ابن عامر الشامي
وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
- إنضم
- 20 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 10,237
- النقاط
- 38
- الإقامة
- المملكة المغربية
- احفظ من كتاب الله
- بين الدفتين
- احب القراءة برواية
- رواية حفص عن عاصم
- القارئ المفضل
- سعود الشريم
- الجنس
- اخ
كيفية التعرف على القراءات الشاذة
لا شك أن التعرف على القراءات الشاذة من الأهمية بمكان فمن خلاله يتوصل طالب العلم إلى التمييز بين ما يقرأ به من القراءات المتواترة، وبين ما لا يقرأ به من الشاذ، ولمعرفة ذلك عدة طرق منها:
أولاً معرفة القراءات المتواترة والثابتة، في السبع المعروفة، والثلاث المكملة لها، ويتم ذلك عن طريقين:
الأولى: الوقوف عليها من خلال مراجعة الكتب المؤلفة في القراءات المتواترة، كالسبعة، لابن مجاهد، والنشر لابن الجزري، ومتن الشاطبية، للشاطبي، ومتن الدرة والطيبة لابن الجزري، وغيرها من المؤلفات التي اهتمت وخصصت بإفراد القراءات السبع أو العشر.
الثانية: مراجعة الشيوخ المتخصصين في القراءات وهذا هو الأصل في تلقي القرآن بقراءته المتواترة لأن القراءات مبنية على التلقي والرواية لا على الرأي والدراية، وبذلك أقر الصحابة م أن الرسول عليه الصلاة والسلام أقرأهم القراءة التي تلقوها عنه ثم نقلوها إلى من بعدهم مما يدل أنها ثبتت بالتلقين والتوقيف، والأخذ والمشافهة والسماع، التي لا يغني عنها الكتاب بأي حال من الأحوال. .
ثانيًا: التنقيب والبحث في الكتب المتخصصة في القراءات الشاذة ومنها:
1- المحتسب في وجوه شواذ القراءات، لابن جني.
2- المختصر في شواذ القراءات، لابن خالويه.
3- شواذ القرآن وتاريخ المصاحف – لابن الأثير.
4- إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربع عشر – للدمياطي.
5- تعليل القراءات الشاذة – لأبي البقاء العكبري.
وغيرها من الكتب التي اهتمت بإيراد القراءات الشاذة كتفسير الطبري، والزمخشري، وأبي حيان الأندلسي
كذلك يمكن مراجعة الشيوخ الجامعين للقراءات فما لم يكن متواترًا عندهم فهو من الشواذ في ضوء ما سبق بيانه من أنواع المتواتر والشاذ
منقول
لا شك أن التعرف على القراءات الشاذة من الأهمية بمكان فمن خلاله يتوصل طالب العلم إلى التمييز بين ما يقرأ به من القراءات المتواترة، وبين ما لا يقرأ به من الشاذ، ولمعرفة ذلك عدة طرق منها:
أولاً معرفة القراءات المتواترة والثابتة، في السبع المعروفة، والثلاث المكملة لها، ويتم ذلك عن طريقين:
الأولى: الوقوف عليها من خلال مراجعة الكتب المؤلفة في القراءات المتواترة، كالسبعة، لابن مجاهد، والنشر لابن الجزري، ومتن الشاطبية، للشاطبي، ومتن الدرة والطيبة لابن الجزري، وغيرها من المؤلفات التي اهتمت وخصصت بإفراد القراءات السبع أو العشر.
الثانية: مراجعة الشيوخ المتخصصين في القراءات وهذا هو الأصل في تلقي القرآن بقراءته المتواترة لأن القراءات مبنية على التلقي والرواية لا على الرأي والدراية، وبذلك أقر الصحابة م أن الرسول عليه الصلاة والسلام أقرأهم القراءة التي تلقوها عنه ثم نقلوها إلى من بعدهم مما يدل أنها ثبتت بالتلقين والتوقيف، والأخذ والمشافهة والسماع، التي لا يغني عنها الكتاب بأي حال من الأحوال. .
ثانيًا: التنقيب والبحث في الكتب المتخصصة في القراءات الشاذة ومنها:
1- المحتسب في وجوه شواذ القراءات، لابن جني.
2- المختصر في شواذ القراءات، لابن خالويه.
3- شواذ القرآن وتاريخ المصاحف – لابن الأثير.
4- إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربع عشر – للدمياطي.
5- تعليل القراءات الشاذة – لأبي البقاء العكبري.
وغيرها من الكتب التي اهتمت بإيراد القراءات الشاذة كتفسير الطبري، والزمخشري، وأبي حيان الأندلسي
كذلك يمكن مراجعة الشيوخ الجامعين للقراءات فما لم يكن متواترًا عندهم فهو من الشواذ في ضوء ما سبق بيانه من أنواع المتواتر والشاذ
منقول
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع