أم أحمد و عبد الرحمان
عضو مميز
- إنضم
- 3 يونيو 2012
- المشاركات
- 2,918
- النقاط
- 38
- الإقامة
- تونس الخضراء
- احفظ من كتاب الله
- الحمد لله
- احب القراءة برواية
- قالون
- القارئ المفضل
- الحذيفي / أبو عبد الله
- الجنس
- أخت
التعريف بكتاب (أسرار التكرار في القرآن)
( بسم الله الرحمن الرحيم )
المقدمة:
(( قال الشيخ الإمام العالم ,تاج القراء أبو القاسم محمود بن حمزة نصر الكرماني_ رضي الله عنه ورحمه_ :
الحمد لله الذي أنزل الفرقان على محمد _صلى الله عليه وسلم_ليكون للعالمين نذيراً ومعجزاً للأنس والجن ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً,ونحمده على تفضيله علينا بكتابه فضلاً كبيراً, ومن يؤت الحكمة فقد أوتى خيراً كثيراً.
*بيانات الكِتاب:
1- اسم الكَتاب: أسرار التكرار في القرآن
2- عدد أجزائه: واحد
3- محققه: عبد القادر أحمد عطا
4- الناشر: دار الفضيلة
5- رقم الطابعة: غير متوفر
6- سنة الطبع: غير متوفر
*التعريف بمؤلف الكِاتب:
1- أسمه: تاج القراء محمود بن حمزة بن نصر أبو القاسم برهان الدين الكرماني.
2- نشأته: حياته كانت في حدود الخمسمائة.
3- سنة وفاته: نحو505هـ الموافق 1110م.
* بعض مؤلفاته:
1- لباب التفسير وعجائب التأويل وهو المعروف بكتاب ((العجائب والغرائب)) في عشر مجلدات.
2- خط المصاحف.
3- لباب التأويل.
4- البرهان في توجيه متشابه القرآن لما فيه من الحجة والبيان وهو أسرار التكرار في القرآن.
5- شرح اللمع لابن جنى .
6- اختصار اللمع لابن جنى.
7- ((الإيجاز))مختصر الإيضاح للفارسي.
* نبذة عن حياته:
( يبدو أن ملازمته لوطنه ((كرمان))وعدم رحلته في طلب العلم لم يدع له شهرة بين مؤلفي الطبقات حتى جهلت سنة وميلاده ووفاته وكل ماعرف عن حياته أنه كان في حدود الخمسمائة وتوفي بعدها ((وأرخ الزركلي صاحب الأعلام تاريخ وفاته نحو505ه الموافق 1110م)) ولا نجد في كتابه إشارة إلى شيخ من شيوخه يمكن استنباط عمره منها,والظاهر أنه كان عصاميا في العلم, تتلمذ على ما وصله من الكتب ,واعتمد على ذكائه الذي وصفه ياقوت بأنه كان عجبا,فربما لقيه ياقوت وربما لم يلقه ,ولكن مؤلفاته تنم حقاً عن ذكائه.
المؤكد أن تاج القراء كان يعيش في آخر القرن الخامس وأول السادس وقد رجحوا أنه عاش النصف الثاني من القرن السادس .
ولم يترجم له سوى ياقوت في معجم الأدباء وقال:عنه أحد العلماء الفهماء النبلاء ,صاحب التصانيف والفضل,كان عجبا ًفي دقة الفهم والاستنباط ,ولم يفارق وطنه ولم يرحل ,وكان في حدود الخمسمائة,وتوفي بعدها,وصنف لباب التفسير وعجائب التأويل(وقد أشار إليه السيوطي ناقلاً عنه رأياً في تناسق توالى الحواميم وذلك في كتابه تناسيق الدرر, والأعجاز في النحو,والنظامى في النحو ,والإشارة والعنوان في النحو ,وغير ذلك ثم ساق له نموذجاً من شعره في النحو على غرار ألفية ابن مالك.)
*نبذة عامه عن الكِتاب:
تكلم في المقدمة عن القرآن والكتب السماوية وبين سبب تسمية الله تعالى كتابه الكريم بأسماء كلها تشير إلى عظمته وأهميته في بناء شخصية الإنسان المسلم ,واستحكام جميع أركان المجتمع الإسلامي لإعلاء راية القرآن الكريم.
وسماه الله تعالى :هدى ,ونور, وشفاء لما في الصدور ,ومهيمناً على كل الكتب وشرائع,ووصفة بأنه الحق ,ومحكم الآيات وألزم العالم كله بالخضوع لأحكامه.
وأن الله سبحانه وتعالى تحدى الجن والإنس بأن يأتوا بمثله,وأن القرآن كان له شأن بالغ في الدعوة الإسلامية على عهد النبي _صلى الله عليه وسلم_حتى فزع أساطين الفصاحة والبلاغة من كفار قريش حينما ظهرت فاعليته في جذب عيونهم سراتهم إلى دائرة الإسلام الحنيف.
ومن أجل هذا أن القرآن الكريم معجزة ونعمه من الله فيجب على كل مسلم تدبره ويجعله مادة عبادته ومناجاته لبارئه ومصوره.
*منهج الكتاب:
( بسم الله الرحمن الرحيم )
المقدمة:
(( قال الشيخ الإمام العالم ,تاج القراء أبو القاسم محمود بن حمزة نصر الكرماني_ رضي الله عنه ورحمه_ :
الحمد لله الذي أنزل الفرقان على محمد _صلى الله عليه وسلم_ليكون للعالمين نذيراً ومعجزاً للأنس والجن ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً,ونحمده على تفضيله علينا بكتابه فضلاً كبيراً, ومن يؤت الحكمة فقد أوتى خيراً كثيراً.
ونصلي ونسلم على المبعوث بشيراً ونذيراً, وداعياً إلى الله بأذنه وسراجاً منيراً ,صلاة دائمة تتصل ولا تنقطع بكرةً وهجيراً. ))
*بيانات الكِتاب:
1- اسم الكَتاب: أسرار التكرار في القرآن
2- عدد أجزائه: واحد
3- محققه: عبد القادر أحمد عطا
4- الناشر: دار الفضيلة
5- رقم الطابعة: غير متوفر
6- سنة الطبع: غير متوفر
*التعريف بمؤلف الكِاتب:
1- أسمه: تاج القراء محمود بن حمزة بن نصر أبو القاسم برهان الدين الكرماني.
2- نشأته: حياته كانت في حدود الخمسمائة.
3- سنة وفاته: نحو505هـ الموافق 1110م.
* بعض مؤلفاته:
1- لباب التفسير وعجائب التأويل وهو المعروف بكتاب ((العجائب والغرائب)) في عشر مجلدات.
2- خط المصاحف.
3- لباب التأويل.
4- البرهان في توجيه متشابه القرآن لما فيه من الحجة والبيان وهو أسرار التكرار في القرآن.
5- شرح اللمع لابن جنى .
6- اختصار اللمع لابن جنى.
7- ((الإيجاز))مختصر الإيضاح للفارسي.
* نبذة عن حياته:
( يبدو أن ملازمته لوطنه ((كرمان))وعدم رحلته في طلب العلم لم يدع له شهرة بين مؤلفي الطبقات حتى جهلت سنة وميلاده ووفاته وكل ماعرف عن حياته أنه كان في حدود الخمسمائة وتوفي بعدها ((وأرخ الزركلي صاحب الأعلام تاريخ وفاته نحو505ه الموافق 1110م)) ولا نجد في كتابه إشارة إلى شيخ من شيوخه يمكن استنباط عمره منها,والظاهر أنه كان عصاميا في العلم, تتلمذ على ما وصله من الكتب ,واعتمد على ذكائه الذي وصفه ياقوت بأنه كان عجبا,فربما لقيه ياقوت وربما لم يلقه ,ولكن مؤلفاته تنم حقاً عن ذكائه.
المؤكد أن تاج القراء كان يعيش في آخر القرن الخامس وأول السادس وقد رجحوا أنه عاش النصف الثاني من القرن السادس .
ولم يترجم له سوى ياقوت في معجم الأدباء وقال:عنه أحد العلماء الفهماء النبلاء ,صاحب التصانيف والفضل,كان عجبا ًفي دقة الفهم والاستنباط ,ولم يفارق وطنه ولم يرحل ,وكان في حدود الخمسمائة,وتوفي بعدها,وصنف لباب التفسير وعجائب التأويل(وقد أشار إليه السيوطي ناقلاً عنه رأياً في تناسق توالى الحواميم وذلك في كتابه تناسيق الدرر, والأعجاز في النحو,والنظامى في النحو ,والإشارة والعنوان في النحو ,وغير ذلك ثم ساق له نموذجاً من شعره في النحو على غرار ألفية ابن مالك.)
*نبذة عامه عن الكِتاب:
تكلم في المقدمة عن القرآن والكتب السماوية وبين سبب تسمية الله تعالى كتابه الكريم بأسماء كلها تشير إلى عظمته وأهميته في بناء شخصية الإنسان المسلم ,واستحكام جميع أركان المجتمع الإسلامي لإعلاء راية القرآن الكريم.
وسماه الله تعالى :هدى ,ونور, وشفاء لما في الصدور ,ومهيمناً على كل الكتب وشرائع,ووصفة بأنه الحق ,ومحكم الآيات وألزم العالم كله بالخضوع لأحكامه.
وأن الله سبحانه وتعالى تحدى الجن والإنس بأن يأتوا بمثله,وأن القرآن كان له شأن بالغ في الدعوة الإسلامية على عهد النبي _صلى الله عليه وسلم_حتى فزع أساطين الفصاحة والبلاغة من كفار قريش حينما ظهرت فاعليته في جذب عيونهم سراتهم إلى دائرة الإسلام الحنيف.
ومن أجل هذا أن القرآن الكريم معجزة ونعمه من الله فيجب على كل مسلم تدبره ويجعله مادة عبادته ومناجاته لبارئه ومصوره.
*منهج الكتاب:
ولقد حدد الكرماني منهجه في كتابه حين قال:
((هذا كتاب أذكر فيه الآيات المتشابهات التي تكرر في القرآن ألفاضها متفقه ,ولكن
وقع في بعضها زيادة أو نقصان , أو تقديم أو تأخير ,أو إبدال حرف مكان حرف ,أو غير ذلك مما يوجب اختلافا بين الآيتين أو الآيات التي تكررت من غير زيادة ولا نقصان,وأبين ما السبب في تكرارها والفائدة في إعادتها,وما الواجب لزيادة والنقصان,و تقديم وتأخير , والإبدال, وما الحكمة في تخصيص الآية بذلك دون الآخر,وهل كان.................. ))
*صورة للفهرس:
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع