فجر الدعوة
احسن الله خاتمتها
- إنضم
- 4 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 1,324
- النقاط
- 36
- الإقامة
- المغرب
- احفظ من كتاب الله
- 10اجزاء
- احب القراءة برواية
- حفص
- القارئ المفضل
- الحذيفي
- الجنس
- أخ
الحمد لله فاطر الأرض والسماوات.. الذي خلق كل شيء فأبدعه، وجعله دلائل علي ربوبيته وآيات.. وأجرى البحار والأنهار وأرسي الجبال الشامخات.. وأنزل الكتاب فيه الآيات الواضحات..
وأرسل أفضل البشر بالبشارات والنذارات، عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليمات.. وأصطفى له خير صحبة تمسّكوا بسنته وصاروا على نهجه، وكان لهم أسمى الصفات والأخلاقيات..
ثم أما بعد عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إن فضل العلم خير من فضل العبادة، وخير دينكم الورع » ، وعنه صلى الله عليه وسلم « أنه دعا لابن عباس رضي الله عنهما، فقال: اللهم فقّهُّ في الدين وعلمه التأويل »
وصحَّ عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: « من سلك طريقاً يطلب فيه علماً، سلك الله له به طريقاً إلى الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضاء لطالب العلم، وإن العالم يستغفر له من في السماوات ومن في الأرض، حتى الحيتان في البحر، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب، وإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورّثوا ديناراً ولا درهماً، إنما ورّثوا العلم، فمن أخذه أخذ بحظ وافر ».
لذلك كانت حلق الدرس و المذاكرة من اجل ما تصرف فيه الأوقات و تفنى فيه الأعمار،
و مذاكرة العلم لا تكتمل إلا إقترنت بتعلم الأدب وحسن السمت وهو مطلبٌ شرعي قل في الناس الآن من يلتفت إليه،
لذلك كانت حلق الدرس و المذاكرة من اجل ما تصرف فيه الأوقات و تفنى فيه الأعمار،
و مذاكرة العلم لا تكتمل إلا إقترنت بتعلم الأدب وحسن السمت وهو مطلبٌ شرعي قل في الناس الآن من يلتفت إليه،
قال ابن المبارك -رحمه الله-: "طلبت العلم فأصبت منه شيئاً،وطلبت الأدب فإذا أهله قد بادوا".
من هذا المنطلق بإذن الله
يزف إليكم معهد الماهر بالقرآن بشرى
عقد مجلس شرح و إجازة في كتاب
" تذكرة السامع و المتكلم"
مع الشيخ " أبي الحجاج يوسف آل علاوي"
الموعد ابتداء من: يوم الأربعاء القادم إن شاء الله
الساعة التاسعة و النصف ليلا بتوقيت مكة
المكان : قاعة بدر الكبرى
بالجافا
دخول بنظام عادي
بدون كود
http://r58276575.s4.roomsserver.com/?p=0
حيا الله الجميع و ادعو من بقوائمكم
فالدال على الخير كفاعله
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع