الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
روضة القراءات العشر والتوجيه والتحريرات
النظم العذب المصون لتحريرات رواية قالون،
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 32251" data-attributes="member: 329"><p>النظم العذب المصون لتحريرات رواية قالون،</p><p>وفيه ذكر لتحريرات وأحكام رواية قالون عن نافع من طريق التيسير،</p><p>نظم أحمد بن نواف المجلاد القطري الضرير،</p><p>وهذه النسخة بخط الناظم.</p><p>بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ.</p><p>لَكَ الشُّكْرُ يَا مَوْلَايَ أَنْ قَدْ نَصَرْتَ أَهْ،</p><p>لَ لِيْبْيَا عَلَى الطَّاغُوْتِ فَارْزُقْهُمُ العُلَا.</p><p>وَصَلَّيْتُ أَيْضاً ثُمَّ سَلَّمْتُ دَائِماً،</p><p>عَلَى المُصْطَفَى وَالصَّحْبِ وَالآلِ وَالوِلَا.</p><p>وَبَعْدُ فَذِيْ أَحْكَامُ قَالُوْنِهِمْ كَمَا،</p><p>أَتَتْ مُضْمَنَ التَّيْسِيْرِ نَظْماً مُسَهَّلَا.</p><p>أَبُو عَمْرٍ الدَّانِيُّ عَنْ فَارِسٍ رَوَى،</p><p>طَرِيْقَ ابْنِ هَارُوْنٍ لِقَالُوْنَ يُجْتَلَى.</p><p>فَفِي البَدْءِ فِي الأَجْزَاءِ بَسْمِلْ لَهُ وَدَعْ،</p><p>وَصِلْ ضَمَّ مِيْمِ الجَمْعِ تَكْبِيْرَ نَهْمِلَا.</p><p>وَهَا تُرْزَقَانِهْ صِلْ لَدَيْهِ مُحَقِّقاً،</p><p>وَذَا الحَرْفُ قُلْ فِي يُوْسُفٍ جَاءَ مُنْزَلَا.</p><p>وَيَأْتِهْ بِطَاهَا صِلْ لَهُ هَاءَهَا حُسِمْ،</p><p>وَعَنْهُ أَتَى آؤُشْهِدُوا فَاقْبَلَنْ وَلَا.</p><p>أَأُلْقِيْ وَنَحْوَهْ فَافْصِلَنْ بِالأَلِفْ لَهُ،</p><p>أَيِمَّةً التَّسْهِيْلَ لَا غَيْرَهُ فَلَا.</p><p>وَسَهِّلْكَذَا أَبْدِلْ أَأَلذَّكَرَيْنِ ثِقْ،</p><p>وَفِي البَابِ جَا تَوْسِيْطُ عَيْنَ تَقَبَّلَا.</p><p>وَيَاسِيْنَ بِالإِظْهَارِ بَا ارْكَبْ بِهُوْدِهَا،</p><p>فَأَظْهِرْ كَمَا يَلْهَثْ فِ لَعْرَافِ تَفْضُلَا.</p><p>وَفِي وَيُعَذِّبْ آخِرَ البَقَرَهْ لَهُ،</p><p>مَعَ البَاءِ أَدْغِمْ مِيْمَ مَنْ مُتَحَمِّلَا.</p><p>وَلِلنُّوْنِ إِنْ تَسْكُنْ وَتَنْوِيْنِهِ فَدَعْ،</p><p>مَعَ اللَّامِ وَالرَّا غُنَّةً عَنْهُ تَكْمُلَا.</p><p>وَمُوْتَفِكَهْ كَالجَمْعِ فَاهْمِزْ لَهُ بَدَا،</p><p>وَمَا بَعْدَ عَاداً قُلْ لَدَى النَّجْمِ أَعْمِلَا.</p><p> </p><p>اَلُؤْلَى كَذَا لُؤْلَى لَدَى البَدْءِ قَدْ جَلَتْ،</p><p>كَحَفْصٍ وَذَا أَوْلَى وَهَارٍ تَمَيَّلَا.</p><p>وَهَا يَا بِفَتْحٍ خُذْ كَيَاسِيْنَ قَدْ لَمَعْ،</p><p>وَفَتْحُكَ رَا التَّوْرَاةِ فِي الكُلِّ بُجِّلَا.</p><p>وَمَا انْفَصَلَ اقْصُرْ مَا اتَّصَلْ وَسِّطَنْ فَطِنْ،</p><p>وَفِي يُوْسُفٍ بِالسُّوْءِ أَبْدِلْ وَأَدْخِلَا.</p><p>يَشَاءُ وِلَى سَهِّلْ وَفِي البَابِ فَخِّمُوا،</p><p>لَدَى رَاءِ فِرْقٍ جَاءَ نَخْلُكُّمُوا تَلَا.</p><p>وَفِي فُصِّلَتْ رَبِّيْ لَهُ افْتَحْ لِيَائِهَا،</p><p>وَسَكِّنْ كَذَا أَيْضاً وَقَدِّمْ لِأَوَّلَا.</p><p>لِيَاءِ التَّلَاقِ احْذِفْ كَيَاءِ التَّنَادِ جُدْ،</p><p>وَقَدْ قِيْلَ بِالإِثْبَاتِ وَالنَّشْرُ أَبْطَلَا.</p><p>أَلِثْبَاتَ لِلْيَا فِيْهِمَا يَا دَعَانِ فَاحْ،</p><p>ذِفُوا قَبْلَهُ بِالحَذْفِ لِلْيَا تَعَقَّلَا.</p><p>وَآتَانِ بِاليَا قِفْ لَدَى النَّمْلِ ضُمَّ هَا،</p><p>يُمِلَّ هْوَ سَكِّنْ هَاءَ ثُمَّ هُوَ انْجَلَى.</p><p>وَعَيْنَ نِعِمَّا سَكِّنَنْ مَعاً اخْتَلِسْ،</p><p>وَفِي عَيْنِ تَعْدُوا فِي النِّسَا أَعْمِلَنْ كِلَا.</p><p>كَهَاءِ يَهَدِّيْ جَا لَدَى يُوْنُسٍ كَذَا،</p><p>بِخَا يَخْصِمُوْنَ انْظُرْ بِيَاسِيْنَ نُزِّلَا.</p><p>وَعَنْهُ بِتَأْمَنَّا بِيُوْسُفَ رُمْ حَلَتْ،</p><p>وَعَنْهُ أَنَا بِالوَصْلِ بِالخُلْفِ مُدَّ لَا.</p><p>وَهَذَا إِذَا مَا بَعْدَهُ كَسْرُ هَمْزَةٍ،</p><p>وَفِي لِيَهَبْ فَاهْمِزْ لَدَى مَرْيَمٍ عَلَا.</p><p>وَقَدْ تَمَّ هَذَا النَّظْمُ يُسْراً فَأَحْسِنُوا،</p><p>بِهِ الظَّنَّ وَادْعُوا اللَّهَ كَيْ يَتَقَبَّلَا.</p><p>وَإِنْ زَلَّةٌ بَانَتْ بِحِلْمِكُمُوْ خُذُوا،</p><p>وَمَنْ كَانَ ذَا شَأْنٍ لِيُصْلِحْ يُعَدَّلَا.</p><p>وَصَلِّ إِلَهِيْ ثُمَّ سَلِّمْ وَبَارِكَنْ،</p><p>عَلَى النُّوْرِ وَالآلِ الكِرَامِ وَمَنْ تَلَا.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 32251, member: 329"] النظم العذب المصون لتحريرات رواية قالون، وفيه ذكر لتحريرات وأحكام رواية قالون عن نافع من طريق التيسير، نظم أحمد بن نواف المجلاد القطري الضرير، وهذه النسخة بخط الناظم. بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. لَكَ الشُّكْرُ يَا مَوْلَايَ أَنْ قَدْ نَصَرْتَ أَهْ، لَ لِيْبْيَا عَلَى الطَّاغُوْتِ فَارْزُقْهُمُ العُلَا. وَصَلَّيْتُ أَيْضاً ثُمَّ سَلَّمْتُ دَائِماً، عَلَى المُصْطَفَى وَالصَّحْبِ وَالآلِ وَالوِلَا. وَبَعْدُ فَذِيْ أَحْكَامُ قَالُوْنِهِمْ كَمَا، أَتَتْ مُضْمَنَ التَّيْسِيْرِ نَظْماً مُسَهَّلَا. أَبُو عَمْرٍ الدَّانِيُّ عَنْ فَارِسٍ رَوَى، طَرِيْقَ ابْنِ هَارُوْنٍ لِقَالُوْنَ يُجْتَلَى. فَفِي البَدْءِ فِي الأَجْزَاءِ بَسْمِلْ لَهُ وَدَعْ، وَصِلْ ضَمَّ مِيْمِ الجَمْعِ تَكْبِيْرَ نَهْمِلَا. وَهَا تُرْزَقَانِهْ صِلْ لَدَيْهِ مُحَقِّقاً، وَذَا الحَرْفُ قُلْ فِي يُوْسُفٍ جَاءَ مُنْزَلَا. وَيَأْتِهْ بِطَاهَا صِلْ لَهُ هَاءَهَا حُسِمْ، وَعَنْهُ أَتَى آؤُشْهِدُوا فَاقْبَلَنْ وَلَا. أَأُلْقِيْ وَنَحْوَهْ فَافْصِلَنْ بِالأَلِفْ لَهُ، أَيِمَّةً التَّسْهِيْلَ لَا غَيْرَهُ فَلَا. وَسَهِّلْكَذَا أَبْدِلْ أَأَلذَّكَرَيْنِ ثِقْ، وَفِي البَابِ جَا تَوْسِيْطُ عَيْنَ تَقَبَّلَا. وَيَاسِيْنَ بِالإِظْهَارِ بَا ارْكَبْ بِهُوْدِهَا، فَأَظْهِرْ كَمَا يَلْهَثْ فِ لَعْرَافِ تَفْضُلَا. وَفِي وَيُعَذِّبْ آخِرَ البَقَرَهْ لَهُ، مَعَ البَاءِ أَدْغِمْ مِيْمَ مَنْ مُتَحَمِّلَا. وَلِلنُّوْنِ إِنْ تَسْكُنْ وَتَنْوِيْنِهِ فَدَعْ، مَعَ اللَّامِ وَالرَّا غُنَّةً عَنْهُ تَكْمُلَا. وَمُوْتَفِكَهْ كَالجَمْعِ فَاهْمِزْ لَهُ بَدَا، وَمَا بَعْدَ عَاداً قُلْ لَدَى النَّجْمِ أَعْمِلَا. اَلُؤْلَى كَذَا لُؤْلَى لَدَى البَدْءِ قَدْ جَلَتْ، كَحَفْصٍ وَذَا أَوْلَى وَهَارٍ تَمَيَّلَا. وَهَا يَا بِفَتْحٍ خُذْ كَيَاسِيْنَ قَدْ لَمَعْ، وَفَتْحُكَ رَا التَّوْرَاةِ فِي الكُلِّ بُجِّلَا. وَمَا انْفَصَلَ اقْصُرْ مَا اتَّصَلْ وَسِّطَنْ فَطِنْ، وَفِي يُوْسُفٍ بِالسُّوْءِ أَبْدِلْ وَأَدْخِلَا. يَشَاءُ وِلَى سَهِّلْ وَفِي البَابِ فَخِّمُوا، لَدَى رَاءِ فِرْقٍ جَاءَ نَخْلُكُّمُوا تَلَا. وَفِي فُصِّلَتْ رَبِّيْ لَهُ افْتَحْ لِيَائِهَا، وَسَكِّنْ كَذَا أَيْضاً وَقَدِّمْ لِأَوَّلَا. لِيَاءِ التَّلَاقِ احْذِفْ كَيَاءِ التَّنَادِ جُدْ، وَقَدْ قِيْلَ بِالإِثْبَاتِ وَالنَّشْرُ أَبْطَلَا. أَلِثْبَاتَ لِلْيَا فِيْهِمَا يَا دَعَانِ فَاحْ، ذِفُوا قَبْلَهُ بِالحَذْفِ لِلْيَا تَعَقَّلَا. وَآتَانِ بِاليَا قِفْ لَدَى النَّمْلِ ضُمَّ هَا، يُمِلَّ هْوَ سَكِّنْ هَاءَ ثُمَّ هُوَ انْجَلَى. وَعَيْنَ نِعِمَّا سَكِّنَنْ مَعاً اخْتَلِسْ، وَفِي عَيْنِ تَعْدُوا فِي النِّسَا أَعْمِلَنْ كِلَا. كَهَاءِ يَهَدِّيْ جَا لَدَى يُوْنُسٍ كَذَا، بِخَا يَخْصِمُوْنَ انْظُرْ بِيَاسِيْنَ نُزِّلَا. وَعَنْهُ بِتَأْمَنَّا بِيُوْسُفَ رُمْ حَلَتْ، وَعَنْهُ أَنَا بِالوَصْلِ بِالخُلْفِ مُدَّ لَا. وَهَذَا إِذَا مَا بَعْدَهُ كَسْرُ هَمْزَةٍ، وَفِي لِيَهَبْ فَاهْمِزْ لَدَى مَرْيَمٍ عَلَا. وَقَدْ تَمَّ هَذَا النَّظْمُ يُسْراً فَأَحْسِنُوا، بِهِ الظَّنَّ وَادْعُوا اللَّهَ كَيْ يَتَقَبَّلَا. وَإِنْ زَلَّةٌ بَانَتْ بِحِلْمِكُمُوْ خُذُوا، وَمَنْ كَانَ ذَا شَأْنٍ لِيُصْلِحْ يُعَدَّلَا. وَصَلِّ إِلَهِيْ ثُمَّ سَلِّمْ وَبَارِكَنْ، عَلَى النُّوْرِ وَالآلِ الكِرَامِ وَمَنْ تَلَا. [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
روضة القراءات العشر والتوجيه والتحريرات
النظم العذب المصون لتحريرات رواية قالون،