كلمة إفتتاح مشروع البيان لإستخراج أحكام القرآن

[أم أحمد و عبد الرحمان]

بسم الله الرحمن الرحيم​

الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون , وأصلي وأسلم على المبعوث رحمة للعالمين , وعلى آله وصحبه أجمعين والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين , أما بعد :

​

أيها الإخوة والأخوات...
أحييكم , في هذا اليوم الذي نطلق فيه مشروعا لخدمة القرآن الكريم و لخدمة سنة المصطفى وسيرة المجتبى عليه الصلاة والسلام يتمثل في مشروع لإستخراج احكام القرآن باسم: البيان لإستخراج أحكام القرآن, وكم يبلغ السرور مبلغه , ونحن نقدم ننطلق في هذا المشروع بكلّ محبّة بكلّ ثقة بكلّ إخلاص .

أيها الإخوة والأخوات : لسنا بحاجة إلى أن نبين أهمية علوم القرآن وعظم منزلتها, وعلوَ مكانتها عند الباري جلّ شأنه.


أسأل الله العظيم أن يجعل هذا العمل خالصا لوجهه الكريم و أن يفيد به المشاركين فيه و من يطّلع عليه و أن يغفر به ذنوبنا و يكون شفيعا لنا و حجّة لنا لا علينا.





سدد الله الخطى , وحقق الآمال , وأصلح النيات والأعمال , وكفانا شر الأعداء والحاقدين , وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
{أم أحمد و عبد الرحمان}


​

ملاحظة



أسماء المستركات بالحملة



رواية ورش
أم محمد و فاروق
المحتسبة
منّة الله
سناء أم محمد

رواية قالون
أم أحمد و عبد الرحمان
أم الزبير التونسية
بثينة
سهيلة



رواية حفص
أم حمزة المصرية
حنان جمعة
نجلا
نجلا جاسر
وفاء و نبراس
مروة


المراقبين

مهاجرة
أم حمزة المصرية
أم أحمد و عبد الرحمان
أم محمد و سلمى



و على المشتركات وضع هذا الشعار في التوقيع الله يبارك فيكم

​

يتوجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لروئية الموضوع

 

[سناء أم محمد]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
بارك الله في الهمم العالية و رزقنا الله الإخلاص

 

[منة الله]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا معلمتنا أم أحمد وعبد الرحمان

وبارك الله في كل المشاركات وكتب لنا الأجر والثواب

ورزقنا اللإخلاص وتقبل منا عملنا ووفقنا لما يحب ويرضى اللهم ءامين

 

[رباب]

السلام عليكم أريد الإلتحاق بكم من فضلكم كيف يمنكنى ذالك و بارك الله فيكم أنا رواية ورش

 

[عائدة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا روية قالون وعن زيد أنه سمع أبا سلاّم يقول: حدثني أبو أمامه الباهلي قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
(اقرؤوا القرآن, فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه, اقرؤوا الزهراوين: البقرة وسورة آل عمران, فإنهما يأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان, أو كأنهما غيايتان, أو كأنهما فرقان من طير صواف, تحاجان عن أصحابهما, اقرؤوا سورة البقرة, فإن أخذها بركة, وتكرها حسرة, ولا يستطيعها البطلة)
رواه مسلم