ام ساجدة
عضو
وهو حذف حرف العلة من الكلمة ، ويكون هذا الإعلال في الأفعال والأسماء .
أ ـ الإِعلال بالحذف في الأفعال .
قد يُحذف حرف العلة من أولها أو وسطها أو أخرها .
حذف الهمزة .
ويكون ذلك في الفعل الماضي الذي على وزن ( أفْعل ) ، فتحذف همزته من المضارع .
مثـل : ـ أحْسن ، أصلها أُأَحسن ، حذفت همزة الفعل وبقيت همزة المضارعة ، وكذلك الأمر تحذف الهمزة من الفعل مع بقية أحرف المضارعة نقول ( نُحسن ، يُحسن ، تُحسن ) ، فحذفت همزة الفعل فالأصل أن نقول ( نُأحسنُ ، يُأحسنُ ، تُأحسنُ ) .
ـ أرْسل ، أصلها أُأَرسل ، حذفت همزة الفعل وبقيت همزة المضارعة ، فنقول ( نُرسلُ ، يُرسلُ ، تُرسلُ ) فحذفت الهمزة من الفعل ، فالأصل أن نقول ( نُأرسلُ ، يُأرسلُ ، تُأرسلُ ) .
وهكذا مع كل فعل ماضي على وزن أفْعل .
حذف الواو .
تُحذف الواو في الفعل المثال() في حالة المضارع والأمر والمصدر إذا عوض عنها بالتاء في حالة المصدر .
مثـل : ـ وعد ، المضارع يَعِدُ ، الأمر عِدْ ، المصدر عِدة ، فحذفت الواو في المضارع والأمر والمصدر ؛ لأنه ماضي مفتوح العين ، والمضارع مكسور العين وكذلك الأمر في حالة الأمر والمصدر .
ـ وثق ، المضارع يَثِقُ ، الأمر ثِقْ ، المصدر ثقة ، فحذفت الواو في الحالات السابقة ؛ لأنه ماضي مفتوح العين ، والمضارع مكسور العين ، وكذلك الأمر في الأمر والمصدر .
ـ وصف ، المضارع يَصِفُ ، الأمر صِفْ ، المصدر صفة ، فحذفت الواو في الحالات السابقة ؛ لأنه ماضي مفتوح العين ، والمضارع مسكور العين ، وكذلك الأمر في الأمر والمصدر .
ملحوظات :
1 ـ الفعل مضموم العين في الماضي والمضارع لا تُحذف واوه ، مثل : ( وَجُه المضارع يوْجُه ) .
2 ـ الفعل المثال اليائي ، لا تُحذف ياؤه في المضارع ، مثل : ( يَنَع المضارع يَيْنَع ، يَبِس المضارع يَيْبسُ ) .
إذا كان الفعل معتلّ الآخر ، فيحذف آخره في أمر المفرد المذكر ، نحو : أخشَ ، أدعُ ، أرمِ ، وفي المضارع المجزوم الذي لم يتصل بآخره شيء ، نحو : لم يخشَ ، لم يرمِ ، لم يدعُ ، وذلك لمنع التقاء الساكنين .
يحذف حرف العلة من الأفعال الماضية والمضارعة المنتهية بحرف علة ( الناقصة ) ، وذلك عند اتصالها بواو الجماعة ، نحو : يرمي + واو الجماعة = يرمون ، فحذفت الياء فأصلها يرميون ، وسبب الحذف ؛ هو اتصالها بواو الجماعة ، ويخشون ، حذفت الياء منها فأصلها يخشيون ؛ بسبب اتصالها بواو الجماعة .
إذا جاء آخر الفعل الأجوف() ساكنًا حذف حرف العلة منعًا لالتقاء الساكنين ، نحو : كُن ، يقمن ، لم يَمِل ، قلتُ ، قم ، قمت ، فالأصل في الأفعال السابقة هو : كُوْنْ ، يَقوْمْنَ ، لم يمْيْل ، قُوْلْت ، قوْمْ ، قوْمْت ، فحذف حرف العلة منها ؛ لأنه ساكن وبعده ساكن ، ولا يجوز لقاء الساكنين ، فحذفت منعًا لالتقاء الساكنين .
ب ـ الإِعلال بالحذف في الأسماء .
ويكون ذلك في الأسماء المنقوصة أي الذي يكون آخره ياء ، والأسماء المقصورة أي الذي يكون آخره ألف ، فتحذف الياء والألف عند جمعها جمعًا مذكرًا سالمًا .
مثل : ـ القاضي + ون = القاضون ، فحذفت الياء فأصلها القاضيون ؛ وذلك لمنع التقاء الواو والياء ، والاعلون ، حذفت الياء منها فأصلها الاعليون ؛ نفس السبب السابق .
أ ـ الإِعلال بالحذف في الأفعال .
قد يُحذف حرف العلة من أولها أو وسطها أو أخرها .
حذف الهمزة .
ويكون ذلك في الفعل الماضي الذي على وزن ( أفْعل ) ، فتحذف همزته من المضارع .
مثـل : ـ أحْسن ، أصلها أُأَحسن ، حذفت همزة الفعل وبقيت همزة المضارعة ، وكذلك الأمر تحذف الهمزة من الفعل مع بقية أحرف المضارعة نقول ( نُحسن ، يُحسن ، تُحسن ) ، فحذفت همزة الفعل فالأصل أن نقول ( نُأحسنُ ، يُأحسنُ ، تُأحسنُ ) .
ـ أرْسل ، أصلها أُأَرسل ، حذفت همزة الفعل وبقيت همزة المضارعة ، فنقول ( نُرسلُ ، يُرسلُ ، تُرسلُ ) فحذفت الهمزة من الفعل ، فالأصل أن نقول ( نُأرسلُ ، يُأرسلُ ، تُأرسلُ ) .
وهكذا مع كل فعل ماضي على وزن أفْعل .
حذف الواو .
تُحذف الواو في الفعل المثال() في حالة المضارع والأمر والمصدر إذا عوض عنها بالتاء في حالة المصدر .
مثـل : ـ وعد ، المضارع يَعِدُ ، الأمر عِدْ ، المصدر عِدة ، فحذفت الواو في المضارع والأمر والمصدر ؛ لأنه ماضي مفتوح العين ، والمضارع مكسور العين وكذلك الأمر في حالة الأمر والمصدر .
ـ وثق ، المضارع يَثِقُ ، الأمر ثِقْ ، المصدر ثقة ، فحذفت الواو في الحالات السابقة ؛ لأنه ماضي مفتوح العين ، والمضارع مكسور العين ، وكذلك الأمر في الأمر والمصدر .
ـ وصف ، المضارع يَصِفُ ، الأمر صِفْ ، المصدر صفة ، فحذفت الواو في الحالات السابقة ؛ لأنه ماضي مفتوح العين ، والمضارع مسكور العين ، وكذلك الأمر في الأمر والمصدر .
ملحوظات :
1 ـ الفعل مضموم العين في الماضي والمضارع لا تُحذف واوه ، مثل : ( وَجُه المضارع يوْجُه ) .
2 ـ الفعل المثال اليائي ، لا تُحذف ياؤه في المضارع ، مثل : ( يَنَع المضارع يَيْنَع ، يَبِس المضارع يَيْبسُ ) .
إذا كان الفعل معتلّ الآخر ، فيحذف آخره في أمر المفرد المذكر ، نحو : أخشَ ، أدعُ ، أرمِ ، وفي المضارع المجزوم الذي لم يتصل بآخره شيء ، نحو : لم يخشَ ، لم يرمِ ، لم يدعُ ، وذلك لمنع التقاء الساكنين .
يحذف حرف العلة من الأفعال الماضية والمضارعة المنتهية بحرف علة ( الناقصة ) ، وذلك عند اتصالها بواو الجماعة ، نحو : يرمي + واو الجماعة = يرمون ، فحذفت الياء فأصلها يرميون ، وسبب الحذف ؛ هو اتصالها بواو الجماعة ، ويخشون ، حذفت الياء منها فأصلها يخشيون ؛ بسبب اتصالها بواو الجماعة .
إذا جاء آخر الفعل الأجوف() ساكنًا حذف حرف العلة منعًا لالتقاء الساكنين ، نحو : كُن ، يقمن ، لم يَمِل ، قلتُ ، قم ، قمت ، فالأصل في الأفعال السابقة هو : كُوْنْ ، يَقوْمْنَ ، لم يمْيْل ، قُوْلْت ، قوْمْ ، قوْمْت ، فحذف حرف العلة منها ؛ لأنه ساكن وبعده ساكن ، ولا يجوز لقاء الساكنين ، فحذفت منعًا لالتقاء الساكنين .
ب ـ الإِعلال بالحذف في الأسماء .
ويكون ذلك في الأسماء المنقوصة أي الذي يكون آخره ياء ، والأسماء المقصورة أي الذي يكون آخره ألف ، فتحذف الياء والألف عند جمعها جمعًا مذكرًا سالمًا .
مثل : ـ القاضي + ون = القاضون ، فحذفت الياء فأصلها القاضيون ؛ وذلك لمنع التقاء الواو والياء ، والاعلون ، حذفت الياء منها فأصلها الاعليون ؛ نفس السبب السابق .
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع