الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
روضة القراءات العشر والتوجيه والتحريرات
كتاب الجوهر المكنون في رواية قالون
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أم أحمد و عبد الرحمان" data-source="post: 48200" data-attributes="member: 2965"><p><strong><span style="font-size: 18px"><span style="font-size: 26px"><span style="color: deepskyblue">باب الهمز المفرد والنقل والإظهار والإدغام والفتح والإمالة</span></span></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px">الهمز المفرد هو الذي يلاصق مثله. والنقل إلقاء حركة الهمزة على الساكن قبلها وحذف الهمزة. والإظهار إخراج كل حرف من مخرجه موفّى حقّه ومستحقّه. والإدغام هو اللفظ بالحرفين حرفا كالثاني مشددا. والفتح هنا عبارة عن فتح الفم بلفظ الحرف لا فتح الحرف إذ الألف لا تقبل الحركة. والإمالة أن تنطق بالفتحة قريبة من الكسرة وبالألف قريبة من الياء كثيرا وهي المحضة ويقال لها الكبرى والإضجاع. وقليلا وهي بين اللفظين ويقال لها التقليل وبين بين والصغرى.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px"><span style="color: magenta">وَحَقِّقْ لِئَـلاَّ وَالنَّسِيءُ وَمَـا انْفَرَدْ *** مِنْ الْهَمْزِ لاَ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ فِي كِلاَ</span></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px"><span style="color: magenta">وَمُؤْصَدَةٌ خُـذْ نَقْلَ الانَ مَـعْ رِدَا *** وَعَادًا الاُولَى وَاهْمِزْ الْـوَاوَ مُسْجَلاَ</span></span></strong></p><p> <strong><span style="font-size: 18px"><span style="color: magenta">وَقَـدْ فضَّلُوا فِـي بِدْئِهِ تَرْكَ نَقْلِهِ *** وَمَعْ ظَا وَضَادٍ قَـدْ بِالاظْهَاِر عُـدِّلا</span></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px"><span style="color: magenta">وَتَـاءٍ لَـدَى ظَـاءٍ وَيَس ن ثُـمّ *** لَـدَى الْبِكْرِ أَدْغِمْ بَـا يُعَذِّبْ مُعَدِّلاَ</span></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 18px"><span style="color: magenta">وَأَدْغِمْ بخُلْفٍ يَلْهَثْ ارْكَبْ وَلاَ تُمِلْ *** وَهَـارٍ أَمِـلْ تَـوْرَاةَ فَـافْتَحْ وَقَلِّلاَ</span></span></strong></p><p><span style="font-size: 18px">المعنى أنه روى</span> ( <span style="color: orange">لئلا </span>) <span style="font-size: 18px">في البقرة والنساء والحديد بهمزة محققة بين اللامين. و(</span> <span style="color: orange">النسيء</span>)<span style="font-size: 18px">في التوبة بياء مدية فهمزة مضمومة محققة فهو عنده من باب المد المتصل. وروى أيضا تحقيق كل همزة مفردة ساكنة أو متحرِّكة نحو: مؤْمنين، مؤَجَّلا. إلاّ أنه استثنى من ذلك (</span> <span style="color: orange">يأجوج ومأجوج</span> ) <span style="font-size: 18px">في الكهف والأنبياء فقرأ بإبدال الهمزة ألفا فيهما . و( </span><span style="color: orange">مؤْصدة</span> ) <span style="font-size: 18px">في البلد والهُمَزَة واوا فيهما.</span></p><p> <span style="font-size: 18px">(ووافق ورشا) على النقل في ثلاث كلمات:</span></p><p>1ـ <span style="color: orange"><span style="font-size: 18px">آلان</span></span><span style="font-size: 18px">: في موضعي يونس فرواها بنقل حركة إلى اللام وحذف الهمزة فله فيها في الوصل ثلاثة أوجه وهي: إبدال همزة الوصل ألفا مع إشباعها استصحابا للأصل وقصرها اعتدادا بعارض النقل وتسهيلها. فإذا وقف على النون جاز له ثلاثة اللام على كل من ثلاثة الهمزة.</span></p><p><span style="font-size: 18px">2ـ ردا: من قوله تعالى: </span> (<span style="color: orange">رِدًا يصدقني</span> )<span style="font-size: 18px"> في القصص فرواه بنقل حركة الهمزة إلى الدال وأسقط الهمزة.</span></p><p><span style="font-size: 18px">3ـ الاولى: من قوله تعالى: </span>(<span style="color: orange"><span style="font-size: 18px">عادا الاولى</span> </span>) <span style="font-size: 18px">في النجم فرواه بنقل حركة الهمزة إلى اللام مع إدغام التنوين قبلها فيها في حالة الوصل وهمزة ساكنة مكان الواو وصلا وابتداء. فله في الوصل وجه واحد وهو<img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite3" alt=":(" title="Frown :(" loading="lazy" data-shortname=":(" />عاداً لُؤْلى) بالنقل وهمز الواو. فإذا وقف على عادا وابتدأ بالأولى فله وجهان: أحدهما (اَلُؤْلَى) بهمزة الوصل اعتدادا بالأصل فلام مضمومة فهمزة ساكنة. وثانيهما (لُؤْلَى) بلام مضمومة من غير ألف الوصل قبلها اعتدادا بحركة النقل وبعدها همزة ساكنة. وزاد أكثر أهل الأداء وجها ثالثا وهو (اَلأُولى) بردِّ الكلمة إلى أصلها قبل النقل أي بهمزة الوصل فلام ساكنة فهمزة مضمومة فواو ساكنة وهو أرجح الثلاثة وحسَّنه الداني والشاطبي وإلى ذلك يشير قول الناضم: وقد فضّلوا في بدئه ترك نقله. لكن لما كان قوله: واهمز الواو مسجلا. ربما يوهم همز الواو في الأوجه الثلاثة قلت بدل السطر المذكور: </span></p><p> <span style="font-size: 18px">[ وفي البدء زد تحقيقه غير هامز ]. وما عدا هذه الكلمات الثلاث فهو فيه على التحقيق من غير نقل خلافا لورش. وخالف النظم شرطه هنا ليفيد ذلك مع الإختصار.</span></p><p><span style="font-size: 18px">( وروى أيضا ) إظهار دال (قد) عند الظاء والضاد المعجمتين نحو: </span>( <span style="color: orange">فقد ظلم</span> )، ( <span style="color: orange">فقد ضل </span>). وتاء التأنيث عند الظاء المشالة نحو: ( <span style="color: orange">كانت ظالمة</span> <span style="font-size: 18px">). والنون عند الواو من ( يـس والقرآن ) و( ن والقلم ) قولا واحدا. </span></p><p> <span style="font-size: 18px">( وروى ) إدغام الباء في الميم من قوله تعالى:</span> (<span style="color: orange"><span style="font-size: 18px">ويعذب من يشاء</span></span> <span style="font-size: 18px">) آخر سورة البكر أي البقرة. </span></p><p> ( <span style="color: orange"><span style="font-size: 18px">واختلف</span></span> )<span style="font-size: 18px"> عنه في الثاء عند الذال من قوله تعالى: ( </span><span style="color: orange"><span style="font-size: 18px">يلهث ذلك</span> </span>) <span style="font-size: 18px">في الأعراف. والباء عند الميم من قوله تعالى:</span> ( <span style="color: orange"><span style="font-size: 18px">اركب معنا</span></span> ) <span style="font-size: 18px">بهود بين الإدغام والإظهار. وهما صحيحان مقروء </span><span style="font-size: 18px">بهما فيهما إلا أنّ الإدغام أكثر وأشهر ولذى جرى العمل بتقديمه في الأداء.</span></p><p><span style="font-size: 18px">( وروى ) الفتح قولا واحدا في جميع ما روى ورش تقليله أو إمالته إلا أنه روى ( هار )في التوبة بالإمالة الكبرى.</span></p><p><span style="font-size: 18px">(واختلف ) عنه في ألف التوراة حيث وقعت بين الفتح والتقليل والوجهان صحيحان مأخوذ بهما إلا أنّ الفتح أشهر ولذا قُدِّم في الأداء. وما ذكره في الحرز من تقليل (هايا) بمريم له نبّه المحقق ابن الجزري على أنه مما خرج فيه عن طريقه تبعا للداني ولذا تركه الناظم.</span></p><p><span style="font-size: 18px">( فائدة ) إذا جاء مع لفظ التوراة ميم جمع ومنفصل ففيها لقالون من طريق الحرز خمسة أوجه:</span></p><p><span style="font-size: 18px">ـ الأول والثاني الفتح مع القصر والصلة ومع المد والسكون.</span></p><p><span style="font-size: 18px">ـ والثالث والرابع والخامس التقليل مع القصر والسكون ومع المد ووجهي الميم.</span></p><p><span style="font-size: 18px">وأما الفتح مع القصر والسكون ومع المد والصلة والتقليل مع القصر والصلة فممتنعة. نبّه على ذلك المحقق ابن الجزري في أجوبته على الأسئلة التبريزية ونقله عنه الأستاذ المزاحي وغيره. ولكن جرى عملنا على الأخذ بالأوجه الثمانية كما يقتضيه إطلاق الحرز والطيبة وغيرهما ولا فرق في ذلك بين أن تتقدم التوراة على المد المنفصل والميم أو تتأخر عنهما أو تتوسط بينهما.</span></p><p></p><p><span style="font-size: 15px"><strong><span style="color: darkorchid">يتبع بإذن الله ...</span></strong></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أم أحمد و عبد الرحمان, post: 48200, member: 2965"] [b][size="5"][size="7"][color="deepskyblue"]باب الهمز المفرد والنقل والإظهار والإدغام والفتح والإمالة[/color][/size] الهمز المفرد هو الذي يلاصق مثله. والنقل إلقاء حركة الهمزة على الساكن قبلها وحذف الهمزة. والإظهار إخراج كل حرف من مخرجه موفّى حقّه ومستحقّه. والإدغام هو اللفظ بالحرفين حرفا كالثاني مشددا. والفتح هنا عبارة عن فتح الفم بلفظ الحرف لا فتح الحرف إذ الألف لا تقبل الحركة. والإمالة أن تنطق بالفتحة قريبة من الكسرة وبالألف قريبة من الياء كثيرا وهي المحضة ويقال لها الكبرى والإضجاع. وقليلا وهي بين اللفظين ويقال لها التقليل وبين بين والصغرى. [color="magenta"]وَحَقِّقْ لِئَـلاَّ وَالنَّسِيءُ وَمَـا انْفَرَدْ *** مِنْ الْهَمْزِ لاَ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ فِي كِلاَ وَمُؤْصَدَةٌ خُـذْ نَقْلَ الانَ مَـعْ رِدَا *** وَعَادًا الاُولَى وَاهْمِزْ الْـوَاوَ مُسْجَلاَ وَقَـدْ فضَّلُوا فِـي بِدْئِهِ تَرْكَ نَقْلِهِ *** وَمَعْ ظَا وَضَادٍ قَـدْ بِالاظْهَاِر عُـدِّلا وَتَـاءٍ لَـدَى ظَـاءٍ وَيَس ن ثُـمّ *** لَـدَى الْبِكْرِ أَدْغِمْ بَـا يُعَذِّبْ مُعَدِّلاَ وَأَدْغِمْ بخُلْفٍ يَلْهَثْ ارْكَبْ وَلاَ تُمِلْ *** وَهَـارٍ أَمِـلْ تَـوْرَاةَ فَـافْتَحْ وَقَلِّلاَ[/color][/size][/b] [size="5"]المعنى أنه روى[/size] ( [color="orange"]لئلا [/color]) [size="5"]في البقرة والنساء والحديد بهمزة محققة بين اللامين. و([/size] [color="orange"]النسيء[/color])[size="5"]في التوبة بياء مدية فهمزة مضمومة محققة فهو عنده من باب المد المتصل. وروى أيضا تحقيق كل همزة مفردة ساكنة أو متحرِّكة نحو: مؤْمنين، مؤَجَّلا. إلاّ أنه استثنى من ذلك ([/size] [color="orange"]يأجوج ومأجوج[/color] ) [size="5"]في الكهف والأنبياء فقرأ بإبدال الهمزة ألفا فيهما . و( [/size][color="orange"]مؤْصدة[/color] ) [size="5"]في البلد والهُمَزَة واوا فيهما. (ووافق ورشا) على النقل في ثلاث كلمات:[/size] 1ـ [color="orange"][size="5"]آلان[/size][/color][size="5"]: في موضعي يونس فرواها بنقل حركة إلى اللام وحذف الهمزة فله فيها في الوصل ثلاثة أوجه وهي: إبدال همزة الوصل ألفا مع إشباعها استصحابا للأصل وقصرها اعتدادا بعارض النقل وتسهيلها. فإذا وقف على النون جاز له ثلاثة اللام على كل من ثلاثة الهمزة. 2ـ ردا: من قوله تعالى: [/size] ([color="orange"]رِدًا يصدقني[/color] )[size="5"] في القصص فرواه بنقل حركة الهمزة إلى الدال وأسقط الهمزة. 3ـ الاولى: من قوله تعالى: [/size]([color="orange"][size="5"]عادا الاولى[/size] [/color]) [size="5"]في النجم فرواه بنقل حركة الهمزة إلى اللام مع إدغام التنوين قبلها فيها في حالة الوصل وهمزة ساكنة مكان الواو وصلا وابتداء. فله في الوصل وجه واحد وهو:(عاداً لُؤْلى) بالنقل وهمز الواو. فإذا وقف على عادا وابتدأ بالأولى فله وجهان: أحدهما (اَلُؤْلَى) بهمزة الوصل اعتدادا بالأصل فلام مضمومة فهمزة ساكنة. وثانيهما (لُؤْلَى) بلام مضمومة من غير ألف الوصل قبلها اعتدادا بحركة النقل وبعدها همزة ساكنة. وزاد أكثر أهل الأداء وجها ثالثا وهو (اَلأُولى) بردِّ الكلمة إلى أصلها قبل النقل أي بهمزة الوصل فلام ساكنة فهمزة مضمومة فواو ساكنة وهو أرجح الثلاثة وحسَّنه الداني والشاطبي وإلى ذلك يشير قول الناضم: وقد فضّلوا في بدئه ترك نقله. لكن لما كان قوله: واهمز الواو مسجلا. ربما يوهم همز الواو في الأوجه الثلاثة قلت بدل السطر المذكور: [ وفي البدء زد تحقيقه غير هامز ]. وما عدا هذه الكلمات الثلاث فهو فيه على التحقيق من غير نقل خلافا لورش. وخالف النظم شرطه هنا ليفيد ذلك مع الإختصار. ( وروى أيضا ) إظهار دال (قد) عند الظاء والضاد المعجمتين نحو: [/size]( [color="orange"]فقد ظلم[/color] )، ( [color="orange"]فقد ضل [/color]). وتاء التأنيث عند الظاء المشالة نحو: ( [color="orange"]كانت ظالمة[/color] [size="5"]). والنون عند الواو من ( يـس والقرآن ) و( ن والقلم ) قولا واحدا. ( وروى ) إدغام الباء في الميم من قوله تعالى:[/size] ([color="orange"][size="5"]ويعذب من يشاء[/size][/color] [size="5"]) آخر سورة البكر أي البقرة. [/size] ( [color="orange"][size="5"]واختلف[/size][/color] )[size="5"] عنه في الثاء عند الذال من قوله تعالى: ( [/size][color="orange"][size="5"]يلهث ذلك[/size] [/color]) [size="5"]في الأعراف. والباء عند الميم من قوله تعالى:[/size] ( [color="orange"][size="5"]اركب معنا[/size][/color] ) [size="5"]بهود بين الإدغام والإظهار. وهما صحيحان مقروء [/size][size="5"]بهما فيهما إلا أنّ الإدغام أكثر وأشهر ولذى جرى العمل بتقديمه في الأداء. ( وروى ) الفتح قولا واحدا في جميع ما روى ورش تقليله أو إمالته إلا أنه روى ( هار )في التوبة بالإمالة الكبرى. (واختلف ) عنه في ألف التوراة حيث وقعت بين الفتح والتقليل والوجهان صحيحان مأخوذ بهما إلا أنّ الفتح أشهر ولذا قُدِّم في الأداء. وما ذكره في الحرز من تقليل (هايا) بمريم له نبّه المحقق ابن الجزري على أنه مما خرج فيه عن طريقه تبعا للداني ولذا تركه الناظم. ( فائدة ) إذا جاء مع لفظ التوراة ميم جمع ومنفصل ففيها لقالون من طريق الحرز خمسة أوجه: ـ الأول والثاني الفتح مع القصر والصلة ومع المد والسكون. ـ والثالث والرابع والخامس التقليل مع القصر والسكون ومع المد ووجهي الميم. وأما الفتح مع القصر والسكون ومع المد والصلة والتقليل مع القصر والصلة فممتنعة. نبّه على ذلك المحقق ابن الجزري في أجوبته على الأسئلة التبريزية ونقله عنه الأستاذ المزاحي وغيره. ولكن جرى عملنا على الأخذ بالأوجه الثمانية كما يقتضيه إطلاق الحرز والطيبة وغيرهما ولا فرق في ذلك بين أن تتقدم التوراة على المد المنفصل والميم أو تتأخر عنهما أو تتوسط بينهما.[/size] [size="4"][b][color="darkorchid"]يتبع بإذن الله ...[/color][/b][/size] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
روضة القراءات العشر والتوجيه والتحريرات
كتاب الجوهر المكنون في رواية قالون