الرد على الموضوع

[font=&quot]وتوفي رحمه الله عام 1187هـ، انظر ترجمته إتحاف أعلام الناس، لابن زيدان ج 3 ص 344 وفي النبوغ المغربي لعبد الله كنون ج 1 ص 316 وفي الأعلام للزركلي ج 1 ص 243.[/font][font=&quot][/font]

  [font=&quot]2.  أبو العباس أحمد بن جعفر الخزرجي السبتي ، من أكابر أولياء المغرب في وقته، وهو أحد الرجالات السبعة بمراكش، ولد بسبتة عام 524هـ، وتوفي بمراكش في 3 جمادى الثانية سنة 601هـ، انظر ترجمته في الإعلام بمن حل مراكش وأغمات من الأعلام، لابن إبراهيم المراكشي ج 1 ص 234-325، وفي مقدمة الإرتجال في مشاهير سبعة رجال، لنفس المؤلف، وفي ذيل التشوف إلى رجال التصوف لابن الزيات ص 451، وفي شجرة النور الزكية لمخلوف ص 184 رقم الترجمة 608، وفي الأعلام للزركلي ج 1 ص 107. وفي سلوة الأنفاس لابن جعفر الكتاني ج 3 ص 56.[/font][font=&quot][/font]

  [font=&quot]3.  أحمد بن خالد بن حماد بن محمد الناصري الدرعي الجعفري السلاوي ، مؤرخ، باحث، ولد بسلا عام 1250هـ، وبها توفي عام 1315، من مصنفاته الإستقصا لأخبار دول المغرب الأقصى، وطلعة المشتري في النسب الجعفري، وزهر الأفنان في شرح قصيدة ابن الونان، وكشف العرين عن ليوث بني مرين، والفلك المشحون بنفائس تبصرة ابن فرحون، وتعظيم المنة بنصر السنة، وغير ذلك من المصنفات الأخرى. انظر ترجمته في الفكر السامي للحجوي ج 2 ص 368 رقم الترجمة 815، وفي شجرة النور الزكية لمخلوف ص 432 رقم الترجمة 1702، وفي إتحاف الوجيز للدكالي ص 174، وفي أعلام الفكر المعاصر بالعدوتين للجراري ج 2 ص 11-14، وفي الأعلام للزركلي ج 2 ص 120.[/font][font=&quot][/font]

  [font=&quot]4.  أبو العباس أحمد بن زيني دحلان المكي، مفتي الشافعية بمكة المكرمة، ولد بمكة عام 1231هـ، ومات بها سنة 1304هـ، له تصانيف كثيرة منها : الفتوحات الإسلامية، والجداول المرضية في تاريخ الدول الإسلامية، وخلاصة الكلام في أمراء البلد الحرام، والفتح المبين في فضائل الخلفاء الراشدين وأهل البيت الطاهرين، والسيرة النبوية، وهي مشهورة ووقع عليها الإقبال، ورسالة في الرد على الوهابية، وتاريخ طبقات العلماء، وغير ذلك من التآليف الأخرى، وأغلبها مطبوع، أنظر ترجمته في فهرس الفهارس لعبد الحي الكتاني ص 390 رقم الترجمة 193، وفي الأعلام للزركلي ج 1 ص 129، وفي معجم المطبوعات لسركيس 990.[/font][font=&quot][/font]

  [font=&quot]5.  أحمد بن سليمان بن يعزى بن إبراهيم الجزولي التغاتيني الرسموكي ، فقيه جليل، له معرفة واسعة بعلم الفرائض، توفي بمراكش عام 1133هـ، له مصنفات كثيرة منها : الجواهر المكنونة، وهي أرجوزة في الفرائض، وله عليها ثلاثة شروح، كبير، ووسط، وصغير، ومن مؤلفاته كذلك : ذيل أرجوزة الحساب للسملالي، وله عليها كذلك ثلاثة شروح، وكفاية ذوي الألباب في فهم معونة الطلاب للدادسي، ورسالة في مسألة أولاد الأعيان، وحاشية على رسالة أبي زيد القيرواني، وحاشية على مختصر خليل، وحلة العروس في أجوبة وأسئلة أهل سوس، وتحقيق القول في مسألة العول، ومختصر طب الشوشاني، ونظم في علم العروض، ورسالة في المضاف إلى ياء المتكلم، ومنازل الشمس، ومجموعة فتاويه المتفرقة، وغير ذلك من التآليف الأخرى، أنظر ترجمته في المعسول للمختار السوسي ج 18 ص 330-337، وفي سوس العالمة لنفس المؤلف ص 192، وفي رجالات العلم العربي في سوس لنفس المؤلف ص 61، وفي طبقات الحضيكي ج 1 ص 107، وفي الأعلام للزركلي ج 1 ص 133.[/font][font=&quot][/font]

  [font=&quot]6.  أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام الحراني الدمشقي الحنبلي، المعروف بتقي الدين ابن تيمية ، له مؤلفات كثيرة، قيل أنها تبلغ ثلاث مائة مجلد، توفي في معتقله بقلعة دمشق عام 728هـ، انظر ترجمته في الدرر الكامنة لابن حجر العسقلاني ج 1 ص 144، وفي البداية والنهاية لابن كثير ج 14 ص 135، وفي النجوم الزاهرة لابن تغري بردي ج 9 ص 271، وفي فوات الوفيات لابن شاكر الكتبي ج 1 ص 35-45، وفي الأعلام للزركلي ج 1 ص 144، وفي الفكر السامي للحجوي ج 2 ص 433 رقم الترجمة 950، وفي فهرس الفهارس لعبد الحي الكتاني ص 274 رقم الترجمة 112.[/font][font=&quot][/font]


اكتب معهد الماهر
أعلى