الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
أرشيف المعهد
دورات المعهد والحلقات المنتهيه
تعريف علم النبات وموضوعه وأهميته
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="تسابيح ساجدة" data-source="post: 33263" data-attributes="member: 47"><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: Purple">تطور علم النبات عند المسلمين:</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta"><img src="http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/44/NarcissusPaperwhite01.jpg/800px-NarcissusPaperwhite01.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></span></span></span></p><p></p><p></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta">بدأ اهتمام المسلمين بالنبات من الوجهة العلمية في مطلع العصر العباسي مع بداية حركة الترجمة؛ إذ ترجموا كتب الأقرباذينات والنبات، وكان في طليعة هذه الكتب كتاب ديسقوريدس في النبات بعنوان (المادة الطبية) الذي ترجم تحت اسم الحشائش أو هيولي علاج الطب، وقام بترجمته إصطفان بن باسيل بأمر من المتوكل، وترك كثيرًا من المصطلحات اللاتينية التي لم يجد أو يعرف لها مقابلاً بالعربية، ولم يستكمل هذا الكتاب إلا في عام (337هـ، 948م)<span style="color: DarkGreen"> عندما أهدى قسطنطين السابع إمبراطور الروم في القسطنطينية الخليفة عبدالرحمن الناصر الأندلسي نسخة أخرى من الكتاب باليونانية مزينة بالرسوم</span>، وبعث بالراهب نقولا الذي ترجمه ترجمة دقيقة بمساعدة أطباء محليين يجمعون بين العربية واللاتينية، وبذا استكمل النقص الذي تركه ابن باسيل.</span></span></span></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta">وفي مطلع القرن الحادي عشر الميلادي الخامس الهجري أضاف الطبيب الأندلسي ابن جلجل موضوعات أغفلها ديسقوريدس، وألحق هذه الإضافة بكتاب ابن باسيل؛ ليكونا بمثابة مؤلف كامل واحد.</span></span></span></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta"><span style="color: DarkGreen">يحتوي الكتاب في صورته العربية بعد تنقيح ابن جلجل وتعليقه على الكتاب، ثم إضافته هو على خمس مقالات</span>: تتناول <span style="color: Red">المقالة الأولى</span>: <span style="color: Blue">الأدوية والأعشاب ذات الرائحة العطرية</span>،والأفاويه والأدهان والصموغ والأشجار الكبار، و<span style="color: Red">تتناول الثانية</span>: <span style="color: DarkGreen">الحيوانات والحبوب والبقول والأدوية الحريفة</span>، وتشتمل <span style="color: Red">المقالة الثالثة</span> على ذكر: <span style="color: DarkGreen">أصول النبات، والنبات الشوكي، والبذور، والصموغ، والحشائش المزهرة</span>، أما <span style="color: Red">المقالتان الرابعة والخامسة </span>فتتناولان: <span style="color: DarkGreen">الأدوية التي تتخذ من الحشائش الباردة، والحشائش الحارة المقيئة، والحشائش النافعة من السموم، والأدوية المعدنية وأنواع الأتربة، والكرم وأنواع الأشربة</span>.</span></span></span></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta">وبعد أن رسخت أقدام العلماء العرب والمسلمين في هذا العلم طوّروه، وانتقلت إلى أوروبا من بلاد المشرق أعشاب ونباتات طبية وعطرية لا حصر لها،<span style="color: DarkGreen"> كما استعارت اللغات الأوروبية جملة من المفردات العربية</span> في حقل النبات <span style="color: Purple">كالزعفران والكافور،</span> وذكر ليكليرك منها نحو 80 كلمة، منها: الصندل والمسك، والمر، والتمر الهندي والرواند واليانسون.</span></span></span></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta">ولما ارتقى علم النبات لدى المسلمين ظهر من بينهم من اشتهر بدقته في البحث والوصف كرشيد الدين الصوري، وأضافوا مواد نباتية كثيرة كان يجهلها الإغريق جهلاً تامًا، وزودوا الصيدلية بأعشاب لم تكن معروفة من قبل، ونجد في نهاية المطاف أن عالمًا <a href="http://www.qoranona.net/vbq" target="_blank"> كابن البيطار</a> يورد ما لا يقل عن 1400 عقار بين نباتي وحيواني ومعدني، من بينها 300 عقار جديد لم يسبقه إليها أحد، وقد بيَّن فوائدها الطبية وكيفية استخدامها غذاءً ودواءً.</span></span></span></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta">وكان ابن البيطار - على نحو ما سنوضحه فيما بعد - رائد عصره في معرفة النبات وتحقيقه واختباره والمواضع التي ينبت فيها، وكان يجمعها ويبحث فيها ويحقق في خواصها ومفعولها، و<span style="color: Purple">نظرًا لتمكنه من علمه في الأدوية التي تتخذ من الأعشاب عيَّنه الملك الكامل رئيسًا للعشابين</span>.</span></span></span></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta">كذلك كان من العلماء الذين تناولوا العقاقير المتخذة من النبات <a href="http://www.qoranona.net/vbq" target="_blank">ابن سينا</a>، وقد انتهج في ذكر النباتات نهجًا خاصاً، فكان يذكر الماهية، وفيها يصف النبات وصفًا دقيقًا مقارنًا هذا النبات بنظائره، ويورد صفاته الأساسية من أصل أو جذر أو زهر أو ثمر أو ورق، ويذكر من نقل عنهم ممن تقدمه من العلماء من أمثال <a href="http://www.qoranona.net/vbq" target="_blank">ديسقوريدس</a> أو<a href="http://www.qoranona.net/vbq" target="_blank"> جالينوس</a>، ثم يذكر بعد ذلك الاختبار، فالطبع، فالخواص.</span></span></span></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta">وقد استقصى<span style="color: Blue"> ابن سينا </span>عددًا كبيرًا من النباتات الطبية المألوفة على عهده، و<span style="color: DarkGreen">أورد مجموعات متباينة من هذه النباتات الشجرية والعشبية والزهرية والفطرية والطحلبية</span>،كما ذكر الأجناس المختلفة من النبات والأنواع المختلفة من الجنس الواحد، وأورد المتشابه والمختلف، ومواطن كل منه، ونوع التربة التي ينمو فيها، ووصف ألوان الأزهار والثمار: <a href="http://www.qoranona.net/vbq" target="_blank">يابسها وغضها</a>، والأوراق العريضة والضيقة كاملة الحافة أو مشرفتها، وفرق بين الطبي البستاني منها والطبي البري.</span></span></span></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta">كما أشار إلى <span style="color: DarkGreen">اختلاف رائحة النباتات الطبية ومذاقها،</span> وبذا يكون قد ألمح إلى التشخيص الكيميائي النباتي عن طريق اختبار العصارة، واعتمد في وصف النبات الذي تستخلص منه العقاقير على مصدرين:<span style="color: DarkGreen"> الأول</span> <span style="color: Blue">الطبيعة</span>؛ حيث كان يصف النبات غضاً طرياً، ويذكر طوله وسمكه وورقه وزهره وثمره، و<span style="color: DarkGreen">الثاني</span> <span style="color: Blue">مبيعات العطارين</span> من أخشاب أو قشور أو ثمار أو أزهار، وكتب عن الثمار والأشواك، و<span style="color: DarkGreen">النبات الساحلي</span>، والسبخي، والرملي، والمائي، والجبلي، وعن تطعيم النبات بمختلف وسائله والنباتات الدائمة الخضرة وغيرها. (موقع: "الموسوعة العربية الإسلامية" بتصرف).</span></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="تسابيح ساجدة, post: 33263, member: 47"] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=Purple]تطور علم النبات عند المسلمين:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta][IMG]http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/44/NarcissusPaperwhite01.jpg/800px-NarcissusPaperwhite01.jpg[/IMG][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta]بدأ اهتمام المسلمين بالنبات من الوجهة العلمية في مطلع العصر العباسي مع بداية حركة الترجمة؛ إذ ترجموا كتب الأقرباذينات والنبات، وكان في طليعة هذه الكتب كتاب ديسقوريدس في النبات بعنوان (المادة الطبية) الذي ترجم تحت اسم الحشائش أو هيولي علاج الطب، وقام بترجمته إصطفان بن باسيل بأمر من المتوكل، وترك كثيرًا من المصطلحات اللاتينية التي لم يجد أو يعرف لها مقابلاً بالعربية، ولم يستكمل هذا الكتاب إلا في عام (337هـ، 948م)[COLOR=DarkGreen] عندما أهدى قسطنطين السابع إمبراطور الروم في القسطنطينية الخليفة عبدالرحمن الناصر الأندلسي نسخة أخرى من الكتاب باليونانية مزينة بالرسوم[/COLOR]، وبعث بالراهب نقولا الذي ترجمه ترجمة دقيقة بمساعدة أطباء محليين يجمعون بين العربية واللاتينية، وبذا استكمل النقص الذي تركه ابن باسيل.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta]وفي مطلع القرن الحادي عشر الميلادي الخامس الهجري أضاف الطبيب الأندلسي ابن جلجل موضوعات أغفلها ديسقوريدس، وألحق هذه الإضافة بكتاب ابن باسيل؛ ليكونا بمثابة مؤلف كامل واحد.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta][COLOR=DarkGreen]يحتوي الكتاب في صورته العربية بعد تنقيح ابن جلجل وتعليقه على الكتاب، ثم إضافته هو على خمس مقالات[/COLOR]: تتناول [COLOR=Red]المقالة الأولى[/COLOR]: [COLOR=Blue]الأدوية والأعشاب ذات الرائحة العطرية[/COLOR]،والأفاويه والأدهان والصموغ والأشجار الكبار، و[COLOR=Red]تتناول الثانية[/COLOR]: [COLOR=DarkGreen]الحيوانات والحبوب والبقول والأدوية الحريفة[/COLOR]، وتشتمل [COLOR=Red]المقالة الثالثة[/COLOR] على ذكر: [COLOR=DarkGreen]أصول النبات، والنبات الشوكي، والبذور، والصموغ، والحشائش المزهرة[/COLOR]، أما [COLOR=Red]المقالتان الرابعة والخامسة [/COLOR]فتتناولان: [COLOR=DarkGreen]الأدوية التي تتخذ من الحشائش الباردة، والحشائش الحارة المقيئة، والحشائش النافعة من السموم، والأدوية المعدنية وأنواع الأتربة، والكرم وأنواع الأشربة[/COLOR].[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta]وبعد أن رسخت أقدام العلماء العرب والمسلمين في هذا العلم طوّروه، وانتقلت إلى أوروبا من بلاد المشرق أعشاب ونباتات طبية وعطرية لا حصر لها،[COLOR=DarkGreen] كما استعارت اللغات الأوروبية جملة من المفردات العربية[/COLOR] في حقل النبات [COLOR=Purple]كالزعفران والكافور،[/COLOR] وذكر ليكليرك منها نحو 80 كلمة، منها: الصندل والمسك، والمر، والتمر الهندي والرواند واليانسون.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta]ولما ارتقى علم النبات لدى المسلمين ظهر من بينهم من اشتهر بدقته في البحث والوصف كرشيد الدين الصوري، وأضافوا مواد نباتية كثيرة كان يجهلها الإغريق جهلاً تامًا، وزودوا الصيدلية بأعشاب لم تكن معروفة من قبل، ونجد في نهاية المطاف أن عالمًا [URL="http://www.qoranona.net/vbq"] كابن البيطار[/URL] يورد ما لا يقل عن 1400 عقار بين نباتي وحيواني ومعدني، من بينها 300 عقار جديد لم يسبقه إليها أحد، وقد بيَّن فوائدها الطبية وكيفية استخدامها غذاءً ودواءً.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta]وكان ابن البيطار - على نحو ما سنوضحه فيما بعد - رائد عصره في معرفة النبات وتحقيقه واختباره والمواضع التي ينبت فيها، وكان يجمعها ويبحث فيها ويحقق في خواصها ومفعولها، و[COLOR=Purple]نظرًا لتمكنه من علمه في الأدوية التي تتخذ من الأعشاب عيَّنه الملك الكامل رئيسًا للعشابين[/COLOR].[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta]كذلك كان من العلماء الذين تناولوا العقاقير المتخذة من النبات [URL="http://www.qoranona.net/vbq"]ابن سينا[/URL]، وقد انتهج في ذكر النباتات نهجًا خاصاً، فكان يذكر الماهية، وفيها يصف النبات وصفًا دقيقًا مقارنًا هذا النبات بنظائره، ويورد صفاته الأساسية من أصل أو جذر أو زهر أو ثمر أو ورق، ويذكر من نقل عنهم ممن تقدمه من العلماء من أمثال [URL="http://www.qoranona.net/vbq"]ديسقوريدس[/URL] أو[URL="http://www.qoranona.net/vbq"] جالينوس[/URL]، ثم يذكر بعد ذلك الاختبار، فالطبع، فالخواص.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta]وقد استقصى[COLOR=Blue] ابن سينا [/COLOR]عددًا كبيرًا من النباتات الطبية المألوفة على عهده، و[COLOR=DarkGreen]أورد مجموعات متباينة من هذه النباتات الشجرية والعشبية والزهرية والفطرية والطحلبية[/COLOR]،كما ذكر الأجناس المختلفة من النبات والأنواع المختلفة من الجنس الواحد، وأورد المتشابه والمختلف، ومواطن كل منه، ونوع التربة التي ينمو فيها، ووصف ألوان الأزهار والثمار: [URL="http://www.qoranona.net/vbq"]يابسها وغضها[/URL]، والأوراق العريضة والضيقة كاملة الحافة أو مشرفتها، وفرق بين الطبي البستاني منها والطبي البري.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta]كما أشار إلى [COLOR=DarkGreen]اختلاف رائحة النباتات الطبية ومذاقها،[/COLOR] وبذا يكون قد ألمح إلى التشخيص الكيميائي النباتي عن طريق اختبار العصارة، واعتمد في وصف النبات الذي تستخلص منه العقاقير على مصدرين:[COLOR=DarkGreen] الأول[/COLOR] [COLOR=Blue]الطبيعة[/COLOR]؛ حيث كان يصف النبات غضاً طرياً، ويذكر طوله وسمكه وورقه وزهره وثمره، و[COLOR=DarkGreen]الثاني[/COLOR] [COLOR=Blue]مبيعات العطارين[/COLOR] من أخشاب أو قشور أو ثمار أو أزهار، وكتب عن الثمار والأشواك، و[COLOR=DarkGreen]النبات الساحلي[/COLOR]، والسبخي، والرملي، والمائي، والجبلي، وعن تطعيم النبات بمختلف وسائله والنباتات الدائمة الخضرة وغيرها. (موقع: "الموسوعة العربية الإسلامية" بتصرف).[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
أرشيف المعهد
دورات المعهد والحلقات المنتهيه
تعريف علم النبات وموضوعه وأهميته