فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي

طباعة الموضوع

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
ثُمَّ بَاسِل.
(في اتِّبَاعَاتِ الطُّعُومِ)
حُلْو حَامِت
مُرّ مُمْقِرٌ
حَامِضٌ بَاسِل
عَفِصٌ لَفِصٌ
بَشِع مَشِع
حِرِّيف حَادّ
مِلْح أُجاجٌ
عَذْب نُقاخٌ
حَمِيمٌ آنٌ
فَاتِرٌ مَرْت.
(في تَرْتِيبِ حوَالِ اللَّبَنِ وَتَفْصِيلِ أوْصَافِهِ)
أوَّلُ اللَّبَنِ اللِّبَأ
ثُمَّ الذِي يَلِيهِ المُفْصِحُ
ثُمَّ الصَّرِيف
فإذا سَكتْ رَغْوَتُهُ فَهُوَ الصَّرِيحُ
فإذا خَثُرَ فَهُوَ الرَّائِبُ
فإذا حَذَى اللَسَانَ فَهُوَ القَارِصُ
فإذا اشْتَدَّتْ حُمُوضَتًهُ ، فَهُوَ الحَازِرُ
فإذا انْقَطَعَ وصَارَ اللَّبَنُ ناحيَةً وَالمَاءُ نَاحِيَةً فَهُوَ مُمْذَفِرٌ
فإذا خَثُرَ جِدّاً وَتَكَبَّدَ فَهُوَ عُثَلِط وعُكَلِطٌ وعُجَلِطٌ
فإذا حُلِبَ بَعْضُهُ عَلَى بَعْض مِنْ ألْبَانٍ شَتَّى فَهُوَ الضَّرِيبُ
فإذا مُخِضَ واستُخْرِجَتْ مِنْهُ الزُّبْدةُ فَهُوَ المَخِيضُ
فإذا صُبَّ الحَلِيبُ عَلَى الحَامِضِ ، فَهُوَ الرَّثِيئَةُ والمُرِضَّة
فإذا سُخِّنَ بالحِجِّارَةِ المُحْمَاةِ ، فَهُوَ الوَغِيرُ.
(في تَفْصِيلِ أسْمَاءِ الخَمْرِ وصِفَاتِهَا)
الخَمْرُ اسم جَامِع وأكثرُ مَا سِوَاهُ صِفَاتٌ
ا لشَّمُولُ الّتي تَشْمُلُ بِرِيحِهَا القَوْمَ
المَشْمُولَةُ الّتي أُبْرِزَتْ للشّمَالِ ، عَنْ أبي الفتحِ المراغِي
الرَّحِيقُ صَفْوَةُ الخَمْر الّتي لَيْسَ فِيهَا غِشّ ، عَنْ أبي عُبَيدٍ
ا لخَنْدَرِيسُ القَدِيمَةُ مِنْهَا، عَنِ الفَرّاءِ
الحُمَيَّا الشَّديدةُ منهَا، عَنِ ابْنِ السِكّيتِ ، (وُيقَالُ بلْ هِيَ سَوْرتُها وشِدَّتُها)
العُقَارُ التي عَاقَرَتِ آلدَّنَّ زماناً أي لازَمَتْهُ ، عَنِ الأصْمَعِي ، (وُيقَالُ بلِ الّتي تَعْقِرُ شَارِبَهَا)
القَرْقَفُ الّتي تُقَرْقِفُ شَارِبَهَا إذا أدْمَنَهَا ، أي: تُرْعِشُهُ ، عَنِ الأصْمَعِي ، (وأنْكَرَ سَائِرُ الأئِمَّةِ هَذَا الاشْتِقَاقَ)
الخُرْطُومُ أوَّلُ ما يَخْرُجُ مِنَ الدَّنِّ إذا بُزِلَ (وُيقَالُ بَلْ هيَ الّتي إذا اخَذَها الشَارِبُ قَطَّبَ لَهَا فَكأنَّهَا أَخَذَتْ بِخُرْطُومِهِ) ، عَنِ ابْنِ الأعْرابي
الرَّاحُ الّتي يَرتاحُ شَارِبُها لها (وُيقَالُ: بَلْ هِيَ الّتي يَسْتَطِيبُ الشَّارِبُ رِيحَها) ، (وُيقَالُ: بَلْ هِيَ الّتي يَجِدُ شَارِبُهَا رَوْحاً، (وقد جمع ابْنُ الرُّوميّ هَذِهِ المعاني في قولِهِ وأحْسَنَ: (من الكامل):
والله ما أدْرِي لأيَّةِ عِلَّةٍ يدْعونَهَا في الرَّاحِ باسْمِ الرَّاح
ألِرِيحِهَا أم رَوْحِها تَحْتَ الحَشَا أمْ لارْتِيَاحِ نَدِيمِهَا المرْتَاحِ
المُدَامَةُ هِيَ الّتي أدِيمَتْ في مَكَانِهَا حتّى سَكَنَتْ حَرَكَتُهَا وَعَتُقَتْ ، عَنِ الأصْمَعِيّ
القَهْوَةُ الّتي تُقْهِي صَاحِبَهَا، اي: تَذْهَبُ ِبشَهْوَةِ طَعَامِهِ ، عَنِ الكِسَائِيّ
السَّلاَفُ الّتي تَحَلَبَ عَصِيرُهَا مِنْ غَيرِ عَصْرٍ باليَدِ وَلا دَوْس بالرِّجْلِ ، عَنِ الصّاحِبِ
الطِّلاَءُ الذي قَدْ طُبخَ حَتّى ذَهَبَ ثُلُثَاهُ ، وبعضُ العربِ يَجْعَلُهُ خَمْراً كَما يَدَلُّ عَليهِ شِعْرُ عُبَيدٍ
الكُمَيْتُ الحَمْرَاءُ إلى الكُلْفَةِ، عَنِ الأصْمَعِيّ
الصَّهْبَاءُ الّتي مِنَ العِنَبِ الأبْيَضِ ، عَنِ المرَاغِي عَنِ الأصْمَعِي
البَاذِقُ مُعَرَّبٌ ، و هو أن يُطْبَخَ العَصِيرُ بَعْضَ الطبْخ . وتُطْرَحَ طُفاحَتُهُ وُيطَيَّبَ وُيخَمَّرَ، عَنْ أبي حَنِيفَةَ الدِّيْنَوَريّ.
(في تقسيم أجناسها [الخمر])
الصَّهْبَاءُ مِنَ العِنَبِ
السَّكَر مِنَ التَّمْرِ
القِنْديدُ مِنَ القَنْد
النَّبِيذ مِنَ الزَّبِيبِ
البِتَعُ مِنَ العَسَلِ
السُّكُرْكَةُ والمِزْرُ مِنَ الذُّرَةِ
الفَضِيحُ مِنَ البُسْرِ ولا تَمُسَّهُ النَارُ.
(في تَرْتِيبِ السُّكْرِ)
إذا شَرِبَ الإنْسَانُ ، فَهُوَ نَشْوَانُ
فَإذا دَبَّ فِيهِ الشّرَاب ، فَهُوَ ثُمَّلٌ
فَإذا بَلَغِ الحَدَّ الذي يُوجِبُ الحَدَّ ، فَهُوَ سَكْرَانُ
فإذا زَادَ وامْتَلأَ، فَهُوَ سَكَرَانُ طَافِح
 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
فإذا كَان لا يَتَمَاسَكُ وَلاَ يَتَمَالَكُ ، فَهُوَ مُلْتَخٌّ ، عَنِ الأصْمَعِيّ
فإذا كَانَ لا يَعْقِلُ شَيْئاً مِنْ أمْرِهِ وَلا يَنْطَلِقُ لِسانُهُ ، فهو سَكْرَانُ باتٌّ وسَكْرَانُ مَا يَبُتُّ ومَا يَبِتُّ ، كِلاَهُمَا عَنِ الكِسَائِيّ.
في الآثار العلوية (وما يَتْلُو الأمْطارَ منْ ذِكْرِ المياه وأمَاكِنِهَا)
(في تَفْصِيلَ الرِّياحَ)
إذا وَقَعَتِ الرِّيحُ بين الرِّيحَيْنِ ، فَهِيَ النَّكْبَاءُ
فإذا وَقَعَتْ بين الجَنُوبِ والصَّبَا، فَهِيَ الجِرْبِيَاءُ
فإذا هَبَّتْ مِنْ جِهَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ، فَهِيَ المُتَنَاوِحَةُ
فإذا كَانَتْ لَيِّنَةً، فَهِيَ الرَّيْدَانَةُ
فإذا جَاءَتْ بِنَفَس ضَعِيفٍ ورَوْح ، فَهِيَ النَّسِيمُ
فإذا كَانَ لَهَا حَنِين كَحَنِينِ الإبِلِ ، فَهِيَ الحَنُونُ
فإذا ابتَدَأَتْ ِبشِدَّةٍ ، فَهِيَ النَّافِجَةُ
فإذا كَانَتْ شَدِيدَةً، فَهِيَ العَاصِفُ والسَّيْهُوجُ
فإذا كَانَتْ شَدِيدةً ولها زَفْزَفَة ، وَهِيَ الصَّوتُ ؛ فهي الزَّفْزَافَةُ
فإذا اشتَدَّتْ حتّى تَقلَع الخِيَامَ ، فَهِيَ الهَجُومُ
فإذا حَرَّكَتِ الأغْصَانَ تَحْرِيكاً شَديداً وَقَلَعَتِ الاشْجَارَ، فَهِيَ الزَّعْزعَانُ والزَّعْزَع والزَّعْزَاعُ
فإذا جَاءَتْ بالحَصْبَاءِ ، فَهِيَ الحَاصِبَةُ
فإذا دَرَجَتْ حتى تَرَى لها ذَيْلاَ كَالرَّسَنِ في الرَمْلِ ، فَهِيَ الدَّرُوجُ
فَإذا كَانَتْ شَدِيدَةَ المُرُورِ، فَهِيَ النَّؤُوجُ
فإذا كَانَتْ سَرِيعَةً ، فَهِيَ المُجْفِلُ والجافِلَةُ
فإذا هَبَّتْ مِنَ الأرْضِ نَحْوَ السماءِ كالعَمُودِ، فَهِيَ الإعْصَارُ (وُيقَالُ لَهَا زَوْبَعَة اَيْضاً)
فإذا هَبَّتْ بالغَبَرَةِ، فَهِيَ الهَبْوَةُ
فإذا حَملتِ المُورَ وجَرّتِ الذَيْلَ ، فَهِيَ الهَوْجَاءُ
فإذا كَانَتْ بَارِدَةً ، فَهِيَ الحَرْجَفُ والصَّرْصَرُ والعَرِيَّةُ
فإذا كَانَ مَعَ بَردِهَا نَدىً، فَهِيَ البَلِيلُ
فإذا كَانَتْ حَارَّةً ، فَهِيَ الحَرُورُ والسَّمُومُ
فإذا كَانَتْ حَارّةً وأَتَتْ من قِبَلِ اليَمَنِ ، فَهِيَ الهَيْفُ
فإذا كَانَتْ بَارِدَةً شَدِيدةً تَخْرِقُ الثَّوْبَ ، فهي الخَرِيقُ
فإذا ضَعُفَتْ وجَرَتْ فُوَيْقَ الأَرْضِ فَهِيَ المُسَفْسِفَةُ
فإذا لم تُلْقِحْ شَجَراً ولم تَحْمِلْ مَطَراً، فَهِيَ العَقِيمُ (وقدْ نَطَقَ بِهَا القُرْآنُ).
(فيما يذكر منها بلفظ الجمع [الرياح])
الرِّياحُ الحَوَاشِكُ المُخْتَلِفَةُ أو الشَّدِيدَةُ
البَوَارِحُ الشَّمَالُ الحارّةُ في الصَيْفِ
الأعَاصِيرُ الّتي تَهِيجُ بالغُبَارِ
اللَّوَاقِحُ الّتي تُلْقِحُ الاشْجَارَ
المُعْصِرَاتُ الّتي تأتي بالأَمْطَارِ
المُبشِّرَاتُ الّتي تأتي بالسَّحَابِ والغَيْثِ
السَّوَافِي الّتي تَسْفِي التُّرَابَ.
(في تَفْصِيلِ أوْصَافِ السَّحَابِ وأسْمَائِهَا)
أوَّلُ مَا يَنْشَأُ السَّحابُ ، فَهُوَ النَّشْءُ
فإذا انْسَحَبَ في الهَوَاءِ، فَهُوَ السَّحابُ
فإذا تَغَيَّرَتْ له السّماء، فَهُوَ الغَمَامُ
فإذا كَانَ غَيْماً يَنْشَأ في عُرْضِ السّماءِ فلا تُبْصِرُهُ ولكنْ تَسْمَعُ رَعْدَهُ مِنْ بَعِيدٍ، فَهُوَ العَقْرُ
فإذا أَطَلَّ أظلَّ السّماءَ، فَهُوَ العَارِضُ
فإذا كَانَ ذَا رَعْدٍ وَبَرْق ، فَهُوَ العَرَّاصُ
فإذا كَانَتِ السَّحَابَةُ قِطَعاً صِغَاراً مُتَدَانِياً بَعضُها من بَعْض ، فهي النَّمِرَةُ
فإذا كَانَتْ مُتَفَرِّقةً ، فَهِيَ القَزَعُ
فإذا كَانَتْ قِطَعاً مُتَرَاكِمَةً ، فهي الكِرْفى
فإذا كَانَت كَأنّهَا قِطَعُ الجِبَالِ ، فَهِيَ قَلَع وَكَنَهْوَرٌ (وَاحِدَتُهَا كَنْهورَةٌ)
فإذا كانت قِطعاً مُسْتَدِقَّةً رِقاقاَ ، فهيَ الطَّخاريرُ (وَاحِدَتُهَا طُخْرُورٌ)
فإذا كَانَتْ حَوْلَها قِطَعٌ من السَّحابِ ، فَهِيَ مُكَلَلَةٌ
فإذا كَانَتْ سَوْدَاءَ، فَهِيَ طَخْيَاءُ ومُتَطَخْطِخَةٌ
فإذا رَأيْتَهَا وَحَسِبْتَها مَاطِرَةً، فَهِيَ مُخِيلَة
فإذا غَلُظَ السَّحَابُ ورَكِبَ بَعْضُهُ بَعْضاً، فَهُوَ المُكْفَهِرُّ
فإذا ارتَفَعَ ولم يَنْبَسِطْ ، فَهُوَ النَّشَاصُ
فإذا أنْقَطَعَ في أقْطَارِ السَّمَاءِ وتلبَّدَ بعضُهُ فَوْقَ بَعْضٍ ، فهو القَرَدُ
فإذا ارْتَفَعَ وحَمَلَ المَاءَ وكَثُفَ وأطْبَقَ ، فَهُوَ العَمَاءُ والعَمَايَةُ والطَّخَاءُ والطَّخَافُ والطَّهَاءُ
فإذا اعْتَرَضَ اعْتِرَاضَ الجَبَلِ قَبْلَ أن يُطَبِّقُ السّماءَ، فهو الحَبِيُّ
فإذا عَنَّ ، فهو العَنانُ
فإذا أظلَ الأرْضَ ، فَهُوَ الدَّجْنُ
فإذا اسْوَدَّ وتَرَاكَبَ ، فَهُوَ المُحْمُومِيّ
 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
فإذا تَعَلَّقَ سَحابٌ دُونَ السَّحَابِ ، فهوَ الرَّبابُ
فإذا كانَ سَحاب فوق السَّحابِ ، فَهُوَ الغِفَارَةُ
فإذا تَدَلَّى ودَنَا مِنَ الأرْضِ مِثْلَ هُدْبِ القَطِيفَةِ، فَهُو الهَيْدَبُ
فإذا كَانَ ذَا مَاءٍ كَثِيرٍ، فَهُو القَنِيفُ
فإذا كَانَ أبْيَضَ، فَهُوَ المُزْنُ والصَّبِيرُ
فإذا كَانَ لِرَعْدِهِ صَوت ، فَهُوَ الهَزِيمُ
فإذا اشتَدَّ صَوْتُ رَعْدِهِ ، فَهُوَ الأجَشُّ
فإذا كَانَ بَارِداً ولَيْسَ فِيهِ مَاء، فَهُوَ الصُّرادُ
فإذا كَانَ خَفِيفاَ تُسْفِرُهُ الرِّيحُ ، فَهُوَ الزِّبْرِجُ
فإذا كَانَ ذَا صَوْتٍ شَدِيدٍ ، فَهُوَ الصَّيِّبُ
فإذا هَرَاقَ ماءَهُ ، فَهُوَ الجَهَامُ (ويُقَالُ: بَلْ هُوَ الذِي لا مَاءَ فِيهِ).
(في تَرْتِيبِ المَطَرِ الضَّعِيفِ)
أَخَفُّ المَطَرِ وَأَضْعَفُهُ الطَّلُّ
ثُمَّ الرَّذَاذُ أقوَى مِنْهُ
ثُمَّ البَغْشُ والدَّثُّ
ومِثْلُهُ الرَّكُّ والرِّهْمَةُ.
(في تَرْتِيبِ الأمْطَارِ)
أوَّلُ المَطَرِ رَشٌّ وَطَشُّ
ثُمَّ طَلّ وَرَذَاذ
ثُمَّ نَضْح ونَضْخ (وهو قَطْر بَيْنَ قَطْرَيْنِ)
ثُمَّ هَطْل وَتَهْتَان
ثُمَّ وَابِلٌ وَجَوْد.
(في تَرْتِيبِ صَوْتِ الرَّعْدِ عَلَى القِيَاسِ والتَّقْرِيب)
تَقُولُ العَرَبُ: رَعَدَتِ السَّمَاءُ
فإذا زَادَ صَوْتُهَا قِيلَ: أرْزَمَتْ وَدَوًّتْ
فإذا زَادَ واشْتَدَّ قِيلَ: قَصَفَتْ وَقَعْقَعَتْ
فإذا بَلَغَ النهايَةَ قِيلَ: جَلْجَلَتْ وهَدْهَدَتْ.
(في تَرْتِيبِ البَرْقِ)
إذا بَرَقَ البَرْقُ كَأَنَّهُ يَتَبَسَّمُ (وذلِكَ بِقَدْرِ مَا يُرِيكَ سَوَادَ الغَيْمِ مِن بَيَاضِهِ) قِيلَ: انْكَلَّ انْكِلالاً
فإذا بَدَا مِنَ السَّمَاءِ بَرْقٌ يَسِير قِيلَ: أَوْشَمَتِ السَّمَاءُ (وَمِنْهُ قِيلَ: أوْشَمَ النَّبْتُ إذا أبْصَرْتَ أوَّلَهُ)
فإذا بَرَقَ بَرْقاً ضَعِيفاً قِيلَ: خَفِي يَخْفَى ، عَنْ أبي عَمْروٍ، وَخَفَا يَخْفُو، عَنِ الكِسَائِيّ
فإذا لَمَعَ لَمعاً خَفِيفاً قِيلَ: لَمَحَ وَأوْمَضَ
فإذا تَشَقَقَ قِيلَ: انْعَقَّ انْعِقَاقاً
فإذا مَلأَ السَّمَاءَ وتَكَشَّفَ واضْطَرَبَ قِيلَ: تَبَوَّجَ
فإذا كَثُرَ وَتَتَابَعَ قيلَ: ارْتَعَجَ
فإذا لَمَعَ واَطْمَعَ ثُمَّ عَدَلَ قِيلَ لَهُ: خُلَّب.
(في فِعْلِ السَّحَابِ والمَطَرِ)
إذا أتَتِ السَّمَاءُ بالمَطَرِ الشَّدِيدِ قيلَ: حَفَشَتْ وحَشَكَتْ
فإذا استَمَّرَ مَطَرُهَا قِيلَ: هَطَلَتْ وهَتَنَتْ
فإذا صَبَّتِ المَاءَ قِيلَ: هَمَعَتْ وهَضَبَتْ
فإذا ارْتَفَعَ صَوْت وَقْعِهَا قِيلَ: انْهَلَّتْ واسْتَهَلَّتْ
فإذا سَالَ المَطَرُ بِكَثْرَةٍ قِيلَ: انسَكَبَ وانْبَعَقَ
فإذا سَالَ يَرْكَبُ بَعْضُهُ بَعْضاً قِيلَ: اثْعَنْجَرَ واثْعَنْجَحَ
فإذا دَامَ أيَّاماً لا يُقلِعُ قِيلَ: أَثْجَمَ وأغْبَطَ وَأَدْجَنَ
فإذا أقْلَعَ قِيلَ: أَنْجَمَ وأفْصَمَ وأفْصَى ، عَنِ الأصْمَعِيّ.
(في أمطَارِ الأزمِنةِ)
أوَّلُ ما يَبْدُو المَطَرُ في إقْبَالِ الشِّتَاءِ فاسْمُهُ الخَرِيفُ
ثُمَّ يَلِيهِ الوَسْمِيّ
ثُمَّ الرَّبِيعُ
ثُمَّ الصَّيِّفُ
ثُمَّ الحَمِيمُ
عَنِ أبْنِ قُتَيبَةَ: المَطَرُ الأَوَلُ هُوَ الوَسْمِيُّ
ثُمَّ الذِي يَلِيهِ الوَلِيُّ
ثُمَّ الرَّبِيعُ
ثُمَّ الصَّيِّفُ
ثُمَّ الحَمِيمُ.
(في تَفْصِيلِ أسْمَاءِ المَطَرِ وأوْصَافِهِ)
إِذَا أحَيَا الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا، فَهُوَ الحَيَاءُ
فإذا جَاءَ عَقِيبَ المَحْلِ او عِنْدَ الحَاجَةِ إليهِ ، فَهُوَ الغَيْثُ
فإذا دَامَ مع سُكونٍ ، فَهُوَ الدِّيمَةُ
 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
والضَّرْب فَوْقَ ذَلِكَ قَليلاً
وَالهَطْلُ فَوْقَهُ
فإذا زَادَ فَهُوَ الهَتَلانُ والتَهْتَانُ
فإذا كَانَ القَطْرُ صِغَاراً كَاَنَّهُ شَذْرٌ، فهو القِطْقِطُ
فإذا كَانَتْ مَطْرَةً ضَعِيفَةً، فَهِيَ الرِّهْمَةُ
فإذا كَانَتْ لَيْسَتْ بالكَثِيرَةِ، فَهِيَ الغَبْيَةُ والحَشَكَةُ والحَفْشَةُ
فإذا كَانَتْ ضَعِيفةً يَسِيرَةً، فَهِيَ الذِّهَابُ والهَمِيمَةُ
فإذا كَانَ المَطَرُ مُسْتَمِرّاً ، فَهُوَ الوَدْقُ
فإذا كَانَ ضَخْمَ القَطْرِ شَدِيدَ الوَقْعِ ، فَهُوَ الوَابِلُ
فإذا تَبَعَّقَ بالماءِ، فَهُوَ البُعاقُ
فإذا كَانَ يُرْوِي كُلَّ شيءٍ، فَهُوَ الجَوْدُ
فإذا كَانَ عَامًّا فَهُوَ الجَدَا
فإذا دَامَ أيَّاماً لا يُقْلِعُ ، فهو العَيْنُ
فإذا كَانَ مُسْتَرْسِلاً سَائِلاً، فَهُو المُرْثَعِنُّ
فإذا كَانَ كَثِيرَ القَطْرِ، فَهُوَ الغَدَقُ
فإذا كَانَ كَثِيراً ، فَهُوَ العِزُّ والعُبَابُ
فإذا كانَ شَدِيدَ الوَقْعِ كَثِيرَ الصَّوْبِ ، فَهُوَ السَّحِيفَةُ
فإذا جَرَفَ مَا مَرَّ بِهِ ، فَهُوَ السَّحِيتَةُ
فإذا قَشَر وَجْهَ الأرْضِ ، فهو السَّاحِيَةُ
فإذا أثَّرَتْ في الأرْضِ مِنْ شِدَةِ وَقْعِهَا، فَهِيَ الحَرِيصَةُ (لأنّها تَحْرُصُ وَجْهَ الأرْضِ)
فإذا أصَابَتِ القِطْعَةَ مِنَ الأرْضِ وأخْطَأتِ الأخْرَى ، فَهِيَ النُّفْضَةُ
فإذا جَاءَتِ المَطْرَةُ لِمَا يأتي بَعْدَها، فَهِيَ الرَّصْدَةُ (والعِهَاد نَحوٌ مِنْهَا)
فإذا أتى المَطَرُ بَعدَ المَطَرِ، فَهُوَ الوَلِيُّ
فإذا رَجَعَ وَتَكَرَّرَ، فَهُوَ الرَّجْعُ
فإذا تَتَابَعَ ، فَهُوَ اليَعْلُولُ
فإذا جَاءَ المَطَرُ دُفَعَاتٍ ، فَهِيَ الشَّآبِيبُ.
(في تَقْسِيمِ خُرُوجِ المَاءِ وسَيَلاَنِهِ مِنْ أمَاكِنِهِ)
مِنَ السَّحَابِ سَحَ
مِنَ اليَنْبُوعِ نَبَعَ
مِنَ الحَجَرِ انْبَجَسَ
مِنَ النَّهْرِ فَاضَ
مِنَ السَّقْفِ وَكَفَ
مِنَ القِرْبَةِ سَرَبَ
مَنَ الإنَاءَ رَشَحَ
مَنَ العَيْنِ انْسَكَبَ
مِنَ المَذَاكِيرِ نَطَفَ
مِنَ الجُرْحِ ثَعَّ.
(في تَفْصِيلِ كَمِّيّةِ المِيَاهِ وَكَيْفِيّتِهَا)
إِذا كَانَ المَاءُ دَائِماً لاَ يَنْقَطِعُ وَلا يَنْزَحُ في عَيْنٍ أو بِئرٍ، فَهُوَ عِدٌّ
فإذا كَان إذا حرِّكَ مِنْهُ جَانِب لم يَضْطَرِبْ جَانبُهُ الآخَرُ، فهُوَ كُرٌّ
فإذا كَانَ كَثِيراً عَذْباً، فَهُوَ غَدَق (وَقَدْ نَطَقَ بِهِ القُرْآنُ)
فَإذا كَانَ مُغْرِقاً، فَهُوَ غَمْرٌ
فإذا كَانَ تَحْتَ الأَرْضَ ، فَهُوَ غَوْرٌ
فإذا كَانَ جَارِياً، فَهُوَ غَيْلٌ
فإذا كَانَ عَلَى ظَهْرِ الأرضِ يَسْقِي بِغَيْرِ آلةٍ مِنْ دالِيَةٍ أو دُولابٍ أو ناعُورَةٍ أو مَنْجَنُونٍ ، فَهُوَ سَيْحٌ
فإذا كَانَ ظاهراَ جارِياً على وَجْهِ الأرْضِ ، فَهُوَ مَعِينٌ وَسَنِمِ ، وفي الحديث: (خيْرُ الماءِ السَّنِمُ)
فإذا كَانَ جَارِياً بَيْنَ الشَّجَرِ فَهُوَ غَلَلٌ
فإذا كَان مُسْتَنْقَعاً في حُفْرَةٍ أو نُقْرَةٍ، فَهُوَثَغْبٌ
فإذا أَنْبِطَ من قَعْرِ البِئْرِ، فَهُوَ نَبَط
فإذا غَادَرَ السَّيلُ مِنْهُ قِطْعَةً، فَهُوَ غَدِير
فإذا كَانَ إلى الكَعْبَيْنِ أو إلى أنْصَافِ السُّوق ، فهو ضَحْضَاحٌ
فإذا كَانَ قَرِيبَ القَعْرِ، فَهُوَ ضَحْل
فإذا كَانَ قَليلاً، فَهُوَ ضَهْل
فإذا كَانَ أقَلَّ مِن ذلك ، فهو وَشَل وَثُمَّد
فإذا كَانَ خَالِصاً لا يُخَالِطُهُ شيءٌ، فَهُوَ قَراحٌ
فإذا وَقَعَتْ فِيهِ الأَقْمِشَةُ حتّى كَادَ يَدفِنُ ، فَهُوَ سُدُمٌ
فإذا خَاضَتْهُ الدَّوَابُّ فَكَدَّرتْهُ ، فَهُوَ طَرْق
فإذا كَانَ مُتَغَيِّراً ، فَهُوَ سَجِسٌ
فإذا كَانَ مُنْتِناً غَيرَ أنَهُ شَرُوبٌ ، فَهُوَ آجِن
فإذا كَانَ لا يَشْرَبُهُ أحَدٌ من نَتْنِهِ ، فَهُوَ آسِنٌ
فإذا كَانَ بارداً مُنْتِناً، فَهُوَ غَسَّاقٌ (بتشديد السِّين وتخفيفِها وقد نطق به القرآن)
 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
فإذا كَانَ حَارّاً، فَهُوَ سُخْن
فإذا كَانَ شَدِيدَ الحَرَارَةِ، فَهُوَ حَمِيم
فإذا كَانَ مُسَخَّناً ، فَهُوَ مُوغَر
فإذا كَان بَيْنَ الحارِّ والبَارِدِ ، فَهُوَ فَاتِر
فإذا كَانَ بارداً ، فَهُوَ قارّ
ثُمَّ خَصِر
ثُمَّ شُنَانٌ
فإذا كَانَ جامداً ، فَهُوَ قَارِس
فإذا كَانَ سَائِلاً ، فَهُوَ سَرِب
فإذا كَانَ طَرِيّاً ، فهُوَ غَرِيضٌ
فإذا كَانَ مِلْحاً ، فَهُوَ زُعَاق
فإذا اشتَدَّتْ مُلُوحَتُهُ ، فَهُوَ حُرَاق
فإذا كَانَ مُرًّا ، فَهُوَ قُعَاع
فإذا اجتَمَعَتْ فيه المُلُوحَةُ والمَرَارَةُ، فَهُوَ أُجَاج
فإذا كَانَ فِيهِ شَيء مِنَ العُذُوبَةِ وقدْ يَشربُهُ النَّاسُ ، على ما فيه ، فهو شَرِيبٌ
فإذا كَانَ دُونَهُ في العُذُوبَةِ وليسَ يَشرَبُهً النّاسُ إلا عِنْدَ الضَّرُورَةِ وقد تَشْرَبُهُ البَهَائِمُ ، فَهُوَ شَرُوبٌ
فإذا كَانَ عَذْباً ، فَهُوَ فُرَاتٌ
فإذا زَادَتْ عُذُوبَتُهُ ، فَهُوَ نُقَاخٌ
فإذا كان زاكِياً فِي المَاشِيَة ، فَهُوَ نَمِير
فإذا كَانَ سَهْلاً سَائِغاً مُتَسَلْسلاً في الحَلْقِ مِنْ طِيبِهِ ، فَهُوَ سَلْسَل وَسَلْسَالٌ
فإذا كَانَ يَمَسُّ الغًلَّةَ فَيَشْفِيها، فَهُوَ مَسُوس
فإذا جَمَعَ الصَّفَاءَ وَالعُذُوبَةَ والبَرْدَ، فَهُوَ زُلالٌ
فإذا كَثُرَ عَلَيْهِ النَّاسُ حَتَّى نَزَحُوهُ بِشفَاههم ، فَهُوَ مَشْفُوه
ثُمَّ مَثُمَّود
ثُمَّ مَضْفُوف
ثُمَّ مَكُولٌ
ثُمَّ مَجْمُومٌ
ثُمَّ مَنْقُوضٌ ، و هَذَا عَنْ أبي عَمْروٍ الشَّيباني.
(في تَفْصِيلِ مَجَامِعِ المَاءِ ومُسْتَنْقَعَاتِهَا)
إذا كَانَ مُسْتَنْقَعُ الماءِ في التُّرَابِ ، فَهُوَ الحِسْيُ
فإذا كَانَ في الطِّينِ ، فَهُوَ الوَقِيعَةُ
فإذا كَانَ في الرَّمْلِ ، فَهُوَ الحَشْرَجُ
فإذا كَانَ في الحَجَرِ، فهو القَلْتُ والوَقْبُ
فإذا كَانَ في الحصى ، فهو الثَّغْبُ
فإذا كَانَ في الجَبَلِ ، فَهُوَ الرَّدْهَةُ
فإذا كَانَ بَيْنَ جَبَلَيْنِ ، فَهُوَ المَفْصِلُ.
(في تَرْتِيبِ الأنْهَارِ)
أَصْغَرُ الأنْهَارِ الفَلَجُ
ثُمَّ الجَدْوَلُ أَكْبَرُ مِنْهُ قليلاً
ثُمَّ السَّرِيُّ
ثُمَّ الجَعْفَرُ
ثُمَّ الرَّبِيعُ
ثُمَّ الطِّبْعُ
ثُمَّ الخَلِيجُ.
(في تَفْصِيلِ أسْمَاءِ الآبَارِ وأوْصَافِهَا)
القَلِيبُ البِئْرُ العاديَّةُ لا يُعْلم لَهَا صَاحِب وَلاَ حَافِر
الجُبُّ البِئر التي لم تُطْوَ
الرَّكِيَّةُ البِئْرُ الّتي فِيها ماءٌ قلَّ أوكَثُرَ
الظَّنُونُ البِئْرُ الّتي لا يُدرَى أفِيها ماء أمْ لا
العَيْلَمُ البِئْرُ الكَثِيرَةُ المَاءِ
وكَذَلِكَ القَلَيْزَمُ
الرَّسُّ البِئْرُ الكَبِيرَةُ
الضَّهُولُ البِئْرُ الّتي بَخْرُجُ مَاؤُهَا قليلاً قليلاً
المَكُولُ القَلِيلَةُ الماءِ
الجُدُّ الجَيِّدَةُ المَوْضِعِ مِنَ الكَلإ
المَتُوحُ الّتي يُسْتَقَى مِنْها مَدًا باليَدَيْنِ على البَكَرَةِ
النَّزُوعُ الّتي يُسْتَقَى مِنْهَا باليَدِ
الخَسِيفُ المَحْفُورَةُ بالحِجَارَةِ
المَعْرُوشَةُ الّتي بَعْضُها بالحِجَارَةِ وبَعْضُهَا بالخَشَبِ
الجُمْجُمَةُ المَحْفُورَةُ في السَّبَخَةِ
المُغَوَّاةُ المَحْفُورَةُ للسِّباعِ.
 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
(في ذِكْرِ الأحْوَالِ عِنْدَ حَفْرِ الآبَارِ)
إذا حَفَرَ الرَّجُلُ البِئْرَ فَبَلَغَ الكُدْيَةَ قِيلَ: أكْدَى
فإذا انتَهَى إلى جَبَل: قِيلَ: جْبَلَ
فإذا بَلَغَ الرَّمْلَ قِيلَ: أسْهَبَ
فإذا انْتَهَى إلى سَبَخَةٍ قيلَ: أسْبَخَ
فإذا بَلَغَ الطِّينَ قِيلَ: أثْلَجَ.
(في الحِيَاضِ)
المِقْرَاةُ يُجْمَعُ فيه المَاءُ
الشَّرَبَةُ الحَوْضُ يُحْفَر تَحْتَ النَّخْلَةِ وُيملأ مَاءً لِتَشْرَبَ مِنْهُ
النَّضَحُ الحَوْضُ يَقْرُبُ مِنَ البِئْرِ حَتَّى يَكُونَ الإفْرَاغُ فِيهِ مِنَ الدَّلْوِ
الجُرْمُوزُ الحَوْضُ الصَّغِيرُ
الجَابِيَةُ الحَوْض الكَبِيرُ
الدُّعْثُورُ الحَوْضُ الذي لم يُتأنَّقْ في صَنْعَتِهِ.
(في تَرْتِيبِ السَّيْلِ وتَفْصِيلِهِ)
إذا أتَى السَّيْلُ ، فَهُوَ أُتيٌّ
فإذا جَاءَ يَمْلأ الوَادِي ، فَهُوَ رَاعِب (بالرَّاءِ)
فإذا جَاءَ يَتَدَافَعُ ، فَهُوَ زَاعِب (بالزَّايِ)
فإذا جَاءَ مِنْ مَكَانٍ لاَ يُعْلَمُ بِهِ قِيلَ: جَاءَنَا السَّيْلُ دَرْءاً
فإذا جَاءَ بالقَمْشِ الكَثِيرِ، فَهُوَ مُزْلَعِبّ ومُجْعَلِبّ
فإذا رَمَى بالزَّبَدِ والقَذَرِ قِيلَ: غَثَا يَغْثُو
فإذا رَمَى بالجُفَاءِ قِيلَ: جَفَأ يَجْفأُ
فإذا كَانَ كَثِيرَ الماءِ ذَاهِباً بكلِّ شيءٍ، فهو جُحَافٌ وجُرَاف.
في الأرضين والرمال والجبال والأماكن (وما يَتّصِل بِها وَيَنَضَافُ إليْها)
(في تَفْصِيلِ أسْماءِ الأرْضِين وصِفَاتِهَا في الاتّسَاعِ والاسْتِوَاءِ والبُعْدِ والغِلظِ والصَّلاَبَةِ والسُّهُولَةِ والحُزُونَةِ والارْتِفَاعِ والانْخِفَاضِ وغَيْرِهَا مَعَ تَرْتِيبِ أكْثَرِهَا)
إذا اتَّسَعَتِ الأرْضُ ولَم يَتَخَلَلْهَا شَجَر أو خَمَر، فهي الفَضَاءُ والبَرَازُ والبَرَاحُ
ثُمَّ الصَّحْرَاءُ
ثُمَّ العَرَاءُ
ثُمَّ الرَهَاءُ والجَهْرَاءُ
فإذا كَانَتْ مُسْتَوِيَةً مَعَ الاتِّسَاعِ ، فَهِيَ الخَبْتُ والجَدَدُ
ثُمَّ الصَّحْصَحُ والصَّرْدَحُ
ثُمَّ القَاعُ والقَرْقَرُ
ثُمَّ القَرِق والصَّفْصَفُ
فإذا كَانتْ مَعَ الاسْتِوَاءِ والاتساعِ بَعِيدَةَ الأَكْنَافِ والأطْرَافِ ، فَهُوَ السَّهْبُ والخَرْقُ
ثُمَّ السَّبْسَبُ والسَّمْلَقُ والمَلَقُ
فإذا كَانَتْ مَعَ الاتِّساعِ والاسْتِوَاءِ والبُعْدِ لا مَاءَ فِيها، فَهِيَ الفَلاةُ والمَهْمَهُ
ثُمَّ التَّنُوفَة والفَيْفَاءُ
ثُمَّ النَّفْنَفُ والصَّرْمَاءُ
فإذا كَانَتْ مَعَ هَذِهِ الصّفَاتِ لا يُهتَدَى فيها للطَّرِيقِ ، فَهِيَ اليَهْمَاءُ والغَطْشَاءُ
فإذا كَانَتْ تُضِلُّ سَالِكَها، فَهِيَ المُضِلَّةُ والمُتِيهة
فإذا لمْ تَكُنْ لها أَعْلامٌ و مَعَالمُ ، فَهِيَ المَجْهَلُ والهَوْجَلُ
فإذا لم يَكُنْ بها أثرٌ، فَهِيَ الغُفْلُ
فإذا كَانَتْ قَفْرَاءَ ، فَهِيَ الْقِيُّ
فإذا كَانَتْ تُبِيدُ سَالِكَها، فَهِيَ البَيْدَاءُ (والمَفَازَةُ كِنَاية عنها)
فإذا لمْ يَكُنْ فيها شَيْء مِنَ
النَّبْتِ ، فَهِيَ المَرْتُ والمَلِيعُ
فإذا لَمْ يَكُنْ فِيهَا شَيْء، فَهِيَ المَرَوْرَاةُ والسُّبْرُوتُ والبَلْقَعُ
فإذا كَانَتِ الأَرْضُ غَلِيظَةً صُلْبَةً، فَهِيَ الجَبُوبُ
ثُمَّ الجَلَدُ
ثُمَّ العَزَازُ
ثُمَّ الصَّيْدَاءُ
ثُمَّ الجَدْجَدُ
فإذا كَانَتْ غَلِيظَةً ذَاتَ حِجَارَةٍ وَرَمْل ، فَهِيَ البُرْقَةُ والأَبْرَقُ
فإذا كَانَتْ ذَاتَ حَصًى ، فهي المَحْصَاةُ والمُحَصَّبَةُ
فإذا كَانَتْ كَثِيرَةَ الحَصْبَاءِ، فَهِيَ الأَمْعَز والمَعْزَاءُ
فإذا اشْتَمَلَتْ عليها كُلِّها حِجَارَة سُود، فَهِيَ الحَرَّةُ واللاَّبَةُ
فإذا كَانَتْ ذَاتَ حِجَارَةٍ كَأنّهَا السَّكاكِينُ ، فَهِيَ الحَزِيزُ
فإذا كَانَتِ الأَرْضُ مُطْمَئِنَّةً، فَهِيَ الجَوْفُ والغَائِطُ
ثُمَّ الهَجْلُ والهَضْمُ
فإذا كَانَتْ مُرْتَفِعَةً، فَهِيَ النَجْدُ والنَّشزُ (بتسْكِينِ الشّينِ وفتحِها)
 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
فإذا جَمَعَتِ الارْتِفَاعَ والصَّلابَةَ والغِلَظَ ، فَهِيَ المَتْنُ والصَّمْدُ
ثُمَّ القُفُّ والقَرْدَدُ والفَدْفَدُ
فإذا كَانَ ارْتِفَاعُهَا مَعَ اتّساع ، فَهِيَ اليَفَاعُ
فإذا كَانَ طُولُهَا في السَّماءِ مِثْلَ البَيْتِ وعَرْضُ ظَهْرِهَا نَحْوَ عَشْرِ أذْرُع ، فَهُوَ التَّلُّ (وأطْوَلُ وأعْرَضُ مِنْهَا الرَّبْوَةُ والرَّابِيَةُ)
ثُمَّ الأكْمَةُ
ثُمَّ الزُّبْيَةُ (وهيَ الّتي لا يَعْلوها المَاءُ)
ثُمَّ النَّجْوَةُ، وهي المكانُ الذي تَظُنُّ أنَّه نَجَاؤُكَ
ثُمَّ الصَّمَّانُ وهي الأرْضُ الغَلِيظَةُ دُونَ الجَبَلِ
فإذا ارْتَفَعَتْ عَنْ مَوْضِعِ السَّيْلِ وانحَدَرَتْ عن غِلَظِ الجبَلِ ، فَهِيَ الخَيْفُ
فإذا كَانَتِ الأرْضُ لَيِّنةً سَهلَةً مِنْ غيْرِ رَمْل ، فَهِيَ الرَّقاقُ والبَرْثُ
ثُمَّ المَيْثَاءُ والدَّمِثَةُ
فإذا كَانَتْ طَيِّبَةَ التُّرْبَةِ كَرِيمَةَ المَنْبِتِ بَعِيدَةً عَنِ الأَحْسَاءِ والنَّزُوزِ فهي العَذَاةُ
فإذا كَانَتْ مَخيلةً للنَّبْتِ والخيْرِ، فهي الأرِيضَةُ
فإذا كَانَتْ ظَاهِرَةً لا شَجَرَ فِيها وَلا شَيْءَ يَخْتَلِطُ بِهَا، فَهِيَ القَراحُ والقِرْوَاحُ
فإذا كَانَتْ مُهَيَّأةً للزِّرَاعَةِ، فهي الحَقْلُ وَالمَشَارَةُ والدَّبْرَةُ
فإذا لم يُصِبْهَا المَطَرُ، فَهِيَ الفِلُّ والجُرُزُ ، وقدْ نَطَقَ بِهِ القُران
فإذا كَانَتْ غَيْرَ مَمْطُورَةٍ وهيَ بين أرْضَيْنِ مَمْطُورَتَيْنِ فَهِيَ الخَطِيطَةُ
فإذا كَانَتْ ذَاتَ نَدًى وَوَخَامَةٍ، فَهِيَ الغَمَقَةُ
فإذا كَانَتْ ذَاتَ سِبَاخ ، فَهِيَ السَّبَخَة
فإذا كَانَتْ ذَاتَ وَبَاءٍ فَهِيَ الوَبِيئَة والوََبِئةُ ، على مِثَالِ (فَعِيلَةٍ) و (فَعِلةٍ)
فإذا كاَنَتْ كَثِيرَةَ الشَّجَرِ، فهي الشَجِرَةُ والشَّجْرَاءُ
فإذا كَانَتْ ذَاتَ حَيَاتٍ ، فهي المُحَوَّاة
فإذا كَانَتْ ذَاتَ سِبَاع أو ذِئابٍ ، فَهِيَ المَسْبَعَةُ والمَذْأبَةُ.
(في تَرْتِيبِ مَا ارْتَفَعَ مِنَ الأرْضِ إلى أنْ يبلُغَ الجُبَيْلَ ثُمَّ تَرْتِيبُهُ إلى أنْ يبلُغَ الجَبَلَ العَظِيمَ الطّوِيلَ)
أصْغَرُ مَا ارتَفَعَ مِنَ الأرْضِ النَّبَكَةُ
ثُمَّ الرَّابِيَةُ أعْلَى مِنْهَا
ثُمَّ الأكَمَةُ
ثُمَّ الزُّبْيَةُ
ثُمَّ النَّجْوَةُ
ثُمَّ الرِّيعُ
ثُمَّ القُفُّ
ثُمَّ الهَضْبَةُ (وهِيَ الجَبَلُ المُنْبَسِطُ عَلَى الأرْضِ)
ثُمَّ القَرْنُ (وهو الجَبَلُ الصَّغيرُ)
ثُمَّ الدُّكُّ (وهو الجَبَلُ الذَّلِيلُ)
ثُمَّ الضِّلَعُ (وهو الجُبَيْلُ ليسَ بالطَوِيلِ)
ثُمَّ النِّيقُ (وهوَ الطَوِيلُ)
ثُمَّ الطَّوْدُ
ثُمَّ البَاذِخُ والشَّامِخُ
ثُمَّ الشَّاهِقُ
ثُمَّ المُشْمَخِرُّ
ثُمَّ الأَقْوَدُ والأَخْشَبُ
ثُمَّ الأَيْهَمُ
ثُمَّ القَهْبُ (وهُوَ العَظِيمُ مَعَ الطُّولِ)
ثُمَّ الخُشَامُ.
(في أبْعَاضِ الجَبَلِ مَعَ تَفْصِيلِهَا)
أوَّلُ الجَبَلِ الحَضِيضُ (وهو القَرَارُ مِنَ الأَرْضِ عِنْدَ أَصلِ الجَبَلِ)
ثُمَّ السَّفْحُ (وهو ذَيْلُهُ)
ثُمَّ السَّنَدُ (وهُوَ المُرْتَفَعُ في أصْلِهِ)
ثُمَّ الكِيحُ (وهو عُرْضُهُ)
ثُمَّ الحُضْنُ ، وَهُوَ مَا أطَافَ بِهِ
ثُمَّ الرَّيْدُ ، وهُوَ نَاحِيَتُهُ المُشْرِفَةُ عَلَى الهَوَاءِ
ثُمَّ العُرْعُرَةُ، وهي غلَظُهُ ومعْظَمُهُ
ثُمَّ الحَيْدُ (وهو جَنَاحُة)
ثُمَّ الرَّعْنُ (وهو أَنْفُهً)
ثُمَّ الشَّعَفَةُ (وهيَ رَأْسًهُ).
(في تَفْصِيلِ أسْمَاءِ التّرَابِ وَصِفَاتِهِ)
الصَّعِيدُ تًرَابُ وَجْهِ الأرْضِ
البَوْغَاءُ والدَّقْعَاءُ التُرَابُ الرِّخْوُ الرَّقِيقُ الذِي كَأَنَهُ ذَرِيرَة
الثَرَى التُّرَابُ النَّديُّ ، وهو كلُّ تُرَابِ لا يَصِيرُ طِيناً لاَزِباً إذا بُلَ
المُورُ التُّرَابُ الذِي تَمُورُ بِهِ الرِّيحُ
 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
الهَبَاءُ التًّرَابُ الذَي تُطَيِّرَهُ الرِّيحُ فَتَرَاهُ عَلَى وُجُوهِ النَّاسِ وجُلُودِهِمْ وثِيَابِهِمْ يَلْتَزِقُ لُزُوقاً، عَنِ ابْنِ شُمَيْل
الهَابِي الذي َدقَّ وارْتَفَعَ ، عَنِ الكِسَائِيّ
السَّافِيَاءُ التُّرَابُ الذِي يَذْهَبُ في الأَرْضِ مَعَ الرِّيحِ
النَّبيثَةُ التُّرَابُ الذِي يَخرُجُ مِنَ البِئْرِ عندَ حَفْرِهَا
الرَّاهِطَاءُ والدُّمَّاءُ التُّرَابُ الذِي يُخْرِجُهُ اليَرْبُوعُ مِنْ جُحْرِهِ وَيجْمَعُهُ
الجُرْثُومَةُ التُّرَابُ الذِي تَجْمَعهُ النَّمْلُ عِنْدَ قَرْيَتِها
العَفَاء التُّرَابُ الذِي يُعَفِّي الآثَارَ
وَكَذَلِكَ العَفَرُ
الرَّغَامُ التُّرَابُ المُخْتَلِطُ بالرَّمْلِ
السَّمَادُ التُّرَابُ الذِي يُسَمَّدُ بِهِ النَّبَاتُ
فإذا كَانَ مَعَ السِّرْقِينِ فَهُوَ الدَّمَالُ (بالفَتْحِ).
(في تَفْصِيلِ أسْمَاءِ الغُبَارِ وأوْصَافِهِ)
النَّقْعُ والعَكُوبُ الغُبَارُ الذِي يَثُورُ مِنْ حَوَافِرِ الخَيْلِ وأخْفَافِ الإبِلِ
العَجَاجَةُ الغُبَارُ الذِي تُثِيرُهُ الرِّيحُِ
الرَّهَجُ والقَسْطَلُ غُبارُ الحَرْبِ
الخَيْضَعَةُ غُبارُ المَعْرَكَةِ
العِثْيَرُ غبَارُ الأَقْدَامِ
المَنِينُ مَا تَقَطَّعَ مِنْهُ.
(في تَفْصِيلِ أسْمَاءِ الطِّينِ وأوْصَافِهِ)
إذا كَانَ حُرًّا يابِساً، فَهُوَ الصَّلْصَالُ
فَإذا كَانَ مَطْبُوخاً، فَهُوَ الفَخَّارُ
فإذا كَانَ عَلِكاً لاصِقاً، فَهُوَ اللاَّزِبُ
فإذا غَيَّرَهُ المَاءُ وَأَفْسَدَهُ ، فَهُوَ الحَمَأُ (وقَدْ نَطَقَ بِهَذِهِ الأسْمَاءِ الأرْبَعَةِ القُرْانُ)
فإذا كَانَ رَطْباً، فَهُوَ الثَّأْطَةُ والثُّرْمُطَةُ والطَّثْرَةُ ، وفي المَثَلِ: (ثَأْطَة مُدَّتْ بِمَاءٍ) ، يُضْرَبُ للأمْرِ الفاسِدِ يَزْدَادُ فساداً
فإذا كَانَ رَقيقاً ، فَهُوَ الرِّدَاغُ
فإذا كَانَ ترْتَطِمُ فيه الدَّوابُّ ، فَهُوَ الوَحَلُ
وَأَشَدُّ منه الرَّدْغَةُ والرَّزَغَةُ
وَأَشَدُّ مِنْهُمَا الوَرْطَةُ (تقعُ فيها الغَنَمُ فَلاَ تَقْدِرُ عَلَى التَّخَلُّصِ مِنْهَا ثُمَّ صَارَتْ مَثَلاً لِكُلِّ شِدَةٍ يَقَعُ فِيهَا الإنْسانُ)
فإذا كَانَ حُرًّا طَيِّباً عَلِكاً وَفِيهِ خُضْرَة، فهي الغَضْراءُ
فإذا كَانَ مُخْتَلِطاً بالتِّبْنِ ، فَهُوَ السَّيَاعُ
فإذا جُعِلَ بين اللَّبِنِ ، فَهُوَ المِلاَطُ.
(في تَفْصِيلِ أسْمَاءِ الطُّرُقِ وأوصَافِهَا)
ألمِرْصَادُ والنَّجْدُ الطَّرِيقُ الواضِحُ (وقد نطق بهما القرآن) وكَذَلِكَ الصِّراطُ ، والجَادَّةُ ، والمَنْهَجُ ، واللَّقَمُ
والمَحَجَّةُ وَسَطُ الطَّرِيقِ وَمُعْظَمُهُ
اللاحِبُ الطَّرِيقُ المُوَطَّأ
المَهْيَعُ الطَّرِيقُ الوَاسِعُ
الوَهْمُ الطَّرِيقُ الذِي يَرِدُ فِيهِ المَوَارِدَ
الشَّارِعُ الطرِيقُ الأَعْظَمُ
النَّقْبُ والشِّعْبُ الطَّرِيقُ في الجَبَلِ
الخَلُّ الطَرِيقُ في الرَّمْلِ
المَخْرَفُ الطَّرِيقُ في الأشجَارِ ، ومنه الحديث: (عَائِدُ المَرِيضِ على مَخَارِفِ الجَنَّةِ حتّى يَرْجِعَ)
النَّيْسَبُ الطَّرِيقُ المُسْتَقِيمُ ، عَنْ أبي عَمْرٍ، وَقَالَ اللَّيْثُ: هُوَ الواضِحُ كَطَرِيقِ النَّمْلِ والحَيَّةِ وحُمُرِ الوَحْشِ ، وأنشد (من الرجز):
غَيْثاً تَرَى النَّاسَ إليْه نَيْسَبَا مِنْ صَادِرٍ وَوَاردٍ أيْدِي سَبَا
(في تَفْصِلِ أسْماءِ حُفَرٍ مُخْتَلِفَةِ الأمْكِنةِ والمَقَادِيرِ)
إذا كَانَتِ الحُفْرَةُ في الأرْضِ ، فَهِيَ هُوَّةٌ
فإذا كَانَتْ في الصَّخْرِ فهي نُقْرَة
فإذا حَفَرَهَا مَاءُ المِزْرَابِ ، فَهِيَ ثِبْجَارَة (بالثَّاءِ والبَاءِ)، عَنْ ثَعْلَبِ عَنِ ابْنِ الأعْرابي
فإذا كَانَتْ يَرمِي الصِّبْيَانُ فيها بالجَوْزِ، فَهِيَ المِرْدَاةُ ، عَنِ اللَّيْثَِ
فإذا كَانَتْ للنَّارِ، فَهِيَ إرَةٌ
فإذا كَانَتْ لِكًمُونِ الصَّائِدِ فيها، فهِيَ نامُوس ، وقُتْرَة
فإذا كَانَتْ لاسْتِدْفاءِ الأعْرَابِيّ فيها ، فهِيَ قَرْمُوصٌ
فإذا كَانَتْ في الثَّرِيدِ ، فَهِيَ أُنْقُوعَة
فإذا كَانَتْ في ظَهْرِ النَّوَاةِ، فَهِيَ نَقِير
فإذا كَانَتْ في نَحْرِ الإِنْسَانِ ، فَهِيَ ُثغْرَةٌ
فإذا كَانَتْ في أسْفَلِ إبْهَامِهِ ، فَهِيَ قَلْتٌ
فإذا كَانَتْ تَحْتَ الأَنْفِ في وَسَطِ الشَّفَةِ العُليا، فَهِيَ خِثْرِمَة، عَنِ اللَّيْثِ
فإذا كَانَتْ عِنْدَ شِدْقِ الغُلامِ المَلِيحِ ، وأكْثَرُ مَا يَحْفِرُهَا الضَّحِكُ ، فَهِيَ الغِينَةُ، عَنْ ثَعلبِ عَنِ ابْن الأعْرابي
فإذا كَانتْ في ذَقَنِهِ ، فهي النُّونَةُ ، وفي حَدِيثِ عثُمَّانَ رضي الله عنهُ أَنَّهُ نَظَرَ إلى صَبِيٍّ مَلِيح فَقَالَ: (دَسِّمُوا نونَتَهُ)، أي: سَوِّدُوهَا لِئَلا تُصِيبَهُ العَيْنُ.
(في تَفْصِيلَ الرِّمَالَ)
 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
العَدَابُ ما اسْتَرَقَّ مِنَ الرَّمْلِ
الحَبْلُ ما اسْتَدَقَّ مِنْهُ
اللَّبَبُ ما انْحَدَرَ مِنْهُ
الحِقْفُ مَا اعْوَجَّ مِنْهُ
الدِّعْصُ مَا اسْتَدَارَ مِنْهُ
العَقِدُ مَا تَعَقَّدَ مِنْهُ
العَقَنْقَلُ ما تَرَاكمَ وَتَرَاكَبَ مِنْهُ
السِّقْطُ مَا جَعَلَ يَنْقَطِعُ وَيَتَّصِلُ مِنْهُ
التَّيْهُورُ مَا اطْمَأَنَّ مِنْهُ
الشَّقِيقَةُ مَا انْقَطَعَ وغَلُظَ مِنْهُ
الكَثِيبُ والنَّقا مَا احْدَوْدَبَ وانْهَالَ مِنْهُُ
العَاقِرُ مَا لا يُنْبِتُ شَيْئاً مِنْهُ
الهِدَمْلَةُ مَا كَثُرَ شَجَرُهُ مِنْهُ
الأوْعَسُ مَا سَهُلَ ولانَ مِنْهُ
الرَّغَامُ مَا لانَ مِنْهُ ولَيْسَ بالذِي يَسِيلُ مِنَ اليَدِ
الهَيَامُ مَا لا يَتَمَالَكُ أي يَسِيلُ مِنَ اليَدِ لِلينِهِ مِنْهُ
الدَكْدَاكُ مَا الْتَبَدَ بالأرْضِ مِنْهُ
العَانِكُ مَا تَعَقَّدَ مِنْهُ حَتَّى لا يَقْدِرَ البَعِيرُ عَلَى السَّيْر فِيهِ.
(في تَرْتِيبِ كَمِّيَّة الرِّمَالِ)
الرَّمْلُ الكَثِيرُ يُقَالُ لَهُ العَقَنْقَلُ
فإذا نَقَصَ، فَهُوَ كَثِيب
فإذا نَقَصَ عَنْهُ ، فَهُوَ عَوْكَل
فإذا نَقَصَ عَنْهُ ، فَهُوَ سِقْط
فإذا نَقَصَ عَنْهُ ، فَهُوَ عَدَاب
فإذا نَقَصَ عَنْهُ ، فَهُوَ لَبَب
(من باب الرمال)
فإذا كَانَتِ الرَّمْلَةُ مُجْتَمِعةً ، فَهِىَ العَوْكَلَةُ
فإذا انْبَسَطَتْ وَطَالَتْ ، فَهِيَ الكَثِيبُ
فإذا انْتَقَلَ الكَثِيبُ من موْضِعٍ إلى مَوْضِعٍ بالرِّياحِ وَبَقِيَ مِنْهُ شيء رَقِيق ، فَهُوَ اللَّبَبُ
فإذا نَقَصَ مِنْهُ ، فَهُوَ العَدَابُ.
(في تَفْصِيلِ أمْكِنَةٍ لِلنَّاسِ مُخْتَلِفَةٍ)
الحِوَاءُ مَكَانُ الحَيِّ الحِلالِ
الحِلَّةُ والمَحَلَةُ مَكَانُ الحُلُولِ
الثَّغْرُ مَكَانُ المَخَافَةِ
الموْسِمُ مَكَانً سُوقِ الحَجِيجِ
المَدْرَسُ مَكَانُ دَرْسِ الكُتُبِ
المَحْفِل مكَانُ اجْتِمَاعِ الرِّجَالِ
المَأْتَمُ مَكَانُ اجتِمَاعِ النِّسَاءِ
النَّادِي والنَّدْوَةُ مَكَانُ اجْتِمَاع النَّاسِ للحدِيثِ والسَّمَرِ
المَصْطَبَةُ مَكَانُ اجتِمَاعِ الغُرَبَاءِ ، ويُقَالُُ: بَلْ مَكَانُ حَشْدِ ا لنَّاسِ للأُمُورِ العِظَام
المَجْلِسُ مكَانُ اسْتِقْرَارِ النَّاسِ في البُيُوتِ
الخَانُ مَكَانُ مَبِيتِ المُسَافِرِينَ
الحًانُوتُ مَكَانُ الشِّرَاء والبَيْعِ
الحَانَةُ مَكَانُ التَّسَوُّقِ في الخَمْرِ
المَاخورُ مَكَانُ الشُرْبِ فِي مَنازِلِ الخَمَّارِينَ
المِشْوَارُ المَكَانُ الذي تشَوَّرُ فِيهِ الدَّوَابُّ أيَ تُعْرَضُ
المَلَصَّةُ مَكَانُ اللُّصُوصِ
المُعَسْكَرُ مَكَان العَسْكَرِ
المَعْرَكَةً مَكَانُ القِتَال
المَلْحَمَةُ مَكَانُ القتْل الشَّدِيدِ
المَرْقَدُ مَكَانُ الرُّقَادِ
النَّامُوسُ مَكَانُ الصَّائِدِ
المَرْقَبُ مَكَانُ الدَّيْدُبانِ
القُوسُ مَكَانُ الرَّاهِبِ
المَرْبَعُ مَكَانً الحَيِّ في الرَبِيعِ
الطِّرَازُ المَكَانُ الذِي تُنْسَجُ فِيهِ الثِّيَابُ الجِيَادً.
(في تَفْصِيلِ أمْكِنَةِ ضرُوبٍ مِنَ الحَيَوَان)
 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
وَطَنُ النَّاسِ
مُرَاحُ الإبِلِ
اصْطَبْلُ الدَّوَابِّ
زَرْبُ الغَنَمِ
عَرِينُ الاسَدِ
وِجَارُ الذَئْبِ والضَّبُعِ
مَكْوُ الأرْنَبِ والثّعْلَبِ
كِنَاسُ الوَحْشِ
أدْحِيُّ النَّعَامَةِ
أَفْحُوصُ القَطَا
عُشُّ الطَّيْرِ
قَرْيَةُ النَّمْلِ
نَافِقَاءُ اليَرْبُوعِ
كُورُ الزَّنَابِيرِ
خَلِيَّةُ النَّحْل
جُحْرً الضَّبِّ والحَيَّةِ.
(في تَقْسِيمِ أمَاكِنِ الطُّيُورِ)
إذا كَانَ مَكَانُ الطَّيْر عَلَى شَجَرِ فَهُوَ وَكْرٌ
فإذا كَانَ في جَبَل أو جدَارٍ، فَهُوَ وَكْنٌ
فإذا كَانَ في كِنٍّ ، فَهُوَ عُشَّ
فإذا كَانَ عَلَى وَجْهِ الأرْضِ ، فَهُوَ أفْحُوصٌ
والأدْحِيُّ للنَّعَام خَاصَّةً ومِحْضَنُ الحَمَامَةِ الذِي تَحْضُنُ فيه عَلَى بَيْضِها
المِيقَعَةُ المَكَانُ الذِي يَقَعُ عليْهِ البَازِي.
(يُنَاسِبُ مَا تَقدّمَهُ في تَفْصِيلِ بُيُوتِ العَرَبِ)
خِبَاء مِنْ صُوفٍ
بِجَاد مِن وَبَرٍ
فُسْطَاط مِن شَعَرٍ
سُرَادِقٌ من كُرْسُفٍ
قَشْعٌ من جلُودٍ يَابِسَةٍ
طِرَاف مِنْ أَدَم
حَظِيرَة مِنْ شَذَبٍ
خَيْمَة مِنْ شَجَرٍ
أقنَة مِن حَجَرٍ
قُبَّة مِنْ لَبِنٍ
سًتْرَة مِنْ مَدًرٍ.
(في تَفْصِيلِ الأبْنِيَةِ)
إذا كَانَ البِنَاءُ مُسَطَّحاً، فَهُوَ أطُم وأَجْم
فإذا كَانَ مُسَنَّماً (وَهُوَ الذي يُقَالُ لَهُ: كُوخ وخَرْبُشْت)، فَهُوَ مُحَرَّدٌ
فإذا كَانَ عَالِياً مُرْتَفِعاً، فَهُوَ صَرْحٌ
فإذا كَانَ مرَبَّعاً، فَهُوَ كَعْبَة
فإذا كَانَ مُطَوَّلاً، فَهُوَ مُشَيَّد
فإذا كَانَ مَعْمُولاً بِشِيدٍ (و هو كُلُّ شَيْءٍ طُلِيَتْ بِهِ الحَائِطُ مِنْ جِصٍّ أوْ بَلاطٍ) فَهُوَ مَشِيدٌ
فإذا كَانَ سَقِيفَةً بين حَائِطَيْنِ تَحْتَهُمَا طَريق ، فَهُوَ السَّابَاطُ.
(في المتعبَّداتِ)
المَسْجِدُ لِلمًسْلِمِينَ
الكَنِيسَةُ لليَهُودِ
البِيعَةُ للنَّصَارَى
الصَّوْمَعَةُ للرُّهْبَانِ
بَيْتُ النَّارِ لِلمَجُوسِ.
في الحجارة
(قَدْ جَمَعَ أسماءَهَا الأصْبَهاني في كِتَابِ المُوَازَنَةِ وَكَسّرَ الصّاحِبُ عَلَى تَألِيفِهَا دُفَيْتراً، وجَعَلَ أوائِلَ الكَلِمَاتِ عَلَى توالي حُرُوفِ الهِجَاءِ إِلا مَا لَمْ يُوجَدْ مِنها في أَوَائِل الأسْمَاءِ . وقَدْ أخْرَجْتُ مِنها ومِنْ غَيْرهَا مَا اسْتَصْلَحْتُهُ لِلكِتَاب وَوَفّيْتُ التَفْصِيلَ حَقَهُ بإذْنِ اللّه عَزَّ اسْمُهُ).
(في الحِجَارَةِ الّتي تتَّخَذ أد وَاتٍ وآلاَتٍ أو تَجْرِي مَجْرَاهَا وَتُسْتَعْمَلُ في أعْمَال وأحْوَال مُخْتَلِفَةٍ)
الفِهْرُ الحَجَرُ قَدْ يُكْسَرُ بِهِ الجَوْزُ وما اشْبَهَهُ وُيسْحَقُ بِهِ المِسْكُ وَمَا شَاكَلَهُ
الصَّلايَةُ الحَجَرُ العَرِيضُ يُسْحَقُ عليه الطِّيبُ
وكَذَلِكَ المَدَاكُ والقُسْطَنَاسُ (وأظُنُّهَا رُوميَّةٌ)
المِسْحَنَةُ الحَجَرُ يُدَقُّ بِهِ حِجَارَةُ الذَّهَب ، عَنِ الأزْهَرِيّ
النَشَفَةُ الحَجَرُ الذي تُدْلَكُ بِهِ الأقْدَامُ في الحَمَّام
الرَّبِيعَةُ الحَجَرُ الذِي يُرْفَعُ لِتَجْرِبَةِ الشِّدَةِ والقُوَّةِ
المسَنُّ الحَجَرُ الذِي يُسَنُّ عَلَيْهِ الحًدِيدُ، أيْ يُحَدَّدُ
 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
وَكَذَلِكَ الصُّلَّبِيُّ ، عَنْ أبي عَمْروٍ
المِلْطَاسُ الحَجَرُ الذِي يُدَقُّ بِهِ في المِهْرَاسِ
المِرْدَاسُ الحَجَرُ الذِي يُرْمَى بِهِ في البِئْرِ ليُعْلَمَ أفِيهَا مَاءٌ أمْ لاَ، أوْ يُعْلَمَ مِقْدَارُ غَوْرِها
المِرْجَاسُ الحَجَرُ الذِي يُرْمَى في البِئرِ لُيَطِّيِّبَ مَاءَها وَيفْتَحَ عُيُونَهَا، عَنْ أبي تُرَابِ ، وأنْشَدَ (من الرجز):
إذا رَأوْا كَرِيهَةً يَرْمُونَ بي رَمْيَكَ بالمِرْجَاسِ في قَعْرِ الطَّوِي
الظُّرَرُ الحَجَرُ المُحَدَّدُ الذِي يَقُومُ مَقَامَ السِّكِينِ ، ومِنْهُ الحديث: (إِنّ عَدِيَ بنَ حاتِم قَالَ: يَا رَسُولَ الله إِنَّا لا نَجِدُ مَا نُذَكِّي بِهِ إِلاَّ الظِّرَارَ وشِقَةَ العَصَا، فقال: امْرِ الدَّمَ بما شِئْتَ)
الجَمْرَةُ الحَجَرُ يُسْتَجْمَر بِهِ أوْ يُرْمَى بِهِ في جِمَارِ المَنَاسِكِ
المَقْلَةُ الحَجَرُ يُتَقَاسَمُ بِهِ المَاءُ
المِرْضَاضُ حَجَرُ الدَّقِّ
النُّبْلَةُ حَجَرُ الاسْتِنْجَاءِ
البَلْطَةُ الحَجَرُ الذي تُبَلَّطُ بِهِ الدَّارُ أيْ تُفْرَشُ ، والجمعُ البَلاَطُ
الحِمَارَةُ الحَجَرُ يُجْعَلُ حَوْلَ الحَوْضِ لِئَلاَّ يَسِيلَ مَاؤُهُ
الحِبْسُ حِجَارَة تُوضَعُ على فُوَّهَةِ النَّهْرِ لتمنَع طُغْيَانَ الماءِ، عَنْ ثَعْلَبِ عَنِ ابْنِ الأعْرابيّ
الرَّضْفَةُ الحَجَرُ يُحْمَى فَيُسَخَّنُ بِهِ القِدْرُ أو مَا يُكَبَّبُ عَلَيْهِ اللَّحْمُ
الرِّجَامُ حَجَر يُشَدُّ في طَرَفِ الحَبْلِ وُيدَلّى ليكونَ أَسْرَعَ لِنُزولهِ
الأمِيمَةُ حَجَر يُشْدَخُ بِهِ الرَّأسُ
السُّلْوَانَةُ حَجَر كَانُوا يَقُولُونَ إِنَّ مَن سُقِيَ مَاءَهُ سَلا
السَّلْمَانَةُ حَجَرٌ يُدْفَعُ إلى المَلْسًوعِ لِيُحَرِّكَهُ بِيَدِهِ ، عَنِ الصَّاحِبِ
المِدْمَاكُ الصَّخْرَةُ يَقُومُ عَلَيها السَّاقِي
النُّصُبُ حَجَرٌ كَانَ يُنْصَبُ وَتُصَبُّ عَلَيْهِ الدِّمَاءُ لِلأَوْثَانِ (وقَدْ نَطَقَ بِهِ القُرْآنُ)
الخَلَنْبُوسً حَجَرُ الاسْتِقْرَاعِ ، عَنِ اللَيْثِ
القَهْقَرُ الحَجَرُ الذِي يُسْحَقُ بِهِ الشّيْءُ، عَنْ أبي عَمْرٍو
الهَوْجَلُ الحَجَرُ الذِي يُثَقَّلُ بِهِ الزَوْرَقُ والمَرْكَبُ وهُوَ الأنْجَرُ
الحَامِيَةُ الحِجَارَةُ تُطْوَى بِهَا البِئْرُ
القُدَاسُ حَجَرٌ يُجْعَلُ في وَسَطِ الحَوْضِ للمِقْدَارِ الذِي يُروِي الإبِلَ ، عَنِ الصَّاحِبِ
الأثْفِيَّةُ حِجَارَةُ القِدْرِ
الآرَامُ حِجَارَة تنْصَبُ أعْلاماً وَاحِدُهَا إرَمِي وإرَم ، عَنْ أبي عَمْرٍ و.
(في تَفْصِيلِ حِجَارَةٍ مُخْتَلِفَةِ الكَيْفِيّةِ)
اليَرْمَعُ حِجَارَةٌ بِيضٌ تَلْمَعُ في الشَّمْسِ
واليَلْمعُ كَمِثْلِهِ
الحَمَّةُ حِجَارَة سُودٌ تَرَاهَا لاصِقَةَ بالأَرْضِ مُتَدَانِيَةً ومُتَفَرِّقَةً، عَنِ ابْنِ شُمَيْل
البَرَاطِيلً الحِجَارَةُ الطِّوَال (وَاحِدُهَا بِرْطِيل)
البَصْرَةُ حِجَارَةٌ رِخْوَةٌ
ا لمَرْوً حِجَارَةٌ بِيضٌ فِيها نَار
المَهْوُ حَجَرٌ أبْيَضُ يُقَالُ لَهُ: بُصَاقُ القَمَرِ
المَهَاةُ حَجَرُ البِلَّوْرِ
المَرْمَرُ حَجَرُ الرُّخَام
الدُّمْلُوكُ الحَجَر المًدَمْلَكُ
الدُّمَلِقُ الحَجَر المُسْتَدِيرُ
الرَّاعُوفَةُ حَجَر يَتَقَدَّمُ مِنَْ طَيِّ البِئْرِ
الرَّضْرَاضُ حِجَارَةٌ تَتَرَضْرَضُ عَلَى وَجْهِ الأرْضِ أيْ لا تَثْبُتُ
الصُّفَّاحُ الحِجَارَ العِرَاضُ المُلْسُ
الرِّضَامُ صُخُورٌ عِظَام أمْثَالُ الجُزُرِ (واحِدَتُهَا رَضَمَةٌ)
ا لرِّجَامُ والسِّلاَمُ دُونها
الصَّلْدَحُ الحَجَرُ العَرِيضُ
الصَّيْخُودُ الصَّخْرَةُ الشَّدِيدَةُ
وَكَذَلِكَ الصَّفَاةُ والصَّفْوَانُ والصَّفْواءُ
والظَّرِبُ كُلُّ حَجَرٍ ثابِتِ الأَصْلِ حَدِيدِ الطَّرَفِ
العُقَابُ صَخْرَة نَاشِزَة في قَعْرِ البئرِ
الكُدْيَةُ الحَجَرُ تَسْتُرُهُ الأرْضُ وُيبرِزُه الحَفْرُ، عَنِ الصَّاحِبِ
اللَّجِيفَةً (بالجيم) صَخْرَة على الغَارِ كالبَابِ
اللِّخافُ حِجَارَةٌ فِيها عِرَضٌ ورِقَّة
اليَهْيَرُّ حِجَارَةٌ أَمْثَالُ الأكُفِّ
أتانُ الضَّحْلِ صَخْرَةٌ قَدْ غَمَرَ الماءُ بَعْضَهَا وَظَهَرَ بَعْضُها
الصُّلْعَةُ الصَّخْرَةُ المَلْسَاءُ البرَّاقَةُ
الصَّيْدَانُ حَجَر أبْيَضُ تُتَّخَذُ مِنْهُ البِرَامُ.
(في تَرْتِيبِ مَقَادِيرِ الحِجَارَةِ عَلَى القِيَاسِ والتَّقْرِيبِ)
إذا كَانَتْ صَغِيرَةً، فَهِيَ حَصَاة
فإذا كَانَتْ مِثْلَ الجَوْزَةِ وصَلُحَتْ للاسْتِنْجَاءِ بِهَا، فهِيَ نُبْلَة ، وفي الحديث: (اتَّقوا المَلاَعن ، وأعِدُّوا النُّبَلَ) . يعنِي عِنْدَ إتْيانِ الغَائِطِ
 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
فإذا كَانَتْ أعْظَمَ مِنَ الجَوْزَةِ، فَهِيَ قُنْزُعَة
فإذا كَانَتْ أعْظَمَ مِنْهَا وصَلحَتْ للقَذْفِ ، فَهِيَ قِذَاف وَرُجْمَة ومِرْدَاة (وُيقَالُ إنَّ المِرْدَاةَ حَجَرُ الضَّبِّ الذِي يَنْصِبُهُ عَلامَةً لجُحْرِهِ)
فإذا كَانَتْ مِلءَ الكَفِّ ، فَهِيَ يَهْيَرّ
فإذا كَانَتْ أعْظَمَ مِنْهَا، فَهِيَ فِهْر
ثُمَّ جَنْدَل
ثُمَّ جَلْمَدٌ
ثُمَّ صَخْرَةٌ
ثُمَّ قَلْعَة (وهي الّتي تَنْقَلِعُ مِن عُرْضِ جَبَل ، وبها سُمِّيَتِ القَلْعَةُ الّتي هي الحِصْنُ).
في النبت والزرع والنخل
(في تَرْتِيبِ النَّبَاتِ مِنْ لدن ابتدائِهِ إلى انتهائه)
أوَّلُ ما يَبْدُو النَّبْتُ ، فهوَ بَارِضٌ
فإذا تَحَرَّكَ قَليلاً ، فهوَ جَميمٌ
فإذا الأرْضَ، فهو عَميمٌ
فإذا اهْتَزَّ وامكَنَ أن يُقْبَضَ عليهِ قيلَ: اجْثَألَّ
فإذا اصْفَرَّ وَيبِسَ ، فهو هَائِجٌ
فإذا كانَ الرَّطْبُ تَحْتَ اليَبِيسِ ، فهوَ غَميمٌ
فإذا كانَ بَعْضُهَا هائجاً وَبْعَضُهُ أخضَرَ، فهو شَمِيط
فإذا تَهَشَّمَ وتحطَّمَ ، فهو هَشِيمٌ وحطَامٌ
فإذا اسْوَدَّ مِنَ القِدَم ، فهو الدِّنْدِنً ، عَنِ الأصْمَعِيّ
فإذا يَبِسَ ثُمَّ أصَابَهُ المَطَرُ واخْضَرَّ فذَلِكَ النَّشْرُ، عًنْ أبي عَمْروٍ.
(في مِثْلِهِ [ترتيب النبات])
إذا طَلَعَ أوَّلُ النَّبْتِ قِيلَ: أَوْشَمَ وطَرَّ، وكذلِكَ الشَّارِبُ
فإذا زَادَ قَليلاً قِيلَ ظَفَرَ
فإذا غَطَّى الأرْضَ قِيلَ: اسْتَحْلَسَ
فإذا صارَ بعْضًهُ أَطْوَلَ مِن بَعْضِ قِيلَ تَنَاتَلَ
فإذا تَهيَّأَ لليًبْسِ قِيلَ: آقْطَارَّ
فإذا يَبسَ وانْشَقَّ قِيلَ: تَصَوَّحَ
فإذا تَمً يُبْسُهَ قِيلَ: هاجَتَ الأرْضُ هِيَاجاً.
(في تَرْتِيبِ أحْوَالِ الزّرْعِ)
الزَّرْعُ ما دَامَ في البَذْرِ، فهو الحَبُّ
فإذا انْشَقَّ الحَبُّ عن الورَقَةِ، فهوَ الفَرْخ والشَّطْءُ
فإذا طَلَعَ رَأَسُهُ ، فهوَ الحَقْلُ
فإذا صَارَ أرْبَعَ وَرَقاتٍ أو خَمْساً قِيلَ: كَوَّثَ تَكْويثاً
فإذا طَالَ وغَلُظَ قِيلَ: اسْتأسَدَ
فإذا ظَهَرَتْ قَصَبتُهُ قِيلَ: قَصَّبَ
فإذا ظهرَتِ السُّنْبُلَةُ قِيلَ: سنْبَلَ
ثُمَّ اكتَهَلَ ، وأحسنُ مِنْ هذَا التّرْتِيبِ قَوْلُ اللِّه عَزَّ وجلَّ . {ذلكَ مَثَلُهُمْ في التَّوْرَاةِ ومَثَلُهُمْ في الإِنْجِيلِ كزَرْع أخْرَجَ شَطْأهُ فازَرَهُ فاسْتَغْلَظَ فاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ} . قَالَ الزَجَّاجُ: آزَرَ الصِّغَارُ الكِبارَ حَتّى اسْتَوَى بعضُها بِبِعَض . قالَ غيرُهُ: فساوَى الفِرَاخ الطِّوَالَ فاستَوَى طُولُها . قالَ ابْنُ الأعْرابِي: أشْطأَ الزَّرْع إذا فَرَّخَ وأخْرَجَ شَطْأَهُ أي فِرَاخَهُ ، فازَرَهُ أي: أَعَانَهُ.
(في تَرْتِيب البِطّيخِ)
اوَّلُ ما يَخْرُجُ البِطّيخُ يكُونُ قَعْسَراً
ثُمَّ خَضَفاً أكْبَرَ مِنْ ذَلِك
ثُمَّ يكُون قُحّاً
والحَدَجُ يَجْمَعُهُ
ثُمَّ يكُونُ بِطَيخاً.
(في قِصَرِ النَّخْلِ وطُولِهَا)
إذا كانَتِ النَخْلَة قَصِيرَةً، فهيَ الفَسِيلَةُ والوَدِيَّةُ
فإذا كانَتْ قَصِيرَةً تَنالُها اليَدُ، قهيَ القَاعِدَ
فإذا صَارَ لَهَا جِذْع يَتَنَاوَلُ مِنْهُ المتَناولُ ، فهيَ جبَّارَة
فإذا ارْتَفَعَتْ عَنْ ذَلِكَ ، فهيَ الرَّقْلَةُ والعَيْدَانَةُ
فإذا زَادَتْ ، فهيَ باسِقَة
فإذا تَنَاهَتْ في الطُّولِ معَ انْجرادٍ ، فهيَ سَحُوقٌ.
(في تَفْصِيلِ سائِرِ نعوتِهَا [النخل])
إذا كانَتِ النَّخْلَةُ عَلَى المَاءِ، فهيَ كارِعَةٌ ومُكْرَعَةٌ
فإذا حَمَلَتْ في صِغَرِهَا، فهيَ مُهْتَجِنَةٌ
فإذا كانَتْ تُدرِكُ في أوَّلِ النَّخْلِ ، فهي بَكُورٌ
فإذا كانَتْ تَحْمِلُ سَنةً وسَنةً لا، فهيَ سَنْهاءُ
فإذا كانَ بُسْرُها يَنْتَثِر وهو أخْضَرُ، فهيَ خَضِيرَةٌ
فإذا دَقَّتْ مِنْ أسْفَلِها وانجَرَدَ كَرَبُها، فهي صُنْبُورٌ
فإذا مَالَتْ فَبُنِيَ تَحْتَها دُكَّان تَعْتَمِدُ عليهِ ، فهي رُجَبِيَّة
 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
فإذا كانَتْ مُنْفَرِشَةً عَنْ أخَوَاتِها، فهيَ عَوَانَة.
(مُجْمَلٌ في تَرْتِيبِ حَمْلِ النَّخْلَةِ)
أطْلَعَتْ
ثُمَّ أبْلَحَتْ
ثُمَّ أبْسَرَتْ
ثُمَّ أزْهَتْ
ثُمَّ أمْعَتْ
ثُمَّ أرْطَبَتْ
ثُمَّ أتْمَرَتْ.
فيما يجري مجرَى الموازنة ، بين العربية والفارسية
(في سِيَاقةِ أسْماءَ فَارِسِيَّتُها مَنْسِيَّةٌ وعربِيّتُها مَحْكِيَّةٌ مُسْتَعْمَلَةٌ)
الكَفُّ
السَّاقُ
الفَرَّاشُ
البَزَّازُ
الوَزَّانُ
الكَيَّالُ
المسَّاحُ
البَيَّاعُ
الدَّلاَلُ
الصَّرَّافُ
البَقَّالُ
الجَمَّالُ (بالجيمِ والحاءِ)
القَصَّابُ
الفَصَاد
الخَرَّاطُ
البَيْطارُ
الرَّائِضُ
الطَّرَّازُ
الخَيَّاطُ
القَزَّازُ
الأمِيرُ
الخَلِيفَةُ
الوَزِيرُ
الحَاجِبُ
القَاضِي
صَاحِبُ البَرِيدِ
صَاحِبُ الخَبَرِ
الوَكِيلُ
السّقَّاءُ
السَّاقي
الشَّرَابُ
الدَّخْلُ
الخَرْج
الحَلالُ
الحَرَامُ
البَرَكَةُ
البِرْكَةُ
العِدَّةُ
الحَوْض
الصَّوَابُ
الغَلَطُ
الخَطَأُ
الحَسَدُ
الوَسْوَسَةُ
الكَسَادُ
العَارِيَة
النُّصْحُ
الفَضِيحَةُ
الصُّورَةُ
الطَّبِيعَةُ
 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
العَادَةُ
النِّدُّ
البَخُورُ
الغَالِيَةُ
الخَلُوقُ
اللَّخْلَخَةُ
الحِنَّاءُ
الجُبَّةُ
الجُثّةُ
المِقْنَعَةُ
الدُّرَّاعَة
الإزَارُ
المُضَرَّبةُ
اللِّحَاف
المِخدَّةُ
الفَاخِتَةُ
القُمْرِيّ
اللَّقْلَقُ
الخَطُّ
القَلَمُ
المِدَادُ
الحِبْرُ
الكِتَابُ
الصُّنْدُوقُ
الحُقَّةُ
الرَّبْعَةُ
المُقدَّمَةُ
السَّفَطُ
الخُرْجُ
السُّفْرَةُ
اللَهْوُ
القِمَارُ
الجَفَاءُ
الوَفَاءُ
الكُرْسِيَ
القَفَصُ
المِشجَبُ
الدَوَاةُ
المِرْفَعُ
القِنَينَةُ
الفَتِيلَةُ
الكَلْبَتانِ
القُفْلُ
الحَلْقَةُ
المِنْقَلَةً
المِجْمَرَة
المِزْرَاقُ
الحَرَبْةُ
الدَّبُوسُ
المَنْجَنيقُ
العَرَادَةُ
الرِّكابُ
العَلَمُ
الطَبْلُ
اللِّوَاءُ
الغَاشِيَةُ
النَصْلُ
القَطْرُ
الجَلُّ
البُرْقُعُ
 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
الشِّكالُ
الجَنِيبَةُ
الغِذَاءُ
الحَلْوَاءُ
القَطَائِفُ
القَلِيةُ
الهَرِيسَةُ
العَصِيدَهُ
المُزَوَّرَةُ
ا لفَتِيتُ
النُقْلُ
النَطْعُ
الطَرَازُ
الرِّدَاءُ
الفَلَكُ
المَشْرِقُ
المَغْرِبُ
الطَّالِعُ
الشَّمَالُ
الجَنُوبُ
الصَّبَا
الدَّبُورُ
الأبْلَهُ
الأحْمَقُ
النَّبِيلُ
اللَّطِيفُ
الظَّريفُ
الجَلادُ
السَّيَّافُ
العَاشِقُ
الجَلاّبُ.
(يُنَاسِبُهُ في أسْمَاءٍ عَرَبيَّةٍ يَتَعَذّرُ وُجودُ فَارِسِيّةِ اكْثَرَهَا)
الزَّكاةُ
الحَجُّ
المُسْلِمُ
المُؤْمِنُ
الكَافِرُ
المُنافِقُ
الفَاسِقُ
الحِنْثُ
الخَبِيثُ
القُرآنُ
الإِقَامَةُ
التَيَمُّمُ
المُتْعَةُ
الطَّلاقُ
الظِّهارُ
الإيلاءً
القِبْلَةُ
المِحْرَاب
المَنارَةُ
الجِبْتُ
الطّاغُوتُ
إبْليسُ
السِّجِّينُ
الغِسْلِينُ
الضَّرِيعُ
الزَّقُّومُ
التَّسْنِيمُ
السَّلْسَبِيلُ
 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
هارُوتُ ومارُوتُ
يأجوجُ ومأجُوجُ
منكَر ونَكِير.
(في ذِكْرِ أسْماءٍ قَائِمَةٍ في لُغَتَي العَرَبِ والفُرْسِ عَلَى لَفْظٍ وَاحِدٍ)
التَّنُّورُ
الخَمِيرُ
الزَّمانُ
الدِّينُ
الكَنْزُ
الدِّينَارُ
الدِّرْهَم.
(في سِيَاقَةِ أَسماءٍ تَفَرَّدَت بِهَا الفرْسُ دُونَ العربِ فاضْطرَّتِ العَربُ إلى تَعْرِييها أوْ تَرْكِهَا كَما هِيَ)
(فمنْها مِنَ الأوَانِي)
الكُوزُ
الإبْرِيق
الطَّشْتُ
الخِوَانُ
الطَّبَقُ
القَصْعَةُ
السُّكُرًّجَةُ 0
(ومِنَ المَلاَبِسِ)
السَّمُّورُ
السِّنْجَابُ
القَاقُمُ
الفَنَكُ
الدَّلَقُ
الخَزُّ
الدِّيباج
التَّاخُتْجُ
الرَّاختْجُ
السُّندسُ.
(ومِنَ الجَواهِرِ)
اليَاقُوتُ .
الفَيْرُوزَجُ
البِجَادُ
البَلُّورُ.
(ومِنْ ألْوانِ الخُبْزِ)
السَّمِيذُ
الدَّرْمَكُ
الجَرْدَقُ
الجَرْمَازَجُ
الكَعْكُ.
(ومِنْ ألْوَانِ الطَبِيخَ)
السِّكْبَاجُ
الدَّوْبَاجُ
النَّارْباجُ
شِواءُ المَزِيرَبَاجِ
الإسْبِيذَبَاجُ
الدَّاجِيرَاجُ
الطَّبَاهِجُ
الجَرْذَباجُ
الرَّوْذق
الهُلاَمُ
الخَامِيزُ
الجُوذَابُ
البَزْمَاوَرْدُ أوِ الزمَاوَرْدُ.
(ومِنَ الحَلاَوَى)
الفَالُوذَجُ
ا لجَوْزِينَجُ
اللَّوزِينَجُ
 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
النَّفْرِينَجُ
الرَّازِينَجُ.
(ومِنَ الانْبِجَاتِ وهيَ الأشْرِبَةُ)
الجُلاَّب
السَّكنْجَبِينُ
الجَلْجبينُ
المَيْبَةُ.
(ومِنَ الأفاوِية)
الدَّ ارَصِيني
الفُلْفُلُ
الكَرَوْياءُ
القِرْفَةُ
الزَّنْجَبِيلُ
الخُولِنْجَانُ.
(ومِنَ الرَّيَاحِينِ ومَا يُنَاسِيها)
النَّرْجِسُ
ا لبَنَفْسَجُ
النِّسْرِينُ
الخِيرِيُّ
السُّوسَنُ
المَرْزَنْجُوشُ
الياسِمِينُ
الجُلَّنارُ.
(ومِنَ الطِّيبِ)
المِسْكُ
العَنْبَرُ
الكَافُورُ
الصَّنْدلُ
القَرَنْفُلُ.
(فِيمَا حَاضَرْت بِهِ مِمّا نسَبُهُ بَعْضُ الأئِمَّةِ إلى اللُّغةِ الرُّومِيّةِ)
الفِرْدَوْسُ البُسْتَانُ
القِسطاسُ المِيزانُ
السجَنْجَلُ المِرآةُ
البِطَاقَةُ رقْعَة فيها رَقْمُ المَتاعِ
القَرَسْطُونُ القَبَّانُ
الأسْطُرْلابُ مَعْرُوفٌ
القُسُنْطاسُ صلابَةُ الطَيبِ
القَسْطَرِيُّ والقَسْطارُ الْجِهْبِذُ
القَسْطَلُ الغُبَارُ
القُبْرُسُ أَجْوَدُ النًّحَاسِ
القِنْطَارُ اثْنَا عشرَ ألْفَ أوقِيَّةٍ
البِطْرِيقُ القَائِدُ
القَرَامِيدُ الأجُرُّ (وُيقالُ بلْ هي الطَّوابيقُ واحِدُها قرْمِيد)
التِّرْياقُ دوَاءُ السُّمُوم
القَنْطَرَةُ مَعْرُوفَة
القَيْطونُ البَيْتُ الشَّتْوَيّ
الخَيْدِيقُونُ والرَّسَاطونُ والاسْفِنطُ أشْرِبة عَلَى صِفاتٍ
النِّقْرِسُ والقُوْلَنْجُ مَرَضَانِ مَعْرُوفانِ (وسأل عليٌّ عليهِ السَّلامُ شُرَيْحاً مَسْألةً فأجاب بالصواب ، فقال له: (قالون)، أي: "أصبتَ" بالرُّومِيَّةِ.
في فنون مختلفة الترتيب في ، الأسماء والأفعال والصفات
(في سِيَاقَةِ أسْماءِ النَّارِ)
الصِّلاءُ
السَّكَنُ
الضَّرَمَةُ
الحَرَقُ
الحَمَدَةُ
الحَدَمَةُ
الجَحِيمُ
السَّعِيرُ
الوَحَى ، قال: وسألتُ ابْنَ الأعرَابيّ: ما الوَحَى؟ فقال: هو المَلِكُ . فقلت: ولمَ سُمِّيَ المَلِكَ وَحىً ؟ فقالَ: الوَحَى النَّارُ فكأنَّ المَلِكَ مِثْلُ النَّارِ يَضُرُّ وَيَنْفَعُ.
 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
(في تَفْصِيلِ أحْوَالِ النَّارِ ومُعَالَجَتِها وتَرْتِيبها)
إذا لم يُخْرِجِ الزَّندُ النَّارَ عِنْدَ القَدْحِ قِيلَ: كبَا يَكْبُو
فإذا صَوَّتَ ولم يخْرِجْ: قِيلَ صَلَدَ يَصْلِدُ
فإذا أَخْرَجَ النَّارَ قِيلَ: وَرَى يَرِي
فإذا ألْقَى عَلَيها ما يَحْفَظُها وُيُذْكِيها قِيلَ: شيَّعْتُها وأثْقَبْتُها
فإذا عُولِجَتْ لتَلْتَهِبَ قِيلَ: حَضَأتُها وأرَشْتُها
فإذا جُعِلَ لَهَا مَذَهَبٌ تَحْتَ القِدْرِ قِيلَ: سَخَوْتُهَا
فإذا زيدَ في إيقَادهَا وإشْعالِهَا قِيلَ: أجَّجْتُها
فإذا اشتَدَ تَأجُّجُها، فهيَ جاحِمَة
فإذا سَكَنَ لَهَبُها ولم يُطْفَأ حَرُّهَا، فهيَ خَامدَة
فإذا طَفِئتِ البَتَّةَ ، فهيَ هامِدَةٌ
فإذا صارَتْ رَمادًا ، فهي هابِيَة.
(في الدَّوَاهِي)
(قَدْ جَمَعَ حَمْزَةُ مِنْ أسْمَائِهَا ما يَزِيدُ علَى أرْبَعمَائةٍ، و ذَكَرَ أنَ تَكاثرَ أسْماءِ الدَّواهِي مِن إحْدَى الدَّواهِي ، ومِنَ العَجَائِبِ أنَّ أَمَّةً وَسَمَتْ معنىً واحداً بمئينَ مِنَ الألْفَاظِ . وليستْ سِيَاقَتُها كلُّها مِنْ شُروطِ هذا الكِتَابِ ، وقَدْ رَتَبْتُ مِنْهَا ما انْتَهتْ إليهِ مَعْرِفَتِي).
(فَمِنها مَا جَاءَ عَلَى فَاعِلَةٍ)
يُقال: نَزَلَتْ بِهِمْ نازِلَةٌ ، و نائبَة ، وحادِثَةٌ
ثُمَّ آبِدَة ، وَداهِيَةٌ ، و باقِعَةٌ
ثُمَّ بائِقَة ، وحَاطِمَةٌ ، و فَاقِرَة
ثُمَّ غاشِية ، وواقِعَة ، وقارِعَة
ثُمَّ حَاقَّة ، وطَامَّة ، وصَاخَة.
(ومِنها مَا جَاءَ عَلَى التّصْغِيرِ)
جاءَ: الرُّ بَيْقُ والأرَيْقُ
ثُمَّ الدُّويهيَّة ، والجُوَيْحِيَّةُ.
(ومِنْهَا مَا جَاءَ مُردَفاً بالنُّونِ)
جاءَ: بالأمَرِّينَ والأقْوَرِينَ ثُمَّ الدُّرَخْمِينَ والحَبْوكَرِينَ
ومِنْهَا: جَاءَ بالعَنْقَفِير، والخَنْفَقِيقِ ، ثُمَّ بالدَّرْدَبِيسِ ، والقَمْطَرِيرِ ،
ومِنْهَا: وَقَعُوا في وَرْطَةٍ
ثُمَّ رَقَم
ثُمَّ دَوْكَةٍ ونَوْطَةٍ
ومِنها: وَقَعُوا في سلَى جَمل
وفي أذُنَي عَنَاقٍ
ثُمَّ في قَرْنَيْ حِمَارٍ
ثُمَّ في إسْتِ كلْبٍ
ثُمَّ في صَمَّاءِ الغَبَرِ
ثُمَّ في إحْدَى بَنَاتِ طَبَقٍ
ثُمَّ في ثَالِثَةِ الأثَافي
ثُمَّ في وَادِي تُضلِّلَ ، ووَادِي تُهلِّك.
(في دُنُوِّ أوْقَاتِ الأشْيَاءِ المنتَظَرةِ وحَينونَتِهَا)
تَضَيَّفَتِ الشَّمْسُ إذا دَنَا غُرُوبُهَا
أقْرَبَتِ الحُبْلى إذا دَنَا وِلادها
اهْتَجَنَتِ النَّاقَةُ إذا دَنَا نِتاجُها ، عَنِ الكِسَائيّ
ضَرَعَتِ القِدْرُ إذا دَنَا إدْرَاكُهَا ، عَنْ أبي زَيْدٍ
طَرَّقَتِ القَطاةُ إذا دَنَا خُرُوجُ بَيْضتِهِا
أزِفَتِ الآزِفةُ إذا دَنَا وَقْتُهَا
احِيطَ بِفُلانٍ إذا دَنَا هلاكُهُ
أقْطَفَ العِنَبُ حانَ أن يُقْطَفَ
أحصَدَ الزَّرْعُ حَانَ أنْ يُحْصَدَ
أرْكَبَ المُهْرُ حَانَ أنْ يُرْكبَ
أقْرَنَ الدُّمَّلُ حانَ أنْ يَتَفَقَأَ، عَنْ أبي عُبَيْدٍ.
(في تَقْسِيمِ الوَصْفِ بالبُعْدِ)
مَكانٌ سَحيقٌ
فَجّ عَمِيقٌ
رَجْعٌ بَعِيدٌ
دَاد نَازِحَة
شَأْوٌ مُغرِّب
نَوىً شَطونٌ
سَفَر شَاسِع
بَلَد طَرُوح.
(في تَفْصِيلِ أسْماءِ الأجْرِ)
العُقْرُ أُجْرَةُ بُضْعِ المرْأةِ إذا وُطِئتْ بِشُبْهةٍ
 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
الشُّكْمُ أُجْرةُ الحَجَّام ، وفي الحديثِ انهُ (قَالَ لما حجَمَهُ أبو طَيْبَة: (أشْكُمُوهُ)
الحُلْوَانُ أجْرَةُ الكَاهِنِ
البُسْلةُ أَجْرَةُ الرَاقي
الجُعْلُ اجْرَةُ الفَيْجِ
الخَرْجُ أجْرةُ العَامِلِ
الجَذْرُ أجْرَةُ المُغَنَّي (وهوَ دَخيلٌ)
ا لبرْكَةُ أجْرَةُ الطَحَّانِ ، عَنِ ابْنِ الأعْرابي
الدَّاشَنُ أجْرَةُ الدَّسْتاوانِ ، عَنِ النَّضْرِ بْنِ شُمَيْل.
(في الهَدَايَا والعَطَايَا)
الحُذَيَّا هَدِيَّةُ المُبَشِّرِ
العُرَاضَةُ هَدِيَّة يُهْدِيهَا القادِمُ مِنْ سَفَرٍ
المُصَانَعَةُ هَدِيَّةُ العَامِل
الإِتَاوَةُ هَدِيَّةُ المَلِكِ
الشُّكْدُ العَطِيَّة ابْتِداءً فإنْ كانَتْ جَزَاءً، فهيَ شُكْمٌ.
(في تَفْصِيلِ العَطَايَا الرَّاجِعَةِ إلى مُعْطِيهَا)
المِنْحَةُ أنْ تُعْطِي الرَّجلَ النَّاقةَ أوِ الشَّاةَ ليَحْتَلِبَهَا مُدَةً، ثُمَّ يَرُدَّهَا
الإِفْقَارُ أن تُعْطِيَهُ دَابَّةً لِيَرْكَبَهَا في سَفرٍ أو حَضَرٍ ثُمَّ يَرُدَّها عَلَيْكَ
الإِخْبَالُ والإِكْفَاءُ أنْ تُعْطِيَ الرَّجُلَ النَّاقَةَ وتجعَلَ لهُ وبَرَهَا ولَبَنَهَا
العَرِيَّةُ أنْ تُعْطِيَ الرَّجُلَ نَخْلةً فَيكونَ له التَّمْرُ دُونَ الأصْلَ.
(في العُمُومِ والخُصُوصِ)
البُغْضُ عَامٌّ ، و الفِرْكُ فيمَا بَيْنَ الزَّوْجَيْنِ خَاصّ
التَّشَهِّي عامّ ، والوَحَمُ للحُبْلَى خَاصٌّ
ا لنَظَرُ إلى الأشْياءَ عامٌّ ، و الشَّيْمُ للبَرْقِ خَاصّ
الحَبْل عامٌّ ، و الكَرُّ للحَبْل الذِي يُصْعَدُ به إلى النَّخلِ خَاصٌّ
ا لجَلاءُ لِلأَشْياءِ عامٌّ والاجْتِلاءُ للعَرًوسِ خَاصُّ
الغَسْلُ للأشْياءِ عَامّ ، والقِصارَةُ للثوْبِ خَاصّ
الصُّراخُ عامٌّ ، و الواعِيَةُ على الميِّتِ خَاصّة
العَجُزً عامّ ، والعَجِيزَةُ للمَرأةِ خاصُّ
التَّحْريكُ عامّ ، وإنْغاضُ الرَّأسِ خاصُّ
الحديثُ عامّ ، والسَّمَرُ باللَّيلِ خَاصُّ
السَّيْرُ عَامُّ والسُّرَى لَيْلاً خَاصُّ
النَومُ في الأوقات عامُّ ، والقَيْلُولَةُ نِصْفَ النَّهَارِ خَاصّة
الطَّلَبُ عامُّ ، والتَّوَخِّي في الخَيْرِ خَاصُّ
الهَرَبُ عامٌّ ، و الإباقُ لِلْعبيدِ خَاصّ
الحَزْرُ للغَلاتِ عامّ ، والخَرْصُ للنَّخْل خاصّ
الخِدْمَةُ عَامَة ، والسَّدَانَةُ للكَعْبةِ خَاصَّة
الرَّائِحَةُ عَامَّةٌ ، وَالقُتَارُ للشِّوَاءِ خَاصُّ
الوَكْرُ للطَّيْرِ عامٌّ ، و الأدْحِيُّ للنَّعَام خَاصّ
العَدْوُ للحَيَوَانِ عامٌّ ، و العَسَلانُ للذِّئْب خَاصّ
الظَّلْعُ لِمَا سِوَى الإنْسانَِ عامّ ، والخَمْعُ للضَّبُعِ خَاصٌّ.
(في تَقْسِيمِ الخُرُوجِ)
خَرَجَ الإنْسانُ مِنْ دَارِهِ
بَرَزَ الشُّجاعُ مِن مَكْمنِهِ
انْسَلَّ فُلان مِن بين القَوْم
تَفَصَّى مِن أمْرِ كَذَا
مَرَقَ السَّهْم مِنَ الرَمِيَّةِ
فسَقَتِ الرُّطَبَةُ مِن قِشْرِهَا
دَلَقَ السَّيفُ مِنْ غِمْدِهِ
فاحَتْ مِنْهُ رِيحٌ
أَوْزَعَ البَوْلُ إذا خَرَجَ دُفْعَةً بعدَ دُفْعَةٍ
نوَّرَ النَّبْتُ إذا خَرَجَ زَهْرُهُ
قَلَسَ الطَعَامُ إذا خَرَجَ مِنَ الجَوْفِ إلى الفَمِ
صَبَأَ فلانٌ إذا خَرَجَ من دِينٍ إلى دِبنٍ
تَمَلَّصَتِ السَّمَكَةُ مِن يَدِ الصَّائِدِ إذا خَرَجَتْ مِنْهَا.
(فيما يَخْتَصّ مِنْ ذَلِكَ بالأعْضَاءِ [الخروج])
الجُحُوظُ خُرُوجُ المُقْلَةِ وظُهورُها من الحَجَاجِ
الدَلْعُ خُروجُ اللِّسانِ مِنَ الشَّفَةِ
الانْدِحَاقُ خُرُوجُ البَطْنِ
البَجَرُ خُروجُ السُّرَّة.
(يُنَاسِبُهُ ويُقَارِبُهُ في تَقْسِيمِ الخُرُوجِ والظُّهورِ)
 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
نَجَمَ قَرْنُ الشَّاةِ
فَطَرَ نَابُ البَعِيرِ
صَبَأتْ ثَنِيَّةُ الصَّبيِّ
نَهَدَ ثَديُ الجَارِيةِ
طَلَعَ البدْرُ
نَبَعَ المَاءُ
نَبَغَ الشَّاعِرُ
أَوْشَمَ النَّبْتُ
بَثَرَ البَثْقُ
حَمّمَ الزَّغَبُ.
(في اسْتِخْرَاجِ الشَّيْءِ مِنَ الشَّيْءِ)
نَبَثَ البِئْرَ إذا اسْتَخْرَجَ تُرَابها
اسْتَنْبَطَ البِئْرَ إذا استَخْرَجَ ماءَهَا
مَرَى النَّاقَةَ إذا اسْتخْرَجَ لَبنَها
ذَبَح فَأْرَةَ المِسْكِ إذا اسْتَخْرَجَ مَا فيها
نَقَشَ الشَّوْكَ مِن الرِّجلِ إذا اسْتَخرَجَهُ مِنهَا
نَشَلَ اللَحْمَ مِنَ القِدْرِ إذا اسْتَخْرَجَهُ منها
تمخَّخَ العَظْمَ إذا اسْتَخْرَجَ مُخَّهُ
عَصَرَ الزَّيْتُونَ إذا اسْتَخْرَجَ عُصارَتَهُ
استَحْضَرَ الفَرَسَ إذا اسْتَخْرَجَ حُضْرَهً
سَطَاَ على النَّاقَةِ إذا أَدْخَلَ يَدَهُ في رَحِمِها فاسْتَخْرَجَ وَلَدَها
مَسَطَ النَّاقَةَ إذا اسْتَخْرَجَ ماءَ الفَحْلِ مِنْ رَحمِها (وذَلِكَ إذا ضَرَبَها فَحلٌ لَئيمٌ وهي كَرِيمة)، عَنِ الأصْمَعِي وأبي عُبَيْدةَ.
(يُقَارِبُهُ في انْتِزَاعِ الشَّيْءِ مِنَ الشَّيْءِ وأخْذِهِ مِنْهُ)
كَشَمطَ البَعِيرَ
سَلَخَ الشَّاةَ
سَمَطَ الخَرُوفَ
سَحَفَ الشَّعَرَ
كسَحَ الثَّلجَ
بَشَرَ الأدِيمَ إذا أخَذَ بَشَرَتَهُ
جَلَفَ الطِّينَ عن رَأسِ الدَّنِّ (إذا أخَذَهُ مِنهُ)
سَحَا الطَين عَنِ الأرْضِ
عَرَقَ العَظْمَ (إذا أخَذَ ما عَليهِ مِنَ اللَّحمِ)
أطَّفَحَ القِدْرَ (إذا أخذَ طُفَاحَتَها، وهيَ زَبَدُها ومَا عَلا مِنها).
(في أَوْصَافٍ تَخْتَلِفُ مَعَانِيهَا باخْتِلاَفِ المَوْصُوفِ بِهَا)
سَيْف كَهام أيْ كليل عنِ الضَّريبَةِ
لِسان كَهَام عَييُّ عنِ البلاَغَةِ
فَرَس كَهَامٌ بَطِيء عَنِ الغايَةِ
المَسيخُ مِنَ النَّاسِ الذِي لا مَلاحَةَ لهُ
ومنَ الطَّعام الذِي لا مِلْحَ فيهِ
ومِنَ الفَواكِهِ ما لاَ طعْمَ لهُ
الأدْمُ مِنَ النَّاسِ السُّودُ
ومِنَ الإبَلِ البِيضُ
ومِنَ الظِّباءِ الحمْرُ
الصَّلُودُ مِنَ الخَيْلِ الذِي لا يَعرَقُ
ومِنَ القُدُورِ التي يُبْطِئ غَلَيانُها
ومِنَ الزُّنُودِ الذِي لاَ يُورَى
الأعْزَلُ مِنَ الرِّجالِ الذِي يَخْرجُ إلى القِتال بِلا سِلاح
ومِنَ السَّحابِ الذِي لا مَطَرَ فيهِ
ومِنَ الخَيْلِ الذِي يَعزِلُ ذَنَبَهُ.
(في تَسْمِيَةِ المُتَضادَّينِ باسْم وَاحدٍ مِنْ غَيْرِ اسْتِقْصَاءٍ)
الغَرِيمُ
المَوْلَى
الزَّوْجُ
البَيْعُ
الوَرَاءُ يَكُونُ مِن خَلْفُ وقُدَّامُ
الصَّرِيمُ اللَّيْلُ وهو أيْضاً الصُّبْحُ (لأنَّ كلاّ مِنْهما يَنْصَرِمُ عَنْ صَاحِبِهِ)
الجَلَلُ اليَسيرُ والجَلَلً العَظِيمُ (لأنّ اليَسيرَ قدْ يكونُ عَظِيماً عِنْدَ مَا هوَ أيْسَرُ مِنْهُ والعَظِيمُ قَدْ يكون صَغِيراً عِنْدَ ما هوَ أعظمُ منْهُ)
الجَوْنُ الأسْوَدُ وهو أيْضاً الأبْيضُ
الخَشِيبُ مِنَ السّيوفِ الذِي لُمَّ يُصْقَلْ وهو أيْضاً الذِي أحْكِمَ عَملهُ وفُرِغَ مِنْ صَقْلهِ.
(في تَعْدِيدِ سَاعَاتِ النَّهارِ واللَّيل عَلَى أربَع وعِشْرِينَ لَفْظَةً)
سَاعَاتُ النَّهارِ: الشُرُوقُ
 
أعلى