ابن عامر الشامي
وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
- إنضم
- 20 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 10,237
- النقاط
- 38
- الإقامة
- المملكة المغربية
- احفظ من كتاب الله
- بين الدفتين
- احب القراءة برواية
- رواية حفص عن عاصم
- القارئ المفضل
- سعود الشريم
- الجنس
- اخ
[frame="7 10"]السلام عليكم ورحمة الله
وقعت كلمة ذلك مقرونة بالفاء او بالباء في القران في مواضع
والابيات ماخوذة من كتاب الانصاص المغربية
فجاءت مع الفاء في ثلاثة مواضع وجاءت مع الباء في ثلاث مواضع
مع الفاء جاءت فيما يلي
ومن يقل منهم اني اله فذلك نجزيه جهنم
سورة الانبياء
فذلك يومئذ يوم عسير على الكافرين غير يسير
المدثر
فذلك الذي يدع اليتيم
الماعون
اما مع الباء فوردت فيما يلي
مالهم بذبك من علم ان هم الا يخرصون
سورة الزخرف
ومالهم بذلك من علم ان هم الا يظنون
الجاثية
سلهم ايهم بذلك زعيم
ن
وقد جمعها احد المغاربة في بيتين فقال
فذلك قل بالفاء خذهم ثلاثة=اقترب المدثر اريت مكملا
وعكسهم قل بالباء ثلاثة مثلهم= لبشر يغفروا فطاف فاكملا
ففي البيت الاول قصد مواضع ذلك بالفاء ونص على انها ثلاثة فقصد باقترب سورة الانبياء لان فيها كلمة اقترب من اقترب للناس حسابهم
وكذلك موضع بالمدثر
واشار الى اريت كناية على سورة الماعون
وفي البيت الثاني قال وعكسهم قل بالباء اي عكس المواضع الاولى التي فيها ذلك بالفاء خذه عكسها التي بالفاء وهي ثلاثة كذلك
فرمز للموضع الاول بـ لبشر وهو كناية على الربع الاخير من الحزب 49
وما كان لبشر ان يكلمه الله الا وحيا او من وراء حجاب
والموضع الثاني رمز له ب يغفروا وهو الربع الاخير من الحزب 50
قل للذين ءامنوا يغفروا للذين لايرجون ايام الله.
اما الموضع الاخير فرمز له بطاف كناية على الربع الثاني للحزب 57
فطاف عليها طائف من ربك وهم نائمون[/frame]
وقعت كلمة ذلك مقرونة بالفاء او بالباء في القران في مواضع
والابيات ماخوذة من كتاب الانصاص المغربية
فجاءت مع الفاء في ثلاثة مواضع وجاءت مع الباء في ثلاث مواضع
مع الفاء جاءت فيما يلي
ومن يقل منهم اني اله فذلك نجزيه جهنم
سورة الانبياء
فذلك يومئذ يوم عسير على الكافرين غير يسير
المدثر
فذلك الذي يدع اليتيم
الماعون
اما مع الباء فوردت فيما يلي
مالهم بذبك من علم ان هم الا يخرصون
سورة الزخرف
ومالهم بذلك من علم ان هم الا يظنون
الجاثية
سلهم ايهم بذلك زعيم
ن
وقد جمعها احد المغاربة في بيتين فقال
فذلك قل بالفاء خذهم ثلاثة=اقترب المدثر اريت مكملا
وعكسهم قل بالباء ثلاثة مثلهم= لبشر يغفروا فطاف فاكملا
ففي البيت الاول قصد مواضع ذلك بالفاء ونص على انها ثلاثة فقصد باقترب سورة الانبياء لان فيها كلمة اقترب من اقترب للناس حسابهم
وكذلك موضع بالمدثر
واشار الى اريت كناية على سورة الماعون
وفي البيت الثاني قال وعكسهم قل بالباء اي عكس المواضع الاولى التي فيها ذلك بالفاء خذه عكسها التي بالفاء وهي ثلاثة كذلك
فرمز للموضع الاول بـ لبشر وهو كناية على الربع الاخير من الحزب 49
وما كان لبشر ان يكلمه الله الا وحيا او من وراء حجاب
والموضع الثاني رمز له ب يغفروا وهو الربع الاخير من الحزب 50
قل للذين ءامنوا يغفروا للذين لايرجون ايام الله.
اما الموضع الاخير فرمز له بطاف كناية على الربع الثاني للحزب 57
فطاف عليها طائف من ربك وهم نائمون[/frame]
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع