الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68238" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]15)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]قال عنه عيسى: "الشيخ الولي الصالح المربي المالك العابد الناسك[/font][font=&quot]"[/font]</p><p> [font=&quot]16)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]سنعرف بهذه الشخصية ودروها في مجال التدريس في القسم الثاني من هذه الدراسة الآتي بعد هذا[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]17)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]قال البطوئي أن شيخه أبا عباس أخذ الذكر عن سيدي الغازي، عن سيدي علي بن عبد الله[/font][font=&quot]...[/font]</p><p> [font=&quot]18)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]أن نتمكن من الإشارة إلى صفحات مطلب الفوز والفلاح، ذلك أنها غير مرقمة[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]19)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]بالفعل فإن قبر الشيخ معروف ببني بورزة الواقعة بين بني سلمات وبني الزياتي، قيادة بوحمد. والمكان مزارة كبرى للقبائل الغمارية وللطلبة بصفة خاصة[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]20)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]نقلنا هذا الشعور من خمسة أبيات جاشت بها قريحة البطوئي في مدح شيخه، قبل وفاته في أغلب الظن[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]21)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]مركز وردن وقاع على الصفة اليسرى لواد وردان بني أولشك بالمكان المعروف حاليا بأغبال[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]22)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]قبره بآيت وارث (إورتين) مقبرة المنصورة التي تضم وفاة المجاهدين الذين سقطوا أمام أسوار مدينة غاسة أثناء تواجد الإسبان بالمدينة ما بين 912 هـ و 939 هـ[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]23)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]محمد عاشور بن علي الجاديري التلمساني، توفي 1014هـ حسب بستان ابن مريم، صفحة 260[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]24)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]سعيد المقري، توفي 1010هـ[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]25)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]قال البطوئي: "فلما بلغني جوابه فرحت به فرحا شديدا[/font][font=&quot]..."[/font]</p><p> [font=&quot]26)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]خص عيسى البطوئي رفيقه أحمد الخلاقي بترجمة تخليدا للصداقة التي استمرت بعد عودته إلى بني سعيد[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]27)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]عادل نويهض في "معجم أعلام الجزائر ص 292[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]28)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]قال ابن مريم لابنه محمد: "....لو كان عيسى البطوئي وأحمد بن ونيس ما غسلني غيرهما[/font][font=&quot]".[/font]</p><p> [font=&quot]29)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]يقول البطوئي: "أغار كفار مليلة على القلعية، تمكن الله منهم فهلك فهم من بين أسير وقتيل نحو من 220 كافرا، ولم يفلت منهم إلا القليل في الخيل، وأما الرجالة فقد استأصلوها، وذلك عام 1028هـ، ونحن ببطوية بالسكنى[/font][font=&quot]".[/font]</p><p> [font=&quot]30)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]نقصد بذلك اهتمامه بالعمل الفلاحي وبعزمه على الزواج[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]31)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]كتب التراحم زاخرة بأسماء البطوئيين سواء في تلمسان أو فاس[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]32)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]الرسالة لا تحل تاريخا، حررت على ما يظهر بعد وفاة بان مريم بوقت وجيز[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]بعودة عيسى بن محمد الراسي إلى منزله ببني سعيد (1) دخلت حياته في طور جديد، وستستمر هذه المرحلة مما تبقى من عمره، إلى ما بعد منتصف القرن الحادي عشر الهجري دون تحديد. وخلال هذه المدة قدم لنا أول إنتاج له في التصوف ورجاله. كخلاصة مركزة للحصيلة العلمية التي جد في طلبها سنوات متواليه. [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]هذا هو أول ما لمسناه منه أثر أوبته من تلمسان، حينما شرع في التفكير لتدوين مذكراته عن شيوخه وعمن ربطته بهم أواصر الصداقة. فمتى تبلورت هذه الفكرة في ذهن البطوئي وشرع في تنفيذها؟ [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]إن النتيجة الأولى التي توصلنا إليها من خلال إشارات المؤلف نفسه أن المسألة راودته ما بين 1028 هـ، وهي السنة التي تأكد لدينا فيها استقراره بمنزله تيذي عدنيت، وسنة 1033 ه وهي السنة التي توفي فيها شيخه علي وارث الغاسي، صاحب الفضل عليه في إثارة موضوع تخليد مناقب أهل زمانه. [/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68238, member: 329"] [font="] [/font] [font="]15)[/font][font="] [/font][font="]قال عنه عيسى: "الشيخ الولي الصالح المربي المالك العابد الناسك[/font][font="]"[/font] [font="]16)[/font][font="] [/font][font="]سنعرف بهذه الشخصية ودروها في مجال التدريس في القسم الثاني من هذه الدراسة الآتي بعد هذا[/font][font="].[/font] [font="]17)[/font][font="] [/font][font="]قال البطوئي أن شيخه أبا عباس أخذ الذكر عن سيدي الغازي، عن سيدي علي بن عبد الله[/font][font="]...[/font] [font="]18)[/font][font="] [/font][font="]أن نتمكن من الإشارة إلى صفحات مطلب الفوز والفلاح، ذلك أنها غير مرقمة[/font][font="].[/font] [font="]19)[/font][font="] [/font][font="]بالفعل فإن قبر الشيخ معروف ببني بورزة الواقعة بين بني سلمات وبني الزياتي، قيادة بوحمد. والمكان مزارة كبرى للقبائل الغمارية وللطلبة بصفة خاصة[/font][font="].[/font] [font="]20)[/font][font="] [/font][font="]نقلنا هذا الشعور من خمسة أبيات جاشت بها قريحة البطوئي في مدح شيخه، قبل وفاته في أغلب الظن[/font][font="].[/font] [font="]21)[/font][font="] [/font][font="]مركز وردن وقاع على الصفة اليسرى لواد وردان بني أولشك بالمكان المعروف حاليا بأغبال[/font][font="].[/font] [font="]22)[/font][font="] [/font][font="]قبره بآيت وارث (إورتين) مقبرة المنصورة التي تضم وفاة المجاهدين الذين سقطوا أمام أسوار مدينة غاسة أثناء تواجد الإسبان بالمدينة ما بين 912 هـ و 939 هـ[/font][font="].[/font] [font="]23)[/font][font="] [/font][font="]محمد عاشور بن علي الجاديري التلمساني، توفي 1014هـ حسب بستان ابن مريم، صفحة 260[/font][font="].[/font] [font="]24)[/font][font="] [/font][font="]سعيد المقري، توفي 1010هـ[/font][font="].[/font] [font="]25)[/font][font="] [/font][font="]قال البطوئي: "فلما بلغني جوابه فرحت به فرحا شديدا[/font][font="]..."[/font] [font="]26)[/font][font="] [/font][font="]خص عيسى البطوئي رفيقه أحمد الخلاقي بترجمة تخليدا للصداقة التي استمرت بعد عودته إلى بني سعيد[/font][font="].[/font] [font="]27)[/font][font="] [/font][font="]عادل نويهض في "معجم أعلام الجزائر ص 292[/font][font="].[/font] [font="]28)[/font][font="] [/font][font="]قال ابن مريم لابنه محمد: "....لو كان عيسى البطوئي وأحمد بن ونيس ما غسلني غيرهما[/font][font="]".[/font] [font="]29)[/font][font="] [/font][font="]يقول البطوئي: "أغار كفار مليلة على القلعية، تمكن الله منهم فهلك فهم من بين أسير وقتيل نحو من 220 كافرا، ولم يفلت منهم إلا القليل في الخيل، وأما الرجالة فقد استأصلوها، وذلك عام 1028هـ، ونحن ببطوية بالسكنى[/font][font="]".[/font] [font="]30)[/font][font="] [/font][font="]نقصد بذلك اهتمامه بالعمل الفلاحي وبعزمه على الزواج[/font][font="].[/font] [font="]31)[/font][font="] [/font][font="]كتب التراحم زاخرة بأسماء البطوئيين سواء في تلمسان أو فاس[/font][font="].[/font] [font="]32)[/font][font="] [/font][font="]الرسالة لا تحل تاريخا، حررت على ما يظهر بعد وفاة بان مريم بوقت وجيز[/font][font="].[/font] [font="]بعودة عيسى بن محمد الراسي إلى منزله ببني سعيد (1) دخلت حياته في طور جديد، وستستمر هذه المرحلة مما تبقى من عمره، إلى ما بعد منتصف القرن الحادي عشر الهجري دون تحديد. وخلال هذه المدة قدم لنا أول إنتاج له في التصوف ورجاله. كخلاصة مركزة للحصيلة العلمية التي جد في طلبها سنوات متواليه. [/font][font="][/font] [font="]هذا هو أول ما لمسناه منه أثر أوبته من تلمسان، حينما شرع في التفكير لتدوين مذكراته عن شيوخه وعمن ربطته بهم أواصر الصداقة. فمتى تبلورت هذه الفكرة في ذهن البطوئي وشرع في تنفيذها؟ [/font][font="][/font] [font="]إن النتيجة الأولى التي توصلنا إليها من خلال إشارات المؤلف نفسه أن المسألة راودته ما بين 1028 هـ، وهي السنة التي تأكد لدينا فيها استقراره بمنزله تيذي عدنيت، وسنة 1033 ه وهي السنة التي توفي فيها شيخه علي وارث الغاسي، صاحب الفضل عليه في إثارة موضوع تخليد مناقب أهل زمانه. [/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية