الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم العام
روضة المناسبات الإسلامية
روضــة الحـــج والعمــرة
دروس وفتاوى سؤال من حاج .. لابن عثيمين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 53248" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]السائلة: علَّمتُ، قلت لهم: خافوا من الله. الشيخ: قولي لهم: هؤلاء أرحام تجب صلتهم، ولا ينبغي أن يكون بيننا وبينهم هذا التباعد. السائلة: ولا أريد أن أجرح هؤلاء، لا رضيتُ في عيالي، ولا رضيتُ في عيال أخي، ولا رضيتُ في أهل زوجة أخي، ما أدري أُسعد مَن! وأُرضي مَن! الشيخ: ارضي الله عز وجل. السائلة: أنا أرضي الله، إن شاء الله إني مُرْضِيَة ربي، وهو أعلم. الشيخ: وخالهم له حق عليهم. السائلة: خالهم الآن وهو مرمي في السجن مشغول بهم، عندما أذهب لزيارته، يقول دائماً: كيف حالهم؟ ماذا فعلوا؟ ماذا عملوا؟ من الذي نجح؟ من الذي سقط؟ من الذي كذا؟ الشيخ: اذهبي وحدكِ. السائلة: كيف؟ الشيخ: أقول: اذهبي أنتِ وحدكِ لزيارة أبناء أخيك. السائلة: أين أروح؟ الشيخ: لزيارة أخيكِ. السائلة: أقول لك: أبناء أخي ما بيننا وبينهم إلا شجرة الباب فقط، أي: يسكنون معنا في شقة مجاورة لنا فأذهب إليهم بعد الانتهاء من تجهيز الطعام لأبنائي وتنظيف بيتهم، فأذهب على أبناء أخي، ماذا أعمل؟ أنا أريد حلاً، أنا أخاف من حنق أبنائي علي، أخاف أن ربي يعاقبني؟ الشيخ: أبداً, إذا اتقيتِ الله ما استطعتِ. السائلة: إذا دخلتُ وهم في غرفة يخرجون من الغرفة الثانية، إذا قلت لهم: حرام عليكم يا عيالي! تفعلون هذا، لا يردون عليَّ. الشيخ: على كل حال: ما أرى إلا أن تسألين الله لهم الهداية وتصبرين عليهم. السائلة: إن شاء الله، أنا سأصبر حتى آخر لحظة من عمري. الشيخ: واسألي الله لهم الهداية. السائلة: آمين يا رب العالمين. الشيخ: آمين، بارك الله فيكِ السائلة: الله يهديهم إن شاء الله، ويهدي كل مسلم في الدنيا الشيخ: آمين، آمين، بارك الله فيكِ السائلة: ما عليَّ إثم؟ الشيخ: إذا اتقيتِ الله ما استطعتِ ما عليك إثم. السائلة: والله! إني محتارة في هذا الشيء، في هذه المعاملة، فلا تقل: إني قاسية فيهم, ولا تقل: إنني أعاملهم معاملة سيئة, ولا تقل: إني تخليتُ عنهم، إنما أبوهم له ثمان سنوات، وهذه التاسعة أمشي فيها. الشيخ: خلاص بارك الله فيكِ. السائلة: ولا عمري فكرتُ في حاجة، يعني: أعطيها لهم. الشيخ: أقول: انتهى، أقول: انتهى الكلام، انتهى الكلام. السائلة: أنا ما عليَّ إثم؟ الشيخ: أبداً، الشيء الذي عليك: تأتين باللازم عليك، وتقومين بطاعةٍ لله. السائلة: الله هو يدري. الشيخ: فما حصل ليس عليك منه شيء. السائلة: أنا أهم حاجة عندي عيال أخي, ما إن يخرج أخي فهم في تلك الساعة أحرار. الشيخ: نسأل الله أن ييسر حلها. السائلة: آمين يا رب العالمين. الشيخ: آمين. السائلة: شكراً يا شيخ! [/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 53248, member: 329"] [color=windowtext][font="]السائلة: علَّمتُ، قلت لهم: خافوا من الله. الشيخ: قولي لهم: هؤلاء أرحام تجب صلتهم، ولا ينبغي أن يكون بيننا وبينهم هذا التباعد. السائلة: ولا أريد أن أجرح هؤلاء، لا رضيتُ في عيالي، ولا رضيتُ في عيال أخي، ولا رضيتُ في أهل زوجة أخي، ما أدري أُسعد مَن! وأُرضي مَن! الشيخ: ارضي الله عز وجل. السائلة: أنا أرضي الله، إن شاء الله إني مُرْضِيَة ربي، وهو أعلم. الشيخ: وخالهم له حق عليهم. السائلة: خالهم الآن وهو مرمي في السجن مشغول بهم، عندما أذهب لزيارته، يقول دائماً: كيف حالهم؟ ماذا فعلوا؟ ماذا عملوا؟ من الذي نجح؟ من الذي سقط؟ من الذي كذا؟ الشيخ: اذهبي وحدكِ. السائلة: كيف؟ الشيخ: أقول: اذهبي أنتِ وحدكِ لزيارة أبناء أخيك. السائلة: أين أروح؟ الشيخ: لزيارة أخيكِ. السائلة: أقول لك: أبناء أخي ما بيننا وبينهم إلا شجرة الباب فقط، أي: يسكنون معنا في شقة مجاورة لنا فأذهب إليهم بعد الانتهاء من تجهيز الطعام لأبنائي وتنظيف بيتهم، فأذهب على أبناء أخي، ماذا أعمل؟ أنا أريد حلاً، أنا أخاف من حنق أبنائي علي، أخاف أن ربي يعاقبني؟ الشيخ: أبداً, إذا اتقيتِ الله ما استطعتِ. السائلة: إذا دخلتُ وهم في غرفة يخرجون من الغرفة الثانية، إذا قلت لهم: حرام عليكم يا عيالي! تفعلون هذا، لا يردون عليَّ. الشيخ: على كل حال: ما أرى إلا أن تسألين الله لهم الهداية وتصبرين عليهم. السائلة: إن شاء الله، أنا سأصبر حتى آخر لحظة من عمري. الشيخ: واسألي الله لهم الهداية. السائلة: آمين يا رب العالمين. الشيخ: آمين، بارك الله فيكِ السائلة: الله يهديهم إن شاء الله، ويهدي كل مسلم في الدنيا الشيخ: آمين، آمين، بارك الله فيكِ السائلة: ما عليَّ إثم؟ الشيخ: إذا اتقيتِ الله ما استطعتِ ما عليك إثم. السائلة: والله! إني محتارة في هذا الشيء، في هذه المعاملة، فلا تقل: إني قاسية فيهم, ولا تقل: إنني أعاملهم معاملة سيئة, ولا تقل: إني تخليتُ عنهم، إنما أبوهم له ثمان سنوات، وهذه التاسعة أمشي فيها. الشيخ: خلاص بارك الله فيكِ. السائلة: ولا عمري فكرتُ في حاجة، يعني: أعطيها لهم. الشيخ: أقول: انتهى، أقول: انتهى الكلام، انتهى الكلام. السائلة: أنا ما عليَّ إثم؟ الشيخ: أبداً، الشيء الذي عليك: تأتين باللازم عليك، وتقومين بطاعةٍ لله. السائلة: الله هو يدري. الشيخ: فما حصل ليس عليك منه شيء. السائلة: أنا أهم حاجة عندي عيال أخي, ما إن يخرج أخي فهم في تلك الساعة أحرار. الشيخ: نسأل الله أن ييسر حلها. السائلة: آمين يا رب العالمين. الشيخ: آمين. السائلة: شكراً يا شيخ! [/font][/color][color=windowtext][font="][/font][/color] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم العام
روضة المناسبات الإسلامية
روضــة الحـــج والعمــرة
دروس وفتاوى سؤال من حاج .. لابن عثيمين