تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="قرة عين زوجها" data-source="post: 6845" data-attributes="member: 64">كنت اجلس كباقي الايام اتامل في خلق ربي اذ برعشة خرقت جسدي لم اعهدها سوى اني علمت انها ستاخدني الى اين ؟ لا ادري سكت قلبي توقف تنفسي شخص بصري فقلت في نفسي اهذه سكرة الموت اتتني ؟سجدت جبهتي على الارض كي ابعث على سجوديحملني زوجي الغالي الى حفرة مكنت اظنها ملكي وضعني هناك لوحدي وعلى التراب رأسي ناديته ياغالي ياغالي الا وسدت راسي ودفئت جسدي اجابني بحرقة يا اعز غالي لا املك لك اليوم شيئا فانت بين يدي الباقي تنزل دموعي على خدي واقول بصوت حاني صدقت ياغالي صدقت ياغاليفاللوم علي انا التي كانت الدنيا تاخدني ماكنت اعلم ان هنا بقائي جث التراب على وجهي ودموعه من خده تكاد تغرقني قلت له ياغالي رفقا بحالي فأنت مدركي يوما فلا تنساني غطوني بتراب لا اكاد ارفعه عصرني عصرا كاد ان يخنقني صمت كل من كان فوقي وجلست ااترقب من سيأتيني اترقب اثنين اعلم أنهما سيأتياني أنتضرتهما بشوق وخوف لم يعهداني اعلم اني ساسأل اسئلة إما تهلكني أو تنجيني فيا قرة العين هل إستعددت ؟ هل تهيأت ؟ هل عملت ؟ هل خشعت؟رجع الغالي وكل من حوله تركوني ومايملكون لي سوى الدعاء لي اسمع خطواتهم تودعني اسمع بكاء ابنائي ولاول مرة لا املك لهم حضنا دافي أصبح بيتي لزوجة غيري واولادي خدم عند غيري آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يادنيا كم غررت من غيري ؟كم فتنت من بعدي ؟فبربكن اخواتي الم يحن وقت التوبة قبل رحيلك ورحيلي اختكن الحية الميتة ام عبد الرحمن قرة عين زوجها </blockquote>

الإسم

التحقق: اكتب معهد الماهر