الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
أرشيف المعهد
دورات المعهد والحلقات المنتهيه
تعريف علم النبات وموضوعه وأهميته
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="تسابيح ساجدة" data-source="post: 33276" data-attributes="member: 47"><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Purple"><strong>أثر علماء النبات المسلمين في الحضارة الغربية:</strong></span></span></span></p><p></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta">إن إنجازات المسلمين في علم النبات وتأثيرها في الحضارة الغربية وصلت إلى حد اعتراف الغربيين أنفسهم أنه ما كان بوسعهم أن يتقدموا في علم النبات لولا إنجازات المسلمين، ويكفي في هذا السياق قول المستشرق روسكا عن أهمية كتاب (<span style="color: DarkGreen">الجامع لمفردات الأدوية والأغذية</span>) لابن البيطار،وقيمته وأثره الكبير في تقدم علم النبات إذ يقول: "إن كتاب الجامع كان له أثره البالغ في أوروبا، وكان من أهم العوامل في تقدم علم النبات عند الغربيين". (موقع: "باب المقال").</span></span></span></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta">ذلك الكتاب الذي <span style="color: DarkGreen">اهتم به دارسو النبات اهتماما بالغا حتى القرن السادس عشر الميلادي</span>، وكان<span style="color: DarkGreen"> يُدرَّس في معظم الجامعات الأوروبية</span> حتى عهود متأخرة، وقد جرت ترجمته إلى اللاتينية، وطبع بمدينة قرمونة عام 1758م، كما ترجمه إلى الألمانية المستشرق فون زونتهايمر Sontheimer، ونشره في شتوتجارت بألمانيا عام 1840، كما ترجمه إلى الفرنسية المستشرق لوسيان لوكلرك Leclerc.</span></span></span></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta">وقد طبع (الجامع لمفردات الأدوية والأغذية) بالعربية بعناية أحمد أبو العينين، ونشرته مطبعة بولاق بالقاهرة عام 1291هـ / 1874م، وهو في أربعة أجزاء، كما أعادت طبعه بالأوفست مكتبة المثنى ببغداد عام 1384 هـ / 1964 م في أربعة أجزاء. (من هذا <a href="http://www.ishim.net/ankaadan6/IbnBitar.htm" target="_blank">الرابط</a> بتصرف: ).</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta">ويقول الدكتور <span style="color: DarkGreen">بسام عليق</span>: إن <span style="color: DarkGreen">الوصفات الطبية التي دوَّنها ابن البيطار في كتبه أثبتت نجاحاً عظيماً في الشرق والغرب</span>، واعتمدت كأساس لعلم العقاقير، وكتابه (<span style="color: DarkGreen">الجامع</span>) كان قد استعمل في تكوين أول صيدلية إنجليزية أعدتها كلية الطب في عهد جيمس الأول. (الدكتور بسام عليق، بيروت، موقع: "باب المقال").</span></span></span></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta">وليس هذا مقتصرا على <span style="color: DarkGreen">ابن البيطار</span> فحسب، فإن <span style="color: DarkGreen">إنتاج ابن الرومية في علم النبات</span> جعل «ماير هوف» يندهش منه ويعجب به، وينوه عنه بكل صراحة<span style="color: DarkGreen"> أنه من النادر بل من الصعب جدا على أي متخصص بعلم النبات أن ينتج مثل كتابه</span> "<span style="color: Red">الرحلة النباتية</span>" لابن الرومية، الذي كان يشتمل على معلومات كثيرة، وإحاطة واسعة لمعرفة أسماء النبات وفوائدها الطبية والغذائية، واعتبره من فطاحل علماء العصر الوسيط. ( موقع العالم الإسلامي).</span></span></span></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta">وإلى جانب هذا فقد نقل المسلمون إلى أوروبا أنواعًا مختلفة من النباتات، خاصة إلى <span style="color: DarkGreen">صقلية والأندلس</span>، فأدخلوا فيها لأول مرة <span style="color: Red">زراعة الزعفران</span> و<span style="color: DarkGreen">العنب والأرز والمشمش</span> و<span style="color: DarkGreen">البطيخ</span>، والورد والياسمين، ومن مصر جُلِبَ <span style="color: DarkRed">الفول والبصل</span>، ومن الصين جُلب<span style="color: DarkRed"> التوت والفجل</span>، ومن الهند<span style="color: DarkRed"> الخيار والتوابل</span>، وظلت <span style="color: DarkGreen">حدائق الرصافة والزهراء والزاهرة وطليطلة وأشبيلية </span>باقية مدة من الزمن تشهد بعلو همة المسلمين وبراعتهم في المجال الزراعي، ونبوغهم في تنظيم وسائل الري والصرف وتوزيع المياه. (موقع: "الموسوعة العربية الإسلامية")</span></span></span></p><p> </p><p></p><p> <strong><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: DarkGreen">تعليق المنصفين من الغربيين على إنجاز المسلمين في علم النبات</span></span></span></strong></p><p></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta">وعلى الرغم من الهجمة الوحشية التي يشنها كثير ممن لا يروق لهم تقدم المسلمين في أي مجال، إلا أن عدداً من المنصفين في الغرب لا زالوا يذكرون الحقائق ويؤكدون على أستاذية العرب والمسلمين في كل المجالات بما فيها مجال علم النبات، وكان تعليقهم على النحو التالي:</span></span></span></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta">- يقول (فيليب حتَّى) في كتابه (تاريخ العرب): "<span style="color: Red">تقدمت الزراعة كثيرا (عند المسلمين) كما تقدمت وسائل الري كذلك</span>، وتعتبر رسالة "<span style="color: Blue">كتاب الفلاحة</span>" لأبي زكريا يحي بن محمد العوَّام من أهم المؤلفات في هذا الموضوع في العصور الوسطى، شرح فيها مئات الأنواع من النباتات، وطرق زراعتها، ويحتوي على دراسات جديدة في التطعيم، وخصال التربة، والسماد ووصف الأرض، وطرق علاجها..". (معالم الحضارة في الإسلام وأثرها في النهضة الأوربية، عبد الله ناصح علوان، ص72).</span></span></span></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta">- وهذا ماكس مايرهوف يصف<span style="color: Red"> ابن البيطار</span> فيقول: "إنه<span style="color: Blue"> أعظم كاتب عربي خُلِّد في علم النبات</span>". (موقع: "باب المقال").</span></span></span></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta">- ويصف جورج سارتون كتاب (الجامع في الأدوية المفردة) قائلاً: <span style="color: DarkGreen">إنه خير ما ألف في هذا الموضوع في القرون الوسطى، بل إنه لأضخم نتاج من نوعه منذ ديسقوريدس حتى منتصف القرن السادس عشر</span>. (موقع: "جسد الثقافة").</span></span></span></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta">- وتدلي أيضا الباحثة الألمانية زيجفريد هونكه بدلوها فتقول: إن <span style="color: Red">ابن البيطار من أعظم عباقرة العرب في علم النبات</span>، فقد حوى كتابه الجامع كل علوم عصره، وكان تحفة رائعة تنم عن عقل علمي حي، إذ لم يكتفِ بتمحيص ودَرْس وتدقيق 150 مرجعا من سالفيه الذين اعتمد عليهم في بحوثه، بل انطلق يجوب العالم بحثاً عن النباتات الطبية فيراها بنفسه ويتيقن منها، ويجري تجاربه عليها إلى أن وصل به الأمر ليبتكر 300 دواءٍ جديدٍ من أصل 1400 دواء التي تضمنها كتابه مع ذكر أسمائه، وطرق استعماله، وما قد ينوب عنها، كل هذه عبارة عن شواهد تعرّفنا تماماً كيف كان يعمل رأس هذا الرجل العبقري. (انظر: شمس العرب تسطع على الغرب، زيجفريد هونكه، ص322، 323).</span></span></span></p><p> <span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: Magenta">- ونختم برينالدي الذي يقول: "<span style="color: DarkGreen"> إن العرب أعطوا من النبات مواد كثير ة للطب والصيدلة، وانتقلت إلى الأوربيين من الشرق أعشاب ونباتات طبية وعطور كثيرة كالزعفران والكافور</span>.." (انظر: محمد الصادق عفيفي، تطور الفكر العلمي عند المسلمين، ص220).</span></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="تسابيح ساجدة, post: 33276, member: 47"] [FONT=Arial Black][SIZE=6][COLOR=Purple][B]أثر علماء النبات المسلمين في الحضارة الغربية:[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=6][COLOR=Purple][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta]إن إنجازات المسلمين في علم النبات وتأثيرها في الحضارة الغربية وصلت إلى حد اعتراف الغربيين أنفسهم أنه ما كان بوسعهم أن يتقدموا في علم النبات لولا إنجازات المسلمين، ويكفي في هذا السياق قول المستشرق روسكا عن أهمية كتاب ([COLOR=DarkGreen]الجامع لمفردات الأدوية والأغذية[/COLOR]) لابن البيطار،وقيمته وأثره الكبير في تقدم علم النبات إذ يقول: "إن كتاب الجامع كان له أثره البالغ في أوروبا، وكان من أهم العوامل في تقدم علم النبات عند الغربيين". (موقع: "باب المقال").[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta]ذلك الكتاب الذي [COLOR=DarkGreen]اهتم به دارسو النبات اهتماما بالغا حتى القرن السادس عشر الميلادي[/COLOR]، وكان[COLOR=DarkGreen] يُدرَّس في معظم الجامعات الأوروبية[/COLOR] حتى عهود متأخرة، وقد جرت ترجمته إلى اللاتينية، وطبع بمدينة قرمونة عام 1758م، كما ترجمه إلى الألمانية المستشرق فون زونتهايمر Sontheimer، ونشره في شتوتجارت بألمانيا عام 1840، كما ترجمه إلى الفرنسية المستشرق لوسيان لوكلرك Leclerc.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta]وقد طبع (الجامع لمفردات الأدوية والأغذية) بالعربية بعناية أحمد أبو العينين، ونشرته مطبعة بولاق بالقاهرة عام 1291هـ / 1874م، وهو في أربعة أجزاء، كما أعادت طبعه بالأوفست مكتبة المثنى ببغداد عام 1384 هـ / 1964 م في أربعة أجزاء. (من هذا [URL="http://www.ishim.net/ankaadan6/IbnBitar.htm"]الرابط[/URL] بتصرف: ).[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta]ويقول الدكتور [COLOR=DarkGreen]بسام عليق[/COLOR]: إن [COLOR=DarkGreen]الوصفات الطبية التي دوَّنها ابن البيطار في كتبه أثبتت نجاحاً عظيماً في الشرق والغرب[/COLOR]، واعتمدت كأساس لعلم العقاقير، وكتابه ([COLOR=DarkGreen]الجامع[/COLOR]) كان قد استعمل في تكوين أول صيدلية إنجليزية أعدتها كلية الطب في عهد جيمس الأول. (الدكتور بسام عليق، بيروت، موقع: "باب المقال").[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta]وليس هذا مقتصرا على [COLOR=DarkGreen]ابن البيطار[/COLOR] فحسب، فإن [COLOR=DarkGreen]إنتاج ابن الرومية في علم النبات[/COLOR] جعل «ماير هوف» يندهش منه ويعجب به، وينوه عنه بكل صراحة[COLOR=DarkGreen] أنه من النادر بل من الصعب جدا على أي متخصص بعلم النبات أن ينتج مثل كتابه[/COLOR] "[COLOR=Red]الرحلة النباتية[/COLOR]" لابن الرومية، الذي كان يشتمل على معلومات كثيرة، وإحاطة واسعة لمعرفة أسماء النبات وفوائدها الطبية والغذائية، واعتبره من فطاحل علماء العصر الوسيط. ( موقع العالم الإسلامي).[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta]وإلى جانب هذا فقد نقل المسلمون إلى أوروبا أنواعًا مختلفة من النباتات، خاصة إلى [COLOR=DarkGreen]صقلية والأندلس[/COLOR]، فأدخلوا فيها لأول مرة [COLOR=Red]زراعة الزعفران[/COLOR] و[COLOR=DarkGreen]العنب والأرز والمشمش[/COLOR] و[COLOR=DarkGreen]البطيخ[/COLOR]، والورد والياسمين، ومن مصر جُلِبَ [COLOR=DarkRed]الفول والبصل[/COLOR]، ومن الصين جُلب[COLOR=DarkRed] التوت والفجل[/COLOR]، ومن الهند[COLOR=DarkRed] الخيار والتوابل[/COLOR]، وظلت [COLOR=DarkGreen]حدائق الرصافة والزهراء والزاهرة وطليطلة وأشبيلية [/COLOR]باقية مدة من الزمن تشهد بعلو همة المسلمين وبراعتهم في المجال الزراعي، ونبوغهم في تنظيم وسائل الري والصرف وتوزيع المياه. (موقع: "الموسوعة العربية الإسلامية")[/COLOR][/SIZE][/FONT] [B][FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta] [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=DarkGreen]تعليق المنصفين من الغربيين على إنجاز المسلمين في علم النبات[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta]وعلى الرغم من الهجمة الوحشية التي يشنها كثير ممن لا يروق لهم تقدم المسلمين في أي مجال، إلا أن عدداً من المنصفين في الغرب لا زالوا يذكرون الحقائق ويؤكدون على أستاذية العرب والمسلمين في كل المجالات بما فيها مجال علم النبات، وكان تعليقهم على النحو التالي:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta]- يقول (فيليب حتَّى) في كتابه (تاريخ العرب): "[COLOR=Red]تقدمت الزراعة كثيرا (عند المسلمين) كما تقدمت وسائل الري كذلك[/COLOR]، وتعتبر رسالة "[COLOR=Blue]كتاب الفلاحة[/COLOR]" لأبي زكريا يحي بن محمد العوَّام من أهم المؤلفات في هذا الموضوع في العصور الوسطى، شرح فيها مئات الأنواع من النباتات، وطرق زراعتها، ويحتوي على دراسات جديدة في التطعيم، وخصال التربة، والسماد ووصف الأرض، وطرق علاجها..". (معالم الحضارة في الإسلام وأثرها في النهضة الأوربية، عبد الله ناصح علوان، ص72).[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta]- وهذا ماكس مايرهوف يصف[COLOR=Red] ابن البيطار[/COLOR] فيقول: "إنه[COLOR=Blue] أعظم كاتب عربي خُلِّد في علم النبات[/COLOR]". (موقع: "باب المقال").[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta]- ويصف جورج سارتون كتاب (الجامع في الأدوية المفردة) قائلاً: [COLOR=DarkGreen]إنه خير ما ألف في هذا الموضوع في القرون الوسطى، بل إنه لأضخم نتاج من نوعه منذ ديسقوريدس حتى منتصف القرن السادس عشر[/COLOR]. (موقع: "جسد الثقافة").[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta]- وتدلي أيضا الباحثة الألمانية زيجفريد هونكه بدلوها فتقول: إن [COLOR=Red]ابن البيطار من أعظم عباقرة العرب في علم النبات[/COLOR]، فقد حوى كتابه الجامع كل علوم عصره، وكان تحفة رائعة تنم عن عقل علمي حي، إذ لم يكتفِ بتمحيص ودَرْس وتدقيق 150 مرجعا من سالفيه الذين اعتمد عليهم في بحوثه، بل انطلق يجوب العالم بحثاً عن النباتات الطبية فيراها بنفسه ويتيقن منها، ويجري تجاربه عليها إلى أن وصل به الأمر ليبتكر 300 دواءٍ جديدٍ من أصل 1400 دواء التي تضمنها كتابه مع ذكر أسمائه، وطرق استعماله، وما قد ينوب عنها، كل هذه عبارة عن شواهد تعرّفنا تماماً كيف كان يعمل رأس هذا الرجل العبقري. (انظر: شمس العرب تسطع على الغرب، زيجفريد هونكه، ص322، 323).[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=Magenta]- ونختم برينالدي الذي يقول: "[COLOR=DarkGreen] إن العرب أعطوا من النبات مواد كثير ة للطب والصيدلة، وانتقلت إلى الأوربيين من الشرق أعشاب ونباتات طبية وعطور كثيرة كالزعفران والكافور[/COLOR].." (انظر: محمد الصادق عفيفي، تطور الفكر العلمي عند المسلمين، ص220).[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
أرشيف المعهد
دورات المعهد والحلقات المنتهيه
تعريف علم النبات وموضوعه وأهميته