- إنضم
- 26 أغسطس 2010
- المشاركات
- 3,675
- النقاط
- 38
- الإقامة
- الامارات
- احفظ من كتاب الله
- القرءان كامل
- احب القراءة برواية
- بحميع الروايات
- القارئ المفضل
- الشيخ ابراهيم الأخضر
- الجنس
- أخت
تـرجـمـة الإمـام حمزة
قال الشاطبي :
وحمزةُ ما أزكاهُ من مُتورِّعٍ *** إماماً صبوراً للقُرآنِ مرتِّلا
روى خَلَفٌ عنه وخلادٌ الذي *** رواه سُليمٌ متقناً ومُحصَّلا
قال الشاطبي :
وحمزةُ ما أزكاهُ من مُتورِّعٍ *** إماماً صبوراً للقُرآنِ مرتِّلا
روى خَلَفٌ عنه وخلادٌ الذي *** رواه سُليمٌ متقناً ومُحصَّلا
الإمام الثاني من أئمة الكوفة حمزة بن حبيب الزيات .
اسـمه : حمزة بن حبيب بن عمارة بن إسماعيل الكوفي التيمي .
كنيته : أبو عمارة .
مولده : ولد سنة ثمانين وأدرك الصحابة بالسن ، فيحتمل أن يكون رأى بعضهم فيكون تابعي من التابعين .
وفاته : توفي سنة ست وخمسين ومائة بحلوان « مدينة في آخر سواد العراق » عن ست وسبعين سنة .
أحد الأئمة السبعة ، ويعرف بالزيات لأنه كان يجلب الزيت من العراق إلى حلوان ويجلب الجبن والجوز منها إلى الكوفة .
كان حمزة إمام الناس في القراءة بالكوفة بعد عاصم والأعمش ، وكان ثقة حجة ، قيماً بكتاب الله تعالى ، بصيراً بالفرائض ، عـارفـاً بالعربية ، حافظاً للحديث.
قال له أبو حنيفة يوماً : شيئان غلبتنا فيهما لا ننازعك في واحدٍ منها ، القرآن ، والفرائض .
وكان شيخه الأعمش إذا رآه مقبلاً يقول : هذا حبر القرآن ، ورآه يوماً مقبلاً فقال : وبشر المحسنين .
وقال سفيان الثوري : ما قرأ حمزة حرفاً من كتاب الله إلا بأثر .
وكان خاشعاً متضرعاً ، مثلاً يحتذى في الصدق والورع ، والعبادة والتنسك والزهد في الدنيا ، لا يأخذ على تعليم القرآن أجراً .
جاءه رجل قرأ عليه من مشاهير الكوفة فأعطاه جملة دراهم ، فردها إليه وقال له : أنا لا آخذ أجراً على القرآن أرجو بذلك الفردوس الأعلى .
قال يحيى بن معين : سمعت محمد بن فضيل يقول : ما أحسب أن الله تعالى يدفع البلاء عن أهل الكوفة إلا بحمزة .
وقال جرير بن عبد الحميد : مرَّ بي حمزة الزيات في يوم شديد الحر ، فعرضت عليه الماء ليشرب فأبى لأني كنت أقرأ عليه القرآن .
وروى عن حمزة أنه كان يقول لمن يبالغ في المد وتحقيق الهمز لا تفعل .
أما علمت أن ما فوق البياض فهو برص ، وما كان فوق الجعود فهو قطط ، وما كان فوق القراءة فليس بقراءة .
قرأ على أبي محمد سليمان بن مهران الأعمش – وعلى أبي حمزة حمران بن أعين – وعلى أبي إسحاق عمرو بن عبد الله السبيعي ، وعلى محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، وعلى طلحة بن مصرف ، وعلى أبي عبد الله جعفر الصادق بن محمد الباقر بن زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب .
وقرأ الأعمش ، وطلحة على يحيى بن وثاب الأسدي ، وقرأ يحيى على أبي شبل وعلقمة بن قيس وعلى ابن أخيه الأسود بن يزيد وعلى زر بن حبيش ، وعلى زيد بن وهب وعلى عبيدة بن عمرو السلماني وعلى مسروق بن الأجدع .
وقرأ حمران على أبي الأسود الدؤلي وعلى محمد الباقر وعلى عبيد بن فضيلة .
وقرأ أبو إسحاق على أبي عبد الرحمن السلمي وعلى زر بن حبيش وعلى عاصم بن حمزة ، وقرأ عاصم والحارث على علي .
وقرأ جعفر الصادق على أبيه محمد الباقر ، وقرأ الباقر على أبيه زين العابدين ، وقرأ زين العابدين على الحسين وقرأ الحسين على أبيه علي بن أبي طالب رضي الله عنهم أجمعين .
اسـمه : حمزة بن حبيب بن عمارة بن إسماعيل الكوفي التيمي .
كنيته : أبو عمارة .
مولده : ولد سنة ثمانين وأدرك الصحابة بالسن ، فيحتمل أن يكون رأى بعضهم فيكون تابعي من التابعين .
وفاته : توفي سنة ست وخمسين ومائة بحلوان « مدينة في آخر سواد العراق » عن ست وسبعين سنة .
أحد الأئمة السبعة ، ويعرف بالزيات لأنه كان يجلب الزيت من العراق إلى حلوان ويجلب الجبن والجوز منها إلى الكوفة .
كان حمزة إمام الناس في القراءة بالكوفة بعد عاصم والأعمش ، وكان ثقة حجة ، قيماً بكتاب الله تعالى ، بصيراً بالفرائض ، عـارفـاً بالعربية ، حافظاً للحديث.
قال له أبو حنيفة يوماً : شيئان غلبتنا فيهما لا ننازعك في واحدٍ منها ، القرآن ، والفرائض .
وكان شيخه الأعمش إذا رآه مقبلاً يقول : هذا حبر القرآن ، ورآه يوماً مقبلاً فقال : وبشر المحسنين .
وقال سفيان الثوري : ما قرأ حمزة حرفاً من كتاب الله إلا بأثر .
وكان خاشعاً متضرعاً ، مثلاً يحتذى في الصدق والورع ، والعبادة والتنسك والزهد في الدنيا ، لا يأخذ على تعليم القرآن أجراً .
جاءه رجل قرأ عليه من مشاهير الكوفة فأعطاه جملة دراهم ، فردها إليه وقال له : أنا لا آخذ أجراً على القرآن أرجو بذلك الفردوس الأعلى .
قال يحيى بن معين : سمعت محمد بن فضيل يقول : ما أحسب أن الله تعالى يدفع البلاء عن أهل الكوفة إلا بحمزة .
وقال جرير بن عبد الحميد : مرَّ بي حمزة الزيات في يوم شديد الحر ، فعرضت عليه الماء ليشرب فأبى لأني كنت أقرأ عليه القرآن .
وروى عن حمزة أنه كان يقول لمن يبالغ في المد وتحقيق الهمز لا تفعل .
أما علمت أن ما فوق البياض فهو برص ، وما كان فوق الجعود فهو قطط ، وما كان فوق القراءة فليس بقراءة .
قرأ على أبي محمد سليمان بن مهران الأعمش – وعلى أبي حمزة حمران بن أعين – وعلى أبي إسحاق عمرو بن عبد الله السبيعي ، وعلى محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، وعلى طلحة بن مصرف ، وعلى أبي عبد الله جعفر الصادق بن محمد الباقر بن زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب .
وقرأ الأعمش ، وطلحة على يحيى بن وثاب الأسدي ، وقرأ يحيى على أبي شبل وعلقمة بن قيس وعلى ابن أخيه الأسود بن يزيد وعلى زر بن حبيش ، وعلى زيد بن وهب وعلى عبيدة بن عمرو السلماني وعلى مسروق بن الأجدع .
وقرأ حمران على أبي الأسود الدؤلي وعلى محمد الباقر وعلى عبيد بن فضيلة .
وقرأ أبو إسحاق على أبي عبد الرحمن السلمي وعلى زر بن حبيش وعلى عاصم بن حمزة ، وقرأ عاصم والحارث على علي .
وقرأ جعفر الصادق على أبيه محمد الباقر ، وقرأ الباقر على أبيه زين العابدين ، وقرأ زين العابدين على الحسين وقرأ الحسين على أبيه علي بن أبي طالب رضي الله عنهم أجمعين .
أشهر من روى قراءته
وروى عنه القراءة أُناس لا يحصيهم العد منهم سليم بن عيسى وهو أضبط أصحابه وسفيان الثوري والكسائي علي بن حمزة ، ويحيى بن المبارك اليزيدي ويحيى بن زياد .
وأشهر من روى قراءته خلف وخلاد .
وأشهر من روى قراءته خلف وخلاد .
خـلــف
اسـمه : خلف بن هشام بن ثعلب بن خلف الأسدي البغدادي البزار .
كنيته : أبو محمد .
مولده : ولد سنة خمسين ومائة .
وفـاتـه : توفي سنة تسع وعشرين ومائتين .
اختار لنفسه قراءة فكان أحد القراء العشرة .
حفظ القرآن وهو ابن عشر سنين ، وابتدأ في طلب العلم وهو ابن ثلاث عشرة سنة .
كان ثقة كبيراً عالماً زاهداً عابداً ، روي عنه أنه قال : أُشكل عليَّ باب في النحو فأنفقت ثمانين ألف درهم حتى حفظته ووعيته .
قال ابن أشته : كان خلف يأخذ بمذهب حمزة إلا أنه خالفه في مائة وعشرين حرفاً في اختياره ، وقد تتبع ابن الجزري اختياره فلم يره يخرج عن قراءة الكوفيين ، بل ولا عن قراءة حمزة والكسائي وشعبة إلا في قوله تعالى : ( وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ ) بالأنبياء فقرأ كحفص .
روى الحروف عن إسحاق بن المسيبي وإسماعيل بن جعفر ويحيى بن آدم ، وسمع من الكسائي الحروف ولم يقرأ عليه القرآن بل سمعه يقرأ القرآن إلى خاتمته فضبط ذلك عنه .
أخذ القراءة عرضاً عن سليم بن عيسى وعبد الرحمن بن حماد عن حمزة ، وعن أبي زيد سعيد بن أوس الأنصاري عن المفضل الضبي .
وروى القراءة عنه عرضاً وسماعاً أحمد بن إبراهيم وراقد وأخوه إسحاق بن إبراهيم ، وإبراهيم بن علي القصار ، وأحمد بن زيد الحلواني ، وإدريس بن عبد الكريم الحداد ، ومحمد بن إسحاق شيخ ابن شنبوذ وغيرهم .
كنيته : أبو محمد .
مولده : ولد سنة خمسين ومائة .
وفـاتـه : توفي سنة تسع وعشرين ومائتين .
اختار لنفسه قراءة فكان أحد القراء العشرة .
حفظ القرآن وهو ابن عشر سنين ، وابتدأ في طلب العلم وهو ابن ثلاث عشرة سنة .
كان ثقة كبيراً عالماً زاهداً عابداً ، روي عنه أنه قال : أُشكل عليَّ باب في النحو فأنفقت ثمانين ألف درهم حتى حفظته ووعيته .
قال ابن أشته : كان خلف يأخذ بمذهب حمزة إلا أنه خالفه في مائة وعشرين حرفاً في اختياره ، وقد تتبع ابن الجزري اختياره فلم يره يخرج عن قراءة الكوفيين ، بل ولا عن قراءة حمزة والكسائي وشعبة إلا في قوله تعالى : ( وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ ) بالأنبياء فقرأ كحفص .
روى الحروف عن إسحاق بن المسيبي وإسماعيل بن جعفر ويحيى بن آدم ، وسمع من الكسائي الحروف ولم يقرأ عليه القرآن بل سمعه يقرأ القرآن إلى خاتمته فضبط ذلك عنه .
أخذ القراءة عرضاً عن سليم بن عيسى وعبد الرحمن بن حماد عن حمزة ، وعن أبي زيد سعيد بن أوس الأنصاري عن المفضل الضبي .
وروى القراءة عنه عرضاً وسماعاً أحمد بن إبراهيم وراقد وأخوه إسحاق بن إبراهيم ، وإبراهيم بن علي القصار ، وأحمد بن زيد الحلواني ، وإدريس بن عبد الكريم الحداد ، ومحمد بن إسحاق شيخ ابن شنبوذ وغيرهم .
خــــلاد
اسـمه : خلاد بن خالد الشيباني الصيرفي الكوفي .
كنيته : أبو عيسى .
مولده : ولد سنة تسع وعشرين وقيل سنة ثلاثين ومائة .
وفاته : توفي خلاد سنة عشرين ومائتين رحمه الله .
وخلاد إمام القراءة ، ثقة عارف محقق ، أستاذ مجوّد ، ضابط متقن .
روى القراءة عن حسين بن علي الجعفي عن أبي بكر ، وعن أبي بكر نفسه عن عاصم ، وعن أبي جعفر بن الحسن الرواسي وأخذ القراءة عرضاً عن سليم بن عيسى .
روى عنه القراءة عرضاً ، أحمد بن يزيد الحلواني ، وإبراهيم بن علي القصار ، وعلي بن حسين الطبري ، وإبراهيم بن نصر الرازي ، والقاسم بن يزيد الوزان وهو أنبل أصحابه ، ومحمد بن فضل ، ومحمد بن سعيد البزاز ، ومحمد بن شاذان الجوهري وهو من أضبط أصحابه ، ومحمد بن عيسى الأصبهاني ، ومحمد بن الهيثم قاضي مكة وهو من أجلِّ أصحابه .
خلف وخلاد من القسم الثاني من بينه وبين الإمام واحد .
قرأ « خلف وخلاد » على سليم بن عيسى عن حمزة .
كنيته : أبو عيسى .
مولده : ولد سنة تسع وعشرين وقيل سنة ثلاثين ومائة .
وفاته : توفي خلاد سنة عشرين ومائتين رحمه الله .
وخلاد إمام القراءة ، ثقة عارف محقق ، أستاذ مجوّد ، ضابط متقن .
روى القراءة عن حسين بن علي الجعفي عن أبي بكر ، وعن أبي بكر نفسه عن عاصم ، وعن أبي جعفر بن الحسن الرواسي وأخذ القراءة عرضاً عن سليم بن عيسى .
روى عنه القراءة عرضاً ، أحمد بن يزيد الحلواني ، وإبراهيم بن علي القصار ، وعلي بن حسين الطبري ، وإبراهيم بن نصر الرازي ، والقاسم بن يزيد الوزان وهو أنبل أصحابه ، ومحمد بن فضل ، ومحمد بن سعيد البزاز ، ومحمد بن شاذان الجوهري وهو من أضبط أصحابه ، ومحمد بن عيسى الأصبهاني ، ومحمد بن الهيثم قاضي مكة وهو من أجلِّ أصحابه .
خلف وخلاد من القسم الثاني من بينه وبين الإمام واحد .
قرأ « خلف وخلاد » على سليم بن عيسى عن حمزة .
منهج حمزة في القراءة
1- يصل آخر كل سورة بأول تاليها من غير بسملة بينهما .
2- يضم الهاء وصلاً ووقفاً في الألفاظ الثلاثة ( عَلَيْهِمْ – إِلَيْهِمْ – لَدَيْهِمْ ) .
3- يقرأ بالإشباع في المدين المتصل والمنفصل بمقدار ست حركات .
4- يقرأ بالسكت على ( أَثْلٍ وَشَيْءٍ ) ويقرأ من رواية خلف بالسكت على المفصول نحو ( عَذَابٍ أَلِيمٍ ) .
5- يسكن الهاء في ( يُودِّهِ إِلَيْكَ ) و ( وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ) و ( نُوْتِهِ مِنْهَا ) و ( فَالْقِهِ إِلَيْهِمْ ) .
6- يسكن ياءات الإضافة في ( قُلْ لِعِبَادِي الَّذِينَ آمَنُوا ) سورة إبراهيم ، و ( يَا عِبَادِي الَّذِينَ أَسْرَفُوا ) الزمر ، ونحو ذلك .
7- يغير الهمز عن الوقف سواء كان في وسط الكلمة أم في آخرها نحو ( يُؤْمِنُونَ - يُنشِئُ ) على تفصيل .
8- يميل الألفات من ذوات الياء والألفات المرسومة ياء في المصاحف نحو ( الْهُدَى – اشْتَرَى - النَّصَارَى ) .
ويميل الألفات في ( خَابَ – خَافُوا – طَابَ – ضَاقَتْ – زَاغَ – شَاءَ – حَاقَ - زَادَ ) ويقلل الألفات الواقعة بين راءين ثانيتهما متطرفة مكسورة نحو ( الأَبْرَار - الأَشْرَار ) .
9- يثبت الياء الزائدة في ( أَتُمِدُّونَنِ بِمَالٍ ) في النمل ، ( رَبَنا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ ) إبراهيم .
10- يدغم في رواية خلف .
ذال « إذ » في « الدال » و « التاء » ومن رواية خلاد في جميع حروفها ما عدا « الجيم » .
ويدغم من الروايتين دال « قد » في جميع حروفها ، وتاء التأنيث في جميع حروفها .
ويدغم لام « هل » في الثاء في ( هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ ) في المطففين .
ولام « بل » في السين في ( بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ ) بيوسف ، وفي التاء نحو ( بَلْ تَأْتِيهِمْ ) .
ويدغم الباء المجزومة في الفاء نحو ( وَإِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ ) من رواية خلاد .
ويدغم الذال في التاء في ( عُذْتُ – اتَّخَذْتُمْ - فَنَبَذْتُهَا ) والثاء في التاء في ( أُورِثْتُمُوهَا ) وفي ( لَبِثْتَ ) كيف وقعت .
2- يضم الهاء وصلاً ووقفاً في الألفاظ الثلاثة ( عَلَيْهِمْ – إِلَيْهِمْ – لَدَيْهِمْ ) .
3- يقرأ بالإشباع في المدين المتصل والمنفصل بمقدار ست حركات .
4- يقرأ بالسكت على ( أَثْلٍ وَشَيْءٍ ) ويقرأ من رواية خلف بالسكت على المفصول نحو ( عَذَابٍ أَلِيمٍ ) .
5- يسكن الهاء في ( يُودِّهِ إِلَيْكَ ) و ( وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ) و ( نُوْتِهِ مِنْهَا ) و ( فَالْقِهِ إِلَيْهِمْ ) .
6- يسكن ياءات الإضافة في ( قُلْ لِعِبَادِي الَّذِينَ آمَنُوا ) سورة إبراهيم ، و ( يَا عِبَادِي الَّذِينَ أَسْرَفُوا ) الزمر ، ونحو ذلك .
7- يغير الهمز عن الوقف سواء كان في وسط الكلمة أم في آخرها نحو ( يُؤْمِنُونَ - يُنشِئُ ) على تفصيل .
8- يميل الألفات من ذوات الياء والألفات المرسومة ياء في المصاحف نحو ( الْهُدَى – اشْتَرَى - النَّصَارَى ) .
ويميل الألفات في ( خَابَ – خَافُوا – طَابَ – ضَاقَتْ – زَاغَ – شَاءَ – حَاقَ - زَادَ ) ويقلل الألفات الواقعة بين راءين ثانيتهما متطرفة مكسورة نحو ( الأَبْرَار - الأَشْرَار ) .
9- يثبت الياء الزائدة في ( أَتُمِدُّونَنِ بِمَالٍ ) في النمل ، ( رَبَنا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ ) إبراهيم .
10- يدغم في رواية خلف .
ذال « إذ » في « الدال » و « التاء » ومن رواية خلاد في جميع حروفها ما عدا « الجيم » .
ويدغم من الروايتين دال « قد » في جميع حروفها ، وتاء التأنيث في جميع حروفها .
ويدغم لام « هل » في الثاء في ( هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ ) في المطففين .
ولام « بل » في السين في ( بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ ) بيوسف ، وفي التاء نحو ( بَلْ تَأْتِيهِمْ ) .
ويدغم الباء المجزومة في الفاء نحو ( وَإِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ ) من رواية خلاد .
ويدغم الذال في التاء في ( عُذْتُ – اتَّخَذْتُمْ - فَنَبَذْتُهَا ) والثاء في التاء في ( أُورِثْتُمُوهَا ) وفي ( لَبِثْتَ ) كيف وقعت .
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع