الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68188" data-attributes="member: 329"><p><strong>[font=&quot] [/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]* [/font]</strong>[font=&quot]<strong>سلوة الأنفاس، ومحادثة الأكياس، بمن أقبر من العلماء والصلحاء بفاس</strong>[/font]<strong>[font=&quot] :[/font]</strong>[font=&quot] [/font][font=&quot]لمحمد بن جعفر الكتاني(37) حيث وصفه "بالشيخ الفقيه الأديب الناظم الناثر الأريــــــــب"(38)، مكتفيا بالإشارة إلى تذييله لمنظومة الفشتالي، وإلى أنه كان تلميذا للعارف الفاسي، دون أن يعقب على ذلك بنماذج من إنتاجه[/font][font=&quot].[/font]</p><p> <strong>[font=&quot]* [/font]</strong>[font=&quot]<strong>سلافة العصر في محاسن الشعراء بكل عصر</strong>[/font]<strong>[font=&quot] :[/font]</strong>[font=&quot] [/font][font=&quot]لعلي المدني المعروف بابن معصوم(39)، الذي أشار إلى أنه كان "كاتب الدولة المنصورية وأمينها"(40) علاوة على براعته في الأدب والشعر، معقبا ذلك بالأبيات التي قالها في كتاب أزهار الرياض للمقري، والتي سبقت الإشارة إليها في كتاب فتح المتعال(41[/font][font=&quot]).[/font]</p><p> <strong>[font=&quot]* [/font]</strong>[font=&quot]<strong>ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا</strong>[/font]<strong>[font=&quot] :[/font]</strong>[font=&quot] [/font][font=&quot]لشهاب الدين محمود الخفاجي(42) حيث ذكره في معرض ترجمته لأحمد المقري التلمساني، وأورد له بعضا من الأبيات التي قالها في كتابه أزهار الرياض في أخبـار عيـاض(43[/font][font=&quot]).[/font]</p><p> <strong>[font=&quot]* [/font]</strong>[font=&quot]<strong>الإعلام بمن حل مراكش وأغمات من الأعلام</strong>[/font]<strong>[font=&quot] :[/font]</strong>[font=&quot] [/font][font=&quot]للعباس بن إبراهيم السملالــــــــــي(44) حيث ذكره أثناء ترجمته لمحمد بن علي الفشتالي باعتباره صاحب الذيل على منظومة الفشتالي التاريخية، مكتفيا بذكر واحد من أبيات هذا الذيل، أشار فيه لوفاة الفشتالي وهو[/font][font=&quot] :[/font]</p><p> [font=&quot]شـكـا الـدر فقـد ناظـم وبكـى لـه[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]بكـاء مـحـب بـان عـن مـرحـل(45[/font][font=&quot])[/font]</p><p> <strong>[font=&quot]* [/font]</strong>[font=&quot]<strong>الاستقصا لأخبار دول المغرب الأقصى</strong>[/font]<strong>[font=&quot] :[/font]</strong>[font=&quot] [/font][font=&quot]لأحمد بن خالد الناصري(46)، حيث أورد له الأبيات التي قالها في مدح العياشي إثر الغزوة التي وقع فيها بنصارى الجديدة والتي سبقت الإشارة إليها في كتاب الدر المنضد الفاخر(47[/font][font=&quot]).[/font]</p><p> <strong>[font=&quot]* [/font]</strong>[font=&quot]<strong>النبوغ المغربي في الأدب العربي</strong>[/font]<strong>[font=&quot] :[/font]</strong>[font=&quot] [/font][font=&quot]لعبد الله كنون، حيث أورد له في باب الوصف من هذا الكتاب الأبيات الثلاثة التي وردها له المقري في فتح المتعال، والتي أولها[/font][font=&quot] :[/font]</p><p> [font=&quot]أتـى بريـاض فـي عيـاض وردهـا[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]مظالـم كـانـت قبـل معضلـة الـداء[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]بعدما قدم لها بقوله : " للأديب أبي عبد الله المكلاتي في كتاب أزهار الرياض موريـــا "(48[/font][font=&quot]).[/font]</p><p> <strong>[font=&quot]* [/font]</strong>[font=&quot]<strong>تاريخ تطوان</strong>[/font]<strong>[font=&quot] :[/font]</strong>[font=&quot] [/font][font=&quot]لمحمد داود، حيث أورد له نقلا عن تحفة الفضلاء الأبيات التي مدح فيها العياشي إثر غزوة العارئش(49) وقد سبقت الإشارة إليها[/font][font=&quot].[/font]</p><p> <strong>[font=&quot]* [/font]</strong>[font=&quot]<strong>الوافي بالأدب العربي في المغرب الأقصى</strong>[/font]<strong>[font=&quot] :[/font]</strong>[font=&quot] [/font][font=&quot]لمحمد بن تاويت، حيث أثبت نموذجين من شعره، الأول موجه إلى القاضي السلاسي المتقدم، والثاني في مدح المجاهد العياشي، كما أشار إلى مقامته في مدح محمد بن أبي بكر الدلائي(50)، غير أن المؤلف جعل وفاة الشاعر بعد 1049 هـ في حين أنهـا كـانت سنـة 1041 هـ[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]على أننا نستطيع [/font][font=&quot]–[/font][font=&quot] من خلال هذه المصادر [/font][font=&quot]–[/font][font=&quot] أن نخرج بتصور، ولو كان مقتضبا، عن ترجمة شاعرنا فنكون بذلك قد رفعنا عنه بعض صفائح النسيان التي أوهنت كاهله، سواء في عهده أو العهود اللاحقة، فإذا نحن رجعنا إلى كتاب مناهل الصفا في مآثر موالينا الشرفا : لعبد العزيز الفشتالي، معاصر شاعرنا،(51) لم نجد للمكلاتي ذكرا مع أنه كان كاتب الدولة المنصورية كما يقول ابن معصوم. وكذلك الأمر إذا رجعنا إلى كتاب التقاط الدرر ومستفاد المواعظ والعبر من أخبار أعيان المائة الحادية والثانية عشر لمحمد بن الطيب القـادري(52) لم نجده مدرجا ضمن هؤلاء الأعيان بالرغم من مكانته وقدره[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]وإذا كان هذان المصدران يمثلان التصانيف القديمة فإننا نلمس الظاهرة نفسها في بعض الدراسات الحديثة أو المعاصرة، حيث إننا لا نعثر عليه ضمن الشخصيات التي عرف بها محمد بن تاويت ومحمد الصادق عفيفي في كتابهما " الأدب المغربي "(53) ولا ضمن الشعراء الذين ذكرهم الدكتور محمد الأخضر في كتابه عن الحياة الأدبية في المغرب على عهد الدولة العلوية(54) من عام 962 هـ إلى عام 1074 هـ وإن كان قد تعرض لمقامه[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]وعموما نقول إنه أبو عبد الله محمد بن أحمد المكلاتي المرقع الفاسي، من أسرة ذات شهرة وعلم، فقد قال صاحب السلوة : " المكلاتيون بيتهم شهير، كان منهم كتاب وعدول "(55[/font][font=&quot]).[/font]</p><p> [font=&quot]ويعرف بالمكلاتي الأكبر تمييزا له عن المكلاتي الأصغر المتوفى عام 1159 هـ والذي له ذيل هو الآخر على منظومة الفشتالي(56[/font][font=&quot]).[/font]</p><p> [font=&quot]ويبدو أن نشأ بفاس التي ولد بها في تاريخ مجهول(57)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]وبها درس وتعلم، حيث أخذ ثقافة العصر القائمة على التنوع والتعدد، من فقه وتفسير ولغة وتاريخ وأدب. ويكفيه سعة في العلم أن يكون تلميذا للشيخ العارف عبد الرحمن بن محمد الفاسي الذي تخرج على يده جماعة من العلماء والشعراء أمثال العياشي، وابن ريسون، والزرهوني والوزير الغساني، وغيرهم(58[/font][font=&quot]).[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68188, member: 329"] [b][font="] [/font][/b] [b][font="]* [/font][/b][font="][b]سلوة الأنفاس، ومحادثة الأكياس، بمن أقبر من العلماء والصلحاء بفاس[/b][/font][b][font="] :[/font][/b][font="] [/font][font="]لمحمد بن جعفر الكتاني(37) حيث وصفه "بالشيخ الفقيه الأديب الناظم الناثر الأريــــــــب"(38)، مكتفيا بالإشارة إلى تذييله لمنظومة الفشتالي، وإلى أنه كان تلميذا للعارف الفاسي، دون أن يعقب على ذلك بنماذج من إنتاجه[/font][font="].[/font] [b][font="]* [/font][/b][font="][b]سلافة العصر في محاسن الشعراء بكل عصر[/b][/font][b][font="] :[/font][/b][font="] [/font][font="]لعلي المدني المعروف بابن معصوم(39)، الذي أشار إلى أنه كان "كاتب الدولة المنصورية وأمينها"(40) علاوة على براعته في الأدب والشعر، معقبا ذلك بالأبيات التي قالها في كتاب أزهار الرياض للمقري، والتي سبقت الإشارة إليها في كتاب فتح المتعال(41[/font][font="]).[/font] [b][font="]* [/font][/b][font="][b]ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا[/b][/font][b][font="] :[/font][/b][font="] [/font][font="]لشهاب الدين محمود الخفاجي(42) حيث ذكره في معرض ترجمته لأحمد المقري التلمساني، وأورد له بعضا من الأبيات التي قالها في كتابه أزهار الرياض في أخبـار عيـاض(43[/font][font="]).[/font] [b][font="]* [/font][/b][font="][b]الإعلام بمن حل مراكش وأغمات من الأعلام[/b][/font][b][font="] :[/font][/b][font="] [/font][font="]للعباس بن إبراهيم السملالــــــــــي(44) حيث ذكره أثناء ترجمته لمحمد بن علي الفشتالي باعتباره صاحب الذيل على منظومة الفشتالي التاريخية، مكتفيا بذكر واحد من أبيات هذا الذيل، أشار فيه لوفاة الفشتالي وهو[/font][font="] :[/font] [font="]شـكـا الـدر فقـد ناظـم وبكـى لـه[/font][font="] [/font][font="]بكـاء مـحـب بـان عـن مـرحـل(45[/font][font="])[/font] [b][font="]* [/font][/b][font="][b]الاستقصا لأخبار دول المغرب الأقصى[/b][/font][b][font="] :[/font][/b][font="] [/font][font="]لأحمد بن خالد الناصري(46)، حيث أورد له الأبيات التي قالها في مدح العياشي إثر الغزوة التي وقع فيها بنصارى الجديدة والتي سبقت الإشارة إليها في كتاب الدر المنضد الفاخر(47[/font][font="]).[/font] [b][font="]* [/font][/b][font="][b]النبوغ المغربي في الأدب العربي[/b][/font][b][font="] :[/font][/b][font="] [/font][font="]لعبد الله كنون، حيث أورد له في باب الوصف من هذا الكتاب الأبيات الثلاثة التي وردها له المقري في فتح المتعال، والتي أولها[/font][font="] :[/font] [font="]أتـى بريـاض فـي عيـاض وردهـا[/font][font="] [/font][font="]مظالـم كـانـت قبـل معضلـة الـداء[/font][font="][/font] [font="]بعدما قدم لها بقوله : " للأديب أبي عبد الله المكلاتي في كتاب أزهار الرياض موريـــا "(48[/font][font="]).[/font] [b][font="]* [/font][/b][font="][b]تاريخ تطوان[/b][/font][b][font="] :[/font][/b][font="] [/font][font="]لمحمد داود، حيث أورد له نقلا عن تحفة الفضلاء الأبيات التي مدح فيها العياشي إثر غزوة العارئش(49) وقد سبقت الإشارة إليها[/font][font="].[/font] [b][font="]* [/font][/b][font="][b]الوافي بالأدب العربي في المغرب الأقصى[/b][/font][b][font="] :[/font][/b][font="] [/font][font="]لمحمد بن تاويت، حيث أثبت نموذجين من شعره، الأول موجه إلى القاضي السلاسي المتقدم، والثاني في مدح المجاهد العياشي، كما أشار إلى مقامته في مدح محمد بن أبي بكر الدلائي(50)، غير أن المؤلف جعل وفاة الشاعر بعد 1049 هـ في حين أنهـا كـانت سنـة 1041 هـ[/font][font="].[/font] [font="]على أننا نستطيع [/font][font="]–[/font][font="] من خلال هذه المصادر [/font][font="]–[/font][font="] أن نخرج بتصور، ولو كان مقتضبا، عن ترجمة شاعرنا فنكون بذلك قد رفعنا عنه بعض صفائح النسيان التي أوهنت كاهله، سواء في عهده أو العهود اللاحقة، فإذا نحن رجعنا إلى كتاب مناهل الصفا في مآثر موالينا الشرفا : لعبد العزيز الفشتالي، معاصر شاعرنا،(51) لم نجد للمكلاتي ذكرا مع أنه كان كاتب الدولة المنصورية كما يقول ابن معصوم. وكذلك الأمر إذا رجعنا إلى كتاب التقاط الدرر ومستفاد المواعظ والعبر من أخبار أعيان المائة الحادية والثانية عشر لمحمد بن الطيب القـادري(52) لم نجده مدرجا ضمن هؤلاء الأعيان بالرغم من مكانته وقدره[/font][font="].[/font] [font="]وإذا كان هذان المصدران يمثلان التصانيف القديمة فإننا نلمس الظاهرة نفسها في بعض الدراسات الحديثة أو المعاصرة، حيث إننا لا نعثر عليه ضمن الشخصيات التي عرف بها محمد بن تاويت ومحمد الصادق عفيفي في كتابهما " الأدب المغربي "(53) ولا ضمن الشعراء الذين ذكرهم الدكتور محمد الأخضر في كتابه عن الحياة الأدبية في المغرب على عهد الدولة العلوية(54) من عام 962 هـ إلى عام 1074 هـ وإن كان قد تعرض لمقامه[/font][font="].[/font] [font="]وعموما نقول إنه أبو عبد الله محمد بن أحمد المكلاتي المرقع الفاسي، من أسرة ذات شهرة وعلم، فقد قال صاحب السلوة : " المكلاتيون بيتهم شهير، كان منهم كتاب وعدول "(55[/font][font="]).[/font] [font="]ويعرف بالمكلاتي الأكبر تمييزا له عن المكلاتي الأصغر المتوفى عام 1159 هـ والذي له ذيل هو الآخر على منظومة الفشتالي(56[/font][font="]).[/font] [font="]ويبدو أن نشأ بفاس التي ولد بها في تاريخ مجهول(57)[/font][font="] [/font][font="]وبها درس وتعلم، حيث أخذ ثقافة العصر القائمة على التنوع والتعدد، من فقه وتفسير ولغة وتاريخ وأدب. ويكفيه سعة في العلم أن يكون تلميذا للشيخ العارف عبد الرحمن بن محمد الفاسي الذي تخرج على يده جماعة من العلماء والشعراء أمثال العياشي، وابن ريسون، والزرهوني والوزير الغساني، وغيرهم(58[/font][font="]).[/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية