الرد على الموضوع

71ـ قال تعالى : { أ فأمن أهل القرى } 97 الأعراف .


أ فأمن : الهمزة للاستفهام الإنكاري التوبيخي ، حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ، الفاء حرف عطف ، أمن فعل ماض مبني على الفتح .


أهل : فاعل مرفوع بالضمة ، وأهل مضاف .


القرى : مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر . وجملة أمن معطوفة على جملة أخذناه في الآية التي قبلها .




72 ـ قال تعالى : { على أن تأجرني ثماني حجج } 27 القصص .


على أن : على حرف جر دخل على الحرف المصدري " أن " وما يليه والجار والمجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب على الحال إما من الفاعل 

أو من المفعول ، أن حرف مصدري ونصب .


تأجرني : فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره : أنت ، والنون للوقاية ، والياء ضمير متصل في محل نصب مفعول به أول ، والمفعول الثاني محذوف تقديره نفسك .


ثماني حجج : ثماني ظرف زمان لتأجرني منصوب بالفتحة وهو مضاف ، وحجج مضاف إليه مجرور بالكسرة .




73 ـ قال تعالى : { فألقي السحرة سجدا } 70 طه .


فألقي : الفاء حرف عطف ، ألقي فعل ماض مبني للمجهول .


السحرة : نائب فاعل مرفوع بالضمة . سجدا : حال من السحرة منصوب بالفتح .


والجملة معطوفة على ما قبلها .




74 ـ قال تعالى : { كونوا قردة خاسئين } 65 البقرة .


كونوا : فعل أمر ناقص مبني على حذف النون ، والواو ضمير متصل في محل رفع اسمها . قردة : خبرها منصوب بالفتحة .


خاسئين : خبر ثان منصوب بالفتحة ، ويجوز أن تكون " خاسئين " صفة لقردة ، وقيل كلاهما خبر وإنهما نزلا منزلة الكلمة الواحدة وهو قول جيد .




75 ـ قال تعالى : { للطائفين والعاكفين والركع السجود } 125 البقرة .


للطائفين : جار ومجرور متعلقان بطهرا .


والعاكفين : الواو حرف عطف ، العاكفين معطوفة على الطائفين .


والركع السجود : الواو حرف عطف ، الركع معطوفة على العاكفين ، السجود معطوفة على الركع بحرف عطف ساقط لأنهما بمنزلة الكلمة الواحدة فلو عطف السجود بالواو لأوهم أنهما عبادتان منفصلتان .




76 ـ قال تعالى : { ليس على الضعفاء ولا على المرضى } 91 التوبة .


ليس : فعل ماض ناقص جامد مبني على الفتح .


على الضعفاء : جار ومجرور متعلق بمحذوف في محل نصب خبر ليس مقدم .


ولا على المرضى : الواو حرف عطف ، ولا نافية لا عمل لها لتوكيد النفي ، على المرضى : جار ومجرور معطوفان على " الضعفاء " .


واسم ليس " حرج " في آخر الآية .




77 ـ قال تعالى : { ما كان لنبي أن يكون له أسرى } 67 الأنفال .


ما كان : ما نافية لا عمل لها ، كان فعل ماض ناقص .


لنبي : جار ومجرور متعلق بمحذوف في محل نصب خبر كان مقدم .


أن يكون : حرف مصدري ونصب ، يكون فعل مضارع ناقص منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة ، وجملة أن يكون وما في حيزها في محل رفع اسم كان . 


له : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب خبر يكون مقدم .


أسرى : اسم يكون مرفوع بالضمة المقدرة .


ويجوز أن تكون " كان " تامة بمعنى ما حصل وما استقام فيتعلق الجار والمجرور " لنبي " بها ، وتكون أن وما في حيزها في محل رفع فاعل لكان .




78 ـ قال تعالى : { وإذ تخرج الموتى بإذني } 110 المائدة .


وإذ : الواو حرف عطف ، إذ ظرف لما مضى من الزمان مبني على السكون في محل نصب معطوف على ما قبله .


تخرج : فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت .


الموتى : مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على الألف .


وجملة تخرج في محل جر بإضافة إذ إليها .


بإذني : جار ومجرور متعلق بتخرج وإذن مضاف والياء في محل جر بالإضافة .




79 ـ قال تعالى : { ولا الذين يموتون وهم كفار } 17 النساء .


ولا : الواو حرف عطف ، لا نافية لا عمل لها .


الذين : اسم موصول مبني على الفتح معطوف على للذين يعملون في محل جر .


يموتون : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل ، وجملة يموتون لا محل لها من الإعراب صلة الموصول .


وهم : الواو للحال ، هم ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ .


كفار : خبر مرفوع بالضمة ، والجملة الاسمية في محل نصب حال .




80 ـ قال تعالى : { أئذا متنا وكنا تراباً وعظاما } 53 الصافات .


أئذا : الهمزة للاستفهام الإنكاري ، إذا ظرف للزمان المستقبل متضمن معنى الشرط .


متنا : فعل وفاعل والجملة في محل جر بالإضافة لإذا .


وكنا : الواو حرف عطف ، كان فعل ماض ناقص والنا في محل رفع اسمها .


تراباً : خبر كان منصوب بالفتحة .


وعظاما : الواو حرف عطف ، عظاما معطوفة على تراباً .


وجملة كنا معطوفة على جملة متنا .




81 ـ قال تعالى : { وكانوا ينحتون من الجبال بيوتاً } 82 الحجر .


وكانوا : الواو حرف عطف ، وكان واسمها .


ينحتون : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون وواو الجماعة في محل رفع فاعل ، وجملة ينحتون في حل نصب خبر كان . وجملة كانوا معطوفة على ما قبلها .


من الجبال : جار ومجرور في محل نصب حال من بيوت لأنه كان في الأصل صفة لها ، ويجوز أن يتعلق بينحتون . بيوتاً : مفعول به لينحتون .




82 ـ قال تعالى : { وأرسلنا الرياح لواقح } 22 الحجر .


وأرسلنا : الواو حرف عطف ، أرسلنا فعل وفاعل .


الرياح : مفعول به منصوب بالفتحة . لواقح : حال منصوب مقدرة من الرياح (1)


ــــــــــــ


1 – إملاء ما من به الرحمن للعكبري ج2 ص73 .



وجملة أرسلنا معطوفة على ما قبلها .




83 ـ قال تعالى : { وجفان كالجواب وقدور راسيات } 13 سبأ .


وجفان : الواو حرف عطف ، جفان معطوفة على محاريب في أول الآية مجرورة بالكسرة . 


كالجواب : الكاف حرف تشبيه وجر ، الجواب اسم مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على الياء المحذوفة في خط القران ، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف في محل جر صفة لجفان .


وقدور : الواو حرف عطف ، قدور معطوفة على جفان مجرورة بالكسرة .


راسيات : صفة لقدور مجرورة بالكسرة .




84 ـ قال تعالى : { والسن بالسن والجروح قصاص } 45 المائدة .


والسن بالسن : الواو حرف عطف ، السن معطوفة على النفس في أول الآية منصوبة مثلها ، بالسن جار ومجرور متعلق بمصدر محذوف والتقدير قلع السن بقلع السن .


والجروح قصاص : عطف على ما سبق ، والأولى في جروح الرفع لتكون مبتدأ وقصاص خبرها .




85 ـ قال تعالى : { إني أرى سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف }43 يوسف. 


إني : إن واسمها . أرى : فعل مضارع ينصب مفعولين والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنا ، وجملة أرى في محل رفع خبر إن .


سبع بقرات : سبع مفعول به أول وسبع مضاف وبقرات مضاف إليه مجرور بالكسرة 


سمان : صفة لبقرات مجرورة بالكسرة .


يأكلهن : يأكل فعل مضارع مرفوع بالضمة والضمير المتصل في محل نصب مفعول به مقدم . سبع : فاعل مرفوع بالضمة . عجاف : صفة لسبع مرفوعة بالضمة .


وجملة يأكلهن في محل نصب مفعول به ثان لأرى .




86 ـ قال تعالى : { ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم } 225 البقرة .


ولكن : الواو حرف عطف ، لكن حرف استدراك مبني على السكون مهمل لا عمل له. 


يؤاخذكم : فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو والضمير المتصل في محل نصب مفعول به وجملة يؤاخذكم معطوفة على ما قبلها .


بما : الباء حرف جر زائد ، وما إما أن تكون مصدرية غير زمانية مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب وهي والفعل بعدها في تأويل مصدر في محل جر ، والجار والمجرور متعلقان بيؤاخذكم . ويجوز أن تكون ما موصولة مبني على السكون في محل جر والجار والمجرور متعلقان بيؤاخذكم أيضاً .


كسبت : فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث الساكنة .


قلوبكم : فاعل مرفوع بالضمة والضمير المتصل في محل جر بالإضافة .


وجملة كسبت لا محل لها من الإعراب صلة الموصول على الوجه الثاني .




11 ـ قال الشاعر : 


كأن مثار النقع فوق رؤوسنا وأسيافنا ليل تهاوى كواكبه 


كأن مثار النقع : كأن حرف تشبيه ونصب ، مثار اسمها منصوب بالفتحة ، وهو مضاف ، والنقع مضاف إليه مجرور . 


فوق رؤوسنا : فوق ظرف مكان منصوب بالفتحة متعلق بمتار ، وفوق مضاف ، ورؤوسنا مضاف إليه ، ورؤوس مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه . وجملة كأن وما بعدها لا محل لها من الإعراب ابتدائية . 


وأسيافنا : الواو حرف عطف ، وأسياف معطوفة على رؤوس ، وأسياف مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه . 


وشبه الجملة " فوق رؤوسنا " وما عطف عليها معترضة بين اسم كأن وخبرها ، لا محل لها من الإعراب .


ليل : خبر كأن مرفوع بالضمة . 


تهاوى : تهاوى فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر .


كواكبه : فاعل مرفوع بالضمة ، وهو مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه . 


وجملة تهاوى كواكبه في محل رفع صفة لليل . 




87 ـ قال تعالى : { فأرسلنا عليهم ريحاً وجنوداً لم تروها } 9 الأحزاب .


فأرسلنا : الفاء حرف عطف ، أرسلنا فعل وفاعل والجملة معطوفة على جاءتكم قبلها 


عليهم : جار ومجرور متعلقان بأرسلنا . ريحاً ك مفعول به منصوب بالفتحة .


وجنوداً : الواو حرف عطف ، جنوداً عطف على ريحاً .


لم تروها : لم حرف نفي وجزم وقلب ، تروها فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف النون وواو الجماعة في محل رفع فاعل وهاء الغائب في محل نصب مفعول به وجملة لم تروها في محل نصب صفة " لجنوداً " .




88 ـ قال تعالى : { إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعاً } 163 الأعراف .


إذ تأتيهم : إذ ظرف لما مضى من الزمان مبني على السكون في محل نصب بدل


من الظرف السابق في الآية السابقة والظرف السابق متعلق بالمضاف المحذوف الذي تقديره : عن حال القرية ، تأتيهم : فعل مضارع والضمير المتصل في محل نصب مفعول به والجملة الفعلية في محل جر بالإضافة لإذ .


حيتانهم : فاعل والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .


يوم سبتهم : يوم ظرف زمان منصوب بالفتحة وهو مضاف وسبت في محل جر مضاف إليه وسبت مضاف والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه ، وشبه الجملة متعلق بتأتيهم . شرعا : حال منصوب بالفتحة من حيتانهم .




89 ـ قال تعالى : { ومن النخل من طلعها قنوان دانية } 99 الأنعام .


ومن النخل : الواو الاعتراضية ، ومن النخل جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر مقدم .


من طلعها : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع بدل من شبه الجملة السابقة بإعادة الجار ، وهو بدل بعض من كل ، وطلع مضاف والضمير المتصل في محل جر بالإضافة . قنوان : مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة . دانية : صفة لقنوان مرفوعة .


وجملة من النخل وما في حيزها لا محلا لها من الإعراب اعتراضية .




90 ـ قال تعالى : { أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً } 50 الشورى .


أو يزوجهم : أو حرف عطف ، يزوج فعل مضارع مرفوع بالضمة والضمير المتصل في محل نصب مفعول به أول ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو .


ذكراناً : مفعول به ثان . وإناثاً : الواو حرف عطف وإناث معطوفة على ذكران .


وجملة يزوجهم معطوفة على ما قبلها .




91 ـ قال تعالى : { وإذا الجبال سيرت } 3 التكوير .


وإذا : الواو حر ف عطف ، إذا ظرف لما يستقبل من الزمان متضمن معنى الشرط مبني على السكون في محل نصب .


الجبال : نائب فاعل مرفوع بالضمة لفعل محذوف يفسره ما بعده .


سيرت : فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح ، والتاء تاء التأنيث الساكنة حرف لا محل له من الإعراب ، ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هي يعود على الجبال ، والجملة الفعلية في محل جر بإضافة إذا إليها .




92 ـ قال تعالى : { ألا بذكر الله تطمئن القلوب } 28 الرعد .


ألا : حرف استفتاح مبني على السكون لا محل له من الإعراب .


بذكر الله : بذكر جار ومجرور متعلقان بتطمئن وذكر مضاف ولفظ الجلالة مضاف إليه . تطمئن : فعل مضارع مرفوع بالضمة . القلوب : فاعل مرفوع بالضمة .




93 ـ قال تعالى : { لم يخروا عليها صماً وعمياناً } 73 الفرقان .


لم يخروا : لم حرف نفي وجزم وقلب ، يخروا فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف النون ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل .


وجملة لم يخروا لا محل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم .


عليها : جار ومجرور متعلقان بيخروا . صماً : حال من الفاعل منصوب بالفتحة .


وعمياناً : عطف على ما قبلها .




94 ـ قال تعالى : { إنما يخشى الله من عباده العلماء } 28 فاطر .


إنما : كافة ومكفوفة . يخشى : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف .


والجملة تعليل للرؤيا لأن الخشية معرفة المخشي والعلم بصفاته وأفعاله فمن كان أعلم به كان أخشى منه . الله : لفظ الجلالة مفعول به مقدم على فاعله .


من عباده : جار ومجرور متعلق بمحذوف في محل نصب حال من العلماء .


العلماء : فاعل مرفوع بالضمة . 

__________________



اكتب معهد الماهر
أعلى