ابن عامر الشامي
وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
- إنضم
- 20 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 10,237
- النقاط
- 38
- الإقامة
- المملكة المغربية
- احفظ من كتاب الله
- بين الدفتين
- احب القراءة برواية
- رواية حفص عن عاصم
- القارئ المفضل
- سعود الشريم
- الجنس
- اخ
النظم العذب المصون لتحريرات رواية قالون،
وفيه ذكر لتحريرات وأحكام رواية قالون عن نافع من طريق التيسير،
نظم أحمد بن نواف المجلاد القطري الضرير،
وهذه النسخة بخط الناظم.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ.
لَكَ الشُّكْرُ يَا مَوْلَايَ أَنْ قَدْ نَصَرْتَ أَهْ،
لَ لِيْبْيَا عَلَى الطَّاغُوْتِ فَارْزُقْهُمُ العُلَا.
وَصَلَّيْتُ أَيْضاً ثُمَّ سَلَّمْتُ دَائِماً،
عَلَى المُصْطَفَى وَالصَّحْبِ وَالآلِ وَالوِلَا.
وَبَعْدُ فَذِيْ أَحْكَامُ قَالُوْنِهِمْ كَمَا،
أَتَتْ مُضْمَنَ التَّيْسِيْرِ نَظْماً مُسَهَّلَا.
أَبُو عَمْرٍ الدَّانِيُّ عَنْ فَارِسٍ رَوَى،
طَرِيْقَ ابْنِ هَارُوْنٍ لِقَالُوْنَ يُجْتَلَى.
فَفِي البَدْءِ فِي الأَجْزَاءِ بَسْمِلْ لَهُ وَدَعْ،
وَصِلْ ضَمَّ مِيْمِ الجَمْعِ تَكْبِيْرَ نَهْمِلَا.
وَهَا تُرْزَقَانِهْ صِلْ لَدَيْهِ مُحَقِّقاً،
وَذَا الحَرْفُ قُلْ فِي يُوْسُفٍ جَاءَ مُنْزَلَا.
وَيَأْتِهْ بِطَاهَا صِلْ لَهُ هَاءَهَا حُسِمْ،
وَعَنْهُ أَتَى آؤُشْهِدُوا فَاقْبَلَنْ وَلَا.
أَأُلْقِيْ وَنَحْوَهْ فَافْصِلَنْ بِالأَلِفْ لَهُ،
أَيِمَّةً التَّسْهِيْلَ لَا غَيْرَهُ فَلَا.
وَسَهِّلْكَذَا أَبْدِلْ أَأَلذَّكَرَيْنِ ثِقْ،
وَفِي البَابِ جَا تَوْسِيْطُ عَيْنَ تَقَبَّلَا.
وَيَاسِيْنَ بِالإِظْهَارِ بَا ارْكَبْ بِهُوْدِهَا،
فَأَظْهِرْ كَمَا يَلْهَثْ فِ لَعْرَافِ تَفْضُلَا.
وَفِي وَيُعَذِّبْ آخِرَ البَقَرَهْ لَهُ،
مَعَ البَاءِ أَدْغِمْ مِيْمَ مَنْ مُتَحَمِّلَا.
وَلِلنُّوْنِ إِنْ تَسْكُنْ وَتَنْوِيْنِهِ فَدَعْ،
مَعَ اللَّامِ وَالرَّا غُنَّةً عَنْهُ تَكْمُلَا.
وَمُوْتَفِكَهْ كَالجَمْعِ فَاهْمِزْ لَهُ بَدَا،
وَمَا بَعْدَ عَاداً قُلْ لَدَى النَّجْمِ أَعْمِلَا.
اَلُؤْلَى كَذَا لُؤْلَى لَدَى البَدْءِ قَدْ جَلَتْ،
كَحَفْصٍ وَذَا أَوْلَى وَهَارٍ تَمَيَّلَا.
وَهَا يَا بِفَتْحٍ خُذْ كَيَاسِيْنَ قَدْ لَمَعْ،
وَفَتْحُكَ رَا التَّوْرَاةِ فِي الكُلِّ بُجِّلَا.
وَمَا انْفَصَلَ اقْصُرْ مَا اتَّصَلْ وَسِّطَنْ فَطِنْ،
وَفِي يُوْسُفٍ بِالسُّوْءِ أَبْدِلْ وَأَدْخِلَا.
يَشَاءُ وِلَى سَهِّلْ وَفِي البَابِ فَخِّمُوا،
لَدَى رَاءِ فِرْقٍ جَاءَ نَخْلُكُّمُوا تَلَا.
وَفِي فُصِّلَتْ رَبِّيْ لَهُ افْتَحْ لِيَائِهَا،
وَسَكِّنْ كَذَا أَيْضاً وَقَدِّمْ لِأَوَّلَا.
لِيَاءِ التَّلَاقِ احْذِفْ كَيَاءِ التَّنَادِ جُدْ،
وَقَدْ قِيْلَ بِالإِثْبَاتِ وَالنَّشْرُ أَبْطَلَا.
أَلِثْبَاتَ لِلْيَا فِيْهِمَا يَا دَعَانِ فَاحْ،
ذِفُوا قَبْلَهُ بِالحَذْفِ لِلْيَا تَعَقَّلَا.
وَآتَانِ بِاليَا قِفْ لَدَى النَّمْلِ ضُمَّ هَا،
يُمِلَّ هْوَ سَكِّنْ هَاءَ ثُمَّ هُوَ انْجَلَى.
وَعَيْنَ نِعِمَّا سَكِّنَنْ مَعاً اخْتَلِسْ،
وَفِي عَيْنِ تَعْدُوا فِي النِّسَا أَعْمِلَنْ كِلَا.
كَهَاءِ يَهَدِّيْ جَا لَدَى يُوْنُسٍ كَذَا،
بِخَا يَخْصِمُوْنَ انْظُرْ بِيَاسِيْنَ نُزِّلَا.
وَعَنْهُ بِتَأْمَنَّا بِيُوْسُفَ رُمْ حَلَتْ،
وَعَنْهُ أَنَا بِالوَصْلِ بِالخُلْفِ مُدَّ لَا.
وَهَذَا إِذَا مَا بَعْدَهُ كَسْرُ هَمْزَةٍ،
وَفِي لِيَهَبْ فَاهْمِزْ لَدَى مَرْيَمٍ عَلَا.
وَقَدْ تَمَّ هَذَا النَّظْمُ يُسْراً فَأَحْسِنُوا،
بِهِ الظَّنَّ وَادْعُوا اللَّهَ كَيْ يَتَقَبَّلَا.
وَإِنْ زَلَّةٌ بَانَتْ بِحِلْمِكُمُوْ خُذُوا،
وَمَنْ كَانَ ذَا شَأْنٍ لِيُصْلِحْ يُعَدَّلَا.
وَصَلِّ إِلَهِيْ ثُمَّ سَلِّمْ وَبَارِكَنْ،
عَلَى النُّوْرِ وَالآلِ الكِرَامِ وَمَنْ تَلَا.
وفيه ذكر لتحريرات وأحكام رواية قالون عن نافع من طريق التيسير،
نظم أحمد بن نواف المجلاد القطري الضرير،
وهذه النسخة بخط الناظم.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ.
لَكَ الشُّكْرُ يَا مَوْلَايَ أَنْ قَدْ نَصَرْتَ أَهْ،
لَ لِيْبْيَا عَلَى الطَّاغُوْتِ فَارْزُقْهُمُ العُلَا.
وَصَلَّيْتُ أَيْضاً ثُمَّ سَلَّمْتُ دَائِماً،
عَلَى المُصْطَفَى وَالصَّحْبِ وَالآلِ وَالوِلَا.
وَبَعْدُ فَذِيْ أَحْكَامُ قَالُوْنِهِمْ كَمَا،
أَتَتْ مُضْمَنَ التَّيْسِيْرِ نَظْماً مُسَهَّلَا.
أَبُو عَمْرٍ الدَّانِيُّ عَنْ فَارِسٍ رَوَى،
طَرِيْقَ ابْنِ هَارُوْنٍ لِقَالُوْنَ يُجْتَلَى.
فَفِي البَدْءِ فِي الأَجْزَاءِ بَسْمِلْ لَهُ وَدَعْ،
وَصِلْ ضَمَّ مِيْمِ الجَمْعِ تَكْبِيْرَ نَهْمِلَا.
وَهَا تُرْزَقَانِهْ صِلْ لَدَيْهِ مُحَقِّقاً،
وَذَا الحَرْفُ قُلْ فِي يُوْسُفٍ جَاءَ مُنْزَلَا.
وَيَأْتِهْ بِطَاهَا صِلْ لَهُ هَاءَهَا حُسِمْ،
وَعَنْهُ أَتَى آؤُشْهِدُوا فَاقْبَلَنْ وَلَا.
أَأُلْقِيْ وَنَحْوَهْ فَافْصِلَنْ بِالأَلِفْ لَهُ،
أَيِمَّةً التَّسْهِيْلَ لَا غَيْرَهُ فَلَا.
وَسَهِّلْكَذَا أَبْدِلْ أَأَلذَّكَرَيْنِ ثِقْ،
وَفِي البَابِ جَا تَوْسِيْطُ عَيْنَ تَقَبَّلَا.
وَيَاسِيْنَ بِالإِظْهَارِ بَا ارْكَبْ بِهُوْدِهَا،
فَأَظْهِرْ كَمَا يَلْهَثْ فِ لَعْرَافِ تَفْضُلَا.
وَفِي وَيُعَذِّبْ آخِرَ البَقَرَهْ لَهُ،
مَعَ البَاءِ أَدْغِمْ مِيْمَ مَنْ مُتَحَمِّلَا.
وَلِلنُّوْنِ إِنْ تَسْكُنْ وَتَنْوِيْنِهِ فَدَعْ،
مَعَ اللَّامِ وَالرَّا غُنَّةً عَنْهُ تَكْمُلَا.
وَمُوْتَفِكَهْ كَالجَمْعِ فَاهْمِزْ لَهُ بَدَا،
وَمَا بَعْدَ عَاداً قُلْ لَدَى النَّجْمِ أَعْمِلَا.
اَلُؤْلَى كَذَا لُؤْلَى لَدَى البَدْءِ قَدْ جَلَتْ،
كَحَفْصٍ وَذَا أَوْلَى وَهَارٍ تَمَيَّلَا.
وَهَا يَا بِفَتْحٍ خُذْ كَيَاسِيْنَ قَدْ لَمَعْ،
وَفَتْحُكَ رَا التَّوْرَاةِ فِي الكُلِّ بُجِّلَا.
وَمَا انْفَصَلَ اقْصُرْ مَا اتَّصَلْ وَسِّطَنْ فَطِنْ،
وَفِي يُوْسُفٍ بِالسُّوْءِ أَبْدِلْ وَأَدْخِلَا.
يَشَاءُ وِلَى سَهِّلْ وَفِي البَابِ فَخِّمُوا،
لَدَى رَاءِ فِرْقٍ جَاءَ نَخْلُكُّمُوا تَلَا.
وَفِي فُصِّلَتْ رَبِّيْ لَهُ افْتَحْ لِيَائِهَا،
وَسَكِّنْ كَذَا أَيْضاً وَقَدِّمْ لِأَوَّلَا.
لِيَاءِ التَّلَاقِ احْذِفْ كَيَاءِ التَّنَادِ جُدْ،
وَقَدْ قِيْلَ بِالإِثْبَاتِ وَالنَّشْرُ أَبْطَلَا.
أَلِثْبَاتَ لِلْيَا فِيْهِمَا يَا دَعَانِ فَاحْ،
ذِفُوا قَبْلَهُ بِالحَذْفِ لِلْيَا تَعَقَّلَا.
وَآتَانِ بِاليَا قِفْ لَدَى النَّمْلِ ضُمَّ هَا،
يُمِلَّ هْوَ سَكِّنْ هَاءَ ثُمَّ هُوَ انْجَلَى.
وَعَيْنَ نِعِمَّا سَكِّنَنْ مَعاً اخْتَلِسْ،
وَفِي عَيْنِ تَعْدُوا فِي النِّسَا أَعْمِلَنْ كِلَا.
كَهَاءِ يَهَدِّيْ جَا لَدَى يُوْنُسٍ كَذَا،
بِخَا يَخْصِمُوْنَ انْظُرْ بِيَاسِيْنَ نُزِّلَا.
وَعَنْهُ بِتَأْمَنَّا بِيُوْسُفَ رُمْ حَلَتْ،
وَعَنْهُ أَنَا بِالوَصْلِ بِالخُلْفِ مُدَّ لَا.
وَهَذَا إِذَا مَا بَعْدَهُ كَسْرُ هَمْزَةٍ،
وَفِي لِيَهَبْ فَاهْمِزْ لَدَى مَرْيَمٍ عَلَا.
وَقَدْ تَمَّ هَذَا النَّظْمُ يُسْراً فَأَحْسِنُوا،
بِهِ الظَّنَّ وَادْعُوا اللَّهَ كَيْ يَتَقَبَّلَا.
وَإِنْ زَلَّةٌ بَانَتْ بِحِلْمِكُمُوْ خُذُوا،
وَمَنْ كَانَ ذَا شَأْنٍ لِيُصْلِحْ يُعَدَّلَا.
وَصَلِّ إِلَهِيْ ثُمَّ سَلِّمْ وَبَارِكَنْ،
عَلَى النُّوْرِ وَالآلِ الكِرَامِ وَمَنْ تَلَا.
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع