الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم العام
روضة المناسبات الإسلامية
الخيمـــة الرمضــــانية
نور الاستعداد لشهر رمضان الكريم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أبو عبد الرحمان التونسي" data-source="post: 16718" data-attributes="member: 1345"><p>بسم الله الرحمن الرحيم </p><p><span style="font-size: 22px"><span style="color: Purple"> و ختاما على الذي يريد أن تكون هديته مقبولة أن يقدم المادة الدعوية المناسبة في الوقت المناسب للشخص المناسب و هذه بعض القواعد المعينة بإذن الله:</span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="color: Purple"></span></span></p><p><span style="font-size: 26px"><span style="color: Red">- الإخلاص لله</span></span></p><p><span style="font-size: 26px"><span style="color: Red"></span></span></p><p>يجب أن يكون القصد عند القيام بتصحيح الأخطاء إرادة وجه الله تعالى وليس التعالي ولا التشفي ولا السعي لنيل استحسان المخلوقين</p><p></p><p></p><p>وإذا صدقت النية من الناصح حصل الأجر والتأثير والقبول بإذن الله</p><p></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"> - الخطأ من طبيعة البشر</span></span></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p>لقوله صلى الله عليه وسلم: (كُلُّ بَنِي آدَمَ خَطَّاءٌ وَخَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ) رواه الترمذي رقم 2499 وابن ماجة واللفظ له: السنن تحقيق. عبد الباقي رقم 4251</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"> - أن تكون التخطئة مبنية على الدليل الشرعي مقترنة بالبينة وليست صادرة عن جهل أو أمر مزاجي</span></span></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"> - كلما كان الخطأ أعظم كان الاعتناء بتصحيحه أشد</span></span></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"> - اعتبار موقع الشخص الذي يقوم بتصحيح الخطأ</span></span></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"> - التفريق بين المخطئ الجاهل والمخطئ عن علم</span></span></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"> - التفريق بين الخطأ الناتج عن اجتهاد صاحبه وبين خطأ العمد والغفلة والتقصير</span></span></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p></p><p></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"> - إرادة المخطئ للخير لا تمنع من الإنكار عليه</span></span></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p></p><p> </p><p></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"> - العدل وعدم المحاباة في التنبيه على الأخطاء</span></span></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p>قال الله تعالى: (وإذا قلتم فاعدلوا) وقال: (وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل)</p><p></p><p></p><p></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"> - الحذر من إصلاح خطأٍ يؤدي إلى خطأ أكبر</span></span></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p>من المعلوم أن من قواعد الشريعة تحمّل أدنى المفسدتين لدرء أعلاهما فقد يسكت الداعي عن خطأ لئلا يؤدي الأمر إلى وقوع خطأ أعظم.</p><p></p><p></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"> - إدراك الطبيعة التي نشأ عنها الخطأ</span></span></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"> - التفريق بين الخطأ في حق الشرع والخطأ في حق الشخص</span></span></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p></p><p>وهناك أمور أخرى تحتاج إلى مراعاة في باب التعامل مع الأخطاء مثل:</p><p></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"> - التفريق بين الخطأ الكبير والخطأ الصغير وقد فرقت الشريعة بين الكبائر والصغائر</span></span></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p> </p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"> - التفريق بين من وقع منه الخطأ مرارا وبين من وقع فيه لأول مرة</span></span></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"> - التفريق بين من يتوالى منه حدوث الخطأ وبين من يقع فيه على فترات متباعدة</span></span></p><p><span style="color: red"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p> - التفريق بين المجاهر بالخطأ والمستتر به. </p><p></p><p> - مراعاة من دينه رقيق ويحتاج إلى تأليف قلب فلا يُغلظ عليه.</p><p></p><p> - اعتبار حال المخطئ من جهة المكانة والسلطان</p><p></p><p>وهذه الاعتبارات التي مضى ذكرها لا تتعارض مع العدل المشار إليه آنفا</p><p></p><p> - الإنكار على المخطئ الصغير بما يتناسب مع سنّه</p><p></p><p>روى البخاري رحمه الله تعالى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِي اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ أَخَذَ تَمْرَةً مِنْ تَمْرِ الصَّدَقَةِ فَجَعَلَهَا فِي فِيهِ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم بِالْفَارِسِيَّةِ كِخْ كِخْ أَمَا تَعْرِفُ أَنَّا لا نَأْكُلُ الصَّدَقَةَ. فتح 3072</p><p></p><p>وروى الطبراني رحمه الله عن زينب بنت أبي سلمة أنها دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يغتسل قالت: فأخذ حفنة من ماء فضرب بها وجهي وقال وراءك أي لكاع. المعجم الكبير 24/281 وقال الهيثمي إسناده حسن: المجمع 1/269</p><p></p><p>وبهذا يتبين أن صِغَر الصغير لا يمنع من تصحيح خطئه بل ذلك من إحسان تربيته وهذا مما ينطبع في ذاكرته ويكون ذخيرة لمستقبله فالحديث الأول فيه تعليم الطفل الورع والثاني فيه تعليمه الأدب في الاستئذان وعدم الاطّلاع على العورات.</p><p></p><p>ومن الشواهد الرائعة في هذا أيضا قصة الغلام الصغير عمر بن أبي سلمة فقد روى البخاري عنه قال: كُنْتُ غُلامًا فِي حَجْرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانَتْ يَدِي تَطِيشُ فِي الصَّحْفَةِ فَقَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا غُلامُ سَمِّ اللَّهَ وَكُلْ بِيَمِينِكَ وَكُلْ مِمَّا يَلِيكَ فَمَا زَالَتْ تِلْكَ طِعْمَتِي بَعْدُ الفتح رقم 5376</p><p></p><p></p><p> - الحذر عند الإنكار على النساء الأجنبيات: حتى لا يُفهم الإنكار فهما خاطئا، وحتى تؤمن الفتنة فلا يُتساهل في كلام الشاب مع الفتاة الشابة بحجة بيان الخطأ أو الإنكار والتعليم، وكم جرّ هذا من مصائب، وينبغي أن يتاح في هذا المجال دور كبير لأهل الحسبة ومن يقوم معهم بالإنكار من كبار السن. وعلى الآمر الناهي أن يعمل بما غلب على ظنه في جدوى الإنكار فإن غلب على ظنه النفع تكلم وإلا أحجم عن الكلام مع سفيهات ربما رمينه ببهتان وهنّ مصرّات على الباطل. ويبقى حال المجتمع ومكانة الآمر الناهي لها دور أساسي في نجاح عملية الإنكار أو التبليغ وإقامة الحجة وفيما يلي قصّة:</p><p></p><p></p><p> - عدم الانشغال بتصحيح آثار الخطأ وترك معالجة أصل الخطأ وسببه.</p><p></p><p> - عدم تضخيم الخطأ والمبالغة في تصويره</p><p></p><p> - ترك التكلف والاعتساف في إثبات الخطأ وتجنّب الإصرار على انتزاع الاعتراف من المخطئ بخطئه.</p><p></p><p> - إعطاء الوقت الكافي لتصحيح الخطأ خصوصا لمن درج عليه واعتاده زمانا طويلا من عمره هذا مع المتابعة والاستمرار في التنبيه والتصحيح.</p><p></p><p> - تجنب إشعار المخطئ بأنه خصم ومراعاة أن كسب الأشخاص أهم من كسب المواقف </p><p>لمزيد الاستفادة في طرق الدعوة السليمة الرجاء الرجوع إلى:<hr /><p>#ff0000<strong><strong><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">http://www.islamqa.com/ar/ref/books/38</span></span></strong></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أبو عبد الرحمان التونسي, post: 16718, member: 1345"] بسم الله الرحمن الرحيم [SIZE="6"][COLOR="Purple"] و ختاما على الذي يريد أن تكون هديته مقبولة أن يقدم المادة الدعوية المناسبة في الوقت المناسب للشخص المناسب و هذه بعض القواعد المعينة بإذن الله: [/COLOR][/SIZE] [SIZE="7"][COLOR="Red"]- الإخلاص لله [/COLOR][/SIZE] يجب أن يكون القصد عند القيام بتصحيح الأخطاء إرادة وجه الله تعالى وليس التعالي ولا التشفي ولا السعي لنيل استحسان المخلوقين وإذا صدقت النية من الناصح حصل الأجر والتأثير والقبول بإذن الله [COLOR="red"][SIZE="7"] - الخطأ من طبيعة البشر [/SIZE][/COLOR] لقوله صلى الله عليه وسلم: (كُلُّ بَنِي آدَمَ خَطَّاءٌ وَخَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ) رواه الترمذي رقم 2499 وابن ماجة واللفظ له: السنن تحقيق. عبد الباقي رقم 4251 [COLOR="red"][SIZE="7"] - أن تكون التخطئة مبنية على الدليل الشرعي مقترنة بالبينة وليست صادرة عن جهل أو أمر مزاجي [/SIZE][/COLOR] [COLOR="red"][SIZE="7"] - كلما كان الخطأ أعظم كان الاعتناء بتصحيحه أشد [/SIZE][/COLOR] [COLOR="red"][SIZE="7"] - اعتبار موقع الشخص الذي يقوم بتصحيح الخطأ [/SIZE][/COLOR] [COLOR="red"][SIZE="7"] - التفريق بين المخطئ الجاهل والمخطئ عن علم [/SIZE][/COLOR] [COLOR="red"][SIZE="7"] - التفريق بين الخطأ الناتج عن اجتهاد صاحبه وبين خطأ العمد والغفلة والتقصير [/SIZE][/COLOR] [COLOR="red"][SIZE="7"] - إرادة المخطئ للخير لا تمنع من الإنكار عليه [/SIZE][/COLOR] [COLOR="red"][SIZE="7"] - العدل وعدم المحاباة في التنبيه على الأخطاء [/SIZE][/COLOR] قال الله تعالى: (وإذا قلتم فاعدلوا) وقال: (وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل) [COLOR="red"][SIZE="7"] - الحذر من إصلاح خطأٍ يؤدي إلى خطأ أكبر [/SIZE][/COLOR] من المعلوم أن من قواعد الشريعة تحمّل أدنى المفسدتين لدرء أعلاهما فقد يسكت الداعي عن خطأ لئلا يؤدي الأمر إلى وقوع خطأ أعظم. [COLOR="red"][SIZE="7"] - إدراك الطبيعة التي نشأ عنها الخطأ [/SIZE][/COLOR] [COLOR="red"][SIZE="7"] - التفريق بين الخطأ في حق الشرع والخطأ في حق الشخص [/SIZE][/COLOR] وهناك أمور أخرى تحتاج إلى مراعاة في باب التعامل مع الأخطاء مثل: [COLOR="red"][SIZE="7"] - التفريق بين الخطأ الكبير والخطأ الصغير وقد فرقت الشريعة بين الكبائر والصغائر [/SIZE][/COLOR] [COLOR="red"][SIZE="7"] - التفريق بين من وقع منه الخطأ مرارا وبين من وقع فيه لأول مرة [/SIZE][/COLOR] [COLOR="red"][SIZE="7"] - التفريق بين من يتوالى منه حدوث الخطأ وبين من يقع فيه على فترات متباعدة [/SIZE][/COLOR] - التفريق بين المجاهر بالخطأ والمستتر به. - مراعاة من دينه رقيق ويحتاج إلى تأليف قلب فلا يُغلظ عليه. - اعتبار حال المخطئ من جهة المكانة والسلطان وهذه الاعتبارات التي مضى ذكرها لا تتعارض مع العدل المشار إليه آنفا - الإنكار على المخطئ الصغير بما يتناسب مع سنّه روى البخاري رحمه الله تعالى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِي اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ أَخَذَ تَمْرَةً مِنْ تَمْرِ الصَّدَقَةِ فَجَعَلَهَا فِي فِيهِ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم بِالْفَارِسِيَّةِ كِخْ كِخْ أَمَا تَعْرِفُ أَنَّا لا نَأْكُلُ الصَّدَقَةَ. فتح 3072 وروى الطبراني رحمه الله عن زينب بنت أبي سلمة أنها دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يغتسل قالت: فأخذ حفنة من ماء فضرب بها وجهي وقال وراءك أي لكاع. المعجم الكبير 24/281 وقال الهيثمي إسناده حسن: المجمع 1/269 وبهذا يتبين أن صِغَر الصغير لا يمنع من تصحيح خطئه بل ذلك من إحسان تربيته وهذا مما ينطبع في ذاكرته ويكون ذخيرة لمستقبله فالحديث الأول فيه تعليم الطفل الورع والثاني فيه تعليمه الأدب في الاستئذان وعدم الاطّلاع على العورات. ومن الشواهد الرائعة في هذا أيضا قصة الغلام الصغير عمر بن أبي سلمة فقد روى البخاري عنه قال: كُنْتُ غُلامًا فِي حَجْرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانَتْ يَدِي تَطِيشُ فِي الصَّحْفَةِ فَقَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا غُلامُ سَمِّ اللَّهَ وَكُلْ بِيَمِينِكَ وَكُلْ مِمَّا يَلِيكَ فَمَا زَالَتْ تِلْكَ طِعْمَتِي بَعْدُ الفتح رقم 5376 - الحذر عند الإنكار على النساء الأجنبيات: حتى لا يُفهم الإنكار فهما خاطئا، وحتى تؤمن الفتنة فلا يُتساهل في كلام الشاب مع الفتاة الشابة بحجة بيان الخطأ أو الإنكار والتعليم، وكم جرّ هذا من مصائب، وينبغي أن يتاح في هذا المجال دور كبير لأهل الحسبة ومن يقوم معهم بالإنكار من كبار السن. وعلى الآمر الناهي أن يعمل بما غلب على ظنه في جدوى الإنكار فإن غلب على ظنه النفع تكلم وإلا أحجم عن الكلام مع سفيهات ربما رمينه ببهتان وهنّ مصرّات على الباطل. ويبقى حال المجتمع ومكانة الآمر الناهي لها دور أساسي في نجاح عملية الإنكار أو التبليغ وإقامة الحجة وفيما يلي قصّة: - عدم الانشغال بتصحيح آثار الخطأ وترك معالجة أصل الخطأ وسببه. - عدم تضخيم الخطأ والمبالغة في تصويره - ترك التكلف والاعتساف في إثبات الخطأ وتجنّب الإصرار على انتزاع الاعتراف من المخطئ بخطئه. - إعطاء الوقت الكافي لتصحيح الخطأ خصوصا لمن درج عليه واعتاده زمانا طويلا من عمره هذا مع المتابعة والاستمرار في التنبيه والتصحيح. - تجنب إشعار المخطئ بأنه خصم ومراعاة أن كسب الأشخاص أهم من كسب المواقف لمزيد الاستفادة في طرق الدعوة السليمة الرجاء الرجوع إلى:[hr]#ff0000[/hr] [B][B][COLOR="Blue"][SIZE="5"]http://www.islamqa.com/ar/ref/books/38[/SIZE][/COLOR][/B][/B] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم العام
روضة المناسبات الإسلامية
الخيمـــة الرمضــــانية
نور الاستعداد لشهر رمضان الكريم