الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
روضة القراءات العشر والتوجيه والتحريرات
كتاب معرفة القراء الكبار على الطبقات والأعصار
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أم أحمد و عبد الرحمان" data-source="post: 56053" data-attributes="member: 2965"><p><u><span style="color: blue">[font=&quot]<span style="font-size: 18px">32- مسلم بن جندب أبو عبدالله المدني القاريء القاص</span>[/font]</span></u><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">[font=&quot] مولى هذيل قرأ القرآن على عبدالله بن عياش المخزومي مقريء المدينة وحدث عن أبي هريرة وحكيم بن حزام وابن عمر وابن الزبير وأسلم مولى عمر وغيرهم قرأ عليه نافع الإمام وتأدب عليه عمر بن عبد العزيز وحدث عنه ابنه عبدالله بن مسلم وزيد بن أسلم ومحمد بن عمرو بن حلحلة ويحيى بن سعيد الأنصاري وابن أبي ذئب وآخرون وكان من فصحاء أهل زمانه وكان يقص بالمدينة وروى معمر عن يحيى بن أبي كثير عن مسلم بن جندب عن ابن عمر رضي الله عنهما قال المكاتب عبد ما بقي عليه درهمان وروى ابن أبي ذئب عن مسلم بن جندب عن الزبير بن العوام رضي الله عنه فذكر حديثا وهذا مرسل فلا يغتر به ولا أحسب رواية مسلم عن حكيم وأبي هريرة إلا منقطعة وقال محمد بن الضحاك الحزامي عن مالك بن أنس قال جاء رجل إلى سعيد بن المسيب فقال يا أبا محمد أي الأيام خير قال سل عن ذلك القاص مسلم بن جندب فذهب فسأله فقال يوم النحر ثم رجع إلى سعيد فأخبره فقال سعيد أعرابي يعظم الدماء أعظم هذه الأيام يوم الجمعة وقال ابن وهب حدثني نافع قال سألت مسلم بن جندب عن قوله تعالى كأنهم إلى نصب يوفضون المعارج قال إلى غاية فسألته عن ردءا يصدقني القصص قال الردء الزيادة وقال الحلواني عن قالون قال كان أهل المدينة لا يهمزون حتى همز ابن جندب فهمزوا مستهزئين ويستهزيء بهم وقال عباس بن الفضل عن جعفر بن الزبير قال كان مسلم بن جندب يقرأ علينا غدوة ثلاثين آية وعشية ثلاثين آية قلت وما علمت في مسلم جرحة وقد روى له الترمذي ومات في خلافة هشام بن عبد الملك بعد سنة عشر ومئة تقريبا.[/font]</span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أم أحمد و عبد الرحمان, post: 56053, member: 2965"] [u][color=blue][font="][size=5]32- مسلم بن جندب أبو عبدالله المدني القاريء القاص[/size][/font][/color][/u][size=5][color=black][font="] مولى هذيل قرأ القرآن على عبدالله بن عياش المخزومي مقريء المدينة وحدث عن أبي هريرة وحكيم بن حزام وابن عمر وابن الزبير وأسلم مولى عمر وغيرهم قرأ عليه نافع الإمام وتأدب عليه عمر بن عبد العزيز وحدث عنه ابنه عبدالله بن مسلم وزيد بن أسلم ومحمد بن عمرو بن حلحلة ويحيى بن سعيد الأنصاري وابن أبي ذئب وآخرون وكان من فصحاء أهل زمانه وكان يقص بالمدينة وروى معمر عن يحيى بن أبي كثير عن مسلم بن جندب عن ابن عمر رضي الله عنهما قال المكاتب عبد ما بقي عليه درهمان وروى ابن أبي ذئب عن مسلم بن جندب عن الزبير بن العوام رضي الله عنه فذكر حديثا وهذا مرسل فلا يغتر به ولا أحسب رواية مسلم عن حكيم وأبي هريرة إلا منقطعة وقال محمد بن الضحاك الحزامي عن مالك بن أنس قال جاء رجل إلى سعيد بن المسيب فقال يا أبا محمد أي الأيام خير قال سل عن ذلك القاص مسلم بن جندب فذهب فسأله فقال يوم النحر ثم رجع إلى سعيد فأخبره فقال سعيد أعرابي يعظم الدماء أعظم هذه الأيام يوم الجمعة وقال ابن وهب حدثني نافع قال سألت مسلم بن جندب عن قوله تعالى كأنهم إلى نصب يوفضون المعارج قال إلى غاية فسألته عن ردءا يصدقني القصص قال الردء الزيادة وقال الحلواني عن قالون قال كان أهل المدينة لا يهمزون حتى همز ابن جندب فهمزوا مستهزئين ويستهزيء بهم وقال عباس بن الفضل عن جعفر بن الزبير قال كان مسلم بن جندب يقرأ علينا غدوة ثلاثين آية وعشية ثلاثين آية قلت وما علمت في مسلم جرحة وقد روى له الترمذي ومات في خلافة هشام بن عبد الملك بعد سنة عشر ومئة تقريبا.[/font][/color][/size] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
روضة القراءات العشر والتوجيه والتحريرات
كتاب معرفة القراء الكبار على الطبقات والأعصار