الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
روضة القراءات العشر والتوجيه والتحريرات
كتاب معرفة القراء الكبار على الطبقات والأعصار
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أم أحمد و عبد الرحمان" data-source="post: 56475" data-attributes="member: 2965"><p><u><span style="color: blue">[font=&quot]<span style="font-size: 18px">41- نافع بن عبد الرحمن ابن أبي نعيم الليثي</span>[/font]</span></u><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">[font=&quot] مولاهم أبو رويم المقريء المدني أحد الأعلام هو مولى جعونة بن شعوب الليثي حليف حمزة بن عبد المطلب أو حليف أخيه العباس وقيل يكنى أبا الحسن وقيل أبا عبد الرحمن وقيل أبو عبدالله وقيل أبو نعيم وأشهرها أبو رويم قرأ على طائفة من تابعي أهل المدينة وكان أسود اللون حالكا وأصله من أصبهان قال أبو قرة موسى بن طارق سمعته يقول قرأت على سبعين من التابعين قال أبو عمرو الداني قرأ على الأعرج وأبي جعفر القاريء وشيبة بن نصاح ومسلم بن جندب ويزيد بن رومان وصالح بن خوات قلت وسمع الأعرج ونافعا مولى ابن عمر وعامر بن عبدالله بن الزبير وأبا الزناد وعبد الرحمن بن القاسم وغيرهم وأقرأ الناس دهرا طويلا فقرأ عليه من القدماء مالك وإسماعيل بن جعفر وعيسى بن وردان الحذاء وسليمان بن مسلم بن جماز وممن بعدهم إسحاق المسيبي والواقدي ويعقوب بن إبراهيم بن سعد وقالون وورش وإسماعيل بن أبي أويس وهو آخر من قرأ عليه موتا وروى عنه الليث بن سعد وخارجة بن مصعب وابن وهب وأشهب وخالد بن مخلد وسعيد بن أبي مريم والقعنبي ومروان الطاطري وسقلاب ومعلى بن دحية وكردم المغربي والغاز بن قيس وخلق كثير وكثير منهم قرأ عليه وبعضهم حمل عنه الحروف قال سعيد بن منصور سمعت مالكا يقول قراءة أهل المدينة سنة قيل له قراءة نافع قال نعم وقال عبدالله بن أحمد بن حنبل سألت أبي أي القراءة أحب إليك قال قراءة أهل المدينة فإن لم يكن فقراءة عاصم وقال مالك نافع إمام الناس في القراءة وروى أبو خليد الدمشقي واسمه عتبة عن الليث بن سعد أنه قدم المدينة سنة عشر فوجد نافعا إمام الناس في القراءة لا ينازع قلت المحفوظ عن الليث أنه قال في سنة ثلاث عشرة هكذا قال ابن وهب وغيره عنه وقال أحمد بن هلال المصري قال لي الشيباني قال لي رجل ممن قرأ على نافع إن نافعا كان إذا تكلم يشم من فيه رائحة المسك فقلت له يا أبا عبدالله أو يا أبا رويم أتتطيب كلما قعدت تقريء قال ما أمس طيبا ولكني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقرأ في في فمن ذلك الوقت أشم من في هذه الرائحة وقال الأصمعي عن فلان قال أدركت المدينة سنة مئة ونافع رئيس في القراءة قال الأصمعي قال لي نافع أصلي من أصبهان وروى هارون بن موسى الفروي عن أبيه عن نافع بن أبي نعيم أنه كان يجيز كل ما قريء عليه إلا أن يسأله إنسان أن يقفه على قراءته فيقفه عليها وعن الاعشى قال كان نافع يسهل القرآن لمن قرأ عليه إلا أن يسأله وقال نافع تركت من قراءة أبي جعفر سبعين حرفا وجلست إلى نافع مولى ابن عمر ومالك صبي رواها الأصمعي عنه أبو مصعب الزهري عن عبدالرحمن بن زيد بن أسلم قال كنا نقرأ على أبي جعفر القاريء وكان نافع يأتيه فيقول يا أبا جعفر ممن أخذت حرف كذا وكذا فيقول من رجل قاريء من مروان بن الحكم ثم يقول له ممن أخذت حرف كذا وكذا فيقول من رجل قاريء من الحجاج بن يوسف فلما رأى ذلك نافع تتبع القراءة يطلبها وقال إسحاق المسيبي قال نافع قرأت على هؤلاء فنظرت إلى ما اجتمع عليه اثنان منهم فأخذته وما شذ فيه واحد تركته حتى ألفت هذه القراءة وقال [/font]</span><span style="color: black">[font=&quot]الأصمعي سألت نافعا عن الذئب والبئر فقال إن كانت العرب تهمزها فاهمزها وروى الحلواني عن قالون أن نافعا كان لا يهمز همزا شديدا ويمد ويحقق القراءة ولا يشدد ويقرب بين الممدود وغير الممدود وقال عبيد بن ميمون التبان قال لي هارون بن المسيب قراءة من تقريء قلت قراءة نافع قال فعلى من قرأ نافع قال على الأعرج وقال الأعرج قرأت على أبي هريرة رضي الله عنه وقال عثمان بن خرزاد حدثنا عبدالله بن ذكوان حدثنا إسحاق بن محمد المسيبي عن نافع أخبره أنه أدرك أئمة يقتدى بهم في القراءة منهم الأعرج وأبو جعفر وشيبة ومسلم بن جندب وغيرهم قلت وروي أن نافعا كان صاحب دعابة وطيب أخلاق وثقه يحيى بن معين ولينه أحمد بن حنبل وقال النسائي ليس به بأس وقال أبو حاتم صدوق قلت لم يخرجوا له شيئا في الكتب الستة قال ابن عدي لنافع عن الأعرج نسخة مئة حديث بها جعفر بن أحمد عن أحمد بن محمد الرازي عن سعيد بن هاشم عنه وله نسخة أخرى أكثر من مئة حديث عن أبي الزناد عن الأعرج رواها ابن أبي فديك عنه وله من التفاريق قدر خمسين حديثا أيضا ولم أر له شيئا منكرا وأرجو أنه لا بأس به أخبرني عمر بن عبد المنعم عن الكندي أخبرنا ابن توبة أخبرنا الصريفيني أخبرنا عمر بن إبراهيم حدثنا ابن مجاهد حدثنا أبو بكر عبدالله بن أبي بكر بن حماد المقريء حدثنا أبي حدثنا محمد بن إسحاق عن أبيه قال لما حضرت نافعا الوفاة قال له ابناؤه أوصنا قال اتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم وأطيعوا الله ورسوله إن كنتم مؤمنين قال ومات سنة تسع وستين ومئة رحمه الله تعالى.[/font]</span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أم أحمد و عبد الرحمان, post: 56475, member: 2965"] [u][color=blue][font="][size=5]41- نافع بن عبد الرحمن ابن أبي نعيم الليثي[/size][/font][/color][/u][size=5][color=black][font="] مولاهم أبو رويم المقريء المدني أحد الأعلام هو مولى جعونة بن شعوب الليثي حليف حمزة بن عبد المطلب أو حليف أخيه العباس وقيل يكنى أبا الحسن وقيل أبا عبد الرحمن وقيل أبو عبدالله وقيل أبو نعيم وأشهرها أبو رويم قرأ على طائفة من تابعي أهل المدينة وكان أسود اللون حالكا وأصله من أصبهان قال أبو قرة موسى بن طارق سمعته يقول قرأت على سبعين من التابعين قال أبو عمرو الداني قرأ على الأعرج وأبي جعفر القاريء وشيبة بن نصاح ومسلم بن جندب ويزيد بن رومان وصالح بن خوات قلت وسمع الأعرج ونافعا مولى ابن عمر وعامر بن عبدالله بن الزبير وأبا الزناد وعبد الرحمن بن القاسم وغيرهم وأقرأ الناس دهرا طويلا فقرأ عليه من القدماء مالك وإسماعيل بن جعفر وعيسى بن وردان الحذاء وسليمان بن مسلم بن جماز وممن بعدهم إسحاق المسيبي والواقدي ويعقوب بن إبراهيم بن سعد وقالون وورش وإسماعيل بن أبي أويس وهو آخر من قرأ عليه موتا وروى عنه الليث بن سعد وخارجة بن مصعب وابن وهب وأشهب وخالد بن مخلد وسعيد بن أبي مريم والقعنبي ومروان الطاطري وسقلاب ومعلى بن دحية وكردم المغربي والغاز بن قيس وخلق كثير وكثير منهم قرأ عليه وبعضهم حمل عنه الحروف قال سعيد بن منصور سمعت مالكا يقول قراءة أهل المدينة سنة قيل له قراءة نافع قال نعم وقال عبدالله بن أحمد بن حنبل سألت أبي أي القراءة أحب إليك قال قراءة أهل المدينة فإن لم يكن فقراءة عاصم وقال مالك نافع إمام الناس في القراءة وروى أبو خليد الدمشقي واسمه عتبة عن الليث بن سعد أنه قدم المدينة سنة عشر فوجد نافعا إمام الناس في القراءة لا ينازع قلت المحفوظ عن الليث أنه قال في سنة ثلاث عشرة هكذا قال ابن وهب وغيره عنه وقال أحمد بن هلال المصري قال لي الشيباني قال لي رجل ممن قرأ على نافع إن نافعا كان إذا تكلم يشم من فيه رائحة المسك فقلت له يا أبا عبدالله أو يا أبا رويم أتتطيب كلما قعدت تقريء قال ما أمس طيبا ولكني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقرأ في في فمن ذلك الوقت أشم من في هذه الرائحة وقال الأصمعي عن فلان قال أدركت المدينة سنة مئة ونافع رئيس في القراءة قال الأصمعي قال لي نافع أصلي من أصبهان وروى هارون بن موسى الفروي عن أبيه عن نافع بن أبي نعيم أنه كان يجيز كل ما قريء عليه إلا أن يسأله إنسان أن يقفه على قراءته فيقفه عليها وعن الاعشى قال كان نافع يسهل القرآن لمن قرأ عليه إلا أن يسأله وقال نافع تركت من قراءة أبي جعفر سبعين حرفا وجلست إلى نافع مولى ابن عمر ومالك صبي رواها الأصمعي عنه أبو مصعب الزهري عن عبدالرحمن بن زيد بن أسلم قال كنا نقرأ على أبي جعفر القاريء وكان نافع يأتيه فيقول يا أبا جعفر ممن أخذت حرف كذا وكذا فيقول من رجل قاريء من مروان بن الحكم ثم يقول له ممن أخذت حرف كذا وكذا فيقول من رجل قاريء من الحجاج بن يوسف فلما رأى ذلك نافع تتبع القراءة يطلبها وقال إسحاق المسيبي قال نافع قرأت على هؤلاء فنظرت إلى ما اجتمع عليه اثنان منهم فأخذته وما شذ فيه واحد تركته حتى ألفت هذه القراءة وقال [/font][/color][color=black][font="]الأصمعي سألت نافعا عن الذئب والبئر فقال إن كانت العرب تهمزها فاهمزها وروى الحلواني عن قالون أن نافعا كان لا يهمز همزا شديدا ويمد ويحقق القراءة ولا يشدد ويقرب بين الممدود وغير الممدود وقال عبيد بن ميمون التبان قال لي هارون بن المسيب قراءة من تقريء قلت قراءة نافع قال فعلى من قرأ نافع قال على الأعرج وقال الأعرج قرأت على أبي هريرة رضي الله عنه وقال عثمان بن خرزاد حدثنا عبدالله بن ذكوان حدثنا إسحاق بن محمد المسيبي عن نافع أخبره أنه أدرك أئمة يقتدى بهم في القراءة منهم الأعرج وأبو جعفر وشيبة ومسلم بن جندب وغيرهم قلت وروي أن نافعا كان صاحب دعابة وطيب أخلاق وثقه يحيى بن معين ولينه أحمد بن حنبل وقال النسائي ليس به بأس وقال أبو حاتم صدوق قلت لم يخرجوا له شيئا في الكتب الستة قال ابن عدي لنافع عن الأعرج نسخة مئة حديث بها جعفر بن أحمد عن أحمد بن محمد الرازي عن سعيد بن هاشم عنه وله نسخة أخرى أكثر من مئة حديث عن أبي الزناد عن الأعرج رواها ابن أبي فديك عنه وله من التفاريق قدر خمسين حديثا أيضا ولم أر له شيئا منكرا وأرجو أنه لا بأس به أخبرني عمر بن عبد المنعم عن الكندي أخبرنا ابن توبة أخبرنا الصريفيني أخبرنا عمر بن إبراهيم حدثنا ابن مجاهد حدثنا أبو بكر عبدالله بن أبي بكر بن حماد المقريء حدثنا أبي حدثنا محمد بن إسحاق عن أبيه قال لما حضرت نافعا الوفاة قال له ابناؤه أوصنا قال اتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم وأطيعوا الله ورسوله إن كنتم مؤمنين قال ومات سنة تسع وستين ومئة رحمه الله تعالى.[/font][/color][/size] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
روضة القراءات العشر والتوجيه والتحريرات
كتاب معرفة القراء الكبار على الطبقات والأعصار