تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68187" data-attributes="member: 329">[font=&quot]2) [/font][font=&quot]مصادر مطبوعة، منها[/font][font=&quot] :[/font]  [font=&quot]* [/font][font=&quot]فتح المتعال في وصف النعال[/font][font=&quot] :[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]لأحمد المقري التلمساني(23) حيث ذكره المؤلف في معرض حديثه عن كتابه " أزهار الرياض في أخبار عياض " قائلا : " ولما ألفت كتابي الموسوم بأزهار الرياض في أخبار عياض وما يناسبها مما يحصل به للنفس ارتياح وللمقل ارتياض، ورسمت فيه مثال النعل المقدسة، وذكرت بعض ما قيل فيه من القوافي المؤسسة، قال صاحبنا كاتب أسرار الخلافة الشريفة المتفيئ من دوحة عزها صاحب الظلال الوريفة، الأديب البليغ أبو عبد الله محمد بن أحمد المكلاتي الفاسي [/font][font=&quot]–[/font][font=&quot] حفظه الله [/font][font=&quot]–[/font][font=&quot] مشيرا للكتاب والمثال، واصفا ذلك بصفة ضربت بإصابتها الأمثال والأطناب، وقد رقم ذلك المثال بذهب واللازوردي، فجاء في أحسن زي[/font][font=&quot] :[/font]  [font=&quot]أهـذه أزهــار هــذي الــريــاض[/font][font=&quot]  [/font][font=&quot]أم هـذه غـدرانـهـا والحـيـاض..."(24[/font][font=&quot])[/font]  [font=&quot]وبعد الانتهاء من هذه الأبيات التي بلغ عددها خمسة عشر بيتا، استأنف المقري كلامه قائلا : " ووصل هذا النظم الرائق بنثر من إنشائه الذي انسجم انسجام الأنهار في الحدائق، ونصه : المملوك بقبل الأنامل، لازالت مقبلة على الآمل، ومنذ أن سمع منك أيها العلم الإشارة، وقامت عنده لعمرك مقام البشارة، انتصب على الاشتغال بوصف النعال من السيادة العلمية كفيله بالتجاوز عن ألفاظها الملفوظة المذاق، وبيوتها الخاوية على عروش الأوراق، وهو معترف بما لكم عليه في ذلك من المنن والمنح، ومشتاق إلى نظرة منكم بعين الإغضاء، اشتياق الشريف لليلة السفـــــــــــــــح " (25[/font][font=&quot]).[/font]  [font=&quot]كما أورد لـه المؤلف أبياتا ثلاثة وصفها " بالأبيات الغريبة التوليد " التي أنست ما اخترعه حبيب بن أوس أبو تمام وأبو عبادة الوليد، وهي[/font][font=&quot] :[/font]  [font=&quot]أتـى بريـاض فـي عيـاض و ردهـا[/font][font=&quot]  [/font][font=&quot]مظالـم كانـت قبـل معضلـة الــداء[/font][font=&quot][/font]  [font=&quot]وقاضـت بنيـل الـمـاء منـه أصابـع[/font][font=&quot]  [/font][font=&quot]و من عجـب فيـض الأصابـع بالمـاء[/font][font=&quot][/font]  [font=&quot]خليـلــي هــذي معجـزات لأحمـد[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]فلا تنكـرا إن ردعيـنـا إلى الـراء [/font][font=&quot]"[/font][font=&quot](26[/font][font=&quot])[/font]  [font=&quot]* [/font][font=&quot]مرآة المحاسن في أخبار الشيخ أبي المحاسن[/font][font=&quot] :[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]لأبي حامد محمد العربي بن يوسف الفاسي (27)، حيث أورد له بيتا من تذييله على منظومة محمد بن علي الفشتـــــــالي(28)إذ قال : " قال صاحبنا الأديب البليغ أبو عبد الله المكلائي رحمه الله في تذييله لقصيدة لصاحبنا الكاتب البليغ أبي عبد الله محمد بن علي الفشتالي رحمـه الله[/font][font=&quot] :[/font]  [font=&quot]أبــو زيـد الفـاسـي شـلـو معظـم[/font][font=&quot]  [/font][font=&quot]رثـاه حديـث المصطفـى بمسلسـل" (29[/font][font=&quot])[/font]  [font=&quot]* [/font][font=&quot]نشر المثاني لأهل القرن الحادي عشر والثاني[/font][font=&quot] :[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]لمحمد بن الطيب القــــــــادري (30)، حيث ذكره المؤلف من ماتوا عام واحد وأربعين وألف، قائلا : " ومنهم الفقيه الأديب أبو عبد الله محمد بن أحمد المكلاتي المرقع "(31) ثم أورد له في مكان آخر من الكتاب الأبيات التي سبقت الإشارة إليها في البدور الضاوية، والتي قالها في مدح زعيم الزاوية الدلائية محمد بن أبي بكر الدلائي (32)، كما أورد له في مكان غيره الأبيات التي بعث بها إلى ابن عمران السلاسي، مع إجابة هذا الأخير عليها، والمشار إليها آنفا في الدر المنضد الفاخر (33)، علاوة على إيراده بين الحين والآخر لأبيات من تذييله على منظومة الفشتالي (34[/font][font=&quot]).[/font]  [font=&quot]* [/font][font=&quot]نزهة الحادي بأخبار ملوك القرن الحادي[/font][font=&quot] :[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]لمحمد الصغير اليفرني (35)5، حيث أثبت له الأبيات التي بعث بها إلى ابن عمران السلاسي وهو في السجن (36[/font][font=&quot]).[/font]</blockquote>

الإسم

التحقق: اكتب معهد الماهر