بعض الأخطاء الشائعة

طباعة الموضوع
إنضم
8 أبريل 2011
المشاركات
21
النقاط
1
الإقامة
حيث لا مكان و لا وطن
--------------------------------------------------------------------------------

ـ تعصًّبَ ضدّ فُلانٍ ، والصواب تعصَّبَ على فُلانٍ .

ـ عَمَلٌ مُعيبٌ ، والصواب عَمَلٌ مَعيبٌ أو معيوب ؛ لأن في العربية الفعل ( عابَ ) وليس فيها ( أعابَ ) ، واسم الفاعل منه عائِبٌ .

ـ لا أفعلة قطُّ ، والصواب لا أفعلة أبدًا ، أو ما كذبت أبدًا ، والصواب فيها أيضًا ما كذبت قطَّ ؛ لأن قطّ تكون مع الماضي أما أبدًا مع المستقبل ، فيقال لن أكذب أبدًا .

ـ البابُ مَقفولٌ ، والصواب البابُ مُقفلٌ ؛ لأننا نقول أقفل الباب ، وأقفل اسم المفعول منه مُقفَل .

ـ ِصلّح الكتاب ، والصواب صحَّح الكِتاب .

ـ لَغَويّ ، والصواب لُغَويّ ؛ لأن معنى لَغوي كثير الّلّغّوِ أي ثرثار .

ـ أُمسِيةٌ شعريّةٌ ، والصواب أُمسِيّةٌ شِعرية ، وجمعها أماسيّ .

ـ أوّله ، والصواب أوُلى هي مؤنث أوّل .

ـ نحن واثِقون ببراءتهِ ، والصواب نحن موقنون ببراءتهِ ؛ لأن وثق بهِ تعني ائتمنه .

ـ هذا رَجلٌ أعزَبُ ، والصوابَ عَزَبٌ .

ـ فُلانٌ معصومٌ عن الخطأ ، والصواب فلانٌ معصومٌ من الخطأ .

ـ عَصِيَ أمرهُ ، والصواب عَصَى أمرهُ فهو عاصٍ .

ـ فلانٌ عاطلٌٌِ عن العمل ، والصواب فلان عاطِلٌ من العمل ، أي باقٍ بلا عمل وهو قادر عليه .

ـ بَرَز فُلانٌ في العلم بُروزًا عظيمًا ، والصواب برَّز فُلانٌ في العلم ؛ لأن معنى برَّز في العلم أي فاق أصحابه ، أما برز أي ظهر بعد خفاء .

ـ كانت خُطبة فلان أمس والزواج بعد شهر ، والصواب خِطبة فلان ، أما خُطبة هو ما يقوله الخطيب من كلام على المنبر .

ـ تتحلى النساء بالمجوهرات ، والصواب تتحلى النساء بالجواهر ؛ لأن الجواهر جمع جوهرة ولا تُجمع جوهرة على مجوهرات .

ـ عيدك مبروك ، والصواب عيدك مبارك ؛ لأنها من الفعل بارك ومعنى بارك الله فيه أي جعل فيه خير ، أما مبروك فهي من الفعل برك ، وبرك البصر أي أزاح ، وأيضًا مبروك اسم شيطان .

ـ منعه عن اللعب ، والصواب منعه من اللعب .

ـ مَمنُون لك ، والصواب شاكرٌ لك ، يستعملون ممنون بدل شاكر وهي كلمة تركية ، أما ممنون تعني في العربية مقطوع ، وقد جاء ذلك في قوله تعالى لهم أجرٌ غير ممنون ( () أي غير مقطوع ، وتلك الكلمة نستخدمها بكثرة في كلامنا ، فعندما يخدمك أحد فتقول له : أنا ممنونٌ لك .

ـ تأسّست الجامعة عام كذا ، والصواب أُسّسِت الجامعة عام كذا ؛ لأن الجامعة لا تتأس بنفسها ولا بد لها من أناس يؤسسونها ، وبعض المعاجم سمحت باستخدام الكلمتين معًا .

ـ الكل ، البعض ، والصواب فيهما كل ، وبعض دون اللام ؛ قال سيبويه لا يجوز إدخال اللام على كل وبعض .

ـ اعتذر فلانٌ عن ذنبه ، والصواب أعتذر فلانٌ من ذنبه ؛ لأن أكثر المعاجم ذكرت حرف من بعد الفعل اعتذر ، ويعني محو أثره .

ـ نفسٌ طموح ، والصواب نفسٌ طامِحةٌ ؛ لأن العربية ليس فيها طموح بهذا المعنى ، وفي المعاجم : فرسٌ طموح البصر . أي مرتفعة .

ـ آسف ، والصواب أسِف ؛ ودليل ذلك قوله تعالى : ) ورجع موسى إلى قومه غضبان أسِفًا ( () .

ـ جاء كافّةُ النّاسِ ، والصواب جاء النّاسُ كافَّةً ، وذلك بنصب كافـة على الحال .

ـ يقولون في جمع نُّقطة نُقاط ، بوضع ضمة على حرف النون ، والصواب أن تجمع على نِقاطٌ .( )

ـ يقولون هذا مُباعٌ ، والصواب مَبيعٌ أو مَبيُوعٌ ؛ لأنه من الفعل باع وهو ثلاثي واسم المفعول منه مبيوع أو مبيع .

ـ يقولون مطلوب مهندسين ، والصواب مطلوب مهندسون ، وذلك ؛ لأن مهندسون : نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعة الواو ؛ لأنه جمع مذكر سالم ، وذلك لأن اسم المفعول يعمل عمل فعله المبني للمجهول ، وهذا الخطأ يتكرر في الإعلانات غالبًا .

ـ يقولون حضر معلموا المدرسة ، والصواب حضر معلمو المدرسة ، وذلك ؛ لأن واو جمع المذكر السالم لا تلحق ألفٌ إن أُضيف .

ـ يضعون في الإعلانات أن يكون حاصلٌ على شهادة خبرة ، والصواب أن يكون حاصلاً على شهادة خبرة .

ـ يقولون فتىٌ رزينٌ أي وقور وفتاة رزينةٌ ، والصواب فتاةٌ رزانٌ .()

ـ يقولون واسطة أو الواسطة ، والصواب وساطة أو الوساطة . ()

ـ يقولون انتقدتُ الشّاعر فُلانًا أو نقدتهُ ، والصواب انتقدتُ شِعر فلانٍ ؛ لأن النقد موجهُ إلى ما ينضمهُ الشاعر وليس للشاعر نفسِهِ .

ـ يقولون الشريعة السمحاء ، والصواب الشريعة السمحة ؛ لأنه لا يوجد مفرد لها وهو أسمح حتى تكون سمحاء .

ـ يقولون ثَكنات الجيش ، والصواب ثُكنات الجيش ؛ لأن مفردها ثُكنة بالضم وليس بالفتح .

ـ نقول أنت بمثابة أبي ، والصواب أنت مثل أبي ؛ لأن المثابة تعني المنزل أو الملجأ . ( )

ـ نقول هذا تلميذ شاطر ، والصواب هذا تلميذ ذكي أو حاذق ؛ لأن كلمة شاطر لا تؤدي المعنى نفسه لكلمة ذكي بل معناها : قاطع طريق .

ـ نقول هذا رجل معمِّر أي عاش زمنًا طويلاً ، والصواب هذا رجل معمَّر . ()

ـ يقولون هذه الطريقة الأفضل ، والصواب هذه الطريقة الفضلى ؛ لأن اسم التفضيل هنا يوافق المفضل في التأنيث فكلاهما مؤنث .

ـ نكتب صفحة الوفيَّات ، والصواب صفحة الوَفَيَات ؛ لأن وفاة تُجمع على وَفَيَات أما الوفيّات فهي جمع لـ وفيّة وهي من الوفاء بالعهد والأمانة
يتوجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لروئية الموضوع
 
أعلى