الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن التجويد العام
العلامة السمنودي في مدح شيخه العلامة الضباع
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 46783" data-attributes="member: 329"><p><strong><span style="font-size: 15px">هذا هو نظم العلامة السمنودي في مدح شيخه العلامة الضباع ، كتبه في أكتوبر 1944 ، والشيخ الضباع هو الذي أشار على الشيخ السمنودي بحفظ فتح الكريم في أوجه القرآن العظيم وبعزو الطرق ، فحفظهما الشيخ السمنودي مع متن الطيبة كما ذكر العلامة السمنودي ، وهذه الأبيات من بحر البسيط(مستفعلن فاعلن)</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">أَيْنَ البَلابِلُ يا ضَبَّاعُ والعُوْدُ................... لتَعْزِفِ الحُبَّ ، إِنَّ الحُبَّ مَنشُودُ </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">إِنْ يُسْعِدِ الحُبُّ في الدنيا أخا ثقةٍ................ فإنني بك في الدارين مسعودُ</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">فذلك الحبُّ في الدنيا روى أملى.............. بفَيضِ جودكِ حتى أورقَ العُودُ</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">وذلك الحُبُّ في الأخرى سيُسْعِدني............ بظلِّ ربي ، وظِلُّ اللهِ ممدودُ</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">وَأَسْعَدُ الحبِّ ما قد فازَ صاحبُهُ ................بالحُسنيين ، وهذا منك موجودُ</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">ولستُ وحْدي مُحِبًّا في الهدى لكمو.......... فالرُّوْحُ نادى ، وَلَبَّاهُ الأُلَى نُودوا</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">أعطاكَ رَبُّكُ يا ضَبَّاعُ مَنْزِلَةً...................... هَيْهَاتَ لم يرْقَهَا إلاَّ الأمَاجِيْدُ</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">اختاركَ اللهُ للقرآنِ في زَمَنٍ................ فَنُّ القِرَاءاتِ فيه اليومَ مَوْؤُودُ</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">نَفَضْتَ عنه غُبَارَ الوأدِ مُحْتَسِبًا................... يَشُدُّ أزرَكَ تأييدٌ وتسديدُ</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">فأصْبَحَتْ مصرُ للأقطارِ سَيِّدةً .................وللقراءاتِ تحميدٌ وتمجيدُ</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">أما المقارئُ فَهْيَ اليومَ مفخرةٌ............... وللمشايخِ منكَ العِزُّ والجُوْدُ</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">مِنْ بعد ما عَبَثَتْ أيدي الزَّمانِ بها............ حِيْنًا ورَوَّعَهَا بالأمسِ تَهْدِيْدُ </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">يا صاحبَ الفضلِ والإفضالِ معذرةً.............. نَاءَ القصيدُ بما أوْلَيْتَ والجيدُ</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">أوْلَيْتني نِعمًا ضاقَ الثَّنَاءُ بها................ ورُحْتُ أشْدو فخانتني التَّغَارِيدُ</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">قَرَّبْتَنِي منكَ في عَطْفٍ وفي حَدَبٍ .............وحَاطَنِي منكَ تَسديدٌ وتَعضيدُ</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">وذلك القربُ يامولاي أمنيتي ....................طولَ الحياةِ ولو عَزَّتْ سَمَنُّوْدُ</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">فَحَقَّقَ اللهُ مَا أَرْجُوْهُ مِنْ أَمَلٍ.................... وَحَبَّذَا أملٌ وافى به العِيْدُ</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">جاءَ البشيرُ غداةَ العِيْدِ في فَرَحٍ.................. فقالتِ النَّاسُ : إبراهيمُ مَجْدُودُ</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">لا زِلْتَ مَعْقِدَ آمَالي ومَوْئِلَهَا ....................ما رَفَّ تحتَ جَنَاحِ الدَّوْحِ أُمْلُوْدُ</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">ودُمتَ تسمو وتعلو في الهدى أبدًا ................وتاجُ عِزِّكَ بالقُرآنِ معقودُ</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">فإنْ حَييتُ فلن أنسى لكم مِنَنًا .................وكيف ينسى جميلَ الرَّوْضِ غِرِّيْدُ</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">وإنْ قَضَيْتُ فَرَسْمِيْ قائلٌ لكمو.................. أين البلابلُ يا ضباعُ والعودُ</span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 46783, member: 329"] [b][size="4"]هذا هو نظم العلامة السمنودي في مدح شيخه العلامة الضباع ، كتبه في أكتوبر 1944 ، والشيخ الضباع هو الذي أشار على الشيخ السمنودي بحفظ فتح الكريم في أوجه القرآن العظيم وبعزو الطرق ، فحفظهما الشيخ السمنودي مع متن الطيبة كما ذكر العلامة السمنودي ، وهذه الأبيات من بحر البسيط(مستفعلن فاعلن) أَيْنَ البَلابِلُ يا ضَبَّاعُ والعُوْدُ................... لتَعْزِفِ الحُبَّ ، إِنَّ الحُبَّ مَنشُودُ إِنْ يُسْعِدِ الحُبُّ في الدنيا أخا ثقةٍ................ فإنني بك في الدارين مسعودُ فذلك الحبُّ في الدنيا روى أملى.............. بفَيضِ جودكِ حتى أورقَ العُودُ وذلك الحُبُّ في الأخرى سيُسْعِدني............ بظلِّ ربي ، وظِلُّ اللهِ ممدودُ وَأَسْعَدُ الحبِّ ما قد فازَ صاحبُهُ ................بالحُسنيين ، وهذا منك موجودُ ولستُ وحْدي مُحِبًّا في الهدى لكمو.......... فالرُّوْحُ نادى ، وَلَبَّاهُ الأُلَى نُودوا أعطاكَ رَبُّكُ يا ضَبَّاعُ مَنْزِلَةً...................... هَيْهَاتَ لم يرْقَهَا إلاَّ الأمَاجِيْدُ اختاركَ اللهُ للقرآنِ في زَمَنٍ................ فَنُّ القِرَاءاتِ فيه اليومَ مَوْؤُودُ نَفَضْتَ عنه غُبَارَ الوأدِ مُحْتَسِبًا................... يَشُدُّ أزرَكَ تأييدٌ وتسديدُ فأصْبَحَتْ مصرُ للأقطارِ سَيِّدةً .................وللقراءاتِ تحميدٌ وتمجيدُ أما المقارئُ فَهْيَ اليومَ مفخرةٌ............... وللمشايخِ منكَ العِزُّ والجُوْدُ مِنْ بعد ما عَبَثَتْ أيدي الزَّمانِ بها............ حِيْنًا ورَوَّعَهَا بالأمسِ تَهْدِيْدُ يا صاحبَ الفضلِ والإفضالِ معذرةً.............. نَاءَ القصيدُ بما أوْلَيْتَ والجيدُ أوْلَيْتني نِعمًا ضاقَ الثَّنَاءُ بها................ ورُحْتُ أشْدو فخانتني التَّغَارِيدُ قَرَّبْتَنِي منكَ في عَطْفٍ وفي حَدَبٍ .............وحَاطَنِي منكَ تَسديدٌ وتَعضيدُ وذلك القربُ يامولاي أمنيتي ....................طولَ الحياةِ ولو عَزَّتْ سَمَنُّوْدُ فَحَقَّقَ اللهُ مَا أَرْجُوْهُ مِنْ أَمَلٍ.................... وَحَبَّذَا أملٌ وافى به العِيْدُ جاءَ البشيرُ غداةَ العِيْدِ في فَرَحٍ.................. فقالتِ النَّاسُ : إبراهيمُ مَجْدُودُ لا زِلْتَ مَعْقِدَ آمَالي ومَوْئِلَهَا ....................ما رَفَّ تحتَ جَنَاحِ الدَّوْحِ أُمْلُوْدُ ودُمتَ تسمو وتعلو في الهدى أبدًا ................وتاجُ عِزِّكَ بالقُرآنِ معقودُ فإنْ حَييتُ فلن أنسى لكم مِنَنًا .................وكيف ينسى جميلَ الرَّوْضِ غِرِّيْدُ وإنْ قَضَيْتُ فَرَسْمِيْ قائلٌ لكمو.................. أين البلابلُ يا ضباعُ والعودُ[/size][/b] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن التجويد العام
العلامة السمنودي في مدح شيخه العلامة الضباع