فجر الدعوة
احسن الله خاتمتها
- إنضم
- 4 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 1,324
- النقاط
- 36
- الإقامة
- المغرب
- احفظ من كتاب الله
- 10اجزاء
- احب القراءة برواية
- حفص
- القارئ المفضل
- الحذيفي
- الجنس
- أخ
كـتاب فى بيان خلف حفص من طريق الطيبه
تأليف
تأليف
خادم القراّّن الكريم, العلامة المقرئ صاحب التصانيف المفيده
الشيخ على بن محمد الشهير بالضباع (رحمه الله)
شيخ المقارئ المصرية ( سابقا ) , نفع الله به امين
طبع بمطبعه
مصطفى البابى الحلبى واولاده بمصر
--------------------
ربيع الثانى سنه 1347 هجريه
========================
بسم الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين , و الصلاة و السلام على سيدنا محمد وعلى اله و صحبه جمعين
وبعـــــد......
فيقول راجى عفو الغنى الكريم , على بن محمد الضباع ابن حسن بن إبراهيم , هـذه كلمات يسيرة تبين المراد من نظمى الذى ذكرت فيه أحكام المختلف فيها عـن حفص بن سليمان الكوفى مـن طريق الطيبة, سميتها الفرائد المرتبة على الفوائد المهذبة فى بيان خلف حفص من طريق الطيبة
وأسأل الله أن يجعلها خالصة لوجهه الكريم , وسببا للفوز لديه بجنات النعيم اْنه جواد كريم رؤف رحيم , فأقول وبالله التوفيق والهداية لأقوم طريق
الشيخ على بن محمد الشهير بالضباع (رحمه الله)
شيخ المقارئ المصرية ( سابقا ) , نفع الله به امين
طبع بمطبعه
مصطفى البابى الحلبى واولاده بمصر
--------------------
ربيع الثانى سنه 1347 هجريه
========================
بسم الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين , و الصلاة و السلام على سيدنا محمد وعلى اله و صحبه جمعين
وبعـــــد......
فيقول راجى عفو الغنى الكريم , على بن محمد الضباع ابن حسن بن إبراهيم , هـذه كلمات يسيرة تبين المراد من نظمى الذى ذكرت فيه أحكام المختلف فيها عـن حفص بن سليمان الكوفى مـن طريق الطيبة, سميتها الفرائد المرتبة على الفوائد المهذبة فى بيان خلف حفص من طريق الطيبة
وأسأل الله أن يجعلها خالصة لوجهه الكريم , وسببا للفوز لديه بجنات النعيم اْنه جواد كريم رؤف رحيم , فأقول وبالله التوفيق والهداية لأقوم طريق
بسم الله الرحمن الرحيم
( يقـول راجـى رحمـة القديـر=( علـى الضبـاع ) ذو التقصيـر
( الحـمـد لله ) وصـلــى الله=علـى النبـى ثــم مــن والاه
(وبعـد)هـذى نـبـذة لطيـفـه=ضمنتـهـا فـوائـد شـريـفـه
تحـوى خلافا قدحوتـه الطيـبـه=عن حفص الكوفى كن مصاحبـه
سميتهـا ( الفـوائـد المهـذبـه=فى خلف حفص من طريق الطيبه)
( يقـول راجـى رحمـة القديـر=( علـى الضبـاع ) ذو التقصيـر
( الحـمـد لله ) وصـلــى الله=علـى النبـى ثــم مــن والاه
(وبعـد)هـذى نـبـذة لطيـفـه=ضمنتـهـا فـوائـد شـريـفـه
تحـوى خلافا قدحوتـه الطيـبـه=عن حفص الكوفى كن مصاحبـه
سميتهـا ( الفـوائـد المهـذبـه=فى خلف حفص من طريق الطيبه)
( حكم التكبير )
من أول انشراحها أو من فحد=دث خلف تكبير لحفص قدورد
وبعضهم كبر فى غبـر بـراءة= و تركه لجمهـور جـرى
واختص أول بست المتصـل=وترك غنة و خمس المنفصل
والثان بالتوسيط فيما أتصلا=ومـده مـع غنـة فحصـلا
وثالـث بسـت ذى أتصـال=وغن ان خمست ذا انفصال )
من أول انشراحها أو من فحد=دث خلف تكبير لحفص قدورد
وبعضهم كبر فى غبـر بـراءة= و تركه لجمهـور جـرى
واختص أول بست المتصـل=وترك غنة و خمس المنفصل
والثان بالتوسيط فيما أتصلا=ومـده مـع غنـة فحصـلا
وثالـث بسـت ذى أتصـال=وغن ان خمست ذا انفصال )
أى ذهب جماعة من أهل الأداء عن حفص إلى الأخذ بالتكبير ولهم فيه ثلاثة مذاهب ( لأول ) التكبير أول ألم نشرح وما بعدها إلى أول الناس ( الثانى ) التكبير اخر الضحى ومابعدها إلى اخر الناس ( الثالث ) التكبير أول كل سورة سوى براءة ، أما براءة فلا تكبير فيها لأن التكبير لابد من اقترانه بالبسمله ولابسمله فيها ، وذهب الجمهور إلى تركه مطلقا ، ( ويختص المذهب الاول ) باشباع المتصل مع قصر المنفصل ومده ثلاثا وأربعا وترك الغنة ( ويختص الثانى ) بتوسط المتصل مع قصر المنفصل وتوسطه وباشباع المتصل مع الغنة وأوجه المنفصل الأربعة ( ويختص الثالث ) باشباع المتصل مع أوجه المنفصل الأربعة وتجوز معه الغنة وعدمها إلا أنها تتعين عليه عند مد المنفصل خمسا ( ويجوز مع الرابع ) كل الوجوه فى المدين والغنة وعدمها ( تتميم ) محل التكبير قبل البسملة ولفظه الله أكبر ولاتهليل ولاتحميد معه عند سور الختم إذا قصد تعظيمه على رأى بعض المتأخرين ، والوقف عليه ووصله بالبسملة يجوزان ولايجوز وصله باخر سورة الوقف عليه إلا فى سور الختم وهن والضحى وما بعدها إلى اخر القران وكذا لايجوز وصل اخر سورة بالتكبير مع وصله بالبسملة موقوفا عليها ، ( إذا وصلت أواخر السور بالتكبير ) كسرت ما كان أو منونا نحو عليم الله أكبر وفحدث الله أكبر وإن كان محركا تركتة على حاله وحذفت همزة الوصل نحو ولا الضالين الله أكبر وعلم الكتاب الله أكبر والأبتر الله أكبر وإذا كان اخر السورة حرف مد وجب حذفه نحو يرضى الله أكبر وإن كان كان هاء ضمير امتنعت صلتها نحو ربه الله أكبر وإن كان ميم جمع ضمت نحو أمثالكم الله أكبر وإن كان مكسورا نحو أولوا الألباب أكبر ولخبير الله أكبر تعين ترقيق لام الجلالة
( حكم المد المنفصل والمد المتصل )
( بالقصـر والثـلاث والتـوسـط=والخمس خذ فى ذى انفصال وابسط
وبعـض قاصريـه للتعظيـم مـد=وسطـا بـلا إلـه إلا واعتـمـد
بشـرط غنـة وفيـمـا اتـصـلا=وسط وبالخمس أو السـت اجعـلا
وخمسه اختصت بخمس المنفصـل=وإن توسط و سط اقصـر يابطـل
وإن تـمـد فالـوجـوه كـلـهـا=تأتى وفى العكس الوجـوه عينهـا
( بالقصـر والثـلاث والتـوسـط=والخمس خذ فى ذى انفصال وابسط
وبعـض قاصريـه للتعظيـم مـد=وسطـا بـلا إلـه إلا واعتـمـد
بشـرط غنـة وفيـمـا اتـصـلا=وسط وبالخمس أو السـت اجعـلا
وخمسه اختصت بخمس المنفصـل=وإن توسط و سط اقصـر يابطـل
وإن تـمـد فالـوجـوه كـلـهـا=تأتى وفى العكس الوجـوه عينهـا
أى يجوز فى المد المنفصل على انفراد أربعة أوجه القصر ومده ثلاثا وأربعا وخمسا، ويجوز فى المد المتصل على انفراده ثلاثة أوجه التوسط ومده خمسا وستا، ويجوز فيهما إذا اجتمعا سبعة أوجه، فان تقدم المتصل كما فى قوله تعالى أو كصيب من السماء الآية فعلى توسطه يأتى فى المنفصل القصر والتوسط لاغير وعلى مده خمسا فقط وعلى مده ستا يجوز فى المنفصل أوجهه الأربعة ، وإن تقدم المنفصل كما فى قوله تعالى يا بنى إسراءيل الآية فعلى قصره يأتى فى المتصل التوسط والاشباع وعلى مده ثلاثا يأتى فى المتصل الاشباع فقط ، وعلى توسطه التوسط والاشباع ، وعلى مده خمسا المد خمسا والاشباع ، وأجاز من قصر المنفصل مد لا النافية فى قوله تعالى لا إله إلا حيث أتى بقدر ألفين لقصد التعظيم ، ولابد حينئذ من إشباع المتصل وإبقاء الغنة ويتعين عليه الصاد فى ويبصط وفى الخلق بصطة وبمصيطر والسين فى المصيطرون وإظهار اركب معنا ويس والقران ون والقلم وإدغام يلهث ذلك وإدراج عوجا وإخوته وفتح ضاد ضعفا وضعف وحذف الياء وقفا فى فما اتان وإثبات الألف وقفا فى للكافرين سلاسلا ويمتنع معه قصر عين
(حكم الساكن قبل الهمز )
واسكت لهمز عن سكون غير مدأو= أل مفصـول اودع يـا مجـد
والمد وسط إن تخصص سكتـك=وإن تعمـم مـد مـع توسيطـك
واسكت لهمز عن سكون غير مدأو= أل مفصـول اودع يـا مجـد
والمد وسط إن تخصص سكتـك=وإن تعمـم مـد مـع توسيطـك
أى ورد فى الساكن الصحيح وشبهه إذا لقيا همزا ثلاثة مذاهب:
( الأول) السكت على جميع ما جاء منه مفصولا كان أو موصولا نحو "من امن" -"خلوا إلى"-" ابنى ادم "-"الآخرة"-" قران "-"سوء "
( الثانى ) السكت على "شىء" والساكن المفصول فقط.
( الثالث) عدم السكت على الجميع.
( ويختص الأول ) بتوسط المنفصل مع إشباع المتصـل
( ويختص الثانى) بتوسط النوعين
( ويأتى مع الثالث ) جميع أوجههما
( تتميم ) و لا يأتى مع السكت بنوعيه تكبير ولا غنة
( الأول) السكت على جميع ما جاء منه مفصولا كان أو موصولا نحو "من امن" -"خلوا إلى"-" ابنى ادم "-"الآخرة"-" قران "-"سوء "
( الثانى ) السكت على "شىء" والساكن المفصول فقط.
( الثالث) عدم السكت على الجميع.
( ويختص الأول ) بتوسط المنفصل مع إشباع المتصـل
( ويختص الثانى) بتوسط النوعين
( ويأتى مع الثالث ) جميع أوجههما
( تتميم ) و لا يأتى مع السكت بنوعيه تكبير ولا غنة
(حكم النون الساكنة والتنوين عند اللام والراءِ )
( فى نحو إن لم عن مع من ربهم=رزقا لكـم رب رحيـم يـا ملـم
أو اتركن والغـن دع إن تسكتـا=أو إن توسط ذا انفصال يا فتى )
أو اتركن والغـن دع إن تسكتـا=أو إن توسط ذا انفصال يا فتى )
ذهب جمهور أهل الأداء عن حفص إلى إدغام النون الساكنة والتنوين فى اللام والراء فى نحو فان "لم تفعلوها" _"ومن ربهم"_" ورزقا لكم "و"من رب رحيم "من غير غنة وذهب بعضهم إلى إدغامهم فيهما مع بقائها،
واختار فى النشر اختصاص هذه الغنة بما رسم مقطوعا نحو فان لم يستجيبوا لك دون الموصول وهو فى فاء لم يستجيبوا لكم وألن نجعل فى الكهف وألن نجمع فى القيامة و إلا تفعلوه فى الأنفال وإلا تنفروا و إلا تنصروه فى التوبة و إلا تغفر لى فى هود و إلا تصرف فى يوسف وألا بفتح الهمزة إلا فى عشرة مواضع رسمت فيها بالقطع وهى أن لا أقول وأن لا يقولوا فى الأعراف وأن لا ملجأ فى التوبة وأن لا إله إلا هو فى هود وأن لا تعبدوا فى قصة نوح بعده وأن لا تشرك بى فى الحج وأن لا تعبدوا الشيطان فى يس وأن لاتعلوا على الله فى الدخان وأن لا يشركن فى الامتحان وأن لا يدخلنها فى ن~ واختلفت المصاحف فى أن لا إله إلا أنت فى الأنبياء وأطلق الحكم فى المقطوع والموصول أكثر المتقدمين وإليه جنح إمامنا المتولى ونصر القول به وعليه عملنا ، ثم إن الغنه من حيث هى تختص بإشباع المتصل ومده خمسا وبعدم السكت للهمز
(تتميم) هنا تم الكلام على الأمور الكلية التى لابد للقارئ من ملاحظتها وجودا وعدما واعتماده فى قراءته على وجه معين مما يجوز فيها حال تركيها وإذا تأملت ما تقدم من الكلام عليها تبين لك أن الجائز فيها واحد وعشرون وجها بيانها أن قصر المنفصل يأتى عليه خمسة أوجه توسط المتصل مع عدم الغنة والتكبير وإشباعه مع عدمهما ومع التكبير وحده ومع الغنة وحدها ومعهما ، ومده ثلاثا يتأتى معه أربعة كأربعة قصره مع إشباع المتصل ، وتوسطه يتأنى معه سبعة أوجه وجهان مع السكت وهما توسط المتصل وإشباعه بلا تكبير ولاغنة وخمسة على عدمه كالخمسة التى القصر و مـده
خمسا يتأتى عليه خمسة أوجه وهى مد المتصل خمسا مع عدم الغنة والتكبير ومع الغنه وعدم التكبير وإشباعه معهما ومع الغنة والتكبير وقد عرفت أن لاسكت للهمز على توسط المنفصل
واختار فى النشر اختصاص هذه الغنة بما رسم مقطوعا نحو فان لم يستجيبوا لك دون الموصول وهو فى فاء لم يستجيبوا لكم وألن نجعل فى الكهف وألن نجمع فى القيامة و إلا تفعلوه فى الأنفال وإلا تنفروا و إلا تنصروه فى التوبة و إلا تغفر لى فى هود و إلا تصرف فى يوسف وألا بفتح الهمزة إلا فى عشرة مواضع رسمت فيها بالقطع وهى أن لا أقول وأن لا يقولوا فى الأعراف وأن لا ملجأ فى التوبة وأن لا إله إلا هو فى هود وأن لا تعبدوا فى قصة نوح بعده وأن لا تشرك بى فى الحج وأن لا تعبدوا الشيطان فى يس وأن لاتعلوا على الله فى الدخان وأن لا يشركن فى الامتحان وأن لا يدخلنها فى ن~ واختلفت المصاحف فى أن لا إله إلا أنت فى الأنبياء وأطلق الحكم فى المقطوع والموصول أكثر المتقدمين وإليه جنح إمامنا المتولى ونصر القول به وعليه عملنا ، ثم إن الغنه من حيث هى تختص بإشباع المتصل ومده خمسا وبعدم السكت للهمز
(تتميم) هنا تم الكلام على الأمور الكلية التى لابد للقارئ من ملاحظتها وجودا وعدما واعتماده فى قراءته على وجه معين مما يجوز فيها حال تركيها وإذا تأملت ما تقدم من الكلام عليها تبين لك أن الجائز فيها واحد وعشرون وجها بيانها أن قصر المنفصل يأتى عليه خمسة أوجه توسط المتصل مع عدم الغنة والتكبير وإشباعه مع عدمهما ومع التكبير وحده ومع الغنة وحدها ومعهما ، ومده ثلاثا يتأتى معه أربعة كأربعة قصره مع إشباع المتصل ، وتوسطه يتأنى معه سبعة أوجه وجهان مع السكت وهما توسط المتصل وإشباعه بلا تكبير ولاغنة وخمسة على عدمه كالخمسة التى القصر و مـده
خمسا يتأتى عليه خمسة أوجه وهى مد المتصل خمسا مع عدم الغنة والتكبير ومع الغنه وعدم التكبير وإشباعه معهما ومع الغنة والتكبير وقد عرفت أن لاسكت للهمز على توسط المنفصل
( حكم و يبصط وفى الخلق بصطة )
( إقرأهما بالصاد لكن لا علـى=قصر بـلا عـن مكبـراً فـلا
و لا على الثلاث عند ترك عـن=و لا على الخمس بست إن تغن
واقرأ بسين لا على قصر بتـوسيط= و لا غن بلا خمـس رأوا
وامنع على صاد بيبصط أتـت=الخمس فى النوعين هكذا ثبت )
و لا على الثلاث عند ترك عـن=و لا على الخمس بست إن تغن
واقرأ بسين لا على قصر بتـوسيط= و لا غن بلا خمـس رأوا
وامنع على صاد بيبصط أتـت=الخمس فى النوعين هكذا ثبت )
أى قوله تعالى والله يقبض ويبصط بالبقرة وفى الخلق بصطة فى الأعراف ورد فى كل منهما الصاد والسين وتمتنع الصاد فيهما على القصر مع التكبير وعدم الغنة وعلى المد ثلاثا مع الغنة وعلى إشباع المتصل مع مد المنفصل خمسا عند الغنة، و تمتنع السين فيهما على قصر المنفصل عند توسط المتصل وعلى الغنة عند قصر المنفصل ومده ثلاثا وأربعا، ويجوز كل منهما على غير ذلك من الأحوال إلا أن الصاد فى ويبصط تمتنع أيضا على مد النوعين خمسا
( حكم المصيطرون )
( بالصاد والسين المصيطرون عن=وسينه امنع عند خمس إن تغـن
وصـاده اختصـت بتـرك الغـن=والسكت والتكبيـر يـا ذا الفـن
لـدى توسـط وخمـسٍ فيهمـا=والقصر والتوسط مع مد سمـا )
وصـاده اختصـت بتـرك الغـن=والسكت والتكبيـر يـا ذا الفـن
لـدى توسـط وخمـسٍ فيهمـا=والقصر والتوسط مع مد سمـا )
أى ورد فى قوله تعالى أم هم المصيطرون الصاد والسين، وتمتنع السين فيه على مد النوعين خمسا عند الغنه، وتختص صاده بترك الغنة والسكت والتكبير عند إشباع المتصل مع قصر المنفصل وتوسطه وعند توسط النوعين ومدهما خمسا
( حكم بمصيطر )
( مصيطر بالصاد والسين ومـع=غن لدى الخمسين صـاده امتنـع
وسينه امنع مع ثـلاث المنفصـل=أو أن توسط عند تكبيـر حصـل
والسكت مخصوصاً ومع قصر= وردمن غير تكبير ولا غـن وجـد )
وسينه امنع مع ثـلاث المنفصـل=أو أن توسط عند تكبيـر حصـل
والسكت مخصوصاً ومع قصر= وردمن غير تكبير ولا غـن وجـد )
أى ورد قوله تعالى لست عليهم بمصيطر بالصاد والسين، وتمتنع صاده على الغنة عند مد المنفصل خمسا مع مد المتصل خمسا وستا، وتمتنع سينه على مد المنفصل ثلاثا وعلى توسطه مع التكبير وعلى السكت الخاص أعنى السكت على أل وشئ والساكن المفصول فقط وعلى قصر المنفصل عند عدم التكبير والغنة
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع