عادي
أيا عبدُ كم يـراك اللهُ عاصيــا * حريصًا على الدنيا ، وللموت ناسياأنسيت لقاء الله، واللحد، والثـرى * ويوماً عبوسًا تشيب منه النواصيلو أن المرء لم يلبس ثياباً من التقى * تجرد عريانـًا ولو كـان كاسيـاولو أن الدنيــا تدوم لأهلهــا * لكـان رسول الله حيـًا وباقيـاولكنهــا تفنى ويفنى نعيمهــا * وتبقى الذنوب والمعاصي كما هي
أيا عبدُ كم يـراك اللهُ عاصيــا * حريصًا على الدنيا ، وللموت ناسيا
أنسيت لقاء الله، واللحد، والثـرى * ويوماً عبوسًا تشيب منه النواصي
لو أن المرء لم يلبس ثياباً من التقى * تجرد عريانـًا ولو كـان كاسيـا
ولو أن الدنيــا تدوم لأهلهــا * لكـان رسول الله حيـًا وباقيـا
ولكنهــا تفنى ويفنى نعيمهــا * وتبقى الذنوب والمعاصي كما هي