أمة اللطيف
اللهم ألف بين قلوبنا
- إنضم
- 4 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 954
- النقاط
- 16
- الإقامة
- الأردن
- احفظ من كتاب الله
- 21 جزء
- احب القراءة برواية
- حفص عن عاصم
- القارئ المفضل
- الحصري،السديس،سعد الغامدي
- الجنس
- أخت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعريف بالناظم
هو جمال الدين محمد بن عبدالله بن عبدالله بن مالك الإمام العلامة الأوحد الطائي الجيّاني الأندلسي، المالكي حين كان بالمغرب الشافعيّ حين انتقل الى المشرق، النحوي نزيل دمشق.
ولد رحمه الله بجيّان الأمدلس سنة 600 هـ أو في التي بعدها، وسمع بدمشق من مكرم، وأبي صادق الحسن بن صبّاح، وأبي الحسن السخاوي وغيرهم. وأخذ العربية عن غير واحد فممّن أخذ عنه بجيّان أبو المظفر ثابت بن محمد بن يوسف بن الخيّار الكلاعي من أهل لبلة، وأخذ القراءات عن أبي العبّاس أحمد بن نوار وقرأ كتاب سيبويه على أبي عبدالله بن مالك المرشاني، وجالس ابن يعيش وتلميذه ابن عمرون وغيره بحلب، وتصدّر بها لإقراء العربية، وصرف همته الى إتقان لسان العرب حتى بلغ فيها الغاية، وأربى على المتقدمين. وكان إماما في القراءات وعالما بها، وصنّف فيها قصيدة دالية مرموزة في قدر الشاطبية .
وأما اللغة فكان إليه المنتهى؛ قال الصفديّ: أخبرني أبو الثناء محمود قال: ذكر ابن مالك يوما ما انفرد به صاحب المحكم عن الأزهريّ في اللغة؛ قال الصفديّ: وهذا أمر يعجز، لأنه يحتاج الى جميع معرفة ما في الكتابين، وأخبرني عنه أنه كان إذا صلى في العادلية ـ لأنه كان إمام المدرسة ـ يشيّعه قاضي القضاة شمس الدين بن خلكان الى بيته تعظيما له. ومع هذا لم ندر لأي سبب أغفل ابن خلكان ترجمته.
وقد روى عنه الألفية شهاب الدين محمود المذكور، ورواها الصفديّ خليل عن شهاب الدين محمود قراءة، ورواها إجازة عن ناصر الدين شافع بن عبد الظاهر، وعن شهاب الدين بن غانم بالإجازة عنهما عنه. وأما النحو والتصريف فكان فيهما ابن مالك بحرا لا يجارى، وحبرا لا يبارى. وأما اطّلاعه على أشعار العرب التي يستشهد بها على النحو واللغة فكان أمرا عجيبا وكان الأئمة الأعلام يتحيّرون في أمره. وأما الاطلاع على الحديث فكان فيه آية، لأن أكثر ما يستشهد بالقرآن، فإن لم يكن فيه شاهد عدل الى الحديث، وإن لم يكن فيه شاهد عدل الى أشعار العرب؛ هذا مع ما هو عليه من الدين المتين والعبارة وصدق اللهجة وكثرة النوافل وحسن السّمت وكمال العقل.
وأقام بدمشق مدة يصنّف ويشتغل بالجامع وبالتربة العادلية، وتخرج عليه جماعة، وكان نظم الشعر عليه سهلا رجزه وطويله وبسيطه.
ومن تصانيف ابن مالك " الموصّل في نظم المفصّل" وقد حلّ هذا النظم فسماه: سبك المنظوم، وفك المختوم، ومن قال: ان اسمه فك المنظوم وسبك المختوم فقد خالف النقل والعقل. ومن كتب ابن مالك "لكافية الشافية" ثلاثة آلاف بيت وشرحها، و"الخلاصة" وهي مختصر الشافية و" إكمال الأعلام بمثلث الكلام" وهو مجلّد كبير كثير الفوائد يدل على اطلاع عظيم و"لامية الأفعال وشرحها" و" فعل وأفعل" و"المقدمة الأسديّة" وضعها باسم ولده الأسد و" عدّة اللافظ وعمدة الحافظ" و" النظم الأوجز فيما يهمز" و"الاعتضاد في الظاء والضاد" مجلد و" إعراب مشكل البخاري" و" تحفة المودود في المقصور والدود" وغير ذلك كشرح التسهيل.
وروى عنه ولده بدر الدين محمد، وشمس الدين بن جعوان وشمس الدين بن أبي الفتح، وابن العطّار، وزين الدين أبو بكر المزّي، والشيخ أبو الحسين اليوتيني (شيخ المؤرخ الذهبي)، وأبو عبدالله الصيرفيّ، وقاضي القضاة بدرالدين بن جماعة، وشهاب الدين بن غانم، وناصر الدين بن شافع، وخلق سواهم.
ومن رسوخ قدمه في علم النحو أنه كان يقول عن ابن الحاجب: إنه أخذ نحوه من صاحب المفصّل، وصاحب المفصّل نحويّ صغير، وناهيك بمن يقول هذا في حق الزمخشري. وكان الشيخ ركن الدين بن القوبع يقول: إن ابن مالك ما خلّى للنحو حرمة. وقدم رحمه الله القاهرة ثم رحل الى دمشق وبها مات ثاني عشر شعبان سنة 672 هـ.
وكان ذا عقل راجح حسن الأخلاق مهذبا ذا رزانة وحياء ووقار وانتصاب لللإفادة، وصبر على المطالعة الكثيرة، تخرّج به أئمة ذلك الزمان كابن المنجي وغيره، وسارت بتصانيفه الركبان، وخضع لها العلماء الأعيان، وكان حريصا على العلم حتى انه حفظ يوم موته ثمانية شواهد.
والأن نأتي الى الألفة :-
تعريف بالناظم
هو جمال الدين محمد بن عبدالله بن عبدالله بن مالك الإمام العلامة الأوحد الطائي الجيّاني الأندلسي، المالكي حين كان بالمغرب الشافعيّ حين انتقل الى المشرق، النحوي نزيل دمشق.
ولد رحمه الله بجيّان الأمدلس سنة 600 هـ أو في التي بعدها، وسمع بدمشق من مكرم، وأبي صادق الحسن بن صبّاح، وأبي الحسن السخاوي وغيرهم. وأخذ العربية عن غير واحد فممّن أخذ عنه بجيّان أبو المظفر ثابت بن محمد بن يوسف بن الخيّار الكلاعي من أهل لبلة، وأخذ القراءات عن أبي العبّاس أحمد بن نوار وقرأ كتاب سيبويه على أبي عبدالله بن مالك المرشاني، وجالس ابن يعيش وتلميذه ابن عمرون وغيره بحلب، وتصدّر بها لإقراء العربية، وصرف همته الى إتقان لسان العرب حتى بلغ فيها الغاية، وأربى على المتقدمين. وكان إماما في القراءات وعالما بها، وصنّف فيها قصيدة دالية مرموزة في قدر الشاطبية .
وأما اللغة فكان إليه المنتهى؛ قال الصفديّ: أخبرني أبو الثناء محمود قال: ذكر ابن مالك يوما ما انفرد به صاحب المحكم عن الأزهريّ في اللغة؛ قال الصفديّ: وهذا أمر يعجز، لأنه يحتاج الى جميع معرفة ما في الكتابين، وأخبرني عنه أنه كان إذا صلى في العادلية ـ لأنه كان إمام المدرسة ـ يشيّعه قاضي القضاة شمس الدين بن خلكان الى بيته تعظيما له. ومع هذا لم ندر لأي سبب أغفل ابن خلكان ترجمته.
وقد روى عنه الألفية شهاب الدين محمود المذكور، ورواها الصفديّ خليل عن شهاب الدين محمود قراءة، ورواها إجازة عن ناصر الدين شافع بن عبد الظاهر، وعن شهاب الدين بن غانم بالإجازة عنهما عنه. وأما النحو والتصريف فكان فيهما ابن مالك بحرا لا يجارى، وحبرا لا يبارى. وأما اطّلاعه على أشعار العرب التي يستشهد بها على النحو واللغة فكان أمرا عجيبا وكان الأئمة الأعلام يتحيّرون في أمره. وأما الاطلاع على الحديث فكان فيه آية، لأن أكثر ما يستشهد بالقرآن، فإن لم يكن فيه شاهد عدل الى الحديث، وإن لم يكن فيه شاهد عدل الى أشعار العرب؛ هذا مع ما هو عليه من الدين المتين والعبارة وصدق اللهجة وكثرة النوافل وحسن السّمت وكمال العقل.
وأقام بدمشق مدة يصنّف ويشتغل بالجامع وبالتربة العادلية، وتخرج عليه جماعة، وكان نظم الشعر عليه سهلا رجزه وطويله وبسيطه.
ومن تصانيف ابن مالك " الموصّل في نظم المفصّل" وقد حلّ هذا النظم فسماه: سبك المنظوم، وفك المختوم، ومن قال: ان اسمه فك المنظوم وسبك المختوم فقد خالف النقل والعقل. ومن كتب ابن مالك "لكافية الشافية" ثلاثة آلاف بيت وشرحها، و"الخلاصة" وهي مختصر الشافية و" إكمال الأعلام بمثلث الكلام" وهو مجلّد كبير كثير الفوائد يدل على اطلاع عظيم و"لامية الأفعال وشرحها" و" فعل وأفعل" و"المقدمة الأسديّة" وضعها باسم ولده الأسد و" عدّة اللافظ وعمدة الحافظ" و" النظم الأوجز فيما يهمز" و"الاعتضاد في الظاء والضاد" مجلد و" إعراب مشكل البخاري" و" تحفة المودود في المقصور والدود" وغير ذلك كشرح التسهيل.
وروى عنه ولده بدر الدين محمد، وشمس الدين بن جعوان وشمس الدين بن أبي الفتح، وابن العطّار، وزين الدين أبو بكر المزّي، والشيخ أبو الحسين اليوتيني (شيخ المؤرخ الذهبي)، وأبو عبدالله الصيرفيّ، وقاضي القضاة بدرالدين بن جماعة، وشهاب الدين بن غانم، وناصر الدين بن شافع، وخلق سواهم.
ومن رسوخ قدمه في علم النحو أنه كان يقول عن ابن الحاجب: إنه أخذ نحوه من صاحب المفصّل، وصاحب المفصّل نحويّ صغير، وناهيك بمن يقول هذا في حق الزمخشري. وكان الشيخ ركن الدين بن القوبع يقول: إن ابن مالك ما خلّى للنحو حرمة. وقدم رحمه الله القاهرة ثم رحل الى دمشق وبها مات ثاني عشر شعبان سنة 672 هـ.
وكان ذا عقل راجح حسن الأخلاق مهذبا ذا رزانة وحياء ووقار وانتصاب لللإفادة، وصبر على المطالعة الكثيرة، تخرّج به أئمة ذلك الزمان كابن المنجي وغيره، وسارت بتصانيفه الركبان، وخضع لها العلماء الأعيان، وكان حريصا على العلم حتى انه حفظ يوم موته ثمانية شواهد.
والأن نأتي الى الألفة :-
أبنية أسماء الفاعلين والمفعولين
والصفات المشبّهة بها
كفاعل ٍ صغ اسم فاعل ٍ إذا *** من ذي ثلاثة ٍ يكون كغذا
وهو قليل ّ في فعلت وفعل *** غير معدّى بل قياسه فعل
وأفعل ّ فعلان نحو أشر *** ونحو صديان ونحو الأجهر
وفعل ّ اولى وفعيل ّ بفعل *** كالضّخم والجميل والفعل جمل
وأفعل ّ فيه قليل ّ وفعل *** وبسوى الفاعل قد يغنى فعل
وزنة المضارع اسم فاعل *** من غير ذي الثلاث كالمواصل
مع كسر متلوّ الأخير مطلقا *** وضمّ ميم زائدٍ قد سبقا
وإن فتحت منه ما كان انكسر *** صار اسم مفعول ٍ كمثل المنتظر
وفي اسم مفعول الثلاثيّ اطّرد *** زنة مفعول ٍ كآتٍ من قصد
وناب نقلا ً عنه ذو فعيل *** نحو فتاة أو فتى كحيل
والصفات المشبّهة بها
كفاعل ٍ صغ اسم فاعل ٍ إذا *** من ذي ثلاثة ٍ يكون كغذا
وهو قليل ّ في فعلت وفعل *** غير معدّى بل قياسه فعل
وأفعل ّ فعلان نحو أشر *** ونحو صديان ونحو الأجهر
وفعل ّ اولى وفعيل ّ بفعل *** كالضّخم والجميل والفعل جمل
وأفعل ّ فيه قليل ّ وفعل *** وبسوى الفاعل قد يغنى فعل
وزنة المضارع اسم فاعل *** من غير ذي الثلاث كالمواصل
مع كسر متلوّ الأخير مطلقا *** وضمّ ميم زائدٍ قد سبقا
وإن فتحت منه ما كان انكسر *** صار اسم مفعول ٍ كمثل المنتظر
وفي اسم مفعول الثلاثيّ اطّرد *** زنة مفعول ٍ كآتٍ من قصد
وناب نقلا ً عنه ذو فعيل *** نحو فتاة أو فتى كحيل
أبنية المصادر
فعل ّ قياس مصدر المعدّى *** من ذي ثلاثةٍ كردّ ردّا
وفعل اللازم بابه فعل *** كفرح ٍ وكجوىً وكشلل
وفعل اللازم مثل قعدا *** له فعولّ باطرّادٍ كغدا
ما لم يكن مستوجبا ً فعالا ً *** أو فعلاناً فادر أو فعالا
فأولّ لذي امتناع ٍ كأبى *** والثان للذي اقتضى تقلّبا
للدّا فعالّ أو لصوت ٍ وشمل *** سيرا ً وصوتا ً الفعيل كصهل
فعولة ّ فعالة ّ لفعلا *** كسهل الأمرُ وزيدّ جزلا
وما أتى محالفا لما مصى *** فنابه النقل كسخطٍ ورضا
وغير ذي ثلاثة ٍ مقيس *** مصدره كقدّس التقديس
وزكّه تزكية وأجملا *** إجمال من تجمّلا ً تجمّلا
واستعذ استعاذة ً ثمّ أقم *** إقامة وغالبا ً ذا التا التزم
وما يلي الآخر مدّ وافتحا *** مع كسر تلو الثان ممّا افتتحا
بهمز وصل ٍ كاصطفى وضمّ ما *** يربع في أمثال قد تلملما
فعلالّ او فعللة ّ لفعللا *** واجعل مقيسا ً ثانيا ً لا أوّلا
لفاعل الفعال والمفاعله *** وغير ما مرّ السّماع عادلة
وفعلة ّ لمرّة ٍ كجلسه *** وفعلة ّ لهيئة ٍ كجلسه
في غير ذي الثلاث بالتا المرّه *** وشذّ فيه هيئة ّ كالخمرة
وفعل اللازم بابه فعل *** كفرح ٍ وكجوىً وكشلل
وفعل اللازم مثل قعدا *** له فعولّ باطرّادٍ كغدا
ما لم يكن مستوجبا ً فعالا ً *** أو فعلاناً فادر أو فعالا
فأولّ لذي امتناع ٍ كأبى *** والثان للذي اقتضى تقلّبا
للدّا فعالّ أو لصوت ٍ وشمل *** سيرا ً وصوتا ً الفعيل كصهل
فعولة ّ فعالة ّ لفعلا *** كسهل الأمرُ وزيدّ جزلا
وما أتى محالفا لما مصى *** فنابه النقل كسخطٍ ورضا
وغير ذي ثلاثة ٍ مقيس *** مصدره كقدّس التقديس
وزكّه تزكية وأجملا *** إجمال من تجمّلا ً تجمّلا
واستعذ استعاذة ً ثمّ أقم *** إقامة وغالبا ً ذا التا التزم
وما يلي الآخر مدّ وافتحا *** مع كسر تلو الثان ممّا افتتحا
بهمز وصل ٍ كاصطفى وضمّ ما *** يربع في أمثال قد تلملما
فعلالّ او فعللة ّ لفعللا *** واجعل مقيسا ً ثانيا ً لا أوّلا
لفاعل الفعال والمفاعله *** وغير ما مرّ السّماع عادلة
وفعلة ّ لمرّة ٍ كجلسه *** وفعلة ّ لهيئة ٍ كجلسه
في غير ذي الثلاث بالتا المرّه *** وشذّ فيه هيئة ّ كالخمرة
أسماء الأفعال والأصوات
ما ناب عن فعل ٍ كشتّان وصه *** هو اسم فعل ٍٍ وكذا أوّه ومَه
وما بمعنى افعل كآمين كثر *** وغيرُهُ كوي وهيهات نزر
والفعل من أسمائه عليكما *** وهكذا دونك مع إليكما
كذا رويد بله ناصبين *** ويعملان الخفض مصدرين
وما لما تنوب عنه عن عمل *** لها وأخّر مالذي فيه العمل
واحكم بتنكير الذي ينوّن *** منها وتعربف سواه بيّن
وما به خوطب ما لا يعقل *** من مُشبِهِ اسم الفعل صوتا يجعل
كذا الذي أجدى حكاية ً كقب *** والزم بنا النّوعين فهو قد وجب
أسماء لازمت النداء
وما بمعنى افعل كآمين كثر *** وغيرُهُ كوي وهيهات نزر
والفعل من أسمائه عليكما *** وهكذا دونك مع إليكما
كذا رويد بله ناصبين *** ويعملان الخفض مصدرين
وما لما تنوب عنه عن عمل *** لها وأخّر مالذي فيه العمل
واحكم بتنكير الذي ينوّن *** منها وتعربف سواه بيّن
وما به خوطب ما لا يعقل *** من مُشبِهِ اسم الفعل صوتا يجعل
كذا الذي أجدى حكاية ً كقب *** والزم بنا النّوعين فهو قد وجب
أسماء لازمت النداء
"وفل" بعض ما يخصّ بالندا *** لؤمان نومان كذا واطّردا
في سبّ الانثى وزن يا خباث *** والأمر هكذا من الثلاثي
وشاع في سبّ الذكور فعل *** ولا تقس وجرّ في الشعر فل
المعرف بأداة التعريف
أل حرف تعريف أو اللام فقط
فنمط عرفت قل فيه النمط
وقد تزاد لازما كاللات
والآن والذين ثم اللات
ولاضطرار كبنات الأوبر
كذا وطبت النفس ياقيس السري
وبعض الاعلام عليه دخلا
للمح ما قد كان عنه نقلا
كالفضل والحارث والنعمان
فذكر ذا وحذفه سيان
وقد يصير علما بالغلبة
مضاف او مصحوب أل كالعقبة
وحذف أل إن تناد أو تضف
أوجب وفي غيرهما قد تنحذف
في سبّ الانثى وزن يا خباث *** والأمر هكذا من الثلاثي
وشاع في سبّ الذكور فعل *** ولا تقس وجرّ في الشعر فل
المعرف بأداة التعريف
أل حرف تعريف أو اللام فقط
فنمط عرفت قل فيه النمط
وقد تزاد لازما كاللات
والآن والذين ثم اللات
ولاضطرار كبنات الأوبر
كذا وطبت النفس ياقيس السري
وبعض الاعلام عليه دخلا
للمح ما قد كان عنه نقلا
كالفضل والحارث والنعمان
فذكر ذا وحذفه سيان
وقد يصير علما بالغلبة
مضاف او مصحوب أل كالعقبة
وحذف أل إن تناد أو تضف
أوجب وفي غيرهما قد تنحذف
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع
التعديل الأخير: