الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68252" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]من بني سعيد:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]من الطبيعي أن تنال قبيلة البطوئي أوفر الحظ من التراجم والبديهي أيضا أن يزيد عددها في فرقة أولاد الفقيه أكثر مما سنجده في أية فرقة أخرى منضوبة داخل حدود القبيلة وأعني بهذا اهتمام الفقيه عيسى الراسي بالراسيين. والسبب دائما هو واحد يرجع بالضرورة إلى حصر الموضوع في عدد الأشخاص الذين لقيهم وتم التعرف عليهم. ويوحي هذا العدد من جهة أخرى أن حظ الراسيين من الدراسة بنيزي عدنيت ووردان كان هاما.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]-علي بن سالم الراسي: درس بوردان بني أوليشك على أستاذه أحمد بن عبد الله المديني شيخ المركز آنذاك قبل أن يلتحق بمركز تيزي عدنيت في أواخر القرن العاشر الهجري، جمع "علي" بين طلب العلم وملازمة أستاذه، مما انتهى به إلى الزهد. وعنه يقول البطوئي:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]"المجد في طريق أولياء الله في السكون والحركة المتمسك بالعلم الآخذ في ذلك بالعزم والحزم... كان من أهل البلايا الصابرين المحتسبين لله الراضين بما قسم الله، بلغ في عبادة الله تعالى والصبر على مشتقاتها مبلغا لن يصل إليها أحد من أترابه".[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]على الرغم من أننا نجهل التاريخ الذي انصرف فيه إلى ملازمة تيزي عدنيت، إلا أننا نعرف عنه أنه كان خطيب مسجدها إلى جانب القيام بمهمة تعليم الفتيان. كما كان مشاركا في إصلاح ذات البين بين الفرق المتنازعة من قبيلته عام 1030هـ.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ولم يخف عنا المزيد من أحوال علي بن سالم، سوى ما اختاره البطوئي من الاختصار في سردها فلولا خوفه من الإطالة "لأتى في حقه بما يثلج الصدر". وما نعلمه منه أن علي بن سالم "بلغ في الكبر ما لم يبلغه في شبابه من العلم والبركة، ونال تقدير الناس عامتهم وخاصتهم، وبقي مهيبا بينهم إلى أن وافقته المنية يوم الجمعة 21 من المحرم عام 1032 هـ".[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]أحمد بن يحيي اليحيوي الراسي: المدعو ابن زهرة، وهو عم المؤلف ولد قيل 940هـ درس بوردان على احمد المديني، ونفهم من جملة البطوئي "كانت له رغبة في العلم ونشره" أنه كان يقوم بالتدريس بالمسجد، إلى جانب أحمد الراسي، في الحالات التي أشرنا إليها سابقا.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]غير ان أهمية شخصية أحمد الراسي ترتبط بغلبة الاتجاه التصوفي عليه. وتبدأ هذه المرحلة من حياته قبل مستهل القرن الحادي عشر أي اثناء تواجد الشيخ الفلالي بالمجسدـ فلربما كان لذلك أثر في بداية اتجاهه.فهو قد "خرج عن الدنيا بأسرها وأقام معتكفا بالمسجد منعزلا عن أهله ملازما للطكر والتلاوة والصلاة والصوم محتفظا على الأوقات مدة تزيد على الأربعين سنة" وهذا هو الذي دعانا غل الاعتقاد بأنه تكلف بالإشراف على المجسد بعد وفاة أخيه محمد والد عيسى البطوئي طوال هذه المدة إلى حين وفاته يوم الجمعة أواخر المحرم من عام 1040هـ. وقد زاد عمره على المائة سنة، ودفن بجوار الشيخ أحمد بن ابراهيم الراسي.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]- احمد بن عيسى بن الفقيه الراسي: اكتفى عنه بقوله: الأخ في الله المشارك، كان رضي الله عنه ممن استنار بنور الله، وظهرت عليه عناية الله، مجتهدا ملازما للخير". وندرك من هذا أن صاحب الترجمة كان من الأحياء عام 1040هـ.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وبالرجوه إلى نسبة نجد أن جده هو الفقيه الراسي، وهذا يذكرنا بالاسم الذي تحمله فرقة البطوئي، ويحق لنا أن نتساءل ما إذا كانت هناك علاقة بين الفقيه الاسي واس الفرقة(9).[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]محمد بن صالح البقيوي: من الواردين على تيزي عدنيت من بقوية منذ أواخر القر العاشر الهجري وصفة البطوئي بكرم الطبع ولين الجانب وألحقه "باتراب السادة السالف ذكرهم". وكان قد توفي على ما يبدو زمن اشتغال البطوئي بالتأليف لكن المؤلف لم يشغل باله بالإعلان عن تاريخ وفاته.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]من ربع تشوكت: يندرج هذا الربع في قبيلة بني سعيد بموقع بين أمجار وأغبال على الساحل المتوسط. اختار منه عيسى البطوئي اثنين من مدشر أولاد حساين ومن أسرة أيت تميرت، حيث يوجد أخواله:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]احمد بن موسى بن يحيي التمروي لبوحساني: هو خال المؤلف اهتم الصبيان بمدشره، ليخفي صلاحه الذي كشفه البطوئي حينما وصفه "بالخمول بين المسلمين" كان حيا سنة1040هـ.[/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68252, member: 329"] [font="]من بني سعيد:[/font][font="][/font] [font="]من الطبيعي أن تنال قبيلة البطوئي أوفر الحظ من التراجم والبديهي أيضا أن يزيد عددها في فرقة أولاد الفقيه أكثر مما سنجده في أية فرقة أخرى منضوبة داخل حدود القبيلة وأعني بهذا اهتمام الفقيه عيسى الراسي بالراسيين. والسبب دائما هو واحد يرجع بالضرورة إلى حصر الموضوع في عدد الأشخاص الذين لقيهم وتم التعرف عليهم. ويوحي هذا العدد من جهة أخرى أن حظ الراسيين من الدراسة بنيزي عدنيت ووردان كان هاما.[/font][font="][/font] [font="]-علي بن سالم الراسي: درس بوردان بني أوليشك على أستاذه أحمد بن عبد الله المديني شيخ المركز آنذاك قبل أن يلتحق بمركز تيزي عدنيت في أواخر القرن العاشر الهجري، جمع "علي" بين طلب العلم وملازمة أستاذه، مما انتهى به إلى الزهد. وعنه يقول البطوئي:[/font][font="][/font] [font="]"المجد في طريق أولياء الله في السكون والحركة المتمسك بالعلم الآخذ في ذلك بالعزم والحزم... كان من أهل البلايا الصابرين المحتسبين لله الراضين بما قسم الله، بلغ في عبادة الله تعالى والصبر على مشتقاتها مبلغا لن يصل إليها أحد من أترابه".[/font][font="][/font] [font="]على الرغم من أننا نجهل التاريخ الذي انصرف فيه إلى ملازمة تيزي عدنيت، إلا أننا نعرف عنه أنه كان خطيب مسجدها إلى جانب القيام بمهمة تعليم الفتيان. كما كان مشاركا في إصلاح ذات البين بين الفرق المتنازعة من قبيلته عام 1030هـ.[/font][font="][/font] [font="]ولم يخف عنا المزيد من أحوال علي بن سالم، سوى ما اختاره البطوئي من الاختصار في سردها فلولا خوفه من الإطالة "لأتى في حقه بما يثلج الصدر". وما نعلمه منه أن علي بن سالم "بلغ في الكبر ما لم يبلغه في شبابه من العلم والبركة، ونال تقدير الناس عامتهم وخاصتهم، وبقي مهيبا بينهم إلى أن وافقته المنية يوم الجمعة 21 من المحرم عام 1032 هـ".[/font][font="][/font] [font="]أحمد بن يحيي اليحيوي الراسي: المدعو ابن زهرة، وهو عم المؤلف ولد قيل 940هـ درس بوردان على احمد المديني، ونفهم من جملة البطوئي "كانت له رغبة في العلم ونشره" أنه كان يقوم بالتدريس بالمسجد، إلى جانب أحمد الراسي، في الحالات التي أشرنا إليها سابقا.[/font][font="][/font] [font="]غير ان أهمية شخصية أحمد الراسي ترتبط بغلبة الاتجاه التصوفي عليه. وتبدأ هذه المرحلة من حياته قبل مستهل القرن الحادي عشر أي اثناء تواجد الشيخ الفلالي بالمجسدـ فلربما كان لذلك أثر في بداية اتجاهه.فهو قد "خرج عن الدنيا بأسرها وأقام معتكفا بالمسجد منعزلا عن أهله ملازما للطكر والتلاوة والصلاة والصوم محتفظا على الأوقات مدة تزيد على الأربعين سنة" وهذا هو الذي دعانا غل الاعتقاد بأنه تكلف بالإشراف على المجسد بعد وفاة أخيه محمد والد عيسى البطوئي طوال هذه المدة إلى حين وفاته يوم الجمعة أواخر المحرم من عام 1040هـ. وقد زاد عمره على المائة سنة، ودفن بجوار الشيخ أحمد بن ابراهيم الراسي.[/font][font="][/font] [font="]- احمد بن عيسى بن الفقيه الراسي: اكتفى عنه بقوله: الأخ في الله المشارك، كان رضي الله عنه ممن استنار بنور الله، وظهرت عليه عناية الله، مجتهدا ملازما للخير". وندرك من هذا أن صاحب الترجمة كان من الأحياء عام 1040هـ.[/font][font="][/font] [font="]وبالرجوه إلى نسبة نجد أن جده هو الفقيه الراسي، وهذا يذكرنا بالاسم الذي تحمله فرقة البطوئي، ويحق لنا أن نتساءل ما إذا كانت هناك علاقة بين الفقيه الاسي واس الفرقة(9).[/font][font="][/font] [font="]محمد بن صالح البقيوي: من الواردين على تيزي عدنيت من بقوية منذ أواخر القر العاشر الهجري وصفة البطوئي بكرم الطبع ولين الجانب وألحقه "باتراب السادة السالف ذكرهم". وكان قد توفي على ما يبدو زمن اشتغال البطوئي بالتأليف لكن المؤلف لم يشغل باله بالإعلان عن تاريخ وفاته.[/font][font="][/font] [font="]من ربع تشوكت: يندرج هذا الربع في قبيلة بني سعيد بموقع بين أمجار وأغبال على الساحل المتوسط. اختار منه عيسى البطوئي اثنين من مدشر أولاد حساين ومن أسرة أيت تميرت، حيث يوجد أخواله:[/font][font="][/font] [font="]احمد بن موسى بن يحيي التمروي لبوحساني: هو خال المؤلف اهتم الصبيان بمدشره، ليخفي صلاحه الذي كشفه البطوئي حينما وصفه "بالخمول بين المسلمين" كان حيا سنة1040هـ.[/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية