الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68434" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]يبدو من خلال هذه الأبيات المكلومة، أن «عبد الرحمن حجّي»، لم يكن فقط ـ كما قال محمد بن العباس القباج ـ «شاعر تشبيب وغزل، وإنما كان أكثر من ذلك شاعراً شاهداً على عصره»، ولم يكن يكتب من فراغ، إنما من ثقافة شعرية واسعة، فهو الذي قال: «الشعر بالسجية يستدل به ذوق صاحبه وإدراكه... كل ذلك يكون باعتبار التشبع من كلام العرب وأمثالها وحكمها. منذ نشأت وأنا أميل إلى الأدب العربي حتى صرفت فيه معظم أوقاتي وصار لدي من أعز ما أطالع. ولكن ما كنت في أول أمري أطمع أن أقول ولو بيتاً واحداً. إذ كان يخيّل إليَّ أنه من أصعب الأمور. وبعد هذا صرتُ أنظم البيت والبيتين بحسب ما يخطر لي من الخواطر وأشعر به من الإحساسات الفنية.. وبحسب ما يتوارد من العوامل»، لم نسقُ هذا المقتطف كاملا من كلمة الشاعر عبثاً، إنما لتبيان أن ما يصدر عن الشاعر من قريض، كان يستند على وعي نقدي يدل على ثقافته الرصينة والمُلمّة بالأدب العربي عموماً، والكتابة الشعرية تحديداً؛ ورغم أن «عبد الرحمن حجي» كان من القابضين على الجمر بانشغاله المهموم بالوطن، إلا أنه وحسب ما خطّ مؤلف كتاب «الأدب العربي في المغرب الأقصى»، الأستاذ المرحوم «محمد بن العباس القباج»، كان «شاعر غزل رقيق ولع بالخمريات والتشبيب فحقق منها الكثير ونظم ما يملأ ديوانا كاملا»؛ ونستحضر في هذا المضمار، هذه الأبيات المشبوبة تحت عنوان «رمته بسهمها هيفاء»:[/font]</p><p> [font=&quot]وفتى موقد الحجي ألمعي[/font]</p><p> [font=&quot]له بالحسن خبرة وذكاء[/font]</p><p> [font=&quot]بينما يُلقي نظرة ذات يوم[/font]</p><p> [font=&quot]إذ رمته بسهمها هيفاء[/font]</p><p> [font=&quot]فغدا ينطوي على جمر وجد[/font]</p><p> [font=&quot]سعّرته خدودها الحمراء[/font]</p><p> [font=&quot]لا مراء أن الشاعر «عبد الرحمن حجي» تناول في قصيدهِ الجزل والمتفتق من قريحة مترعة بالأحاسيس الشفافة وذات ذوق راق في التعبير الجمالي، شتى الأغراض التي تجد لترنمها وترا شجياً في النفس والخيال لنجزم، أن ديوان «عبد الرحمن حجي» ، وإن كان وحيداً ويتيماً، إلا أنه ـ بتعبير الأستاذ قاسم الزهيري ـ «شاهد على نزعته الإصلاحية ودعوته التجديدية، فإذا قسنا عدد قصائده في هذا المنحى وجدناها تربو عن أربعة أخماس تتناول الأغراض الآتية: السياسة والدستور والوطنية، وهي الأكثرية، ثم الشباب والمجتمع والمرأة» تليها القصائد التي نظمها في الطبيعة والتأمل الفلسفي، ثم في الشكوى والغربة والهجو والمدح. أما قصائد الغزل والتشبيب فتأتي في ما تبقى ولا يعني ذلك أنه كان يحسن النظم في غرض دون آخر، بل كان يجلّي في الأغراض الشعرية كلها...»[/font]</p><p> [font=&quot]ليبقى في جميع ماتتوزعه من نزوعات نفسية، وأغراض شعرية، وطنياً صوفياً قابضاً على الجمر..![/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]السكان الاصلين لسيدي المختار اولاد ابي السباع[/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]نموذج لشجر أولاد أبي السباع تأليف الفقيه محمد التناني الصويري[/font]</p><p> [font=&quot]هذه شجرة جدنا الأصيل سيدي امبارك بن ملوك جد التويجرات واهل اموال وامسكسلان واهل عيسى [/font]</p><p> [font=&quot]ثم إن الولي الكبير والشيخ الرباني، والهيكل الصمداني، الشهير بالكرامات، والفتوحات، محيي الدين، وناصر سنة خير العالمين، سيدنا ومولانا مبارك بن ملوك السباعي من هذا النسب الشريف، والحسب المنيف، فهو من أولاد أبي السباع من ذرية محمد بن إدريس رضي الله عنه، وجعل الجنة... مأواه، ومقامه الآن في محل يسمى لخنيك يزار تشد القبائل الرحال لزيارته، معروف بقضاء الأوطار، ويشار إليه بالأصابع من الأقطار، وهو قطب الأقطاب أبو عبد الله شيخنا ومولانا مبارك بن ملوك بن مسعود بن إبراهيم بن عبد الله بن عبد السلام بن عبد المالك بن مولاي عامر بن اعمر بن عامر المكنى بأبي السباع بن حريز بن محرز بن عبد الله بن إبراهيم بن إدريس بن محمد بن يوسف بن زيد بن عبد النعيم بن عبد الواسع بن عبد الدائم بن عمر بن زروق بن عبد الله بن عزوز بن سعيد بن عبد الله بن عبد المؤمن بن زيد بن رحمون بن زكرياء بن محمد بن عبد الحيمد بن علي بن عبد الله بن محمد بن إدريس الأصغر بن إدريس الأكبر بن عبد الله بن الحسن الرئيس بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ورضي عنهم أجمعين وأمهما فاطمة أمنا وسيدتنا فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، نطلب من الله تعالى أن يهدي الناس إلى هذا النسب الشريف بجاه من قال: (توسلوا بجاهي فإن جاهي عند الله عظيم)، وقال صلى الله عليه وسلم: (فاطمة بضعة مني فمن أحبها فقد أحبني ومن أبغضها فقد أبغضني). اللهم أرزقنا حبك وحب نبيك وحب آل بيت بنته الشريفة الطاهرة المطهرة وحب عمل صالح والحمد لله رب العالمين. انتهى.[/font]</p><p> </p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68434, member: 329"] [font="]يبدو من خلال هذه الأبيات المكلومة، أن «عبد الرحمن حجّي»، لم يكن فقط ـ كما قال محمد بن العباس القباج ـ «شاعر تشبيب وغزل، وإنما كان أكثر من ذلك شاعراً شاهداً على عصره»، ولم يكن يكتب من فراغ، إنما من ثقافة شعرية واسعة، فهو الذي قال: «الشعر بالسجية يستدل به ذوق صاحبه وإدراكه... كل ذلك يكون باعتبار التشبع من كلام العرب وأمثالها وحكمها. منذ نشأت وأنا أميل إلى الأدب العربي حتى صرفت فيه معظم أوقاتي وصار لدي من أعز ما أطالع. ولكن ما كنت في أول أمري أطمع أن أقول ولو بيتاً واحداً. إذ كان يخيّل إليَّ أنه من أصعب الأمور. وبعد هذا صرتُ أنظم البيت والبيتين بحسب ما يخطر لي من الخواطر وأشعر به من الإحساسات الفنية.. وبحسب ما يتوارد من العوامل»، لم نسقُ هذا المقتطف كاملا من كلمة الشاعر عبثاً، إنما لتبيان أن ما يصدر عن الشاعر من قريض، كان يستند على وعي نقدي يدل على ثقافته الرصينة والمُلمّة بالأدب العربي عموماً، والكتابة الشعرية تحديداً؛ ورغم أن «عبد الرحمن حجي» كان من القابضين على الجمر بانشغاله المهموم بالوطن، إلا أنه وحسب ما خطّ مؤلف كتاب «الأدب العربي في المغرب الأقصى»، الأستاذ المرحوم «محمد بن العباس القباج»، كان «شاعر غزل رقيق ولع بالخمريات والتشبيب فحقق منها الكثير ونظم ما يملأ ديوانا كاملا»؛ ونستحضر في هذا المضمار، هذه الأبيات المشبوبة تحت عنوان «رمته بسهمها هيفاء»:[/font][font=andalus][/font] [font="]وفتى موقد الحجي ألمعي[/font][font=andalus][/font] [font="]له بالحسن خبرة وذكاء[/font][font=andalus][/font] [font="]بينما يُلقي نظرة ذات يوم[/font][font=andalus][/font] [font="]إذ رمته بسهمها هيفاء[/font][font=andalus][/font] [font="]فغدا ينطوي على جمر وجد[/font][font=andalus][/font] [font="]سعّرته خدودها الحمراء[/font][font=andalus][/font] [font="]لا مراء أن الشاعر «عبد الرحمن حجي» تناول في قصيدهِ الجزل والمتفتق من قريحة مترعة بالأحاسيس الشفافة وذات ذوق راق في التعبير الجمالي، شتى الأغراض التي تجد لترنمها وترا شجياً في النفس والخيال لنجزم، أن ديوان «عبد الرحمن حجي» ، وإن كان وحيداً ويتيماً، إلا أنه ـ بتعبير الأستاذ قاسم الزهيري ـ «شاهد على نزعته الإصلاحية ودعوته التجديدية، فإذا قسنا عدد قصائده في هذا المنحى وجدناها تربو عن أربعة أخماس تتناول الأغراض الآتية: السياسة والدستور والوطنية، وهي الأكثرية، ثم الشباب والمجتمع والمرأة» تليها القصائد التي نظمها في الطبيعة والتأمل الفلسفي، ثم في الشكوى والغربة والهجو والمدح. أما قصائد الغزل والتشبيب فتأتي في ما تبقى ولا يعني ذلك أنه كان يحسن النظم في غرض دون آخر، بل كان يجلّي في الأغراض الشعرية كلها...»[/font][font=andalus][/font] [font="]ليبقى في جميع ماتتوزعه من نزوعات نفسية، وأغراض شعرية، وطنياً صوفياً قابضاً على الجمر..![/font] [font=andalus] [/font] [font="]السكان الاصلين لسيدي المختار اولاد ابي السباع[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="]نموذج لشجر أولاد أبي السباع تأليف الفقيه محمد التناني الصويري[/font][font=andalus][/font] [font="]هذه شجرة جدنا الأصيل سيدي امبارك بن ملوك جد التويجرات واهل اموال وامسكسلان واهل عيسى [/font][font=andalus][/font] [font="]ثم إن الولي الكبير والشيخ الرباني، والهيكل الصمداني، الشهير بالكرامات، والفتوحات، محيي الدين، وناصر سنة خير العالمين، سيدنا ومولانا مبارك بن ملوك السباعي من هذا النسب الشريف، والحسب المنيف، فهو من أولاد أبي السباع من ذرية محمد بن إدريس رضي الله عنه، وجعل الجنة... مأواه، ومقامه الآن في محل يسمى لخنيك يزار تشد القبائل الرحال لزيارته، معروف بقضاء الأوطار، ويشار إليه بالأصابع من الأقطار، وهو قطب الأقطاب أبو عبد الله شيخنا ومولانا مبارك بن ملوك بن مسعود بن إبراهيم بن عبد الله بن عبد السلام بن عبد المالك بن مولاي عامر بن اعمر بن عامر المكنى بأبي السباع بن حريز بن محرز بن عبد الله بن إبراهيم بن إدريس بن محمد بن يوسف بن زيد بن عبد النعيم بن عبد الواسع بن عبد الدائم بن عمر بن زروق بن عبد الله بن عزوز بن سعيد بن عبد الله بن عبد المؤمن بن زيد بن رحمون بن زكرياء بن محمد بن عبد الحيمد بن علي بن عبد الله بن محمد بن إدريس الأصغر بن إدريس الأكبر بن عبد الله بن الحسن الرئيس بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ورضي عنهم أجمعين وأمهما فاطمة أمنا وسيدتنا فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، نطلب من الله تعالى أن يهدي الناس إلى هذا النسب الشريف بجاه من قال: (توسلوا بجاهي فإن جاهي عند الله عظيم)، وقال صلى الله عليه وسلم: (فاطمة بضعة مني فمن أحبها فقد أحبني ومن أبغضها فقد أبغضني). اللهم أرزقنا حبك وحب نبيك وحب آل بيت بنته الشريفة الطاهرة المطهرة وحب عمل صالح والحمد لله رب العالمين. انتهى.[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية