ام جويرية وخديجة
وفقها الله
- إنضم
- 23 نوفمبر 2010
- المشاركات
- 938
- النقاط
- 18
من أقوال الفضيل - ما زينت جنة لأمة مثل هذه الأمة
- من خاف الله لم يضره أحد، ومن خاف
غير الله، لم ينفعه أحد.
- رهبة العبد من الله على قدر
علمه بالله، وزهادته في الدنيا على قدر رغبته في الآخرة، من عمل بما علم
استغنى عما لا يعلم، ومن عمل بما علم وفقه الله لما لا يعلم، ومن ساء
خلقه شان دينه وحسبه ومروءته.
- ترك العمل من أجل الناس رياء، والعمل من أجل الناس شرك، والاخلاص أن يعافيك الله عنهما.
- إنما أمس مثل، واليوم عمل، وغدا أمل .
- من أحب أن يذكر لم يذكر، ومن كره أن
يذكر ذكر.
قال الفضيل
كيف ترى حال من كثرت ذنوبه، وضعف علمه، وفني عمره، ولم يتزود لمعاده.
وعنه: يا مسكين، أنت مسئ وترى أنك محسن وأنت جاهل وترى أنك عالم، وتبخل
وترى أنك كريم، وأحمق وترى أنك عاقل، أجلك قصير، وأملك طويل.
فأجاب الذهبي : إي والله، صدق، وأنت ظالم وترى أنك مظلوم، وآكل للحرام
وترى أنك متورع، وفاسق وتعتقد أنك عدل وطالب العلم للدنيا وترى أنك تطلبه لله .
قال إبراهيم بن الاشعث: ما رأيت أحدا كان الله في صدره أعظم من الفضيل،كان إذا ذكر الله أو ذكر عنده، أو سمع القرآن، ظهر به من الخوف والحزن،وفاضت عيناه، وبكى حتى يرحمه من يحضره، وكان دائم الحزن، شديد الفكرة، ما رأيت رجلا يريد الله بعلمه وعمله وأخذه وعطائه، ومنعه وبذله، وبغضه وحبه وخصاله كلها، غيره.
وعن ابن المبارك قال: إذا نظرت إلى الفضيل
جدد لي الحزن، ومقت نفسي، ثم بكى.
قال الاصمعي: نظر الفضيل إلى رجل يشكو إلى رجل، فقال: يا هذا تشكو من يرحمك إلى من لا يرحمك.
قال: كفى بالله محبا وبالقرآن مؤنسا،وبالموت واعظا، وبخشية الله علما،وبالاغترار جهلا
- من خاف الله لم يضره أحد، ومن خاف
غير الله، لم ينفعه أحد.
- رهبة العبد من الله على قدر
علمه بالله، وزهادته في الدنيا على قدر رغبته في الآخرة، من عمل بما علم
استغنى عما لا يعلم، ومن عمل بما علم وفقه الله لما لا يعلم، ومن ساء
خلقه شان دينه وحسبه ومروءته.
- ترك العمل من أجل الناس رياء، والعمل من أجل الناس شرك، والاخلاص أن يعافيك الله عنهما.
- إنما أمس مثل، واليوم عمل، وغدا أمل .
- من أحب أن يذكر لم يذكر، ومن كره أن
يذكر ذكر.
قال الفضيل
كيف ترى حال من كثرت ذنوبه، وضعف علمه، وفني عمره، ولم يتزود لمعاده.
وعنه: يا مسكين، أنت مسئ وترى أنك محسن وأنت جاهل وترى أنك عالم، وتبخل
وترى أنك كريم، وأحمق وترى أنك عاقل، أجلك قصير، وأملك طويل.
فأجاب الذهبي : إي والله، صدق، وأنت ظالم وترى أنك مظلوم، وآكل للحرام
وترى أنك متورع، وفاسق وتعتقد أنك عدل وطالب العلم للدنيا وترى أنك تطلبه لله .
قال إبراهيم بن الاشعث: ما رأيت أحدا كان الله في صدره أعظم من الفضيل،كان إذا ذكر الله أو ذكر عنده، أو سمع القرآن، ظهر به من الخوف والحزن،وفاضت عيناه، وبكى حتى يرحمه من يحضره، وكان دائم الحزن، شديد الفكرة، ما رأيت رجلا يريد الله بعلمه وعمله وأخذه وعطائه، ومنعه وبذله، وبغضه وحبه وخصاله كلها، غيره.
وعن ابن المبارك قال: إذا نظرت إلى الفضيل
جدد لي الحزن، ومقت نفسي، ثم بكى.
قال الاصمعي: نظر الفضيل إلى رجل يشكو إلى رجل، فقال: يا هذا تشكو من يرحمك إلى من لا يرحمك.
قال: كفى بالله محبا وبالقرآن مؤنسا،وبالموت واعظا، وبخشية الله علما،وبالاغترار جهلا
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع