طالب الماهر
مدير عام
- إنضم
- 15 مارس 2012
- المشاركات
- 946
- النقاط
- 16
- الإقامة
- غرف الماهر الصوتية
- الموقع الالكتروني
- www.qoranona.com
- احفظ من كتاب الله
- .
- احب القراءة برواية
- ورش عن نافع من طريق الأزرق
- القارئ المفضل
- المنشاوي - الحصري
- الجنس
- أخ
::: درر من أقوال السلف عند الإحتضار :::
لما حضرت أبا هريرة الوفاة بكى
فقيل له ما يبكيك؟
فقال بعد المفازة وقلة الزاد وعقبة كؤود ، المهبط منها إلى الجنة أو النار.
صفة الصفوة (1/694)
-----------------
قيل لأبي مسعود الأنصاري:
ماذا قال حذيفة عند موته؟
قال: لما كان عند السحر،
قال: أعوذ بالله من صباح إلى النار - ثلاثا -
ثم قال: اشتروا لي ثوبين أبيضين؛ فإنهما لن يتركا علي إلا قليلا حتى أبدل بهما خيرا منهما، أو أسلبهما سلبا قبيحا.
[سير أعلام النبلاء : 2/368]
-----------------
لما احتضر نافع بكى:
فقيل ما يبكيك؟
قال ذكرت سعدًا وضغطة القبر (أي حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن للقبر ضغطة لو كان أحد ناجيًا منها نجا سعد بن معاذ»
السير: (5/ 99).
-----------------
لما احتضر سعيد بن مروان قال:
يا ليتني لم أكن شيئًا، يا ليتني كهذا الماء الجاري، ثم قال: هاتوا كفني.. أُفٍ لك، ما أقصر طويلك وأقل كثيرك
تاريخ الخلفاء: (136).
------------------
عن الحسن بن أبي الحسن البصري قال:
لما حضرت معاذاً الوفاة فجعل يبكي فقيل له: أتبكي وأنت صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنت وأنت؟! فقال: ما أبكي جزعاً من الموت أن حل بي ولا دنيا تركتها بعدي، ولكن إنما هما القبضتان قبضة في النار وقبضة في الجنة فلا أدري في أي القبضتين أنا.
شعب الإيمان (1/502)
--------------------
-
لما احتضر عمرو بن قيس الملائي –رحمه الله –
بكى فقال له أصحابه: على ما تبكي من الدنيا فوالله لقد كنت غضيض؟؟ العيش أيام حياتك
فقال: والله ما أبكي على الدنيا وإنما أبكي خوفاً من أن أحرم خير الآخرة.
شعب الإيمان (1/508)
---------------------
لما احتضر الأسود بن يزيد -رحمه الله-:
بكى فقيل له : ما هذا الجزع ؟ قال مالي لا أجزع ومن أحق بذلك مني ، والله لو أتيت بالمغفرة من الله عز و جل لهمني الحياء منه مما قد صنعته ،
إن الرجل ليكون بينه وبين الرجل الذنب الصغير فيعفو عنه فلا يزال مستحيا منه !
حلية الأولياء (2/103 )
--------------------
قال أحمد بن إبراهيم –رحمه الله-:
نظر يونس بن عبيد إلى قدميه عند موته فبكى، فقيل له: ما يبكيك، أبا عبد الله؟
قال: قدماي لم تغبرا في سبيل الله عز وجل "
حلية الأولياء (3/19)
-----------------
قال سعيد بن عامر –رحمه الله-:
" مرض سليمان التيمي فبكى في مرضه بكاء شديدا، فقيل له: ما يبكيك أتجزع من الموت،
قال: لا ولكن مررت على قدري فسلمت عليه، فأخاف أن يحاسبني ربي عز وجل عليه "
حلية الأولياء (3/32)
-------------------
لما احتضر عمر بن عبدالعزيز قال
اخرجوا عني فلا يبقى أحد فخرجوا فقعدوا على الباب فسمعوه يقول مرحبا بهذه الوجوه ليست بوجوه أنس ولا جان ثم قال تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين ثم هدي الصوت فقال مسلمة لفاطمة قد قبض صاحبك فوجدوه قد قبض وغمض وسوى
الثبات عند الممات - (ج 1 / ص 150)
-------------------
اللهم توفنا صالحين و أحشرنا مع النبي الأمين و صحابته الطيبين الطاهرين و من تبعهم باحسان الى يوم الدين
فقيل له ما يبكيك؟
فقال بعد المفازة وقلة الزاد وعقبة كؤود ، المهبط منها إلى الجنة أو النار.
صفة الصفوة (1/694)
-----------------
قيل لأبي مسعود الأنصاري:
ماذا قال حذيفة عند موته؟
قال: لما كان عند السحر،
قال: أعوذ بالله من صباح إلى النار - ثلاثا -
ثم قال: اشتروا لي ثوبين أبيضين؛ فإنهما لن يتركا علي إلا قليلا حتى أبدل بهما خيرا منهما، أو أسلبهما سلبا قبيحا.
[سير أعلام النبلاء : 2/368]
-----------------
لما احتضر نافع بكى:
فقيل ما يبكيك؟
قال ذكرت سعدًا وضغطة القبر (أي حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن للقبر ضغطة لو كان أحد ناجيًا منها نجا سعد بن معاذ»
السير: (5/ 99).
-----------------
لما احتضر سعيد بن مروان قال:
يا ليتني لم أكن شيئًا، يا ليتني كهذا الماء الجاري، ثم قال: هاتوا كفني.. أُفٍ لك، ما أقصر طويلك وأقل كثيرك
تاريخ الخلفاء: (136).
------------------
عن الحسن بن أبي الحسن البصري قال:
لما حضرت معاذاً الوفاة فجعل يبكي فقيل له: أتبكي وأنت صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنت وأنت؟! فقال: ما أبكي جزعاً من الموت أن حل بي ولا دنيا تركتها بعدي، ولكن إنما هما القبضتان قبضة في النار وقبضة في الجنة فلا أدري في أي القبضتين أنا.
شعب الإيمان (1/502)
--------------------
-
لما احتضر عمرو بن قيس الملائي –رحمه الله –
بكى فقال له أصحابه: على ما تبكي من الدنيا فوالله لقد كنت غضيض؟؟ العيش أيام حياتك
فقال: والله ما أبكي على الدنيا وإنما أبكي خوفاً من أن أحرم خير الآخرة.
شعب الإيمان (1/508)
---------------------
لما احتضر الأسود بن يزيد -رحمه الله-:
بكى فقيل له : ما هذا الجزع ؟ قال مالي لا أجزع ومن أحق بذلك مني ، والله لو أتيت بالمغفرة من الله عز و جل لهمني الحياء منه مما قد صنعته ،
إن الرجل ليكون بينه وبين الرجل الذنب الصغير فيعفو عنه فلا يزال مستحيا منه !
حلية الأولياء (2/103 )
--------------------
قال أحمد بن إبراهيم –رحمه الله-:
نظر يونس بن عبيد إلى قدميه عند موته فبكى، فقيل له: ما يبكيك، أبا عبد الله؟
قال: قدماي لم تغبرا في سبيل الله عز وجل "
حلية الأولياء (3/19)
-----------------
قال سعيد بن عامر –رحمه الله-:
" مرض سليمان التيمي فبكى في مرضه بكاء شديدا، فقيل له: ما يبكيك أتجزع من الموت،
قال: لا ولكن مررت على قدري فسلمت عليه، فأخاف أن يحاسبني ربي عز وجل عليه "
حلية الأولياء (3/32)
-------------------
لما احتضر عمر بن عبدالعزيز قال
اخرجوا عني فلا يبقى أحد فخرجوا فقعدوا على الباب فسمعوه يقول مرحبا بهذه الوجوه ليست بوجوه أنس ولا جان ثم قال تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين ثم هدي الصوت فقال مسلمة لفاطمة قد قبض صاحبك فوجدوه قد قبض وغمض وسوى
الثبات عند الممات - (ج 1 / ص 150)
-------------------
اللهم توفنا صالحين و أحشرنا مع النبي الأمين و صحابته الطيبين الطاهرين و من تبعهم باحسان الى يوم الدين
منقول
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع