الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68149" data-attributes="member: 329"><p>[FONT=&quot]وظل ابن خلدون منكبا على البحث والكتابة علاوة على مزاولة التدريس ولما أتم مؤلفه ونقحه رفع نسخة إلى السلطان أبي العباس سنة 784 هـ/ 1382م وتوجد اليوم نسخة خطية تتضمن قسم المقدمة لهذا الإهداء مصورة في الميكرو فيلم بالخزانة العامة بالرباط تحت رقم3505 وتقع في 326 ص. وورد بفصل (التعريف بابن خلدون) الوارد بالمجلد السابع من العبر قصيدة تشتمل على 101 بيتا يذكر ضمنها ابن خلدون قيمة كتابه ومحتوياته<a href="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftn1" target="_blank">(29)</a>.[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]وخلال سنة 783 هـ صحب السلطان أبو العباس الحفصي معه ابن خلدون في حملة حربية شنها ضد الثائر يحيى بن يملول في مدينة تورز* ولم تكن المصاحبة عن طيب خاطر ابن خلدون، وإنما كانت لتلبية أمر السلطان ولمجرد مجاملته لأن ابن خلدون كان قد طلق ثلاثا شؤون السياسية والحرب ودق أخر مسمار في نعش اهتمامه بهما. فخشي تكرار السلطان له في مثل هذه المصاحبة. فقعد العزم على مغادرة تونس وخطرت له فكرة الحج متوسلا به عذرا إلى السلطان فأذن له بذلك وهكذا ركب البحر متوجها إلى الإسكندرية سنة 784 هـ /1382م وودع في حفل حاشد طبع أفراده الأسى كما لو أنهم شعروا بأنه الوداع الأخير من قبل ابن خلدون لبلاده. إذن استغرقت مدة هذه المرحلة ثمان سنوات قضى قسمها الأول بالجزائر من ناحية والقسم الأخر في تونس من ناحية أخرى<a href="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftn2" target="_blank">(30)</a> [/FONT]</p><p> <strong><em><u>[FONT=&quot] 4[/FONT]</u></em></strong>[FONT=&quot]: <u><strong><em>تقلد ابن خلدون التدريس والقضاء في مصر مع قيامه بالسفارة وأدائه مناسك الحج والزيارة ووفاته (784 -808 هـ/1382-1406 م):</em></strong></u>[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]<strong>أ- تدريسه في جامع الأزهر وفي المدرسة القمحية(784-786 هـ) :</strong>[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]كان السبب الذي أخفاه ابن خلدون هو الفرار من اضطراب السياسة في المغرب العربي ، ولكنه يظهر في كلامه أنه أخذ يهيئ العدة لأداء مناسك الحج ولكن لم تسمح له الظروف. ولعله لم يعتزم البثة على أدائها أو أخرَّ عزمه<a href="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftn3" target="_blank">(31)</a>.وكان السلاطين الممالك قد كسبوا شهرة واسعة في حماية و رعاية العلوم والفنون. وقد راود ابن خلدون الأمل في أن يتقلد بمصر المكانة العلمية التي هو أهل لها بين علماء عصره خاصة وأن صيته كان قد سبقه إلى القاهرة. وكان قد بلغ عمر ابن خلدون وقتئذ 52 سنة ولكن ظل موفور النشاط والعطاء، وكان طامحا إلى تقلد مراتب العزة والنفوذ عن طريق كفاءاته العلمية. وتصدر ابن اخلدون لكرسي من كراسي التدريس العام من الجامع الأزهر لمادتي الحديث والفقه المالكي، فضلا عن شرحه لنظرياته الاجتماعية التي تجسدت في مقدمته. ولقد لقيت محاضراته القيمة الإقبال الكبير. وقد ورد ذلك في شهادة صفوة من العلماء كتقي الدين المقريزي <a href="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftn4" target="_blank">(32)</a> والسخاوي<a href="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftn5" target="_blank">(33)</a> وأبو المحاسن بن ثغري بردي<a href="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftn6" target="_blank">(34)</a>. وكان ملك مصر وقتئذ هو السلطان أبو سعيد الطاهر برقوق بن أنص الذي تولى زمام حكم مصر قبل مقدم ابن خلدون بعشرة أيام قد أكرم وفادته<a href="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftn7" target="_blank">(35)</a>. ثم عينه في منصب تدريس الفقه المالكي بمدرسة القمحية وهي من تشييد صلاح الدين بن أيوب الذي وقفها على المالكية لكي يتدارسون فيها الفقه المالكي ووقف عليها أراضي من الفيوم تُغِلُ القمح، فَسُمت لأجل ذلك القمحية. ولقد حضر الدرس الافتتاحي العلماء والأعيان والأمراء فاتضحت للجميع سمو المكانة العلمية لابن خلدون<a href="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftn8" target="_blank">(36)</a>.[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]<strong>ب)- تولى ابن خلدون منصب قاضي قضاة المالكية للمرة الأولى:</strong>[/FONT][FONT=&quot][/FONT]</p><p> [FONT=&quot]تولى ابن خلدون خلال السنة نفسها (786 هـ ) هذا المنصب مكان عبد الرحمان ابن سلميان المالكي الذي أغضب السلطان برقوق بسبب بعض النزعات والميل إلى الهوى والأغراض. ولم يدخر ابن خلدون وسعا في إصلاح ما فسد وتحقيق العدالة في أدق معانيها بصرامة. وساهم ذلك في إثارة السخط عليه من قبل حساده، فضلا على حظوته لدى السلطان، وكذا مظاهر عبقريته وما وصل إليه من منزلة رفيعة في عدة فروع من العلوم والآداب وهو ما لم يصل إليه علماء مصر وقتئذ بجانب اعتزازه بنفسه فكثرت الوشايات لدى السلطان وسلقته الكثير من الألسنة الحداد.[/FONT]</p><p> </p><p> <a href="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref1" target="_blank"><span style="font-family: 'Andalus'">(29)</span></a><span style="font-family: 'Andalus'"> - المقدمة ج </span><span style="font-family: 'Andalus'">I</span><span style="font-family: 'Andalus'">، ص:83</span></p><p> <span style="font-family: 'Andalus'">*- </span><span style="font-family: 'Andalus'">towzeur </span><span style="font-family: 'Andalus'"> تقع على الحافة الشمالية لشط الجريد في جنوب تونس</span></p><p> </p><p> </p><p> <a href="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref2" target="_blank"><span style="font-family: 'Andalus'">(30)</span></a><span style="font-family: 'Andalus'"> انظر المقدمة ج 1 ص 83 – 84 .</span></p><p> </p><p> <a href="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref3" target="_blank"><span style="font-family: 'Andalus'">(31)</span></a> <span style="font-family: 'Andalus'">( التعريف ) ص:246 </span></p><p> </p><p> </p><p> <a href="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref4" target="_blank"><span style="font-family: 'Andalus'">(32)</span></a> <span style="font-family: 'Andalus'">- أنظر نفسه ص 248، التعليق 3.</span></p><p> </p><p> <a href="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref5" target="_blank"><span style="font-family: 'Andalus'">(33)</span></a><span style="font-family: 'Andalus'"> الضوء اللامع في أعيان القرن التاسع نقلا عن محمد عبد الله عنان ابن خلدون حياته وتراته الفكري طبعة القاهرة بدون تاريخ ص:80</span></p><p> </p><p> <a href="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref6" target="_blank"><span style="font-family: 'Andalus'">(34)</span></a> <span style="font-family: 'Andalus'">كتاب ( المنهل الصافي) نسخة مخطوطة بدار الكتب المصرية رقم 113 نقلا عن عنان، مرجع سابق،ص: 70</span></p><p> </p><p> <a href="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref7" target="_blank"><span style="font-family: 'Andalus'">(35)</span></a> <span style="font-family: 'Andalus'">- ( التعريف)، ص: 249.</span></p><p> </p><p> <a href="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref8" target="_blank"><span style="font-family: 'Andalus'">(36)</span></a> <span style="font-family: 'Andalus'">نفسه، ص: 279-285</span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68149, member: 329"] [FONT="]وظل ابن خلدون منكبا على البحث والكتابة علاوة على مزاولة التدريس ولما أتم مؤلفه ونقحه رفع نسخة إلى السلطان أبي العباس سنة 784 هـ/ 1382م وتوجد اليوم نسخة خطية تتضمن قسم المقدمة لهذا الإهداء مصورة في الميكرو فيلم بالخزانة العامة بالرباط تحت رقم3505 وتقع في 326 ص. وورد بفصل (التعريف بابن خلدون) الوارد بالمجلد السابع من العبر قصيدة تشتمل على 101 بيتا يذكر ضمنها ابن خلدون قيمة كتابه ومحتوياته[URL="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftn1"](29)[/URL].[/FONT] [FONT="]وخلال سنة 783 هـ صحب السلطان أبو العباس الحفصي معه ابن خلدون في حملة حربية شنها ضد الثائر يحيى بن يملول في مدينة تورز* ولم تكن المصاحبة عن طيب خاطر ابن خلدون، وإنما كانت لتلبية أمر السلطان ولمجرد مجاملته لأن ابن خلدون كان قد طلق ثلاثا شؤون السياسية والحرب ودق أخر مسمار في نعش اهتمامه بهما. فخشي تكرار السلطان له في مثل هذه المصاحبة. فقعد العزم على مغادرة تونس وخطرت له فكرة الحج متوسلا به عذرا إلى السلطان فأذن له بذلك وهكذا ركب البحر متوجها إلى الإسكندرية سنة 784 هـ /1382م وودع في حفل حاشد طبع أفراده الأسى كما لو أنهم شعروا بأنه الوداع الأخير من قبل ابن خلدون لبلاده. إذن استغرقت مدة هذه المرحلة ثمان سنوات قضى قسمها الأول بالجزائر من ناحية والقسم الأخر في تونس من ناحية أخرى[URL="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftn2"](30)[/URL] [/FONT] [B][I][U][FONT="] 4[/FONT][/U][/I][/B][FONT="]: [U][B][I]تقلد ابن خلدون التدريس والقضاء في مصر مع قيامه بالسفارة وأدائه مناسك الحج والزيارة ووفاته (784 -808 هـ/1382-1406 م):[/I][/B][/U][/FONT] [FONT="][B]أ- تدريسه في جامع الأزهر وفي المدرسة القمحية(784-786 هـ) :[/B][/FONT] [FONT="]كان السبب الذي أخفاه ابن خلدون هو الفرار من اضطراب السياسة في المغرب العربي ، ولكنه يظهر في كلامه أنه أخذ يهيئ العدة لأداء مناسك الحج ولكن لم تسمح له الظروف. ولعله لم يعتزم البثة على أدائها أو أخرَّ عزمه[URL="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftn3"](31)[/URL].وكان السلاطين الممالك قد كسبوا شهرة واسعة في حماية و رعاية العلوم والفنون. وقد راود ابن خلدون الأمل في أن يتقلد بمصر المكانة العلمية التي هو أهل لها بين علماء عصره خاصة وأن صيته كان قد سبقه إلى القاهرة. وكان قد بلغ عمر ابن خلدون وقتئذ 52 سنة ولكن ظل موفور النشاط والعطاء، وكان طامحا إلى تقلد مراتب العزة والنفوذ عن طريق كفاءاته العلمية. وتصدر ابن اخلدون لكرسي من كراسي التدريس العام من الجامع الأزهر لمادتي الحديث والفقه المالكي، فضلا عن شرحه لنظرياته الاجتماعية التي تجسدت في مقدمته. ولقد لقيت محاضراته القيمة الإقبال الكبير. وقد ورد ذلك في شهادة صفوة من العلماء كتقي الدين المقريزي [URL="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftn4"](32)[/URL] والسخاوي[URL="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftn5"](33)[/URL] وأبو المحاسن بن ثغري بردي[URL="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftn6"](34)[/URL]. وكان ملك مصر وقتئذ هو السلطان أبو سعيد الطاهر برقوق بن أنص الذي تولى زمام حكم مصر قبل مقدم ابن خلدون بعشرة أيام قد أكرم وفادته[URL="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftn7"](35)[/URL]. ثم عينه في منصب تدريس الفقه المالكي بمدرسة القمحية وهي من تشييد صلاح الدين بن أيوب الذي وقفها على المالكية لكي يتدارسون فيها الفقه المالكي ووقف عليها أراضي من الفيوم تُغِلُ القمح، فَسُمت لأجل ذلك القمحية. ولقد حضر الدرس الافتتاحي العلماء والأعيان والأمراء فاتضحت للجميع سمو المكانة العلمية لابن خلدون[URL="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftn8"](36)[/URL].[/FONT] [FONT="][B]ب)- تولى ابن خلدون منصب قاضي قضاة المالكية للمرة الأولى:[/B][/FONT][FONT="][/FONT] [FONT="]تولى ابن خلدون خلال السنة نفسها (786 هـ ) هذا المنصب مكان عبد الرحمان ابن سلميان المالكي الذي أغضب السلطان برقوق بسبب بعض النزعات والميل إلى الهوى والأغراض. ولم يدخر ابن خلدون وسعا في إصلاح ما فسد وتحقيق العدالة في أدق معانيها بصرامة. وساهم ذلك في إثارة السخط عليه من قبل حساده، فضلا على حظوته لدى السلطان، وكذا مظاهر عبقريته وما وصل إليه من منزلة رفيعة في عدة فروع من العلوم والآداب وهو ما لم يصل إليه علماء مصر وقتئذ بجانب اعتزازه بنفسه فكثرت الوشايات لدى السلطان وسلقته الكثير من الألسنة الحداد.[/FONT] [URL="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref1"][FONT=Andalus](29)[/FONT][/URL][FONT=Andalus] - المقدمة ج [/FONT][FONT=Andalus]I[/FONT][FONT=Andalus]، ص:83[/FONT] [FONT=Andalus]*- [/FONT][FONT=Andalus]towzeur [/FONT][FONT=Andalus] تقع على الحافة الشمالية لشط الجريد في جنوب تونس[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT=Andalus] [/FONT] [URL="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref2"][FONT=Andalus](30)[/FONT][/URL][FONT=Andalus] انظر المقدمة ج 1 ص 83 – 84 .[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [URL="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref3"][FONT=Andalus](31)[/FONT][/URL][FONT=Andalus] [/FONT][FONT=Andalus]( التعريف ) ص:246 [/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT=Andalus] [/FONT] [URL="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref4"][FONT=Andalus](32)[/FONT][/URL][FONT=Andalus] [/FONT][FONT=Andalus]- أنظر نفسه ص 248، التعليق 3.[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [URL="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref5"][FONT=Andalus](33)[/FONT][/URL][FONT=Andalus] الضوء اللامع في أعيان القرن التاسع نقلا عن محمد عبد الله عنان ابن خلدون حياته وتراته الفكري طبعة القاهرة بدون تاريخ ص:80[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [URL="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref6"][FONT=Andalus](34)[/FONT][/URL][FONT=Andalus] [/FONT][FONT=Andalus]كتاب ( المنهل الصافي) نسخة مخطوطة بدار الكتب المصرية رقم 113 نقلا عن عنان، مرجع سابق،ص: 70[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [URL="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref7"][FONT=Andalus](35)[/FONT][/URL][FONT=Andalus] [/FONT][FONT=Andalus]- ( التعريف)، ص: 249.[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [URL="http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref8"][FONT=Andalus](36)[/FONT][/URL][FONT=Andalus] [/FONT][FONT=Andalus]نفسه، ص: 279-285[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية