اتحاف البرية بتحريرات الشاطبية

طباعة الموضوع

أم حذيفة

وَهذَا زَمَانُ الصَّبْرِ مَنْ لَكَ بِالَّتي
طاقم الإدارة
إنضم
26 أغسطس 2010
المشاركات
3,675
النقاط
38
الإقامة
الامارات
احفظ من كتاب الله
القرءان كامل
احب القراءة برواية
بحميع الروايات
القارئ المفضل
الشيخ ابراهيم الأخضر
الجنس
أخت
[frame="5 80"]


besmella.gif
الرحمن الرحيم

هذا المتن قمت بكتابته بعد مراجعته وتصحيحه بما تلقيته على شيوخى ليخرج فى ثوب جديد بقلم اخيكم الفقير الى رحمة ربه/مصطفى بن حنفى القصاص
إتحاف البرية بتحريرات الشاطبية تأليف الشيخ حسن خلف الحسينى (رحمه الله )


besmella.gif
الرحمن الرحيم


1) لكَ الْحَمْدُ يا أللهُ والشـــــــُّكْرُ سَرْمَدا هَدَيْتَ إلى الإيَمانِ مِنكَ تَفَضُّــــــــــلا
2) وَأَنزَلْتَ قرآناً وَأَرْسَلـــــــــت أحْمَــدَا عَلَيْهِ صَلاَةُ اللهِ ماَ ذِكْرُهُ عَـــــــــــــلا
3) وَبَعْدُ فَخُذْ نَظْمـاً يُحَرِّرُ حِـــــــــرْزَهُمْ عَلَى مَا أَتى منْ فَيْضٍ شَيْخِى مُسَلسَلاَ
4) هُوَ الْحَبْرُ ذو التَّحقِيق قُدْوَةُ عَصْره مُحَمَّدٌ الْمُتْوَلِّ عُمْدَةُ مَنْ تَــــــلاَ
5) وَفِيهَ كَثـــيراً قَدْ أَتَيْتُ بَلَفْظِـــــــــهِ عَســـــــى اللهُ بِالإِحْسَانِ أَنْ يَتَقَبَّـلاَ

حُكْمُ ماَ فِى اْلاِسْتِعَاذَةِ

6) إِذاَ مَا أَرَدْتَ الدَّهْرَ تَقْرَأُ فَاسْتـَــــعِذْ وَبِاِلْجَهْرِ عِنْدَ الْكُلِّ فىِ الْكُلِّ مُسْجَلاَ
7) بِشَرْطِ إسْتَمَاعٍ وَابْتدَاءِ دِرَاسَـــــــةَ وَلاَ مُخْفِياً أَوْ فِى الـــــصَّلاَةِ فَفَصِّلاَ
8) وَوَقْفٌ عَلَيْه ثُمَّ وَصـــــــــْلٌ بِأَرْبَعٍ لَهُمْ وَاسْتَعِذْ نَدْبـــاً أَوِ اوْجِبْ وَوُهِّلاَ

حُكْمُ مَا فِى الْبَسْمَلَةِ

9) وَفِيهَا خِلافٌ جِيدُهُ وَاضحُ الطُّــــلاَ وَذَا الْخُلْفِ للْبَصْـرِي وَشَامٍ تَنَقَّـــلاَ
10) وَبَسْمِلْ بِزُهْرٍ إَنْ تُبَسْمِلْ بِغَيْرِهــــَا وَإنْ تَسْكُتُ اسْكُتْ بِعْدَمَا أَنْ تُبَسْمِلاَ
11) وَإنْ تَصِلَنْ فَاسْكُتْ بِهَا ثُمَّ صِلْ وَإِنْ بَدَأْتَ بِهَا بَسْمِلْ بِــــهَا وَبِمَا تَـــــلاَ
12) فَبَسْمِلْ كََذَا اسْكُتْ ثُمَّ إِنْ تَسْكُتاً بَهاَ فَفِى غَيْرِهَا اسْكُتْ صِلْ وَإِنْ تَصِلاً صِلاَ
13) وَلِلكُلِّ قِفْ صِلْ فِى عَلِيمٌ بــَرَاءةٌ أَوِ اسْكُتْ وَبَيْنَ النَّاسِ وَالْحَمْدِ بَسْمِلاَ

حُكْمُ مَا فِى الإِدْغَامِ وَهَاءِ الْكِنَايَةِ

14) وَالاِدْغَامُ بِالسُّوِسىِّ خُصَّ وَأَظْهِرَنْ مَعَ السَّكْتِ أَوْ أَدْغِمْ لِيَا اللاَّءِ تَأْصُلاَ
15) لأحْمَدَ وَالْبَصْرى وَيَأْتِهِ أتْمِمـــــــاً فَقَطْ عَنْ هِشَامٍ فــــــَادْرِ هَذَا لِتَجْمُلاَ
حُكْمُ مَا فِى الْمَدِّ وَالْقَصْرِ

16) وَمٌنْفَصِِلاً أشْبِعْ لِوَرْشٍ وَحَمْـــــــزَةٍ كَمُـتَّصِلٍ وَالشَّــامِ مَعْ عَـــاصِمٍ تَــــلا
17) بَأَرْبَعَةٍ ثُمَّ الْكِسَائِى كَذَا اجْعَلـــــــــَنْ وَعَنْ عَاصِمٍ خَمْسٌ وَذَا فِيهِماَ كِـــــلاَ
18) وَمُنْفَصِلاً فاَقصُرْ وَثَلِّثْ وَوَسِّطـــــــاً لِقَالَـــونَ وَالــدُّورِى كَمَوْصُولٍ انْقُـلاَ
19) وَلَكِنْ بِلا قَصْرٍ وَعَنْ صَالِحٍ وَمَـــكْ لِمَتَّصِلٍ ثَلــِّــــــــثْ وَوَسِّطْ تَفَضَّـــلاَ
20) مَعَ الْقَصْرِ فِى الْمَفْصُولِ صَاحَ وَثَلِّثَاً وَوَسَّطْ لِمَوْصُولٍ عَلى الْقَصْرِ تَجْمُـلاَ
21) وَثَلِّثْ عَلى الْتَّثلِيثِ وِامْدُدْه أربعـــــاً عَلـــــى مِثْلِهَا خَمْساً بِخَمْسٍ تَسَبَّـــــــلا
22) وَفِى ذى اتِّصَالٍ حَيْثُ ثَلَّثْتَ فَاقْصُراً لِمُنْفَصِلٍ وَامْدُد ثَــــــــــلاَثاً لِتَعْــــــدِلاَ
23) وَفِى أَرْبَعٍ قَصْرٌ أَتى مَعَ أَرْبـَـــــــــعٍ وَفِى الْخَمسِ خَمْسٌ ذِى الْمراتِب جَمَّلاَ
24) وَهَمْزَيْنِ مَعْ مَدَّيْنِ سَهَّلْتَ وَاقِفــــــــاً طَوِيـــــــــلاً فَقَصْراً دَعْ وَعَكْساً كَهَؤُلاَ
25) يُؤَاخِذْكُمُ فَاقْصُرْ فَقَطْ عِنْدَ وَرْشِــــهِمْ وَلاَ مَــــــــــــــدَّ أَيْضاً حَيْثُ تَنْوِيناً اُبْدِلاَ
26) وَحُرِّرَ فِى آلاَنَ سِتَّةَ أوْجُــــــــــــهٍ عَلَـــــــــــــى وَجْهِ إِبْدَالٍ لَدَى وَصْلِهِ تَلا
27) فَمُدَّ وَثَلِّث ثَانِياً ثُمَ وَسِّطــــــــــــــــــاً وَفِى الثَّانِ وَسِّطْ وَاقْصُرَنْ وَاقْصُرَنْ كِلا
28) وَفِى اللاَّمِ ثَلِّثْ وَاقِفاً مُطْلَقاً وَثـَــــــلْ لِثَنْهاَ عَلَى التَّسْهِيلِ وَصْلاً وَفَيْصَـــــــــلاَ
29) فًإنْ رَكَبَتْ آمَنْتُمُ وَقصَرْتَهَـــــــــــــا فَمَدٌّ وَقَصْـــــرٌ مُبْدلاً ثُمَّ سَهِّـــــــــــــــلاِ
30) وَفَى الَّلامِ قَصْرٌ ثُمَّ عِنْدَ تَوَسُّــــــــطٍ فثَلّثْ مَعَ اْلإِبْداَلِ وَاقْصُرْ مُسَـــــــــــــهِّلاَ
31) وَفِى الَّلامِ وَسِّطْ لاَ عَلى الْقَصْرِ مُبْدِلاَ وَبِالْقَصْرِ فَاقْرَأ لاَ عَلى اْلمَـــــــــدِّ أطْوَلاَ
32) وَمَعَ مَدٍّ اقْرَأ مِثْلَ قَصْرٍ وَزِدْ لِمـــــدْ دِكَ الَّلاَمَ إِنْ سَهَّلْتَ أَوْ إَنْ تُطَــــــــــــوِّلاَ
33) وَإنْ تَقِفاً فِى الَّلامِ تَثْلِيــــــــثاً اعْتَبِـرْ عَلَى كُلِّ وَجْهٍ عَنْهُ فِى الذِّكْرِ قَدْ خَلاَ
34) سِوَى قَصـــْرِ لاَمٍ عِنْدَ مَدٍّ لأوَّلٍ وَتَوْسِيــــــــــــــــــــــطِ آمَنْتُمْ فَكُنْ مُتَأَمِّلاَ
35) وَإِنْ تَبْتــــــــــــَدِى مِنْهَا وَبَعْدُ كَأيَـةٍ فَمُدَّ لهَمْزٍ واقْصُرْ الَّلامِ تَفْضُـــــــــــــــلاَ
36) وَفِى الْبَدَلِ اقْصُـــــرْ مَدَّهُ وَسِّطَنْهُمَـــــا وَمُدَّهُمَا هَاتِيكِ أَرْبَعَــــــــــــــــــــــةٌ عَـلاَ
37) ووَسِّطْ لِلاِسْتِفْهَامِ وَاللاَّمِ واقْصُــــــــرِ لِلاَمٍ وَوَسِّطْ فِيهِمَــــــــــــا بَـــــــــدَلاً تـَلاَ
38) وَمَعْ قَصْرِ الاِستْفهَامِ فِى اللامِّ قَصْرُهَا وَفِى بَدَلٍ تَثليِثـُــــــــــــــــــــــــهُ ثُمَّ سَهِّلاَ
39) وَفِى الَّلامِ فَاقصُــــــــر ثلِثنْ بَدَلاً يلى وَوَسِّطْهُمَا واْمدُدْهُمَــــــــــــــــا قَد تَكَمَّلاَ
40) وَكَالمـــــــــدِّ تسْهِيلٌ وَلَكِنْ يُزاَدُ قَصْ رُكَ اللاَّمَ وَالتَّوْسِيـــــــــطَ فِى الْبَدلِ اعْقِلاَ
41) وَهَذا عَلَى مَا اْخْتاَرهُ شَمْسُ دِينِـــــــنَا هُوَ الْجَزَرىُّ الْحَبْــــــــــــــرُ خُذهُ مُحْمَدِلا
42) وَعَاداًَ الاُولى فَاقصُـــــــــــــرَنْهُ وَثَلِّثَاً لِهَمْزٍ وَوَسِّطَ وَامْــــــــــــــدُدِ الْكُلَّ مَحْفِلاَ
43) وَعَنْ كُلِّهِمْ بِالمَــــــــــــدِّ مَا قَبْلَ سَاكِنٍ وَفِى الْوَقْفِ وَاْلإدْغَـــــــــامِ ثَلـِّـثْ لِتَجْمُلاَ
44) وَنَحْوُ مَآبٍ لَيْس يْنقُــــصُ فِى الوُقــُــو فِ عَنْ بَدَلٍ وَالرَّوْمُ كَالْوَصــــــــْلِ وُصِّلاِ
45) وَمَعَ فَتْحِ ذِى الْيَا أَوْجُهُ الْعَارِضِ اعتُبْر لِوَرْشٍ وَإنْ قَلَّلْتَ لاَ قَصْـــــــــــــرَ يُجْتَلاَ
46) وَمُدَّ لَهُ عِنْـــــــــــــدَ الْفَواَتِحِ مُشْبِعًا وَانْ عَرُضَ التَّحْرِيكُ فَاقْصُــــــــرْ وَطَوِّلاَ
47) لِكُلٍّ وذ فِى آلِ عِمْــــــــــــراَنَ قَدْ أتَىَ وَورْشٌ فَقَطْ فِى الْعَنْكَبُوتِ لَـــــــــــــهُ كِلاَ
48) وَفِى عَيْنٍ الْوَجْهَانِ وَالْطُّولُ فُضَّــــلاَ وَلِلْمَكِّ هَاتَيْنِ اللَّذيْنِ كَذا اجْعَـــــــــــــــــلاَ
49) وَفِى بَدَلٍ أَجْرِ الْثـــَّـــــــــلاَثَةَ عِنْدَمَا تُوَسِّطُ لِينًا وَاْمـــــــــدُدًا إنْ تُطَــــــــــوِّلا
50) وَمَنْ مَــدَّ شَيْئَاً وَاوَ سَوْءَاتِ قَدْ قَصَرْ فَلاَ مَدَّ فِيــــــــــــــــــهَاعِنْدَ وَرْشٍ فَتَجْمُلاَ
51) وَلِلجَزَرِى سَوْءَاتِ فَاقْصُـــرْ لِوَاوِهِ وَثَلِّثْ لِهَمْزٍ ثُمّ وَسِّطْهُمَـــــــــــــــــا كِلاَ
52) وَقَدْ قَالَ أسْتَاذِى كَذاكَ مُنَظِّراً فأسْألُ رَبِّى أنْ يَمُنَّ فَيَسْهُـــــــــــــــــــلاَ حُكْمُ مَا فِى الْهَمْزَتَيْنِ مِنْ كَلِمَةٍ

53) أآمَنْتُمُ وَالنَّحْوَ سَهِّلْ لِوَرْشِهِمْ وَإبْدَالُهُ قدْ شَذ َّفَاجْعَلْهُ مُهْمـَــــــــــــــــلاَ
54) ءَأنتَ فَسَهِّلْ مَعَ أرَيْتَ بِوَقْفِهِ وَيَمْنَعُ إِبْداَلاً سَوَاكِنُـــــــــــــــــــهُ الِولاَ
55) وَإِنْ هَمْزُ وَصْلٍ بَيْنَ لاَمٍ مُسَكَّنٍ وَهَمَزةِ الاِسْتِفْهَامِ فَامْدُدْهُ مُبْــــــــــــــدِلاَ
56) فَلِلْكُلِّ ذا أولَى ولِكِنْ إذا طَراَ تَحَرُّكُهُ فالمَدُّ والقَصْرُ أُعْمِــــــــــــــــلاَ
57) وآئِمَّة ًسَهِّلْ أوِ ابْدِلْ لِنَــــافِعٍ وَمَــكٍّ وَبَصْرِىِ فَفِى النَّشْـــــــــرِ عَوَّلاَ

حُكْمُ مَا فِى الْهَمْزَتَيْنِ مِنْ كَلِمَتَيْنِ

58) وَأسْقَطَ الاُولَى فِى اتِّفَاقِـــهِمَا مَعاً وَقِيلَ أُخْراهاَ يُرْوَى لِذَاك فَتَـــى الْعَلاَ
59) وَالاُخْرى َ كَمْدٍّ عِنْدَ وَرْشٍ وَقُنْبُلٍ وَقَدْ قِيلَ مَحْضُ الْمــــــــــدَّ عَنْهَا تَبَدَّلاَ
60) وَمُدَّ إَذَا كَانَ الْسُّكُــــــــونُ بُعَيْدَهُ وَإِنْ طَرَأ التَّحْرِيكُ فَاقصــــــُرْ وَ طَوِّلاَ
61) وَجَا آلَ إِنْ أَبدَلْتَهُ عِنْدَ وَرْشِـــهِمْ بِقَصْرٍ وَمَدٍّ فِيــــــــــــــــــهِ قُلْ وَلِقُنْبُلاً
62) وَإِنْ حَرْفُ مَدٍّ قَبلَ هَمْزٍ مُغَيَّـــرٍ يَجُزْ قَصْرُهُ وَالمَدُّ مَـــــــــا زَالَ أَعْدَلاَ
63) إِذَا أثَرُ الْهَمْزِ الْمُغَيَّرِ قَدْ بَقِـــى وَمَعْ حَذفِهِ فَالْقَصْرُ كَـــــــــانَ مُفَضَّلاَ
64) وَفِى هَؤُلاَ إِنْ مَدُّها مَعَ قَصْرِ مَا تَلاَه لَهُ امْنَعْ مُسْقِطـــــاً لاَ مُسَهِّلاَ حُكْمُ مَا فى الْهَمْزِ الْمُفْرَدِ

65) وَبَارِئْكُمُ فَاهْمِزْ فَقَطْ عِنْدَ صَالِحٍ فَقَدْ عَرُضَ التَّسْكِينُ لِلْحَــــــــــقِّ فَاقْبَلا

حُكْمُ مَا فِى النَّقْلِ وَالسَّكْتِ

66) وَحَرّكْ لِوَرْشٍ كُلَّ سَاكِـــــنٍ آخِرٍ سِوَى حَرْفِ مَدّ وَاحْذِفِ الْهَمْزَ مُسْهِلاَ
67) وَلاَ نَقْلَ فِى مِيمِ الْجِميعِ لِـــحَمزَةٍ بلِ الْوَقْفُ حُكْمُ الْوَصْلِ فِيمـــــــا تَنَقَّلاّ
68) وَفِى أًلْ بِنَقْلٍ قِفْ وَسَكْتٍ لساَكِتٍ عَلَيْهَا وَعِنْدَ التَّارِكِينَ لَــــــــــــهُ انْقُلاَ
69) وَتَبْدَا بِهَمْزِ الْوَصْل فِى النَّقْل كُلِّه وَإنْ كُنْتَ مُعْتَداًّ بِعَارِضِــــــــــــهِ فَلاَ
70) وَفِى نَحْوِ لانَ إِبْدَأْ بِهَــــمْزِ مُثَلِّثَاً فَإنْ تَبْتَدِىِ بِالَّلامِ فَالْقَصــــــْرُ أُعْمِلاَ
71) وَفِى بِئْسَ لاِسْمُ ابْدَأْ بِأَلْ أَوْ بِلاَمِهِ فَقَدْ صُحِّحَ الْوَجْهَيْنِ فِى النَّشْرِ لِلْمَلاَ
72) وَنَقْلُ رِداً عَنْ نَافِـــــــعٍ وَكِتاَبِيهْ
بِالاِسْكَاَنِ عَنْ وَرْشٍ أَصــــــــَحُّ تَقَبُّلاَ
73) وَأدْغِمْ لَهُ هَا مَالِيَـــــــــــــــهْ عِنْدَ نَقْلِهِ وَأظْهِرْ بِسَكْتٍ مُسْكناً يَا أَخَـــــا الْعُلاَ

حُكْمُ مَا فِى بَابِ وَقْفِ حَمْزَةَ وَهِشَامٍ

74) وَرِئْياً بِإظْهَارٍ وَإدْغَامــــــــِهِ رَوَوْا كَذَلِكَ رُؤْيَا ثُمَّ تُؤْوِى فَحَصَـــــــــــّلاَ
75) كَمَا هَا وَيَا وَالْلاَّمِ وَالْبَا وَنَحوِهَا مِنَ الهَمْزِ سِينِ كَافِ فَـــــا وَاو انْقُلاَ حُكْمُ مَا فِى الإَِدْغَامِ الصَّغِيرِ
76) وَفِى وَجَبَتْ عِنْدَ اْبنِ ذَكَوَانٍ اْظْهِرَا وَفِى نَحْوِ فِى يَوْمٍ عَنِ الْكُلٍّ فَانْــقــُلاَ

حُكْمُ مَا فِى الإِمَالَة

77) وَحرْفَىْ رَأى لِلسُّوسِ فَافْتَحْ لِسَاكِنٍ وَرَا غَيْرِهِ كَالهَمْزِ فِى وَنَــــــآى كِلاَ
78) وَقَبْلَ السُّكُونِ الرَّا أمِلْ فِى صَفَا وَمَا أَتَاكَ بِذَا فى الْبَيْــت ِعَنْ شُعْبَةَ اَهْمِلاَ
79) لِقَالوُنِهِمْ هَايَا بِمَريَـــــــــــــمِ فَافْتَحاً وَتَقْلِيلَهُ فِى الحِرْزِ لَيــــــــسَ مُـعَوَّلاَ
80) وَلَكِنَّهُ قَدْ صَحََّّ فِى نَشْرِهِمْ فَعـــــــَهْ وَمَا قِيلَ لِلسُوسِىِّ يَا عَيْنِ مِنْ كِــــلاَ
81) وَفِى الرَّاءِ وَرْشٌ بَيْنَ بَيْنَ وَفِى أرَا كَهُمْ وَذواتِ الْيَا لَهُ الخُلْفُ جَمَّــــلاَ
82) وَدَعْ عَنْهُ تَقْلِيِلاَ بِقَصْرٍ كَآمَنُوا سِوَى عَاداً الأوُلَى وآلاَنَ حَصــَّـــلاَ
83) وَقَلَّلْ مَعَ التَوسيــــــــطِ وَافْتـَحْ وَقَلِّلاَ ً بِمَدٍّ ورُوسَ الآى ِ عَنْــــــــــهُ فَقَلِّــــــلاَ
84) فَقَطْ عِنْدَ سُلْطَانٍ وَوَجْهَيِنِ خُــــــذْ لَهُ بِما به هَاَ غيرذِى الرَّا فُقَلِّـــــــــــــــلاَ
85) وَفِى الْجَارِ مَعَ ذِى الْيَاءِ فَافْتَحْهُمَا مَعَاً وَقَلّلهُمَا أو قُلْ بِأَرْبَعَــــــــــــــــــةٍ عَلاَ
86) وَعَنْ بَعْضٍ الْوَجْهِيْنِ فِى الجَارِ فَاْعَتبِرْ عَلَى فَتْحِ ذِى الْياَ ثُمَّ قَلّلهُمَــــــــــا عَلَى
87) تَوَسّطِ لِينٍ ثُمَّ مَعْ مَدِّهِ اْفْتَحْنَ هُما الْجَار قَلِّلْ وَحْدَهُ ثـــــــُمَّ قَلِّـــــــــلاَ
88) لِذىِ الْيَاءَِ دُونَ الْجَارِ وَالأوَّلَيِْنِ قُلْ بِمُوسَى وَجَبَّارِينَ عَنْهُ تَأَمَّــــــــــــــــلا
89) يُوَارِى أُوَارِى فِى العُقُودِ بِخُلْفِهِ وَلَيسَ لَهُ الإِضْجَاعُ فِى الْحِرْزِ يُجــــتَلاَ
90) وَفِى النَّاسِ عَنْ دُورٍ فَأضْجِعْ وَصَالِحٍ لَهُ اْفتَحْ وَوَزِّعْ يَا صَاحِبى خُلْفَ حَصََّلاَ
91) وَقَبْلَ سُكُونٍ قِفْ بِماَ فِى أُصُولِهمْ كَذَلِكَ مَا فِى الْوَقْفْ نُوِّنَ مُســـــــــــْجَلاَ حُكْمُ مَا فِى الرَّاءَاتِ
92) وَتَفْخِيمُهُ ذِكْراً وَسِتْراً وَبَاَبَـــــهُ لَدَى جِلَّةِ الأصْحَابِ أَعْمَرُ أرْحُــــــلاَ
93) وَفِى بَابِ ذِكْراً فَخَّمَنَّ مُثَلِّثَاً لِهَمْزٍ وَرَقِّقْ قَاصِرًا وَمُطـَـــــــــــوِّلاَ
94) وَفِى شَرَرٍ عَنْهُ يُرَقِّقُ كَلُّهُمْ وَرَقِّقْهُمَا فِى الوَقْفِ أَيْضاً لِــــــــتَعْدِلاَ حُكْمُ مَا فِى الَّلاَمَاتِ

95) وَفِى طَالَ خُلْفٌ مَعْ فِصَالاً وَمَثْلُ ذَيْـ ــنِ يَصَّالَحَا قُلْ وَالمُفَخَّمُ فُضِّــــــــلاَ
96) وَحُكْمُ ذَاَوتِ الْيَاءِ مِنْـــــــــهَا كَهَذِهِ فَفَخِّمْ بِفَتْحٍ ثُمَّ رَقِقْ مُقَلـــِّـــــــــــــــلاَ
97) وَكُلٌّ لَدَىَ اسْمِ اللهِ مِنْ بَــعْدِ كَسْرَةٍ يُرَقِّقُهُـــا حَتَّــــــــــــى يَرُوقَ مُرتَّلاَ
98) وَعَنْ صَالِحٍ بَعْدَ المُمَالِ ففَخِّـــماً وَرَقِقْ فَهَذا حُكْمُهُ مُتَبَـــــــــــــــــذِّلاَ حُكْمُ مَا فِى الْوَقْفِ عَلَى مَرْسُومِ الْخَطِّ
99) وَمَالٍ وَأَيًّا أَوْ بِمَا فِيهِمَا فَقِـــفْ لِكُلٍّ عَلَى التَّحْقِيقِ فِى وَقْفِ الابْتِلاَ
100) وَقِفْ وَيْكَأَنَّهْ وَيْكَأَنَّ بِرَسْمِــهِ لِكُلِ وَبِاليا رُضْ وَبِالْكَـــاَفِ حُـلِّلاَ حُكْمُ مَا فِى يَاءَاتِ الإضَافَةِ

101) وَعِنْدِىَ تَحْتَ النَّمْلِ سَكَّنْ لأحْمَدَا وَعَنْ قُنْبُلٍ فَافْتَحَ عَلَى مَا تَأصَّـلاَ
102) وَسَكّنْ عِبَادِى فِى الْنِّداءِ حِمىً شَفَا وَأوَّلُ تَنْزِيلٍ بِحَذْفٍ عَنِ الْمَــــلا حُكْمُ مَا فِى يَاءَاتِ الْزَّوَائِدِ
103) وَكِيدُونِ فِى الأَعْرَافِ عِنْدَ هِشَامِهِمْ بِإثْبَاتِهِ فَاْقَرَأهُ وَقفاً وَمَوْصِـلاً
104) لِعِيسَى التَّلاَ ق وَالتَّنَادِ احْذفْنَهُمَا وَتَمَّتْ أُصُولُ الْقَوْمِ دَرًّا مُفَصَّلاَ حُكْمُ مَا فِى سُورَةِ الْبَقْرَةِ
105) وَقِيلَ بِمَاضٍ حَيْثُ جَاءَ أشِمَّه فَيَخْرُجُ قِيلاً قِيلـَـــــــــهُ فَتَأَمَّــــــلاَ
106) نِعِمَاَّ اخْتَلِسْ سَكَّنْ لِصِيغَ بِهِ حُلاَ وَتَعْدُو لِعيِسَى مَعْ يَهَدَّى كَذَا اجْعَلاَ
107) وَفِى يَخْصِمُونَ اقْرَأ كَذَلِكَ عِنْدهُ فَفِى كُلٍّ الْوَجْهَيْنِ تَيْسِيراً اعْمـــِلاَ حُكْمُ مَا فِى سُورَة آلِ عِمْرَانَ
108) إِذَا جَامَعَ التَّوْرَاةَ مِيمٌ وَمُنْفَصِلْ مَعَ الْفَتْحِ وَالإِسْكَانِ لِلقَصْرِ أبْطِلاَ
109) وَمَعَ وَصْلِ مِيمِ الْجَمْعِ والْفَتْحِ إِنْ تَمُدْ وَمَهْمَا تُسَكِّنْ مُدَّ واقْصُرْ مُقَلــِّــلاَ
110) وَمُدَّ بِوَصْلٍ حَيْثُ كُنْـــــــــتَ مُقَلِّلاَ فَخَمْسٌ لِقَالُونَ مِنَ الْحِرزِ تُجْتــَلاَ
111) وَفِى الميْتَةُ التَّخفْيِفُ عَنْ غَيْر نَافِعٍ بِيَسَ وَالْبَاقِى عَنْ السَّبْعَةِ المـــَـلاَ
112) وَلاَ ألفٌ فِى هَا هَأنْتُمْ زَكَا جَنىً وَسَهِّلْ أخَا حَمْدٍ وَكَمْ مُبْدِلٍ جَـلاَ
113) وَفِى هَائِهِ التَّنْبيهُ مِنْ ثَابِتٍ هُدًى وَإِبْدَالُهُ مِنْ هَمْزَةٍ زَانَ جَمَّــــلاَ
114) وَيَحْتَمِلُ الْوَجْهَيْنِ عَنْ غَيْرِ مَا مَضَى وَهَذَا هُو المَرْضِىُّ فَاعْلَمْ لِتَعْمَلاَ
115) وَكُنْتُمْ تِمَنَّوْنَ الّذى مَعَ تَفَكَّــــــــــــهُو نَ عَنْ أحْمَدٍ خَفِّفْ مِنَ الحِرْزِ تَعْدِلاَ

حُكْمُ مَا فِى سُورَةِ الأنْعَامِ

116) وَعَنْدَ ابْنِ ذَكَواَنٍ فَصِلْ كَسْرَهَا اقْتَدِهْ وَمَا قَصْرُهُ لِلْحِرْزِ يُرْوَى فَيُحْمــــــَلاَ

حُكْمُ مَا فِى سُورَة الأَعْرَافِ

117) وَفِى بَصْطَةً بِالصَّادِ لاَ غَيْرَ فَاقْرَأنْ مِن الْحرْزِ أَعْنِى لابنِ ذَكْوَانَ فَانُـقُلاَ
118) وَفِى الرُّشْدِ حَرِّكْ وَافْتَحِ الْضَّمَّ شُلْشُلاَ وَآخِرُ كَهْفٍ عِنْدَ بَصْرٍ كَذَا اجْعَــــلاَ

حُكْمُ مَا فِى سُورَةِ يُونُسٍ

119) مَعَ المدِّ قَطْعُ السَّحْرِ حُكْمٌ وَخُذْ لهُ بِتَسْهِيلِهِ أيْضاً كآلانَ مُثــــــــــــــِلاَ
120) َوتَتَبِعَانِ الْنُّونُ خَفَّ مَـــــــــــداً وَقُلْ سُكُونٌ وَفَتْحٌ ثُمَّ تَشْــــــــدِيدٌ اُهْمِلاَ


حُكْمُ مَا فِى سُورَةِ يُوسُفَ

121) وَإشْمَامُ تَأمَنَّا لِكــــــــُلٍّ وَرَوْمُهُ وَقَدْ قِيلَ بِالإدْغَامِ مَحْضـــاً وَوُهِّـــلاَ
122) وَبُشْرَاىَ فَاْفْتَحْ ثُمَّ أَضْجِعْ فَقَلِّلاًَ وُجُوهٌ عَلى التَّرْتِيبِ عِنْدَ فَتَى الْعَـــلاَ
123) مَعَاً وَصُلْ حَاشَا حَجَّ وَاْحْذِفِ بِوَقْفِهِ لِكُلٍّ وَلكِنَّا هُو اثْبِِتْ عَنِ الْمَــــــــــلاَ

حُكْمُ مَا فِى سُورَةِ الرَّعْدِ

124) وَلِلشَّــــــــــامِ فَاخْبِرْ مَا تَكَرَّرَ أوَّلاً سِوى َ النَّازِعَاتِ النَّمْلِ مَعْ وقَعَتْ فَلاَ

حُكْمُ مَا فِى سُورَةِ الأحْزابِ


125) وَبِالرَّوْمِ كُلُّ اللاَّءِ سَهِّلْ أوِابْدِلاَ بيَا سَاكِنٍ وَقْفَاً لِمـــــــــــَنْ فِيهِ سَهَّلاَ
126) وَقَالُونُ حَالَ الْوَصْلِ فِى للنََّبِىِّ مَعْ بُيُوتَ النَّبِىِّ الْيَاءَ شَــــــــــــدَّدَ مُبْدِلا

حُكْمُ مَا فِى سُوَرةِ الْحَشْرِ

127) يَكُونَ فَأنِّثْ عَنْ هِشَامًٍ بِخُلْفِهِ وَفِى دُولة ًرَفعٌ عَلَى ذيـــْـــــــنِِ نُقَِّلاَ

حُكْمُ مَا فِى سُوَرةِ الْغَاشِيَةِ

128) وَلِلصَّادِ عَنْ خَلاَّدَ فِى بِمُصَيْطِرٍ مَع الجَمْعِ عِنْدَ السََّكْتِ يُهْمَلُ فَاعْقِلاَ

حُكْمُ مَا فِى سُورَةِ الْعَلَقِ

129) وَعَنْ قُنْبُلٍ فاقْصُـــــرْ رَأهُ وَمُدَّهُ فَقَدْ صُحِّحَ الْوَجْهَانِ عَنْهُ وَأُعْمِـــلاَ

حُكْمُ مَا فِى التَّكْبِيرِ

130) وَبَعْضٌ لَهُ مِنْ آخِرِ الَليلِ وَصَّلاَ أرَاَدَ بِهِ بِدءَ الضُّـــــــــــحَى مُتَأَوِِّلاَ
131) وَقَدْ تَمَّ إَتْحَافُ الْبَرِيَّةِ مُرْشِداً فَأحْمَدُ رَبَّ الْعَرْشِ خَتْمـــــاً وَأوَّلاَ
132) وَصَلِّ عَلَى الْمَبْعُوثِ بِالنُّورِ وَالهُدَى وآلٍ وَصَحْبٍ يَا إِلهِى وَمَــــنْ تَلاَ




(تَمَّتْ بِحَـــــــــــــــــمْدِ الله )

تحقيق ومراجعة وتصحيح العبد الفقير الى رحمة ربه
الشيخ/مصطفى حنفى محمد القصاص
المجاز فى القراءات العشر الصغرى والكبرى



[/frame]
يتوجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لروئية الموضوع
 

أم حذيفة

وَهذَا زَمَانُ الصَّبْرِ مَنْ لَكَ بِالَّتي
طاقم الإدارة
إنضم
26 أغسطس 2010
المشاركات
3,675
النقاط
38
الإقامة
الامارات
احفظ من كتاب الله
القرءان كامل
احب القراءة برواية
بحميع الروايات
القارئ المفضل
الشيخ ابراهيم الأخضر
الجنس
أخت
حياك الرحمن أخيتي أم عمران وفيك بارك الرحمن
 

تسابيح ساجدة

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
إنضم
16 أكتوبر 2010
المشاركات
8,111
النقاط
38
الإقامة
المعهد
احفظ من كتاب الله
اللهم إجعلنا من العاملين به... آمين
احب القراءة برواية
حفص
القارئ المفضل
هم كُثر ,,,
الجنس
أخت
جزاكـِ الله عز وجل خيراً شيختنا الحبيبة

وباركـ فيكـِ ونفع بكـِ جل شأنه
 
أعلى