الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
روضة القراءات العشر والتوجيه والتحريرات
كتاب الجوهر المكنون في رواية قالون
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أم أحمد و عبد الرحمان" data-source="post: 48199" data-attributes="member: 2965"><p><strong><span style="font-size: 18px"><span style="font-size: 26px"><span style="color: deepskyblue">بــاب الهمــزتـين من كلمة</span></span></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px"><span style="color: magenta">لِثَانِيهِمَا سَهِّلْ وَبِالفَصلِ قُلْ خَلاَ *** أئِمَّـهْ ءَآمَنـتُمْ ءَآلِـهَةٌ فَـلاَ</span></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px">المعنى أنّه روى تسهيل الهمزة الثانية من كل همزتي قطع تلاصقتا في كلمة واحدة مع إدخال ألف فصل بينهما نحو: ( ءأنذرتهم )، ( أئنكم )، ( أؤنبئكم ). وقدر ألف الفصل في ذلك حركتان على ما عليه جمهور أهل الأداء وحكى بعضهم الإجماع عليه وبه جرى عملنا. وذهب جماعة إلى تسويتها بالمتصل وضعَّفه المحققون. واستثنى قالون من هذا الباب ثلاث كلمات فلم يفصل بين الهمزتين فيهنّ بهذه الألف وهنّ: ( أئـمة ) ووقعت في خمسة مواضع: بالتوبة والأنبياء والسجدة وموضعي القصص. و(ءآمنتم ) في الأعراف وطه والشعراء. و( ءآلهة ) في الزخرف.</span></strong></p><p> <strong><span style="font-size: 18px">أما أئمة فلأن أصله (أَأْمِمَة) على وزن أفعلة جمع إمام كأردية جمع رداء نُقِلت كسرة الميم الأولى إلى الهمزة قبلها ثمّ أُدغمت الميم في الميم فأصل الهمزة الثانية السكون وحركتها عارضة فاعتبر قالون أصلهَا وهو السكون وألغى حركتها لعروضها فترك الفصل لأنّه إنما يكون بين الهمزتين المتحرِّكتين. وأما ءآمنتم وءآلهتنا فلأن أصلهما قبل الإستفهام (أَأْمنتم)، (أَأْلهتنا) بهمزتين مفتوحة فساكنة فأبدلت الساكنة ألفا على القاعدة المشهورة ثمّ دخلت همزة الإستفهام فاجتمع همزتان في اللّفظ فخَفَّف قالون ثانيتهما بالتسهيل بين بين ورأى عدم الفصل في تقدير أربع ألفات وذلك إفراط في التطويل والثِّقل وخروج عن منهاج كلام العرب .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px"><span style="font-size: 26px"><span style="color: deepskyblue"></span></span></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px"><span style="font-size: 26px"><span style="color: deepskyblue">بــاب الهمزتــين من كلمتــين</span></span></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px"><span style="color: magenta"> بِحَالِ اتِّـفَاقِ الْفَتْحِ الاولَى فَاَسْقِطَا *** وَفِي الْكَسْرِ أَوْ ضَمٍّ فَسَهِّلْ لِتَعْدِلاَ</span></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px"><span style="color: magenta"> وَفِي السُّوءِ إِلاَّ اخْتِيرَ الابْدَالُ وَادُّغِمْ *** وَإِنْ حَرفُ مَـدٍّ قَبلَ هَمزٍ تَسَهَّلاَ</span></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px"><span style="color: magenta"> أَجِـزْ قَصْرَهُ والمَـدَّ لَكِنْ إِذَا سَقَطْ *** فَمَعْ مَـدِّ مَفْصُولٍ بِمَـدٍّ تَسَجَّلاَ</span></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px">المعنى أنّ قالون أسقط الهمزة الأولى أو حذفها بالكلية من كل همزتي قطع اجتمعتا من كلمتين وكانتا مفتوحتين نحو: ( جاءَ أَمرنا ). وسهلها بين الهمزة والياء إذا كانتا مكسورتين نحو: ( هؤلاءِ إِن كنتم )، وبين الهمزة والـواو إذا كـانتا مضمـومتين نحو: ( أولياءُ أُولـئك ). وزاد في قـولـه تعالى: (بالسوءِ إِلا ما رحم ) في يوسف وجها آخر وهو إبدال الهمزة الأولى واوا مكسورة مع إدغام الواو التي قبلها فيها. وقد اختاره أكثر المحققين ولذا جرى العمل بتقديمه في الأداء. وما ذكرته من إسقاط الأولى حالة الفتح هو مذهب الجمهور؛ وذهب جماعة إلى أنه أسقط الثانية وأبقى الأولى. وتظهر فائدة هذا الخلاف في المد فعلى مذهب الجمهور يكون من قبيل المنفصل فيساويه قصرا ومدا وعلى المذهب الثاني يكون من قبيل المتصل فيتعين مده. ومعنى قول الناظم: وإن حرف مد ..الخ؛ أنّ حرف المد الواقع قبل همز مغيَّر يجوز فيه وجهان: المد مراعاة للأصل وتنزيلا للسبب المغير منزلة المحقق، والقصر اعتدادا بما عرض للهمز من التغيُّر واعتبارا بما صار إليه اللّفظ سواء كان التغير بالإسقاط أو بالتسهيل لكن يترجح المد فيما إذا كان التغيُّر بالتسهيل لبقاء أثر سبب المد في الجملة ويترجح القصر فيما إذا كان التغيُّر بالإسقاط لذهاب أثره. ويأتي كل من الوجهين على وجهي المد المنفصل إلا أنّ القصر في حالة الإسقاط يمتنع على مد المنفصل. ففي قوله تعالى: (وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جا أحد منكم... )الآية قصر (مرضى) أو مع القصر والمد في (جا أحد) ثم مدهما معا و يمتنع مد (مرضى) أو مع قصر (جا أحد) لأن الثاني لا يخلو من أن يقدر منفصلا أو متصلا فإن قدر منفصلا ساوى الأول وإن قدر متصلا تعين مده كما مرّ. وتجري هذه الثلاثة أيضا فيما لو تأخر المنفصـل عن الهمزتــين كما في قولــه تعـالى: ( ويمسك السماءَ أَن تقع على الأرض إلاّ بإذنه إنّ... ) فإذا مددت (السما أن) فلك في (بإذنه إن) القصر والمد وإذا قصرت (السماء أن) تعيَّن قصر (بأذنه إن) لما ذكر. وفي قوله تعالى : (هــؤلاء إن كنتـم ) قصر(هاء) التنبيه مع مد (أولا) وقصره استصحابا للأصل واعتدادا بعارض التسهيل. ثمّ مدها معهما فهي أربعة تأتي مع كل من سكون الميم وصلتها. وضعَّف الإمام ابن الجزري في نشره قصر (أولاء) على مد المنفصل واحتج بأنّ سبب الإتصال ولو تغيَّر أقوى من سبب الإنفصال فلا يصح أن يكون أحط رتبة منه. وردَّه الأستاذ المتولي مستدلا بإطلاقه الوجهين في كل من التقريب والطيِّبة وبأن الإعتداد بعارض التسهيل يخرجه من باب المتصل إلى باب الطبيعي فلا يكون ثَمَّ مانع من جوازه. ولذا قال في فتح الكريم: وفي هؤلا إن <span style="color: magenta"><span style="color: darkorange">مدها مع قصر ما * تلاه له امنع مسقطا لا مسهلا</span> </span>.</span></strong></p><p></p><p><span style="color: magenta"><strong>يتبع بإذن الله ..</strong></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أم أحمد و عبد الرحمان, post: 48199, member: 2965"] [b][size="5"][size="7"][color="deepskyblue"]بــاب الهمــزتـين من كلمة[/color][/size] [color="magenta"]لِثَانِيهِمَا سَهِّلْ وَبِالفَصلِ قُلْ خَلاَ *** أئِمَّـهْ ءَآمَنـتُمْ ءَآلِـهَةٌ فَـلاَ[/color] المعنى أنّه روى تسهيل الهمزة الثانية من كل همزتي قطع تلاصقتا في كلمة واحدة مع إدخال ألف فصل بينهما نحو: ( ءأنذرتهم )، ( أئنكم )، ( أؤنبئكم ). وقدر ألف الفصل في ذلك حركتان على ما عليه جمهور أهل الأداء وحكى بعضهم الإجماع عليه وبه جرى عملنا. وذهب جماعة إلى تسويتها بالمتصل وضعَّفه المحققون. واستثنى قالون من هذا الباب ثلاث كلمات فلم يفصل بين الهمزتين فيهنّ بهذه الألف وهنّ: ( أئـمة ) ووقعت في خمسة مواضع: بالتوبة والأنبياء والسجدة وموضعي القصص. و(ءآمنتم ) في الأعراف وطه والشعراء. و( ءآلهة ) في الزخرف. أما أئمة فلأن أصله (أَأْمِمَة) على وزن أفعلة جمع إمام كأردية جمع رداء نُقِلت كسرة الميم الأولى إلى الهمزة قبلها ثمّ أُدغمت الميم في الميم فأصل الهمزة الثانية السكون وحركتها عارضة فاعتبر قالون أصلهَا وهو السكون وألغى حركتها لعروضها فترك الفصل لأنّه إنما يكون بين الهمزتين المتحرِّكتين. وأما ءآمنتم وءآلهتنا فلأن أصلهما قبل الإستفهام (أَأْمنتم)، (أَأْلهتنا) بهمزتين مفتوحة فساكنة فأبدلت الساكنة ألفا على القاعدة المشهورة ثمّ دخلت همزة الإستفهام فاجتمع همزتان في اللّفظ فخَفَّف قالون ثانيتهما بالتسهيل بين بين ورأى عدم الفصل في تقدير أربع ألفات وذلك إفراط في التطويل والثِّقل وخروج عن منهاج كلام العرب . [size="7"][color="deepskyblue"] بــاب الهمزتــين من كلمتــين[/color][/size] [color="magenta"] بِحَالِ اتِّـفَاقِ الْفَتْحِ الاولَى فَاَسْقِطَا *** وَفِي الْكَسْرِ أَوْ ضَمٍّ فَسَهِّلْ لِتَعْدِلاَ وَفِي السُّوءِ إِلاَّ اخْتِيرَ الابْدَالُ وَادُّغِمْ *** وَإِنْ حَرفُ مَـدٍّ قَبلَ هَمزٍ تَسَهَّلاَ أَجِـزْ قَصْرَهُ والمَـدَّ لَكِنْ إِذَا سَقَطْ *** فَمَعْ مَـدِّ مَفْصُولٍ بِمَـدٍّ تَسَجَّلاَ[/color] المعنى أنّ قالون أسقط الهمزة الأولى أو حذفها بالكلية من كل همزتي قطع اجتمعتا من كلمتين وكانتا مفتوحتين نحو: ( جاءَ أَمرنا ). وسهلها بين الهمزة والياء إذا كانتا مكسورتين نحو: ( هؤلاءِ إِن كنتم )، وبين الهمزة والـواو إذا كـانتا مضمـومتين نحو: ( أولياءُ أُولـئك ). وزاد في قـولـه تعالى: (بالسوءِ إِلا ما رحم ) في يوسف وجها آخر وهو إبدال الهمزة الأولى واوا مكسورة مع إدغام الواو التي قبلها فيها. وقد اختاره أكثر المحققين ولذا جرى العمل بتقديمه في الأداء. وما ذكرته من إسقاط الأولى حالة الفتح هو مذهب الجمهور؛ وذهب جماعة إلى أنه أسقط الثانية وأبقى الأولى. وتظهر فائدة هذا الخلاف في المد فعلى مذهب الجمهور يكون من قبيل المنفصل فيساويه قصرا ومدا وعلى المذهب الثاني يكون من قبيل المتصل فيتعين مده. ومعنى قول الناظم: وإن حرف مد ..الخ؛ أنّ حرف المد الواقع قبل همز مغيَّر يجوز فيه وجهان: المد مراعاة للأصل وتنزيلا للسبب المغير منزلة المحقق، والقصر اعتدادا بما عرض للهمز من التغيُّر واعتبارا بما صار إليه اللّفظ سواء كان التغير بالإسقاط أو بالتسهيل لكن يترجح المد فيما إذا كان التغيُّر بالتسهيل لبقاء أثر سبب المد في الجملة ويترجح القصر فيما إذا كان التغيُّر بالإسقاط لذهاب أثره. ويأتي كل من الوجهين على وجهي المد المنفصل إلا أنّ القصر في حالة الإسقاط يمتنع على مد المنفصل. ففي قوله تعالى: (وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جا أحد منكم... )الآية قصر (مرضى) أو مع القصر والمد في (جا أحد) ثم مدهما معا و يمتنع مد (مرضى) أو مع قصر (جا أحد) لأن الثاني لا يخلو من أن يقدر منفصلا أو متصلا فإن قدر منفصلا ساوى الأول وإن قدر متصلا تعين مده كما مرّ. وتجري هذه الثلاثة أيضا فيما لو تأخر المنفصـل عن الهمزتــين كما في قولــه تعـالى: ( ويمسك السماءَ أَن تقع على الأرض إلاّ بإذنه إنّ... ) فإذا مددت (السما أن) فلك في (بإذنه إن) القصر والمد وإذا قصرت (السماء أن) تعيَّن قصر (بأذنه إن) لما ذكر. وفي قوله تعالى : (هــؤلاء إن كنتـم ) قصر(هاء) التنبيه مع مد (أولا) وقصره استصحابا للأصل واعتدادا بعارض التسهيل. ثمّ مدها معهما فهي أربعة تأتي مع كل من سكون الميم وصلتها. وضعَّف الإمام ابن الجزري في نشره قصر (أولاء) على مد المنفصل واحتج بأنّ سبب الإتصال ولو تغيَّر أقوى من سبب الإنفصال فلا يصح أن يكون أحط رتبة منه. وردَّه الأستاذ المتولي مستدلا بإطلاقه الوجهين في كل من التقريب والطيِّبة وبأن الإعتداد بعارض التسهيل يخرجه من باب المتصل إلى باب الطبيعي فلا يكون ثَمَّ مانع من جوازه. ولذا قال في فتح الكريم: وفي هؤلا إن [color="magenta"][color="darkorange"]مدها مع قصر ما * تلاه له امنع مسقطا لا مسهلا[/color] [/color].[/size][/b] [color="magenta"][b]يتبع بإذن الله ..[/b][/color] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
روضة القراءات العشر والتوجيه والتحريرات
كتاب الجوهر المكنون في رواية قالون