الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن التجويد العام
الضبط لعلمي الرسم والضبط لعبد الله بن سليمان بن جدود
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 48429" data-attributes="member: 329"><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">ولا تثبت من "فاعين" (صابون) كيفما وردت، نحو: والصابون والنصارى، والنصارى والصابين. ولا (طغين) التي فيها (يا)ء نحو: بل كنتم قوما طاغين، وإن للطاغين لشر مئاب، قالوا يويلنا إنا كنا طاغين، للطاغين مئابا، بخلاف بل هم قوم طاغون، أم هم قوم طاغون.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">ولا تثبت (غاوين ذبح) أي التي في سورة الذبيح [الصافات] وهي: فأغوينكم إنا كنا غاوين، بخلاف فكان من الغاوين، وبرزت الجحيم للغاوين، فكبكبوا فيها هم والغاوون. ولا تثبت (راعون) في الموضعين.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">تنبيهات: الأول: إنما يكون لفظ "صابين" على وزن فاعين في قراءة نافع، وأما في قراءة غيره من السبعة فهو داخل في القاعدة الكبرى "للنون" لأنهم يقرؤونه بالهمز " الصابئون الصابئين".</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">الثاني: المهموز هو جمع فاعل من مهموز العين أو معتلها، وفاعين جمع فاعل من معتل اللام أو مضعفه.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">الثالث: تحذف بهذه القاعدة خمس وعشرون ومائة كلمة [ 125 ] أولها "رب العالمين " وآخرها "ولا أنتم عابدون".</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">القاعدة الثانية:</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">وهي في جمع المؤنث ذي الألفين أو الألف قال: (في جمع الانثى) أو المؤنث ذي (التا)ء (اضمم اكسر) أي المضمومة أو المكسورة حال كونها (أخرى) كلمة حقيقة أو حكما بأن كان بعد التاء ضمير، ثم إن كلمات هذه القاعدة تنقسم إلى فسمين: الأول: ما كان منها فيه ألفان، فيحذفان بلا قيد، نحو: فالصلحت قنتت حفظت متجورت وخلتكم، ونحو: والقنتت والصدقت والصبرت والخشعت والصئمت والحفظت والذكرت والذريت فالحملت فالجريت قنتت تئبت عبدت سئحت خلتكم. </span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">والقسم الثاني ما كان منها فيه ألف واحد، متصل بالياء قبلها، فيحذف بأحد شرطين: فالأول منهما أن يكون قبل الألف أكثر من حرفين، ولا عبرة بأل التعريف، وإليه أشار بقوله: (أو حرفين زد) أي وزد حرفين بثالث فصاعدا قبل الألف، نحو: خيرت المؤمنت والمؤتفكت مسلمت ثيبت فالموريت فتيتكم نفقتهم ذريتهم ذريتنا أمهتهم إن أمهتهم.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">والشرط الثاني أن يكون قبل الألف حرفان، ثانيهما مشدد، وإليه أشار بقوله: (واشدد) أي ويشرط تشديد، الثاني إذا لم يكن فبل الألف إلا حرفان، نحو: جنت مرت عمتكم، ولا يوجد غيرها، قال بعضهم: </span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">واشدد لفرد كلها مرات عماتكم وسائر الجنـــات</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">وقوله: (لفرد) بيان لمحل اشتراط هذين الشرطين، أي يشترط لحذف الألف الفرد في كلمات هذه القاعدة وجود أحد هذين الشرطين، إضافة إلى الشروط المتقدمة، وهي كون الكلمة جمع مؤنث وآخرها تاء مضمومة أو مكسورة.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">فإن فقد أحد الشروط ثبت الألف، نحو: هيهات، منساته، إذ ليستا جمعا، مع أنهما مفتوحتا التاء، ونحو: وخشعت الأصوات، أشتاتا، إذ ليستا جمع مؤنث، وأخراهما مفتوحة التاء، ونحو: فانفروا ثبات، إذ ليس قبل الألف إلا حرفان، ثانيهما مخفف، وكذلك من نبات، الممات ومماتهم، إن صلاتي، عن صلاتهم، صلاته وتسبيحه، لأنها ليست جموعا، وبعضها مفتوح التاء.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">وينبه الصبيان الذين يقرؤون برواية ورش على أن كلا من " ننسها نات، لقاءنا ايت " كلمتان، وكذلك " لا يات بخير، لا ياتيه الباطل، لا ياتيكما طعام، فلفظ "لا" فيهن حرف نفي، وما بعده أفعال.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">وقوله: (واحذف) مقدم رتبة أي واحذف الألفين أو الألف بالشروط المذكورة.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">وفي مفهوم القاعدة الثابت ومنطوقها المحذوف استثناءات، أما ما استثني من مفهومها الثابت فحذف فهو لفظان، أشار الناظم إلى الأول منهما عاطفا على ما يحذف بقوله: (أو بنات) أي واحذف لفظ "البنات" في ثلاثة مواضع، الأول في (نحل) أي سورة النحل: ويجعلون لله البنت سبحنه. والثاني في (طور) أي سورة الطور: أم له البنت ولكم البنون. والثالث في (أنعام) أي سورة الأنعام: وخرقوا له بنين وبنت بغير علم سبحنه. </span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">وأما لفظ "البنات" في غير المواضع الثلاثة فثابت نحو: وبنات الأخ وبنات الأخت، وبنات عمك وبنات عمتك وبنات خالك وبنات خلتك، أم اتخذ مما يخلق بنات، وبناتك ونساء المؤمنين، أصطفى البنات على البنين.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">وأما اللفظ الثاني المحذوف المستثنى من مفهوم القاعدة الثابت فقد أشار إليه بقوله: (أولات) نحو: وأولت الأحمال، فإن كن أولت حمل. </span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">هذا إذا لم يعتد بالواو الزائدة بين الهمزة واللام، أما إذا اعتد بها فالألف حينئذ قبله ثلاثة أحرف، فيكون مستوفيا لشروط الحذف.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">وأما ما استثني من منطوقها المحذوف فصار ثابتا فهو على قسمين، القسم الأول: ما كان فيه ألف واحد، وهو خمسة ألفاظ، أشار للثلاثة الأول منها بقوله: (لا فرد ضس) أي لا تحذف الألف الفرد الماد لواحد من حرفي " ضس " فالضاد في لفظين، وهما: في روضات الجنات، مرضات الله، وهذا اللفظ ليس جمعا، لكنه يذكر للمبتدئين، والسين في لفظ واحد، وهو: في أيام نحسات.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">وليس في القرآن كلمة من هذه القاعدة فيها ألف واحد يمد ضادا أو سينا غير ما استثني لذلك صح إطلاق الناظم رحمه الله تعالى.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">واللفظ الرابع (جنات شورى) أي: في روضات الجنات لهم ما يشاءون، في سورة الشورى. واللفظ الخامس: (السيئات) حيث ورد، نحو: عملوا السيئات ثم تابوا، ويتجاوز عن سيئاتهم، يبدل الله سيئاتهم حسنت.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">والقسم الثاني مما استثني من منطوق القاعدة هو ما كان فيه ألفان، وهما إما أن يكونا ثابتين، وإما أن يكون الأول منهما ثابتا، والثاني محذوفا، وإما أن يكون الأول محذوفا، والثاني ثابتا، فيثبتان جميعا في لفظ واحد، وهو "ءاياتنا" التي آخرها "نا" في موضعين أشار للأول منهما بقوله: (ءاياتنا ولو) أي "ءاياتنا" التي في ثمن ولو يعجل الله للناس الشر، وهي: وإذا تتلى عليهم ءاياتنا بينت قال الذين لا يرجون لقاءنا. وأشار للموضع الثاني بقوله: (وما) أي "ءاياتنا" التي في ثمن وما كان الناس إلا أمة واحدة، وهي: إذا لهم مكر في ءاياتنا قل الله أسرع مكرا.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">ويثبت الأول فقط، ويبقى الثاني محذوفا في خمسة ألفاظ، الأول منها لفظ "الآيات" سوى "ءاياتنا" في الموضعين المتقدمين، وذلك هو معنى قوله: (أولى سواه) أي لا تحذف الألف الأولى مما سوى ما ذكر من لفظ "الآيات" نحو: أو كذب بآيته إنه لا يفلح المجرمون، كذلك نفصل الآيت لقوم يتفكرون، ءايت بينت، بآيت الله، ولا تشتروا بآيتي، ولقد أريته ءايتنا، يتلوا عليهم ءايتك، ويريكم ءايته وهم عن ءايتها معرضون.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">(و) اللفظ الثاني مما يثبت فيه الألف الأول فقط هو: وقدور (راسيت)، والثالث: وأخر (يابست)، والرابع: (باسقاه) أي والنخل باسقت.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">وقد صوب شيخنا - رحمه الله تعالى - شطر هذا البيت بقوله: </span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">.................... وراسيات يابس باسق تلاه</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">وذلك ليسلم من الوقف على التاء بالهاء </span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'"> والخامس: (رسالة العقود) أي: فما بلغت رسالته في سورة العقود "المائدة"، وهي في النظم بالأفراد، وعليه رسمت، إشارة لمن يقرؤها كذلك. وأما ما سواها من لفظها فمحذوف الألفين، نحو: إلا بلغا من الله ورسلته، الذين يبلغون رسلت الله، أبلغكم رسلت ربي.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">ويثبت الألف الثاني فقط في لفظ واحد، أشار إليه بقوله: (أو ثاني السما قضى) أي ولا تحذف الألف الثاني من ألفي جمع السماء الذي قبله لفظ "قضى" أي: فقضيهن سبع سموات في يومين، في سورة "فصلت". </span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">وأما ما سواها من لفظها فمحذوف الألفين، نحو: فسويهن سبع سموت، خلق السموت.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">وقد استحسن شيخنا - رحمه الله وجزاه أحسن مجازاه - أن يكون هذا البيت هكذا :</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">رسالة العقود والسما قضـى ثان وحذف يل كسر النون ضـا</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">وذلك ليكون روي البيت غير ألف. وقوله: "يل كسر" بدل قول الناظم: "قبل كسر" أراد به تبيين قيد سأنبه عليه في محله إن شاء الله تعالى.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">تنبيه: يحذف بهذه القاعدة خمسة عشر ومائة لفظ (115) بعضها يتكرر، سبعة وستون (67) منها فيها ألفان، وثمانية وأربعون (48) منها فيها ألف واحد، هذا بالإضافة إلى الألفاظ الخمسة التي يثبت أول ألفيها، ويحذف الثاني، و"سموات" التي بعكس ذلك، و"أولت" و"بنات" في المواضع الثلاثة.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">وأول كلمة تحذف بهذه القاعدة هي "في ظلمت" وآخر كلمة هي "النفثت".</span></strong></p><p></p><p> </p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">القاعدة الثالثة:</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">وهي - في الأصل - في تثنية الأسماء، وكذلك الأفعال التي فيها ألف التثنية، إلا أن الناظم - رحمه الله تعالى - قال إنه يريد شمول كل كلمة استوفت الشروط الآتية، تسهيلا على الصبيان. </span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">قال الناظم - رحمه الله تعالى -: (وحذف) الألف الواقع (قبل كسر النون) أي النون المكسورة (ضا)ء أي ظهر واشتهر، وذلك بشروط: الأول: أن يكون الألف مواليا للنون قبلها، وذلك هو المقصود من التصويب المذكور آنفا. والثاني: أن تكون النون (أخرى) كلمة حقيقة. الثالث: أن تكون (بلا تنوين) أي غير منونة. والرابع: أن لا يكون الألف ممالا.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">فالذي استوفى الشروط نحو: قال رجلن، إن هذان لسحران، يوم التقى الجمعن، يتلقى المتلقين، ودخل معه السجن فتين، الأولين فيقسن، وما يعلمن من أحد، يخصفن عليهما، إذ يحكمن في الحرث، ولا تتبعن.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">ويحذف بهذه القاعدة مما ليس تثنية أصلا، لكنه استوفى شروط الحذف نحو: على الإنسن، من الأوثن، كيد الشيطان. </span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">فإن كان في الكلمة ألفان فلا يحذف بهذه القاعدة إلا ثانيهما الموالي للنون، نحو: نضاختن، إلا إذا ذكر حذف الأول في باب الحروف، نحو: برهنن على ما سيأتي إن شاء الله تعالى.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">فإن فقد أحد الشروط المتقدمة ثبت الألف، نحو: قنوان، صنوان، وجفان، لوجود التنوين، ونحو: وقد هدين، لإمالة الألف عند ورش. </span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">ولا أطيل هنا بذكر المحترزات لوضوحها.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">ثم استثنى مما توفرت فيه شروط الحذف فقال: (إلا) تسعة ألفاظ: </span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">الأول: (بلسان) قومه، وكذلك: على لسان داود. وقد صوبه سيخنا- رحمه الله تعالى - بقوله: " إلا في لسان" لئلا يتوهم أن المقصود هو المثال الأول فقط، للنص عليه. قال بعضهم :</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">لفظ اللسان ليس منه أحمر * إلا الذي بين الحنوك يذكر</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">والمقصود بالحمرة هنا الحذف، وذلك لأن الألفات المحذوفة في الرسم تلحق في الضبط بالمداد الأحمر - على ما سيأتي - فكان الطلاب يعبرون عن الكلمة المحذوفة بالحمراء، وعن الثابت بالكحلاء.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">اللفظ الثاني: (الاذقان) أي: يخرون للأذقان، فهي إلى الأذقان.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">والثالث: (فرقان) أي: يوم الفرقان، وبينت من الهدى والفرقان.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">وأشار للرابع إلى الثامن بقوله: (و) إلا (ذا) أي ألفا مصاحبا لواحد من أحرف (أبزه) بأن كان مادا له، فأراد بالهمزة لفظ " القرآن " حيث ورد مجرورا، وبالباء تكذبان، والرهبان، وبالزاي الميزان، وبالهاء كالدهان.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">فإن كان في الكلمة واحد من الأحرف المذكورة غير ممدود بألف القاعدة فالحذف، نحو: مبسوطتن، زوجن، هذان.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">(و) تاسع الألفاظ المستثناة هو: ألم (يان) للذين آمنوا، وإنما يحتاج لذكر هذا اللفظ على رواية ورش - كما هو جلي-. </span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">تنبيهان: الأول: هذه المستثنيات ليس شيء منها داخل في أصل القاعدة إلا " تكذبان" فكان يصح الاستغناء عنها، لكن الناظم ذكرها جميعا لما سبق التنبيه عليه من أنه لا يقصر القاعدة على التثنية فقط.</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">الثاني: يحذف بهذه القاعدة أربعة وأربعون لفظا (44) أولها "وما يعلمن" </span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'">وآخرها " نضاختن ". </span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'"> </span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'"></span></strong></p><p><strong><span style="font-family: 'simplified arabic'"></span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 48429, member: 329"] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]ولا تثبت من "فاعين" (صابون) كيفما وردت، نحو: والصابون والنصارى، والنصارى والصابين. ولا (طغين) التي فيها (يا)ء نحو: بل كنتم قوما طاغين، وإن للطاغين لشر مئاب، قالوا يويلنا إنا كنا طاغين، للطاغين مئابا، بخلاف بل هم قوم طاغون، أم هم قوم طاغون.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]ولا تثبت (غاوين ذبح) أي التي في سورة الذبيح [الصافات] وهي: فأغوينكم إنا كنا غاوين، بخلاف فكان من الغاوين، وبرزت الجحيم للغاوين، فكبكبوا فيها هم والغاوون. ولا تثبت (راعون) في الموضعين.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]تنبيهات: الأول: إنما يكون لفظ "صابين" على وزن فاعين في قراءة نافع، وأما في قراءة غيره من السبعة فهو داخل في القاعدة الكبرى "للنون" لأنهم يقرؤونه بالهمز " الصابئون الصابئين".[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]الثاني: المهموز هو جمع فاعل من مهموز العين أو معتلها، وفاعين جمع فاعل من معتل اللام أو مضعفه.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]الثالث: تحذف بهذه القاعدة خمس وعشرون ومائة كلمة [ 125 ] أولها "رب العالمين " وآخرها "ولا أنتم عابدون".[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]القاعدة الثانية:[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]وهي في جمع المؤنث ذي الألفين أو الألف قال: (في جمع الانثى) أو المؤنث ذي (التا)ء (اضمم اكسر) أي المضمومة أو المكسورة حال كونها (أخرى) كلمة حقيقة أو حكما بأن كان بعد التاء ضمير، ثم إن كلمات هذه القاعدة تنقسم إلى فسمين: الأول: ما كان منها فيه ألفان، فيحذفان بلا قيد، نحو: فالصلحت قنتت حفظت متجورت وخلتكم، ونحو: والقنتت والصدقت والصبرت والخشعت والصئمت والحفظت والذكرت والذريت فالحملت فالجريت قنتت تئبت عبدت سئحت خلتكم. [/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]والقسم الثاني ما كان منها فيه ألف واحد، متصل بالياء قبلها، فيحذف بأحد شرطين: فالأول منهما أن يكون قبل الألف أكثر من حرفين، ولا عبرة بأل التعريف، وإليه أشار بقوله: (أو حرفين زد) أي وزد حرفين بثالث فصاعدا قبل الألف، نحو: خيرت المؤمنت والمؤتفكت مسلمت ثيبت فالموريت فتيتكم نفقتهم ذريتهم ذريتنا أمهتهم إن أمهتهم.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]والشرط الثاني أن يكون قبل الألف حرفان، ثانيهما مشدد، وإليه أشار بقوله: (واشدد) أي ويشرط تشديد، الثاني إذا لم يكن فبل الألف إلا حرفان، نحو: جنت مرت عمتكم، ولا يوجد غيرها، قال بعضهم: [/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]واشدد لفرد كلها مرات عماتكم وسائر الجنـــات[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]وقوله: (لفرد) بيان لمحل اشتراط هذين الشرطين، أي يشترط لحذف الألف الفرد في كلمات هذه القاعدة وجود أحد هذين الشرطين، إضافة إلى الشروط المتقدمة، وهي كون الكلمة جمع مؤنث وآخرها تاء مضمومة أو مكسورة.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]فإن فقد أحد الشروط ثبت الألف، نحو: هيهات، منساته، إذ ليستا جمعا، مع أنهما مفتوحتا التاء، ونحو: وخشعت الأصوات، أشتاتا، إذ ليستا جمع مؤنث، وأخراهما مفتوحة التاء، ونحو: فانفروا ثبات، إذ ليس قبل الألف إلا حرفان، ثانيهما مخفف، وكذلك من نبات، الممات ومماتهم، إن صلاتي، عن صلاتهم، صلاته وتسبيحه، لأنها ليست جموعا، وبعضها مفتوح التاء.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]وينبه الصبيان الذين يقرؤون برواية ورش على أن كلا من " ننسها نات، لقاءنا ايت " كلمتان، وكذلك " لا يات بخير، لا ياتيه الباطل، لا ياتيكما طعام، فلفظ "لا" فيهن حرف نفي، وما بعده أفعال.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]وقوله: (واحذف) مقدم رتبة أي واحذف الألفين أو الألف بالشروط المذكورة.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]وفي مفهوم القاعدة الثابت ومنطوقها المحذوف استثناءات، أما ما استثني من مفهومها الثابت فحذف فهو لفظان، أشار الناظم إلى الأول منهما عاطفا على ما يحذف بقوله: (أو بنات) أي واحذف لفظ "البنات" في ثلاثة مواضع، الأول في (نحل) أي سورة النحل: ويجعلون لله البنت سبحنه. والثاني في (طور) أي سورة الطور: أم له البنت ولكم البنون. والثالث في (أنعام) أي سورة الأنعام: وخرقوا له بنين وبنت بغير علم سبحنه. [/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]وأما لفظ "البنات" في غير المواضع الثلاثة فثابت نحو: وبنات الأخ وبنات الأخت، وبنات عمك وبنات عمتك وبنات خالك وبنات خلتك، أم اتخذ مما يخلق بنات، وبناتك ونساء المؤمنين، أصطفى البنات على البنين.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]وأما اللفظ الثاني المحذوف المستثنى من مفهوم القاعدة الثابت فقد أشار إليه بقوله: (أولات) نحو: وأولت الأحمال، فإن كن أولت حمل. [/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]هذا إذا لم يعتد بالواو الزائدة بين الهمزة واللام، أما إذا اعتد بها فالألف حينئذ قبله ثلاثة أحرف، فيكون مستوفيا لشروط الحذف.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]وأما ما استثني من منطوقها المحذوف فصار ثابتا فهو على قسمين، القسم الأول: ما كان فيه ألف واحد، وهو خمسة ألفاظ، أشار للثلاثة الأول منها بقوله: (لا فرد ضس) أي لا تحذف الألف الفرد الماد لواحد من حرفي " ضس " فالضاد في لفظين، وهما: في روضات الجنات، مرضات الله، وهذا اللفظ ليس جمعا، لكنه يذكر للمبتدئين، والسين في لفظ واحد، وهو: في أيام نحسات.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]وليس في القرآن كلمة من هذه القاعدة فيها ألف واحد يمد ضادا أو سينا غير ما استثني لذلك صح إطلاق الناظم رحمه الله تعالى.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]واللفظ الرابع (جنات شورى) أي: في روضات الجنات لهم ما يشاءون، في سورة الشورى. واللفظ الخامس: (السيئات) حيث ورد، نحو: عملوا السيئات ثم تابوا، ويتجاوز عن سيئاتهم، يبدل الله سيئاتهم حسنت.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]والقسم الثاني مما استثني من منطوق القاعدة هو ما كان فيه ألفان، وهما إما أن يكونا ثابتين، وإما أن يكون الأول منهما ثابتا، والثاني محذوفا، وإما أن يكون الأول محذوفا، والثاني ثابتا، فيثبتان جميعا في لفظ واحد، وهو "ءاياتنا" التي آخرها "نا" في موضعين أشار للأول منهما بقوله: (ءاياتنا ولو) أي "ءاياتنا" التي في ثمن ولو يعجل الله للناس الشر، وهي: وإذا تتلى عليهم ءاياتنا بينت قال الذين لا يرجون لقاءنا. وأشار للموضع الثاني بقوله: (وما) أي "ءاياتنا" التي في ثمن وما كان الناس إلا أمة واحدة، وهي: إذا لهم مكر في ءاياتنا قل الله أسرع مكرا.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]ويثبت الأول فقط، ويبقى الثاني محذوفا في خمسة ألفاظ، الأول منها لفظ "الآيات" سوى "ءاياتنا" في الموضعين المتقدمين، وذلك هو معنى قوله: (أولى سواه) أي لا تحذف الألف الأولى مما سوى ما ذكر من لفظ "الآيات" نحو: أو كذب بآيته إنه لا يفلح المجرمون، كذلك نفصل الآيت لقوم يتفكرون، ءايت بينت، بآيت الله، ولا تشتروا بآيتي، ولقد أريته ءايتنا، يتلوا عليهم ءايتك، ويريكم ءايته وهم عن ءايتها معرضون.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic](و) اللفظ الثاني مما يثبت فيه الألف الأول فقط هو: وقدور (راسيت)، والثالث: وأخر (يابست)، والرابع: (باسقاه) أي والنخل باسقت.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]وقد صوب شيخنا - رحمه الله تعالى - شطر هذا البيت بقوله: [/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic].................... وراسيات يابس باسق تلاه[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]وذلك ليسلم من الوقف على التاء بالهاء [/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic] والخامس: (رسالة العقود) أي: فما بلغت رسالته في سورة العقود "المائدة"، وهي في النظم بالأفراد، وعليه رسمت، إشارة لمن يقرؤها كذلك. وأما ما سواها من لفظها فمحذوف الألفين، نحو: إلا بلغا من الله ورسلته، الذين يبلغون رسلت الله، أبلغكم رسلت ربي.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]ويثبت الألف الثاني فقط في لفظ واحد، أشار إليه بقوله: (أو ثاني السما قضى) أي ولا تحذف الألف الثاني من ألفي جمع السماء الذي قبله لفظ "قضى" أي: فقضيهن سبع سموات في يومين، في سورة "فصلت". [/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]وأما ما سواها من لفظها فمحذوف الألفين، نحو: فسويهن سبع سموت، خلق السموت.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]وقد استحسن شيخنا - رحمه الله وجزاه أحسن مجازاه - أن يكون هذا البيت هكذا :[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]رسالة العقود والسما قضـى ثان وحذف يل كسر النون ضـا[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]وذلك ليكون روي البيت غير ألف. وقوله: "يل كسر" بدل قول الناظم: "قبل كسر" أراد به تبيين قيد سأنبه عليه في محله إن شاء الله تعالى.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]تنبيه: يحذف بهذه القاعدة خمسة عشر ومائة لفظ (115) بعضها يتكرر، سبعة وستون (67) منها فيها ألفان، وثمانية وأربعون (48) منها فيها ألف واحد، هذا بالإضافة إلى الألفاظ الخمسة التي يثبت أول ألفيها، ويحذف الثاني، و"سموات" التي بعكس ذلك، و"أولت" و"بنات" في المواضع الثلاثة.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]وأول كلمة تحذف بهذه القاعدة هي "في ظلمت" وآخر كلمة هي "النفثت".[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic] [/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]القاعدة الثالثة:[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]وهي - في الأصل - في تثنية الأسماء، وكذلك الأفعال التي فيها ألف التثنية، إلا أن الناظم - رحمه الله تعالى - قال إنه يريد شمول كل كلمة استوفت الشروط الآتية، تسهيلا على الصبيان. [/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]قال الناظم - رحمه الله تعالى -: (وحذف) الألف الواقع (قبل كسر النون) أي النون المكسورة (ضا)ء أي ظهر واشتهر، وذلك بشروط: الأول: أن يكون الألف مواليا للنون قبلها، وذلك هو المقصود من التصويب المذكور آنفا. والثاني: أن تكون النون (أخرى) كلمة حقيقة. الثالث: أن تكون (بلا تنوين) أي غير منونة. والرابع: أن لا يكون الألف ممالا.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]فالذي استوفى الشروط نحو: قال رجلن، إن هذان لسحران، يوم التقى الجمعن، يتلقى المتلقين، ودخل معه السجن فتين، الأولين فيقسن، وما يعلمن من أحد، يخصفن عليهما، إذ يحكمن في الحرث، ولا تتبعن.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]ويحذف بهذه القاعدة مما ليس تثنية أصلا، لكنه استوفى شروط الحذف نحو: على الإنسن، من الأوثن، كيد الشيطان. [/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]فإن كان في الكلمة ألفان فلا يحذف بهذه القاعدة إلا ثانيهما الموالي للنون، نحو: نضاختن، إلا إذا ذكر حذف الأول في باب الحروف، نحو: برهنن على ما سيأتي إن شاء الله تعالى.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]فإن فقد أحد الشروط المتقدمة ثبت الألف، نحو: قنوان، صنوان، وجفان، لوجود التنوين، ونحو: وقد هدين، لإمالة الألف عند ورش. [/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]ولا أطيل هنا بذكر المحترزات لوضوحها.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]ثم استثنى مما توفرت فيه شروط الحذف فقال: (إلا) تسعة ألفاظ: [/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]الأول: (بلسان) قومه، وكذلك: على لسان داود. وقد صوبه سيخنا- رحمه الله تعالى - بقوله: " إلا في لسان" لئلا يتوهم أن المقصود هو المثال الأول فقط، للنص عليه. قال بعضهم :[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]لفظ اللسان ليس منه أحمر * إلا الذي بين الحنوك يذكر[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]والمقصود بالحمرة هنا الحذف، وذلك لأن الألفات المحذوفة في الرسم تلحق في الضبط بالمداد الأحمر - على ما سيأتي - فكان الطلاب يعبرون عن الكلمة المحذوفة بالحمراء، وعن الثابت بالكحلاء.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]اللفظ الثاني: (الاذقان) أي: يخرون للأذقان، فهي إلى الأذقان.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]والثالث: (فرقان) أي: يوم الفرقان، وبينت من الهدى والفرقان.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]وأشار للرابع إلى الثامن بقوله: (و) إلا (ذا) أي ألفا مصاحبا لواحد من أحرف (أبزه) بأن كان مادا له، فأراد بالهمزة لفظ " القرآن " حيث ورد مجرورا، وبالباء تكذبان، والرهبان، وبالزاي الميزان، وبالهاء كالدهان.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]فإن كان في الكلمة واحد من الأحرف المذكورة غير ممدود بألف القاعدة فالحذف، نحو: مبسوطتن، زوجن، هذان.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic](و) تاسع الألفاظ المستثناة هو: ألم (يان) للذين آمنوا، وإنما يحتاج لذكر هذا اللفظ على رواية ورش - كما هو جلي-. [/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]تنبيهان: الأول: هذه المستثنيات ليس شيء منها داخل في أصل القاعدة إلا " تكذبان" فكان يصح الاستغناء عنها، لكن الناظم ذكرها جميعا لما سبق التنبيه عليه من أنه لا يقصر القاعدة على التثنية فقط.[/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]الثاني: يحذف بهذه القاعدة أربعة وأربعون لفظا (44) أولها "وما يعلمن" [/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic]وآخرها " نضاختن ". [/font][/color][/b] [b][color=windowtext][font=simplified arabic] [/font][/color][/b] [b][font=simplified arabic] [/font][/b] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن التجويد العام
الضبط لعلمي الرسم والضبط لعبد الله بن سليمان بن جدود