الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68260" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]إن الموضوع رغم أنه لم يعد الآن موضوع نقاش نظرا لشعوبنا بالوحدة الوطنية ونظرا لأن المصلحة الوطنية الكبرى تقتضي عدم إشاعته إتقاء للفتن وإبعادا للضغائن والمغفلين فإنه في ايام تأليف الكتاب كان ضروريا لأنه جاء عقب غعلان الظهير البربري وجاء مكساندة علمية للمواقف الوطنية التي تجلت في المغرب سواء في المدن والبوادي أو في الأقاليم التي أدخلتها فرنسا تحت حكم الظهير البربري أو التي فصلتها عنه.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ولهذا مايزال الكتاب في بابه العلمي كتابا فيما، ولقد اعتمد على مصادر موثوق بها وعلى منهجية عقلية يستطيع من يطلع عليها أن يعود بالحقيقة إلى جذورها وأن ينسف كل ما يعتمد عليه أعداؤنا في التفرقة بيننا.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]فالوحدة شعار ديني وشعار وطني وهي شعار علمي أيضا وماأعظم العقائد حينما لاتصطدم مع الأبحاث العلمية ومع الاستنتاجات العقلية والحسية وإني لأتمنى أن تتاح لنا الفرصة مرة أخرى للحديث عن بعض القضايا التي أثارها هذا الكتاب المليء بالنصوص التاريخية وبالآراء الذاتية التي تعقب على تلك النصوص، فإلى ذلك الحين".[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]حقيقة انني كنت أتوقع أن أعيد النظر في الكتاب وأن أختار منه بعض المواقف التي تتجلى فيها عبقرية النمؤلف فأدرسها وأعلق عليها وأجعلها أمام القراء والمستمعين ليطلعوا على ظاهرة وطنية تتجلى في بعض الكتب المغربية، وتمثل نوعا من المؤلفين الأحرار.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وماكان في خلدي أن الأمر سيتعدى ذلك إلى تخصيص بحث كامل عن حياة الكانوني وعن دوره الثقافي في البلاد لولا ماتوصلت إليه من رسائل حفزتني إلى البحث او ساعدتني على استكشاف بعض جوانبه.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ومن الرسائل الحافزة رسالة حفيدته من إحدى بناته وهي السيدة أمينة غطاس التي سبقت الإشارة إليها في مقال سابق قالت: "أتوجه بالكلام إلى السيد المحترم المشرق بهذا البرنامج المفيد بحيث استرعي إنتباهي في الحلقة (التالية) تعني الحلقة الأخيرة التي أذيعت يوم 24 نونبر 1978 ذكركم لجدي المرحوم العلامة الكبير السيد محمد العبدي الكانوني...وبما أنني إحدى حفيداته فقد همني جدا أن أبعث لكم حطاب شكر وامتنان على ما تبدلونه من جهد في سبيل إحياء ماضي تاريخ المغرب ومؤرخيه الأوائل...فألف شكر مرة أخرى بحيث استفدت بعض الشيء من حلقتكم هاته وكم تمنيت لو يطول الشرح والحديث عن مطبوعاته لأني وياللاسف لم أقرأ له ولو حرفا واحدا كما إني لم ارجدي قط...فقد سمعت عنه من خلال والدتي والتي هي إحدى بناته، بحيث أعطتني نظرة خاطفة عنه لأنها هي الأخرى لم تترب في عزه طويلا فسرعان مارحل عنها إلى العالم الآخر...هذا كل ما أعرفه عن العلامة المرحوم وكل ماأرجو منكم أيها السيد الكريم المشرف على هذا البرنامج هو إعطاؤكم إياي نبذة عن حياته الأدبية وعن مطبوعاته التاريخية والتي تحمل تاريخا حافلا بالأمجاد..."[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ولم تضع رسالتها عبر الأثير فقد تلقفها أحد المستمعين وهو السيد عبد الرحمان ابن الشيخ (الحفيد) من آسفي فأثارت ذكريات دفينة في أعماقه تربطه بهذا العالم الجليل ورسم لنا صورة أولية لحقيقة هذا المؤرخ العبقري الفقيه السلفي.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ومكننا من الملامح الأولى التي فصل الحديث عنها في رسائل أخرى تعد من أهم الوثائق التي يمكن للباحثين أن يجعلوها مستندات يرجع إليها في تدوين حياة الكانوني رحمه الله. قال في هاته الرسالة:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]سيدي: الرجاء منكم أن تعتبروا رسالتي هاته شكرا لكم، وبعد فإنني للمرة الرابعة أحمل القلم وأحوال كتابة كلمة أداوي بها ما بقلب حفيذة الفقيه الكانوني التي ترغب في إحياء مآثر جدها الذي زود المكتبة المغربية ببعض ماهي في حاجة إلى المزيد منه.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]نعم سيدي صاحب شاهد أثبات. أي والله إنها المرة الرابعة التي احمل فيها القلم لأكتب كلمة أعبر فيها عن نفس الرغبة التي عبرت عنها حفيدة الكانوني نزيلة مدينة العلم والعلماء فيرتج على المكان وأصاب بضوضاء واختلاط الأفكار ولم أدر من أين أبتدي وإلى أي حد منه أنتهي فكان روح الكاتب الفقيه الكانوني تشاركني المكان وتشاطرني الإهتمام بتلك الفتاة التي شاءت عناية الله أن تجد وهي بعيدة عن مسقط جدها الكاتب الخطيب الذي كان يعمل بجد وفي صمت للأجيال المقبلة ولايطلب أجرا على أعماله الجليلة إنه سيكافأ عليها من الله الذي لا يضيع أجر من أحسن عملا وإ نما تجد في غريبة الدار بفاس من يسمعها بعض أمجاد ذلك الجد الذي كان رحمه الله تنطبق عليه الآية التي تقول "وعباد الرحمان الذين يمشون على الأرص هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قوالوا سلاما".[/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68260, member: 329"] [font="]إن الموضوع رغم أنه لم يعد الآن موضوع نقاش نظرا لشعوبنا بالوحدة الوطنية ونظرا لأن المصلحة الوطنية الكبرى تقتضي عدم إشاعته إتقاء للفتن وإبعادا للضغائن والمغفلين فإنه في ايام تأليف الكتاب كان ضروريا لأنه جاء عقب غعلان الظهير البربري وجاء مكساندة علمية للمواقف الوطنية التي تجلت في المغرب سواء في المدن والبوادي أو في الأقاليم التي أدخلتها فرنسا تحت حكم الظهير البربري أو التي فصلتها عنه.[/font][font="][/font] [font="]ولهذا مايزال الكتاب في بابه العلمي كتابا فيما، ولقد اعتمد على مصادر موثوق بها وعلى منهجية عقلية يستطيع من يطلع عليها أن يعود بالحقيقة إلى جذورها وأن ينسف كل ما يعتمد عليه أعداؤنا في التفرقة بيننا.[/font][font="][/font] [font="]فالوحدة شعار ديني وشعار وطني وهي شعار علمي أيضا وماأعظم العقائد حينما لاتصطدم مع الأبحاث العلمية ومع الاستنتاجات العقلية والحسية وإني لأتمنى أن تتاح لنا الفرصة مرة أخرى للحديث عن بعض القضايا التي أثارها هذا الكتاب المليء بالنصوص التاريخية وبالآراء الذاتية التي تعقب على تلك النصوص، فإلى ذلك الحين".[/font][font="][/font] [font="]حقيقة انني كنت أتوقع أن أعيد النظر في الكتاب وأن أختار منه بعض المواقف التي تتجلى فيها عبقرية النمؤلف فأدرسها وأعلق عليها وأجعلها أمام القراء والمستمعين ليطلعوا على ظاهرة وطنية تتجلى في بعض الكتب المغربية، وتمثل نوعا من المؤلفين الأحرار.[/font][font="][/font] [font="]وماكان في خلدي أن الأمر سيتعدى ذلك إلى تخصيص بحث كامل عن حياة الكانوني وعن دوره الثقافي في البلاد لولا ماتوصلت إليه من رسائل حفزتني إلى البحث او ساعدتني على استكشاف بعض جوانبه.[/font][font="][/font] [font="]ومن الرسائل الحافزة رسالة حفيدته من إحدى بناته وهي السيدة أمينة غطاس التي سبقت الإشارة إليها في مقال سابق قالت: "أتوجه بالكلام إلى السيد المحترم المشرق بهذا البرنامج المفيد بحيث استرعي إنتباهي في الحلقة (التالية) تعني الحلقة الأخيرة التي أذيعت يوم 24 نونبر 1978 ذكركم لجدي المرحوم العلامة الكبير السيد محمد العبدي الكانوني...وبما أنني إحدى حفيداته فقد همني جدا أن أبعث لكم حطاب شكر وامتنان على ما تبدلونه من جهد في سبيل إحياء ماضي تاريخ المغرب ومؤرخيه الأوائل...فألف شكر مرة أخرى بحيث استفدت بعض الشيء من حلقتكم هاته وكم تمنيت لو يطول الشرح والحديث عن مطبوعاته لأني وياللاسف لم أقرأ له ولو حرفا واحدا كما إني لم ارجدي قط...فقد سمعت عنه من خلال والدتي والتي هي إحدى بناته، بحيث أعطتني نظرة خاطفة عنه لأنها هي الأخرى لم تترب في عزه طويلا فسرعان مارحل عنها إلى العالم الآخر...هذا كل ما أعرفه عن العلامة المرحوم وكل ماأرجو منكم أيها السيد الكريم المشرف على هذا البرنامج هو إعطاؤكم إياي نبذة عن حياته الأدبية وعن مطبوعاته التاريخية والتي تحمل تاريخا حافلا بالأمجاد..."[/font][font="][/font] [font="]ولم تضع رسالتها عبر الأثير فقد تلقفها أحد المستمعين وهو السيد عبد الرحمان ابن الشيخ (الحفيد) من آسفي فأثارت ذكريات دفينة في أعماقه تربطه بهذا العالم الجليل ورسم لنا صورة أولية لحقيقة هذا المؤرخ العبقري الفقيه السلفي.[/font][font="][/font] [font="]ومكننا من الملامح الأولى التي فصل الحديث عنها في رسائل أخرى تعد من أهم الوثائق التي يمكن للباحثين أن يجعلوها مستندات يرجع إليها في تدوين حياة الكانوني رحمه الله. قال في هاته الرسالة:[/font][font="][/font] [font="]سيدي: الرجاء منكم أن تعتبروا رسالتي هاته شكرا لكم، وبعد فإنني للمرة الرابعة أحمل القلم وأحوال كتابة كلمة أداوي بها ما بقلب حفيذة الفقيه الكانوني التي ترغب في إحياء مآثر جدها الذي زود المكتبة المغربية ببعض ماهي في حاجة إلى المزيد منه.[/font][font="][/font] [font="]نعم سيدي صاحب شاهد أثبات. أي والله إنها المرة الرابعة التي احمل فيها القلم لأكتب كلمة أعبر فيها عن نفس الرغبة التي عبرت عنها حفيدة الكانوني نزيلة مدينة العلم والعلماء فيرتج على المكان وأصاب بضوضاء واختلاط الأفكار ولم أدر من أين أبتدي وإلى أي حد منه أنتهي فكان روح الكاتب الفقيه الكانوني تشاركني المكان وتشاطرني الإهتمام بتلك الفتاة التي شاءت عناية الله أن تجد وهي بعيدة عن مسقط جدها الكاتب الخطيب الذي كان يعمل بجد وفي صمت للأجيال المقبلة ولايطلب أجرا على أعماله الجليلة إنه سيكافأ عليها من الله الذي لا يضيع أجر من أحسن عملا وإ نما تجد في غريبة الدار بفاس من يسمعها بعض أمجاد ذلك الجد الذي كان رحمه الله تنطبق عليه الآية التي تقول "وعباد الرحمان الذين يمشون على الأرص هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قوالوا سلاما".[/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية