الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68244" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]ويبدو أن الشيخ ترك تقاييد في الزهد نقل منها تلميذه الأبيات التالية في ذم لدنيا[/font][font=&quot]:[/font]</p><p> [font=&quot]تبا لطالب دنيا لا بقاء لهــا[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]كأنها في تصرفاتها حلــم[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]صفاؤها كدر وسرها كــدر[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]أمانها غدر أنوارها ظلــم[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]شبابها هرم صحتها سقـــم[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]لذاتها ندم وجدانها عــدم[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]لا يستفيد من الأنكاد صاحبها[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]ولو تملك ما قد جمعت إرم[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]تخل عنها ولا تركن لزهرتها[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]فإنها نعم باطنها نــــقم[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وعمل لدار النعيم لا نفاذ لها[/font][font=&quot] [/font][font=&quot] ولا يخاف لها موت ولا هرم[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]التف حول المتصوف الفلالي عدد من الطلبة منهم بعض من درس على أحمد المديني، فاستكملوا تكوينهم بما أخذوه من التربية، مثل أحمد بن إبراهيم الراسي، وعلي بن سالم الراسي وأحمد بن يحيى الراسي، ومن غير الراسيين أحد الغرباء من شيوخ التعليم البقيوي، وعلي بن قاسم الجريري التوزاني، وعمر بن الغازي التوزاني وهؤلاء ممن نال اختيار عيسى البطوئي ليدجوا في أهل الفضل والصلاح. وقد تربع عدد منهم على كرسي التدريس بمركز بني سعيد[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]([/font][font=&quot]يتبع[/font][font=&quot])[/font]</p><p> [font=&quot]ـــــــــــــــــــــــــــــ[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]1)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]الباب السابع، الفصل التاسع[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]2)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]الملامتية هم جماعة من الأفراد السالكين مسالك الزهاد، يتظاهرون بأفعال تستحق اللوم من طرف عموم الناس. وفي اعتقاد هؤلاء أنهم يتقبلهم الملامة وبتحملهم لإذايتها ينالون الثواب من الله. ولا حدود لهذه الأفعال التي قد تتجاوز المألوف وتتنافى مع العرف والشريعة[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]3)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]الباب السابع، الفصل التاسع[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]4)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]اقتبس البطوئي هذه الشروط من «شرح الإرشاد» لصاحبه ابن دهاق وممن سماه فقط بالأستاذ[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]5)[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]هو أحمد بن عبد الله المديني، سندرج ترجمة له ضمن شيوخ التعليم[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]10) [/font][font=&quot]عد إلى ما قلناه عنه في عدد يوليوز 1985 ص. 38[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]2- شيوخ التعليم: [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]لم يخف عيسى البطوائي اهتمامه البالغ بشيوخ التعليم، سواء كانوا من أولئك الذين درس عليهم أو من الذين لقيهم بالريف وخارج حدوده، حين أغدق عليهم من فيض عواطفه وعظيم تقديره، ويعنينا من هؤلاء جميعا أن نركز الحديث على ثلاثة منهم من أبناء بطوية، واحد منهم لم يدركه، لكن كانت له صلة وثيقة برفاقه. أما الاثنان الباقيان فمن أبرز شيوخه. فما هي المقاييس التي احتكم إليها في اختياراته.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]لا ننكر أن البطوئي كان يرمي من جملة ما كان يرمي إليه، حينما افتتح الحديث عن مدرسيه، إلى إثبات صدق ما كان يكنه لهم في أعماقه من إجلاء ووفاء، إلا أننا من جهة أخرى نرى أنه لم يأت بما جاء به في الباب السادس من قبيل الحشو، وهو يعد مختلف الشروط التي ينبغي أن تجتمع في شخص المدرس المثالي.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ويؤيد هذا الرأي، النتيجة التي أسفرت عنها الموازنة بين تلك الشروط من جهة والأوصاف التي أظفاها على شخصياته في باب التراجم فشيخ التعليم بالنسبة إليه هو العالم، والعالم العلامة والأستاذ المدرس والمحدث والمتفنن والمتجرد. وتجتمع تلك الصفات في التكوين العلمي الذي تنتهي إليه مرتبة الفقيه (1). وحسبنا الآن الانصراف إلى معرفة تلك الشروط: [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]1) أن يكون العالم عالما بالله وأحكامه، جامعا لأنواع من العلوم، بما يكفي ليصبح حجة الله في أرضه.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]2) العالم هو أيضا ولي الأمر، ذلك أن العلماء ورثة الأنبياء، فهم الذين ينقلون الخبر عن النبي "، بما هم مكلفون به من متابعة الدعوة إلى عبادة الله وإتباع سنة رسوله، ومن هذه الزاوية كان الحرص على نشر العلم بين الناس من أوجب الواجبات الملقاة على عاتقهم.[/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68244, member: 329"] [font="]ويبدو أن الشيخ ترك تقاييد في الزهد نقل منها تلميذه الأبيات التالية في ذم لدنيا[/font][font="]:[/font] [font="]تبا لطالب دنيا لا بقاء لهــا[/font][font="] [/font][font="]كأنها في تصرفاتها حلــم[/font][font="][/font] [font="]صفاؤها كدر وسرها كــدر[/font][font="] [/font][font="]أمانها غدر أنوارها ظلــم[/font][font="][/font] [font="]شبابها هرم صحتها سقـــم[/font][font="] [/font][font="]لذاتها ندم وجدانها عــدم[/font][font="][/font] [font="]لا يستفيد من الأنكاد صاحبها[/font][font="] [/font][font="]ولو تملك ما قد جمعت إرم[/font][font="][/font] [font="]تخل عنها ولا تركن لزهرتها[/font][font="] [/font][font="]فإنها نعم باطنها نــــقم[/font][font="][/font] [font="]وعمل لدار النعيم لا نفاذ لها[/font][font="] [/font][font="] ولا يخاف لها موت ولا هرم[/font][font="][/font] [font="]التف حول المتصوف الفلالي عدد من الطلبة منهم بعض من درس على أحمد المديني، فاستكملوا تكوينهم بما أخذوه من التربية، مثل أحمد بن إبراهيم الراسي، وعلي بن سالم الراسي وأحمد بن يحيى الراسي، ومن غير الراسيين أحد الغرباء من شيوخ التعليم البقيوي، وعلي بن قاسم الجريري التوزاني، وعمر بن الغازي التوزاني وهؤلاء ممن نال اختيار عيسى البطوئي ليدجوا في أهل الفضل والصلاح. وقد تربع عدد منهم على كرسي التدريس بمركز بني سعيد[/font][font="].[/font] [font="]([/font][font="]يتبع[/font][font="])[/font] [font="]ـــــــــــــــــــــــــــــ[/font][font="][/font] [font="]1)[/font][font="] [/font][font="]الباب السابع، الفصل التاسع[/font][font="][/font] [font="]2)[/font][font="] [/font][font="]الملامتية هم جماعة من الأفراد السالكين مسالك الزهاد، يتظاهرون بأفعال تستحق اللوم من طرف عموم الناس. وفي اعتقاد هؤلاء أنهم يتقبلهم الملامة وبتحملهم لإذايتها ينالون الثواب من الله. ولا حدود لهذه الأفعال التي قد تتجاوز المألوف وتتنافى مع العرف والشريعة[/font][font="].[/font] [font="]3)[/font][font="] [/font][font="]الباب السابع، الفصل التاسع[/font][font="].[/font] [font="]4)[/font][font="] [/font][font="]اقتبس البطوئي هذه الشروط من «شرح الإرشاد» لصاحبه ابن دهاق وممن سماه فقط بالأستاذ[/font][font="].[/font] [font="]5)[/font][font="] [/font][font="]هو أحمد بن عبد الله المديني، سندرج ترجمة له ضمن شيوخ التعليم[/font][font="].[/font] [font="]10) [/font][font="]عد إلى ما قلناه عنه في عدد يوليوز 1985 ص. 38[/font][font="].[/font] [font="]2- شيوخ التعليم: [/font][font="][/font] [font="]لم يخف عيسى البطوائي اهتمامه البالغ بشيوخ التعليم، سواء كانوا من أولئك الذين درس عليهم أو من الذين لقيهم بالريف وخارج حدوده، حين أغدق عليهم من فيض عواطفه وعظيم تقديره، ويعنينا من هؤلاء جميعا أن نركز الحديث على ثلاثة منهم من أبناء بطوية، واحد منهم لم يدركه، لكن كانت له صلة وثيقة برفاقه. أما الاثنان الباقيان فمن أبرز شيوخه. فما هي المقاييس التي احتكم إليها في اختياراته.[/font][font="][/font] [font="]لا ننكر أن البطوئي كان يرمي من جملة ما كان يرمي إليه، حينما افتتح الحديث عن مدرسيه، إلى إثبات صدق ما كان يكنه لهم في أعماقه من إجلاء ووفاء، إلا أننا من جهة أخرى نرى أنه لم يأت بما جاء به في الباب السادس من قبيل الحشو، وهو يعد مختلف الشروط التي ينبغي أن تجتمع في شخص المدرس المثالي.[/font][font="][/font] [font="]ويؤيد هذا الرأي، النتيجة التي أسفرت عنها الموازنة بين تلك الشروط من جهة والأوصاف التي أظفاها على شخصياته في باب التراجم فشيخ التعليم بالنسبة إليه هو العالم، والعالم العلامة والأستاذ المدرس والمحدث والمتفنن والمتجرد. وتجتمع تلك الصفات في التكوين العلمي الذي تنتهي إليه مرتبة الفقيه (1). وحسبنا الآن الانصراف إلى معرفة تلك الشروط: [/font][font="][/font] [font="]1) أن يكون العالم عالما بالله وأحكامه، جامعا لأنواع من العلوم، بما يكفي ليصبح حجة الله في أرضه.[/font][font="][/font] [font="]2) العالم هو أيضا ولي الأمر، ذلك أن العلماء ورثة الأنبياء، فهم الذين ينقلون الخبر عن النبي "، بما هم مكلفون به من متابعة الدعوة إلى عبادة الله وإتباع سنة رسوله، ومن هذه الزاوية كان الحرص على نشر العلم بين الناس من أوجب الواجبات الملقاة على عاتقهم.[/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية