مصطفى داود
عضو نشيط
- إنضم
- 3 يونيو 2013
- المشاركات
- 27
- النقاط
- 1
- احفظ من كتاب الله
- اليسير
- القارئ المفضل
- عبد الباسط عبد الصمد
- الجنس
- اخ
...!!!!!!!...
ومن أخلص بالدعاء فاز بالقبول،،،،ومن أخلص بعمله فاز بالتوفيق
ومن أخلص بالبر فاز بالرحمة،،،،،ومن أخلص مع الناس فاز بالمحبة
ومن أخلص بـ صلة الرحم فاز بالدعوات
من أخلص من الله أخلص الله معه وجزاه ما أعده له في جنة النعيم
هل رأيت أجمل من الإخلاص مع الله ،فكل نتائج الإخلاص بالدنيا تنتهي بعد موتك
إلا الإخلاص مع الله يكن معك في حياتك ومماتك
...!!!!!!!...
من اتقى الله تعالى وملأ الإخلاص قلبه، وعلم الله منه صدق نيته،
وأكثر من دعائه، فقد أخذ بمجامع الأسباب الموصلة إلى التوفيق ,
قال تعالى ((وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء
وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ))
((فَبِعِزَّتِكَ لأغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ)) ص:82، 83،
وشرَط الله تعالى لتوبَةِ التائبين تحقيقَ الإخلاص في أعمالهم
فقال تعالى: ((إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ
فَأُوْلَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا)) النساء:146
وكتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى أبي موسى الأشعريّ:
(من خلُصت نيّته كفاه الله ما بينه وما بين الناس)
...!!!!!!!...
تعرف على مؤشرات الإخلاص عندك:
إذا اختلف العمل في خلوتك (أي وحدتك) جلوتك (مع الناس) ،
هذا مؤشر ليس في صالحك ، معنى ذلك أن هناك خللاً في الإخلاص .
إذا بدأت العمل وقلت انه خالص لله ثم مع تغير الأمور تغير هذا مؤشر ليس في صالحك ، معنى ذلك أن هناك خللاً في الإخلاص .
إذا الإخلاص يعني ألا يتغير العمل مع المديح أو مع الذم ،
قال تعالى :
﴿ إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُوراً ﴾
وهب الله قلوبكم الاخلاص الصادق لله سبحانة
ومن أخلص بالدعاء فاز بالقبول،،،،ومن أخلص بعمله فاز بالتوفيق
ومن أخلص بالبر فاز بالرحمة،،،،،ومن أخلص مع الناس فاز بالمحبة
ومن أخلص بـ صلة الرحم فاز بالدعوات
من أخلص من الله أخلص الله معه وجزاه ما أعده له في جنة النعيم
هل رأيت أجمل من الإخلاص مع الله ،فكل نتائج الإخلاص بالدنيا تنتهي بعد موتك
إلا الإخلاص مع الله يكن معك في حياتك ومماتك
...!!!!!!!...
من اتقى الله تعالى وملأ الإخلاص قلبه، وعلم الله منه صدق نيته،
وأكثر من دعائه، فقد أخذ بمجامع الأسباب الموصلة إلى التوفيق ,
قال تعالى ((وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء
وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ))
((فَبِعِزَّتِكَ لأغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ)) ص:82، 83،
وشرَط الله تعالى لتوبَةِ التائبين تحقيقَ الإخلاص في أعمالهم
فقال تعالى: ((إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ
فَأُوْلَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا)) النساء:146
وكتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى أبي موسى الأشعريّ:
(من خلُصت نيّته كفاه الله ما بينه وما بين الناس)
...!!!!!!!...
تعرف على مؤشرات الإخلاص عندك:
إذا اختلف العمل في خلوتك (أي وحدتك) جلوتك (مع الناس) ،
هذا مؤشر ليس في صالحك ، معنى ذلك أن هناك خللاً في الإخلاص .
إذا بدأت العمل وقلت انه خالص لله ثم مع تغير الأمور تغير هذا مؤشر ليس في صالحك ، معنى ذلك أن هناك خللاً في الإخلاص .
إذا الإخلاص يعني ألا يتغير العمل مع المديح أو مع الذم ،
قال تعالى :
﴿ إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُوراً ﴾
وهب الله قلوبكم الاخلاص الصادق لله سبحانة
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع