسبة للمخزن، أخذ السلطان المولى إسماعيل الورد الناصري عن سيدي احمد الخليفة بمدينة مكناس سنة 1107/1696 ودعا بطانته وأعوانه إلى الأخذ عنه.[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]لكن هادم اللذات يعاجل الشيخ سيدي احمد الخليفة في 19 ربيع الأول سنة 1129/1717 بعدما أرسى صرح طائفة قوية يمكن القول أنها أدركت الأوج أثناء مشيخته.[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]لم يترك الشيخ سيدي احمد الخليفة عقبا لذلك آل أمر الزاوية إلى ابن أخيه سيدي موسى بن محمد الكبير ابن ناصر الذي عمل الشيخ سيدي احمد الخليفة على تهيئته و تأهيله وكفالته، وحرص على إقرائه ودراسته بالزاوية، كما أصحبه في بعض رحلاته إلى الشرق، فأذن له بتلقين الأوراد قيد حياته، فكان بمثابة كاتبه الخاص، وسيدي موسى هو أصغر حفدة الشيخ سيدي محمد بن ناصر، فتولى شؤون الزاوية الناصرية مقتفيا أثر أسلافه في تلقين الأوراد وإطعام الطعام للوافدين على[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]الزاوية، فكان كثير الرحلة، حيث كان يطوف على البلدان ليتفقد الفروع التابعة لتمكروت، إلا أن بعض المقدمين بسوس استبد بممتلكات الزاوية الأمر الذي جعل الشيخ يرتحل إلى مكانه لاستخلاص العطايا والهبات، إلا انه خرج من عنده مصدوما مما علمه من مصيرها، فقد استأثر بها لنفسه مما أدى إلى وفاته بزاوية الفيض سنة 1142/1730.[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]مشيخة سيدي عبد الله بن محمد بن ناصر[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]وهكذا يتسم عهد سيدي موسى ببدئه بالصراع وانتهائه به.[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]تولى شقيقه الشيخ سيدي عبد الله بن محمد الكبير الذي نشا في تمكروت بين أحضان العلم والتصوف، فاخذ بها عن عدة شيوخ وصحب عمه الشيخ سيدي احمد الخليفة في رحلته إلى الشرق سنة 1699، فاشتهر بعلمه الغزير ولاسيما في القراءات، إذ كان أستاذا عشريا ملما بمختلف الروايات، ولم تمض على مشيخته سوى ثلاثة أشهر حتى تخلى عنها وتوفي بعد ذلك بقليل سنة 1143/ 1731 .[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]مشيخة سيدي جعفر بن موسى[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]ولد سيدي جعفر بن موسى بن محمد الكبير بن محمد بن ناصر بتمكروت، و بها نشأ في مناخ يعج بالعلم والتصوف، تذكر المصادر أنه اشتهر بالزهد والوقار والأخلاق الفاضلة والاشتغال[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]بالعبادة والذكر، لكنها لم تحدثنا عن مبلغه من العلم، زمن ثم يبدو أن التصوف كان هو السمة الغالبة على هذا الشيخ.[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]ونستجلي ذلك من بعض الأشعار التي قيلت في مدحه على لسان محمد الهاشمي شكلانطو إذ يقول:[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]من ورث السر المصون الذي ما نـالـه إلا سـراة الأنـام[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]إذ هو تريـاق لداء عصرنـا ومذهب الداء من حليف سقام[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]رحل سيدي جعفر إلى الشرق لأداء فريضة الحج صحبة عمه سيدي احمد الخليفة أثناء حجته الثالثة، وبعد وفاة عمه عبد الله بن محمد الكبير ولي التصرف في شؤون الزاوية وتصدر لتلقين الورد، فنهض بأعباء ما تحمله مقتفيا في ذلك أثار أسلافه، ومن جملة أعماله ، فهو من جدد مسجد الخلوة بزاوية تمكروت ، ورغم ما يتبادر إلى الذهن من أن ذلك العهد قد طبع بالهدوء والاستقرار في تمكروت بسبب خفوت الضغط المخزني الناجم عما عرفه عهد الفترة من فتن واضطرابات وتفوق الكلمة، فان بعض المصادر تشير إلى أن الشيخ سيدي جعفر قد عانى في تلك المدة من شدة الغلاء وكثرة الفتن...، كان الغلاء بدرعة وما والاها من البلاد أعوام الخمسين..[/font][/b][b][font="][/font][/b] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية