الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم العلـــوم الشرعيـــه
ركـن السيـره العـطره و الاحاديث النبويـــه
يوم في بيت الرسول...1
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="عثمان المسيمي" data-source="post: 56255" data-attributes="member: 3410"><p>وقبل أن نلج بيت الرسول - صلى الله عليه وسلم - ونرى بناءه وهيكله، لا نتعجب إن رأينا المسكن الصغير والفراش المتواضع فإن الرسول - صلى الله عليه وسلم - أزهد الناس في الدنيا وكان متقللاً منها، لا ينظر إلى زخارفها وأموالها: «بل جعلت قرة عينه في الصلاة».</p><p></p><p>وقد قال - صلى الله عليه وسلم - عن الدنيا: «مالي وللدنيا، ما مثلي ومثل الدنيا إلا كراكب سار في يوم صائف، فاستظل تحت شجرة ساعة من نهار، ثم راح وتركها».</p><p></p><p>وقد أقبلنا على بيت الرسول - صلى الله عليه وسلم - ونحن نستحث الخطى سائرين في طرق المدينة، هاهي قد بدت حجر أزواج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مبنية من جريد عليه طين، بعضها من حجارة مرضومة وسقوفها كلها من جريد.</p><p></p><p>وكان الحسن يقول: كنت أدخل بيوت أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - في خلافة عثمان بن عفان فأتناول سقفها بيدي.</p><p>إنه بيت متواضع وحجر صغيرة لكنها عامرة بالإيمان والطاعة وبالوحي والرسالة!</p><p></p><p>صفة الرسول - صلى الله عليه وسلم -</p><p></p><p>ونحن نقترب من بيت النبوة ونطرق بابه استئذانًا.. لندع الخيال يسير مع من رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - يصفه لنا كأننا نراه، لكي نتعرف على طلعته الشريفة ومحياه الباسم.</p><p>عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال: «كان النبي - صلى الله عليه وسلم - أحسن الناس وجهًا، وأحسنهم خلقًا، ليس بالطويل البائن، ولا بالقصير».</p><p></p><p>وعنه رضي الله عنه قال: «كان النبي - صلى الله عليه وسلم - مربوعًا بعيد ما بين المنكبين، له شعر يبلغ شحمة أذنيه، رأيته في حلة حمراء لم أر شيئًا قط أحسن منه».</p><p></p><p>وعن أبي إسحاق السبيعي قال: «سأل رجل البراء بن عازب: أكان وجه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مثل السيف؟ قال: لا بل مثل القمر».</p><p></p><p>وعن أنس رضي الله عنه قال: «ما مسست بيدي ديباجًا ولا حريرًا، ولا شيئًا ألين من كف رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ولا شممت رائحة أطيب من ريح رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ».</p><p></p><p>ومن صفاته عليه الصلاة والسلام الحياء حتى قال عنه أبو سعيد الخدري رضي الله عنه: «كان - صلى الله عليه وسلم - أشد حياء من العذراء في خدرها، فإذا رأى شيئًا يكرهه عرفناه في وجهه».</p><p></p><p>إنها صفات موجزة في وصف خلقة الرسول - صلى الله عليه وسلم - وخلقه وقد أكمل له الله عز وجل الخلق والخلق بأبي هو وأمي - صلى الله عليه وسلم -.</p><p></p><p>يتبع إنشاء الله مع "يوم في بيت الرسول...2" على الرابط:</p><p></p><p><a href="http://www.qoranona.com/vbq/showthread.php?p=56897#post56897" target="_blank">http://www.qoranona.com/vbq/showthread.php?p=56897#post56897</a></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="عثمان المسيمي, post: 56255, member: 3410"] وقبل أن نلج بيت الرسول - صلى الله عليه وسلم - ونرى بناءه وهيكله، لا نتعجب إن رأينا المسكن الصغير والفراش المتواضع فإن الرسول - صلى الله عليه وسلم - أزهد الناس في الدنيا وكان متقللاً منها، لا ينظر إلى زخارفها وأموالها: «بل جعلت قرة عينه في الصلاة». وقد قال - صلى الله عليه وسلم - عن الدنيا: «مالي وللدنيا، ما مثلي ومثل الدنيا إلا كراكب سار في يوم صائف، فاستظل تحت شجرة ساعة من نهار، ثم راح وتركها». وقد أقبلنا على بيت الرسول - صلى الله عليه وسلم - ونحن نستحث الخطى سائرين في طرق المدينة، هاهي قد بدت حجر أزواج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مبنية من جريد عليه طين، بعضها من حجارة مرضومة وسقوفها كلها من جريد. وكان الحسن يقول: كنت أدخل بيوت أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - في خلافة عثمان بن عفان فأتناول سقفها بيدي. إنه بيت متواضع وحجر صغيرة لكنها عامرة بالإيمان والطاعة وبالوحي والرسالة! صفة الرسول - صلى الله عليه وسلم - ونحن نقترب من بيت النبوة ونطرق بابه استئذانًا.. لندع الخيال يسير مع من رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - يصفه لنا كأننا نراه، لكي نتعرف على طلعته الشريفة ومحياه الباسم. عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال: «كان النبي - صلى الله عليه وسلم - أحسن الناس وجهًا، وأحسنهم خلقًا، ليس بالطويل البائن، ولا بالقصير». وعنه رضي الله عنه قال: «كان النبي - صلى الله عليه وسلم - مربوعًا بعيد ما بين المنكبين، له شعر يبلغ شحمة أذنيه، رأيته في حلة حمراء لم أر شيئًا قط أحسن منه». وعن أبي إسحاق السبيعي قال: «سأل رجل البراء بن عازب: أكان وجه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مثل السيف؟ قال: لا بل مثل القمر». وعن أنس رضي الله عنه قال: «ما مسست بيدي ديباجًا ولا حريرًا، ولا شيئًا ألين من كف رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ولا شممت رائحة أطيب من ريح رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ». ومن صفاته عليه الصلاة والسلام الحياء حتى قال عنه أبو سعيد الخدري رضي الله عنه: «كان - صلى الله عليه وسلم - أشد حياء من العذراء في خدرها، فإذا رأى شيئًا يكرهه عرفناه في وجهه». إنها صفات موجزة في وصف خلقة الرسول - صلى الله عليه وسلم - وخلقه وقد أكمل له الله عز وجل الخلق والخلق بأبي هو وأمي - صلى الله عليه وسلم -. يتبع إنشاء الله مع "يوم في بيت الرسول...2" على الرابط: [url]http://www.qoranona.com/vbq/showthread.php?p=56897#post56897[/url] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم العلـــوم الشرعيـــه
ركـن السيـره العـطره و الاحاديث النبويـــه
يوم في بيت الرسول...1