الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم العام
الركن العام
فتح الرحمان في زاد الداعية إلى جنّة الرضوان ..
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أم أحمد و عبد الرحمان" data-source="post: 50397" data-attributes="member: 2965"><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">--((2))</span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: black"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: black"><span style="color: green">أيها الداعي، أيتها الداعية: اجعلوا الدعوة بينكم وبين الناس!</span></span></span><span style="color: black"> <span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px">من أهم الزاد الذي ينبغي أن يجعله الدعاة إلى الله نصب أعينهم، هو أن تكون الدعوة أمامهم بينهم وبين الناس، وألا يكونوا هم والناس أمام بعضهم بعضا والدعوة من خلفهم!!</span> <span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px">فكل علاقة بيننا وبين الخلق إنما هي من خلال الدعوة وليست مجرد علاقات اجتماعية للاستمتاع أو إشباع حاجات التواصل وحسب!</span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px">فأكثر من يستمر في الصدامات مع المجتمع هو من يريد دوما أن يجعل علاقاته مع الناس لإشباع حاجاته النفسية دون النظر للدعوة ومصالحها.</span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px">فيعيش المرء لله ويتكلم لله ويسكت لله ويبتسم لله ويغضب لله.</span> <span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px">فإذا كانت المعادلة هكذا:</span> <span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">الداعي --> <الدعوة> <-- المدعو = صبر ومصابرة</span></span> <span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px">لأن الدعوة دائما تتلقى الصدمات، وتصبر صاحبها على الإيذاء والسخرية وغير ذلك مما يقابله المرء خلال رحلته الدعوية فتمر الصعاب من خلالها لتصل إليه أهون مما هي عليه.</span> <span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px">وكذلك كلما أقدم بحدة وغضب تمليه عليه طباعه البشرية، تلقته دعوته أن اصبر واحتسب! </span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px">في حين لو كانت دعوته خلف ظهره وغير مستحضرة فتكون المعادلة هكذا:</span> <span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red"><الدعوة> .... الداعي --><-- المدعو = صدام متكرر</span></span> <span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px">ففي الحقيقة لا يستطيع الداعي أن يتخلى عن طبيعته البشرية وغضبته لنفسه ورغباته وشهواته وطبائعه....الخ من أول لحظات تصدره للدعوة، بل ولا بعد حصوله على كثير من الخبرات والمشاركات الدعوية أيضا!! فهو يظل بحاجة للجهاد إلى آخر لحظة من حياته.</span> <span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px">ولكنه يستطيع أن يتصبر جدا على ذلك الجهاد فيحسب فعله ورد فعله قبل أن يقدم، أو على الأقل يعالج الاندفاعات الطبعية الصادرة منه بصورة أعقل وأشد اتزانا، وذلك إذا استحضر بإستمرار أن الهدف من علاقته بالناس: الدعوة إلى الله والأخذ بأيديهم إلى رحابة الإسلام ورضوان الرحمن.</span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px">هذا الزاد هو مدخل إلى الفقرة التالية بإذن الله </span> <span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px">يتـــــــــــــــــبع بـــــــــــــــ : </span> <span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: black"><span style="font-size: 18px"><span style="color: magenta">الرفق في الدعوة! </span></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أم أحمد و عبد الرحمان, post: 50397, member: 2965"] [size=5][color=black]--((2)) [color=green]أيها الداعي، أيتها الداعية: اجعلوا الدعوة بينكم وبين الناس![/color][/color][/size][color=black][color=green] [/color][size=5] من أهم الزاد الذي ينبغي أن يجعله الدعاة إلى الله نصب أعينهم، هو أن تكون الدعوة أمامهم بينهم وبين الناس، وألا يكونوا هم والناس أمام بعضهم بعضا والدعوة من خلفهم!![/size] [size=5] فكل علاقة بيننا وبين الخلق إنما هي من خلال الدعوة وليست مجرد علاقات اجتماعية للاستمتاع أو إشباع حاجات التواصل وحسب! فأكثر من يستمر في الصدامات مع المجتمع هو من يريد دوما أن يجعل علاقاته مع الناس لإشباع حاجاته النفسية دون النظر للدعوة ومصالحها. فيعيش المرء لله ويتكلم لله ويسكت لله ويبتسم لله ويغضب لله.[/size] [size=5] فإذا كانت المعادلة هكذا:[/size] [size=5] [color=red]الداعي --> <الدعوة> <-- المدعو = صبر ومصابرة[/color][/size] [size=5] لأن الدعوة دائما تتلقى الصدمات، وتصبر صاحبها على الإيذاء والسخرية وغير ذلك مما يقابله المرء خلال رحلته الدعوية فتمر الصعاب من خلالها لتصل إليه أهون مما هي عليه.[/size] [size=5] وكذلك كلما أقدم بحدة وغضب تمليه عليه طباعه البشرية، تلقته دعوته أن اصبر واحتسب! في حين لو كانت دعوته خلف ظهره وغير مستحضرة فتكون المعادلة هكذا:[/size] [size=5] [color=red]<الدعوة> .... الداعي --><-- المدعو = صدام متكرر[/color][/size] [size=5] ففي الحقيقة لا يستطيع الداعي أن يتخلى عن طبيعته البشرية وغضبته لنفسه ورغباته وشهواته وطبائعه....الخ من أول لحظات تصدره للدعوة، بل ولا بعد حصوله على كثير من الخبرات والمشاركات الدعوية أيضا!! فهو يظل بحاجة للجهاد إلى آخر لحظة من حياته.[/size] [size=5] ولكنه يستطيع أن يتصبر جدا على ذلك الجهاد فيحسب فعله ورد فعله قبل أن يقدم، أو على الأقل يعالج الاندفاعات الطبعية الصادرة منه بصورة أعقل وأشد اتزانا، وذلك إذا استحضر بإستمرار أن الهدف من علاقته بالناس: الدعوة إلى الله والأخذ بأيديهم إلى رحابة الإسلام ورضوان الرحمن. هذا الزاد هو مدخل إلى الفقرة التالية بإذن الله [/size] [size=5] يتـــــــــــــــــبع بـــــــــــــــ : [/size] [size=5] [color=magenta]الرفق في الدعوة! [/color][/size][/color] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم العام
الركن العام
فتح الرحمان في زاد الداعية إلى جنّة الرضوان ..