الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68072" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]1 [/font][font=&quot]–[/font][font=&quot] القادري محمد بن الطيب، كتاب : " نشر المثاني لأهل القرن الحادي عشر والثاني / ج 3، طبع مكتبة دار الطالب، الرباط : 1704هـ/ 1986، ص : 197-198 .[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]2 [/font][font=&quot]–[/font][font=&quot] المراكشي العباس بن إبراهيم ، كتاب :" الإعلام بمن حل مراكش وأغمات من الأعلام" / ج 2 ، الطبعة الملكية [/font][font=&quot]–[/font][font=&quot] الرباط : 1394 هـ/ م ، ص : 331.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]3 [/font][font=&quot]–[/font][font=&quot] المراكشي ، م . س، / ج 2 ، ص : 333 -334 .[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وفي هذا الإطار يقول القادري :" ولم يقدر عليه الشيخ اليوسي بشيء لأن صاحب الترجمة كان يسير إلى حضرة السلطان مولانا إسماعيل الحسني لمكناسة في موسم ربيع الأول. ويقرأ بباب دار السلطان قصائد الأمداح، وكان له صوت حسن، ويحسن تلك الصنائع ، وكان السلطان وأولاده وموالي الدار والأتباع يعطونه ويكرمونه بالعطاء المخصوص، ويقبض ما يقبضه الشرفاء والعلماء. ويوقرونه ويعظمونه غاية التعظيم بسبب ذلك كف عنه الشيخ اليوسي حيث علم أنه لم يقدر عليه بشيء، ثم إن السلطان اطلع على بعض ذلك فلما سمعه تنكر لذلك وتأمله، فظهر له أنه خرج بذلك عن مذهب السنة وتنصل إلى أهل البدع والزيغ، وأبعده عن حضرته وكف الله عن المؤمنين شر بدعته "(1).[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ولقد أصبحت للحلبي مكانة علمية سامية بفاس. ونظم عدة قصائد خاصة في المدح النبوي، وفي هذا الصدد يقول القادري :" وكان ممن ذاق الحب النبوي ومساغه، وحمل فيه لأهل زمانه راية البلاغة قوال مكثار، لا يستطيعه الحسين ولا مهيار، ممن أعجز كل مديح، وحاز في هذا الباب الفخر الصريح، أنفق عمره في الأمداح المحمدية. واغتنم بما طلب السعادات الأبدية، وأكثر من القصائد الرفيعة والأزجال البديعة، فتارة يتغزل على طريقة النسيب وتارة يصرح أولا بالمديح ويأتي في كل بالعجب العجيب"(2).[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]كما ألف عدة مؤلفات قيل بمطالعتها يعرف قدره ويظهر مكانه وفخره، ونجد من مؤلفاته ونظمه ما يلي :[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]1 [/font][font=&quot]–[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]"[/font][font=&quot] الحلل السندسية في المقامات الأحمدية القدسية " : يوجد مخطوطا بالخزانة العامة في الرباط تحت رقم : د 2557، ويقع في 214 صفحة، ومسطرته 16، ومقياسه 9،13 × 18.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ومطلعه :" بسم الله الرحمان الرحيم وصلى الله على سيدنا ومولانا محمد : قال الشيخ الفقيه المحدث الأديب [/font][font=&quot]…[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]"[/font][font=&quot].[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وآخره :" [/font][font=&quot]…[/font][font=&quot] وكان الفراغ من نسخه في أوائل جمادى الأولى عام خمسة وعشرين ومائة وألف على يد كاتبه العبد المذنب الفقير إلى رحمة مولاه أحمد [/font][font=&quot]…[/font][font=&quot] كان الله له ولوالديه ولأشياخه وجميع المسلمين آمين. وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين".[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot] [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]1 [/font][font=&quot]–[/font][font=&quot] القادري، ج 3/ ص : 200 .[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]2 [/font][font=&quot]–[/font][font=&quot] نفسه / ص : 198 .[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وذكر المؤلف في الصفحتين ( 3 و 4 ) من المخطوط أنه ألف عقب إشارة وردت عليه في المنام من مؤسس فاس، وإمام أولياها المولى إدريس بن المولى إدريس بأن ينشئ مقامات رفيعة في الحقائق المحمدية البديعة، وهي تشمل على 25 مقامة كالآتي (1):[/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68072, member: 329"] [font="]1 [/font][font="]–[/font][font="] القادري محمد بن الطيب، كتاب : " نشر المثاني لأهل القرن الحادي عشر والثاني / ج 3، طبع مكتبة دار الطالب، الرباط : 1704هـ/ 1986، ص : 197-198 .[/font][font="][/font] [font="]2 [/font][font="]–[/font][font="] المراكشي العباس بن إبراهيم ، كتاب :" الإعلام بمن حل مراكش وأغمات من الأعلام" / ج 2 ، الطبعة الملكية [/font][font="]–[/font][font="] الرباط : 1394 هـ/ م ، ص : 331.[/font][font="][/font] [font="]3 [/font][font="]–[/font][font="] المراكشي ، م . س، / ج 2 ، ص : 333 -334 .[/font][font="][/font] [font="] [/font][font="][/font] [font="]وفي هذا الإطار يقول القادري :" ولم يقدر عليه الشيخ اليوسي بشيء لأن صاحب الترجمة كان يسير إلى حضرة السلطان مولانا إسماعيل الحسني لمكناسة في موسم ربيع الأول. ويقرأ بباب دار السلطان قصائد الأمداح، وكان له صوت حسن، ويحسن تلك الصنائع ، وكان السلطان وأولاده وموالي الدار والأتباع يعطونه ويكرمونه بالعطاء المخصوص، ويقبض ما يقبضه الشرفاء والعلماء. ويوقرونه ويعظمونه غاية التعظيم بسبب ذلك كف عنه الشيخ اليوسي حيث علم أنه لم يقدر عليه بشيء، ثم إن السلطان اطلع على بعض ذلك فلما سمعه تنكر لذلك وتأمله، فظهر له أنه خرج بذلك عن مذهب السنة وتنصل إلى أهل البدع والزيغ، وأبعده عن حضرته وكف الله عن المؤمنين شر بدعته "(1).[/font][font="][/font] [font="]ولقد أصبحت للحلبي مكانة علمية سامية بفاس. ونظم عدة قصائد خاصة في المدح النبوي، وفي هذا الصدد يقول القادري :" وكان ممن ذاق الحب النبوي ومساغه، وحمل فيه لأهل زمانه راية البلاغة قوال مكثار، لا يستطيعه الحسين ولا مهيار، ممن أعجز كل مديح، وحاز في هذا الباب الفخر الصريح، أنفق عمره في الأمداح المحمدية. واغتنم بما طلب السعادات الأبدية، وأكثر من القصائد الرفيعة والأزجال البديعة، فتارة يتغزل على طريقة النسيب وتارة يصرح أولا بالمديح ويأتي في كل بالعجب العجيب"(2).[/font][font="][/font] [font="]كما ألف عدة مؤلفات قيل بمطالعتها يعرف قدره ويظهر مكانه وفخره، ونجد من مؤلفاته ونظمه ما يلي :[/font][font="][/font] [font="]1 [/font][font="]–[/font][font="] [/font][font="]"[/font][font="] الحلل السندسية في المقامات الأحمدية القدسية " : يوجد مخطوطا بالخزانة العامة في الرباط تحت رقم : د 2557، ويقع في 214 صفحة، ومسطرته 16، ومقياسه 9،13 × 18.[/font][font="][/font] [font="]ومطلعه :" بسم الله الرحمان الرحيم وصلى الله على سيدنا ومولانا محمد : قال الشيخ الفقيه المحدث الأديب [/font][font="]…[/font][font="] [/font][font="]"[/font][font="].[/font][font="][/font] [font="]وآخره :" [/font][font="]…[/font][font="] وكان الفراغ من نسخه في أوائل جمادى الأولى عام خمسة وعشرين ومائة وألف على يد كاتبه العبد المذنب الفقير إلى رحمة مولاه أحمد [/font][font="]…[/font][font="] كان الله له ولوالديه ولأشياخه وجميع المسلمين آمين. وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين".[/font][font="][/font] [font="] [/font] [font="] [/font][font="][/font] [font="]1 [/font][font="]–[/font][font="] القادري، ج 3/ ص : 200 .[/font][font="][/font] [font="]2 [/font][font="]–[/font][font="] نفسه / ص : 198 .[/font][font="][/font] [font="] [/font][font="][/font] [font="]وذكر المؤلف في الصفحتين ( 3 و 4 ) من المخطوط أنه ألف عقب إشارة وردت عليه في المنام من مؤسس فاس، وإمام أولياها المولى إدريس بن المولى إدريس بأن ينشئ مقامات رفيعة في الحقائق المحمدية البديعة، وهي تشمل على 25 مقامة كالآتي (1):[/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية